honeyweill
08-01-2006, 04:42 PM
http://www.aljazeera.net/mritems/images/2005/12/20/1_585436_1_34.jpg
الاسد ياتي الي ارض الكنانه ومهد الاديان ليطلب من فرعون مصر (مبارك) اخر فراعنه مصر حتي الان يطلب دعم لسوريا من ... المحرضين ولكن كلنا نطلب الديمقراطيه والاصلاحات يا بشار... نقلا عن رويتر
التقى الرئيس السوري بشار الأسد نظيره المصري حسني مبارك اليوم في شرم الشيخ في إطار تحركاته لاحتواء الضغوط الدولية المتزايدة على بلاده على خلفية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
ولم تتسرب معلومات عن فحوى اللقاء بين الأسد ومبارك الذي بدأ على انفراد قبل أن ينضم إليهما أعضاء من الوفدين.
وقد حل الرئيس السوري بمصر قادما من العربية السعودية حيث التقى اليوم بالملك عبد الله بن عبد العزيز في إطار البحث عن دعم عربي أمام الضغوط الدولية بما في ذلك إمكانية عقد قمة عربية لبحث الضغوط الدولية على دمشق.
وقال بيان مشترك في ختام ذلك اللقاء إن العاهل السعودي حث الرئيس السوري على تحسين العلاقات بين دمشق وبيروت "بما يحفظ أمن المنطقة".
لكن مصادر دبلوماسية عربية قالت إن المباحثات بين الطرفين انصبت على إيجاد صيغة لحفظ ماء وجه الرئيس السوري إزاء مطلب لجنة التحقيق الدولية في اغتيال الحريري باستجوابه.
وحسب تلك المصادر تم بحث إمكانية أن يبعث الرئيس السوري بموفد شخصي للقاء المحققين الدوليين واستلام أسئلتهم والعودة إلى دمشق على أن يبعث الرئيس الأسد بأجوبة مكتوبة إلى لجنة التحقيق الدولية
فليحفظ الله مصر من كل الخبثاء
الاسد ياتي الي ارض الكنانه ومهد الاديان ليطلب من فرعون مصر (مبارك) اخر فراعنه مصر حتي الان يطلب دعم لسوريا من ... المحرضين ولكن كلنا نطلب الديمقراطيه والاصلاحات يا بشار... نقلا عن رويتر
التقى الرئيس السوري بشار الأسد نظيره المصري حسني مبارك اليوم في شرم الشيخ في إطار تحركاته لاحتواء الضغوط الدولية المتزايدة على بلاده على خلفية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري.
ولم تتسرب معلومات عن فحوى اللقاء بين الأسد ومبارك الذي بدأ على انفراد قبل أن ينضم إليهما أعضاء من الوفدين.
وقد حل الرئيس السوري بمصر قادما من العربية السعودية حيث التقى اليوم بالملك عبد الله بن عبد العزيز في إطار البحث عن دعم عربي أمام الضغوط الدولية بما في ذلك إمكانية عقد قمة عربية لبحث الضغوط الدولية على دمشق.
وقال بيان مشترك في ختام ذلك اللقاء إن العاهل السعودي حث الرئيس السوري على تحسين العلاقات بين دمشق وبيروت "بما يحفظ أمن المنطقة".
لكن مصادر دبلوماسية عربية قالت إن المباحثات بين الطرفين انصبت على إيجاد صيغة لحفظ ماء وجه الرئيس السوري إزاء مطلب لجنة التحقيق الدولية في اغتيال الحريري باستجوابه.
وحسب تلك المصادر تم بحث إمكانية أن يبعث الرئيس السوري بموفد شخصي للقاء المحققين الدوليين واستلام أسئلتهم والعودة إلى دمشق على أن يبعث الرئيس الأسد بأجوبة مكتوبة إلى لجنة التحقيق الدولية
فليحفظ الله مصر من كل الخبثاء