Saweres
09-01-2006, 06:47 PM
إن أغبى الناس جميعاً هو من يظن أنة أذكى الناس جميعاً
إننى لن أبدأ كلامى لك بالسلام ...
فلا سلام للأشرار يقول الرب...
لا سلام للمنافقين والمرائين واولاد الأفاعى.
لا سلام لمن باع نفسة للشيطان.. لمن باع نفسة بمقابلة تليفزيونية ظهر فيها جلياً كغبياً من عصر الظلام ...
هنيئاً لك فقد أصبحت من إخوان يعفور... هل تعلم من هو يعفور؟؟
يعفور الحمار الذى كان طاهراً وشريفاً وعفيفاً عن النبى الذى كان يركبة ملايين المرات.
إسمح لى أيها المدعى الكاذب ماجد رياض } إن سمحت أو لم تسمح{ بأن أناديك وألقبك ب يعفور .وتلك صفة عالية وغالية لا يرتقى إليها إلا المرتزقة والمؤلفة قلوبهم...
عليك أن تركض إلى أولياء نعمتك فى حكومة إبن ......حسنى مبارك حكومة الدماء والدمار والإضطهاد وتسألهم ماذا تعنى كلمة يعفور. تتصرف وكأنك يعفور وحاشا فوالدك رجل مشهود له بالطهر ولكنك قد تكون جئت بسبب الطلقة الثالثه وحاشا فأنت أبن الاصول مابالك تتصرف كايعفور وهل تعرف يعفور وحاشا ان تكون يعفور فيعفور كان حمار. أيها الأعمى المضل الكاذب..
أنت كما أسيادك الذين ظهرت لأول مرة على الهواء مرتدياً أقنعتهم المزيفة وجهلهم المتقع وحقدهم الدفين الذى يعانى العالم أجمع منة على مر العصور..
أنت كما أسيادك أولاد مملكة الظلمة.. ألا تستحى من نفسك أيها الأهطل أنت والهبلة التى كانت معك } شيرين العبد{ التى يطبق عليها المثل }هبلة ومسكوها طبلة{ كما ينطبق عليك المثل أيضاً } كان فى جرة وطلع لبرة{ وكذلك يعفور الأهطل الصغير الذى كان معكم أو الرجل الذى يحمل قفا عريض كعرض ......... فى الجنة }أتوبيس بلدية يعنى{ }عرض مؤخرة المرأة فى الجنة واحد ميل{.
هل صدقت نفسك أيها المتسول والنصاب.. أيها المرتزقة ، أنت تكذب على نفسك فرجاءاً أن تنظر إلى المراه جيداً سوف تجد إنساناً بلا إنسانية ولا أحساسيس ولا مشاعر ولا مسئولية إنسان أجوف القلب والعقل.
ولكننى أهنئك وسعيد لك ولأمثالك فالأن والأن فقط يحق لك رضاعة الكبير ونكاح الطفلة. على الطريقة الإسلامية المحمدية .فأسرع بحق اللات عليك أسرع واركض ولا تنسى منكوحتك شيرين العبد وعلى محطة مصر واستأجر كشكاً هناك لرضاعة الكبير أو على مكة وسوف تدر عليك الملايين من حيث لا تدرى والساعة بخمسة جنيه والحسابه بتحسب يارجل المحاسبة...
حساباتك كلها خاطئة يامن كنت إبن المسيح ، إبن الملك ، ملك الملوك ورب الأرباب فالأن وقد خنته و بعته ، فالأن سأناديك أيها العبد } يهوذا االقرن الواحد والعشرين {أشرف لك أن تمتهن مهنة غير المحاسبة. فقد فتحوا لك إخوانك اليعفوريين الأبواب السحرية وأولهم باب رضاعة الكبير وأصبحت من الذيين كرمهم القرأن ..... كإلهه من المؤلفة قلوبهم ياذو القلب الأسود والعقل الأجوف..
من أنت أيها المرتزقة لكى تتكلم فى قضية الأقباط...
من أنت أيها الحاقد عديم الضمير والمشاعر والأحاسيس لكى تشعر وتحس بألام وأنين كل قبطى فى مصر وحرقة قلوبهم ودموعهم المقدسة. ولوعة كل قبطى خارج مصر لوعه وبكاءه على إخوانه وأخواتة فى مصر...
من أنت لكى تتكلم فيما يخص الكبار والكبار فقط وكل قبطى المسيح حى فى قلبه...
من أنت حتى تهين كل طفل وطفلة أغتصبت حقوقهم وسلبت طفولتهم البريئة..
من أنت لكى تهين دماء الشهداء، من أنت حتى تنكر الذى حدث لكل كنيسة ودير من تدمير وهوجم شرس على مر العصور وخصوصاً فى عهد إبن المحلل حسنى مبارك عابد ..... وجمال ..........ن...
من أنت أيها التاجر الغير شريف وغير الأمين بل وضيع وحقير... من أنت لكى تتجرأ وتتكلم على من هم أشرف منك وأطهر منك - من يبذلون حياتهم وكل شىء من أجل عودة البسمة التى يحاول دفنها أمثالك على شفة كل طفل وطفله من أقباط مصر المضطهدين.
عار عليك أيها التاجر الغير شريف..عار عليك.. وعار على كل قبطى أن يتعرف عليك أو حتى يسلم عليك...
أيها المرتزقة.. وعديم الأحساس.. ألم تهزك دموع قداسة البابا المعظم التى هزت كل قلوب العالم وإهتزت لها وتزلزلت منها مملكة الظلمة من قوة صبرها وطول أناتها وعمق إيمانها.
ألم تشعر وتحس لماذا كانت تلك الدموع غالية علينا جميعاً إنها دموع عمر تراكمت وتراكمت.. دموع ألم وحزن على أولادة المضطهدين من قبل النظام اليعفورى الظالم..
دموع صبر ودموع إيمان كامل فى أن يتكلم الله ونحن نصمت.
ليس لدى أى تعليق على الهبل والعبط والجهل الغير محدود الذى صدر منك ومن المعنية برضاعة الكبير }شيرين العبد{ وببساطة لأنك عبيط وأهبل و...... أهبل منك.
نصيحتى لك وهى نصيحة مباركة ببول الرسول.. فقد إخترت الطريق المؤدى إلى بحيرة النار والكبريت وهنيئاً لك على ذلك... قلا ضير ولا ضرار من أمثالك ... نصيحتى لك أن تقوم بعمل الخطوة النهائية وترتدى ملابس الإحرام وترقض وتقبل الحجر الأسود لكى تعلن إنضمامك إلى مملكة الظلمة فتلك التى تنقصك على الهواء لكى تكتمل حقارتك ووضاعتك وأرجع وأذكرك ب يعفور.. هذا لقبك الجديد ياماجد رياض.. رخصة إسلامية على الطريقة الإسلامية المحمدية...
فإذا كنت متباهى بالبدلة المجانية والأموال... فهذا من فضل إلهنا الصالح الرب يسوع ولكن بعد سقوطك فى كبريائك ومجدك الذاتى ونكرت نعمة الإلة المنعم.. لا تستحق إلا أن تكون من اولاد الهلاك ومبروك عليك بدلة يعفور الجديدة ورضاعة الكبير وهزى يانواعم.....
تذكر ماذا كنت من قبل التباهى بملابس أرمنى المجانية نظراً لأنك أخذت وكالتها على الجاهز.
أيها القاتل للحياة والحرية ... انا مصرى وأعتز بمصريتى ولقد عانيت واضطهدت كما يعانى وعانى كل أقباط مصر أيها الوضيع...
أنت إنسان مريض وفاشل وتعانى عقدة النقص فلا تداوى فشلك وعقدة النقص عندك بكبريائك الواهى ومحاولة تجميل صورتك وتكبيرها ووضعك المزرى وقتل ومص دم كل قبطى حى وميت وذلك بالطعن فى الأبرياء والشرفاء أصحاب القضية والقائمين عليها..
يكفينا يهوذا.. يكفينا دفن رؤسنا فى التراب.. يكفينا الصعود على اكتاف الشرفاء.. يكفينا فقد البصيرة والضمير وعدم الرؤية الصحيحة .. يكفينا أقنعة مزيقة.. أين رداء المسيح الحقيقى.. نحن نفتقدة.. أنة يضيع منا بأيدينا بمجدنا الذاتى الأنانى. وريائنا وكبريائنا.
إننى لن أبدأ كلامى لك بالسلام ...
فلا سلام للأشرار يقول الرب...
لا سلام للمنافقين والمرائين واولاد الأفاعى.
لا سلام لمن باع نفسة للشيطان.. لمن باع نفسة بمقابلة تليفزيونية ظهر فيها جلياً كغبياً من عصر الظلام ...
هنيئاً لك فقد أصبحت من إخوان يعفور... هل تعلم من هو يعفور؟؟
يعفور الحمار الذى كان طاهراً وشريفاً وعفيفاً عن النبى الذى كان يركبة ملايين المرات.
إسمح لى أيها المدعى الكاذب ماجد رياض } إن سمحت أو لم تسمح{ بأن أناديك وألقبك ب يعفور .وتلك صفة عالية وغالية لا يرتقى إليها إلا المرتزقة والمؤلفة قلوبهم...
عليك أن تركض إلى أولياء نعمتك فى حكومة إبن ......حسنى مبارك حكومة الدماء والدمار والإضطهاد وتسألهم ماذا تعنى كلمة يعفور. تتصرف وكأنك يعفور وحاشا فوالدك رجل مشهود له بالطهر ولكنك قد تكون جئت بسبب الطلقة الثالثه وحاشا فأنت أبن الاصول مابالك تتصرف كايعفور وهل تعرف يعفور وحاشا ان تكون يعفور فيعفور كان حمار. أيها الأعمى المضل الكاذب..
أنت كما أسيادك الذين ظهرت لأول مرة على الهواء مرتدياً أقنعتهم المزيفة وجهلهم المتقع وحقدهم الدفين الذى يعانى العالم أجمع منة على مر العصور..
أنت كما أسيادك أولاد مملكة الظلمة.. ألا تستحى من نفسك أيها الأهطل أنت والهبلة التى كانت معك } شيرين العبد{ التى يطبق عليها المثل }هبلة ومسكوها طبلة{ كما ينطبق عليك المثل أيضاً } كان فى جرة وطلع لبرة{ وكذلك يعفور الأهطل الصغير الذى كان معكم أو الرجل الذى يحمل قفا عريض كعرض ......... فى الجنة }أتوبيس بلدية يعنى{ }عرض مؤخرة المرأة فى الجنة واحد ميل{.
هل صدقت نفسك أيها المتسول والنصاب.. أيها المرتزقة ، أنت تكذب على نفسك فرجاءاً أن تنظر إلى المراه جيداً سوف تجد إنساناً بلا إنسانية ولا أحساسيس ولا مشاعر ولا مسئولية إنسان أجوف القلب والعقل.
ولكننى أهنئك وسعيد لك ولأمثالك فالأن والأن فقط يحق لك رضاعة الكبير ونكاح الطفلة. على الطريقة الإسلامية المحمدية .فأسرع بحق اللات عليك أسرع واركض ولا تنسى منكوحتك شيرين العبد وعلى محطة مصر واستأجر كشكاً هناك لرضاعة الكبير أو على مكة وسوف تدر عليك الملايين من حيث لا تدرى والساعة بخمسة جنيه والحسابه بتحسب يارجل المحاسبة...
حساباتك كلها خاطئة يامن كنت إبن المسيح ، إبن الملك ، ملك الملوك ورب الأرباب فالأن وقد خنته و بعته ، فالأن سأناديك أيها العبد } يهوذا االقرن الواحد والعشرين {أشرف لك أن تمتهن مهنة غير المحاسبة. فقد فتحوا لك إخوانك اليعفوريين الأبواب السحرية وأولهم باب رضاعة الكبير وأصبحت من الذيين كرمهم القرأن ..... كإلهه من المؤلفة قلوبهم ياذو القلب الأسود والعقل الأجوف..
من أنت أيها المرتزقة لكى تتكلم فى قضية الأقباط...
من أنت أيها الحاقد عديم الضمير والمشاعر والأحاسيس لكى تشعر وتحس بألام وأنين كل قبطى فى مصر وحرقة قلوبهم ودموعهم المقدسة. ولوعة كل قبطى خارج مصر لوعه وبكاءه على إخوانه وأخواتة فى مصر...
من أنت لكى تتكلم فيما يخص الكبار والكبار فقط وكل قبطى المسيح حى فى قلبه...
من أنت حتى تهين كل طفل وطفلة أغتصبت حقوقهم وسلبت طفولتهم البريئة..
من أنت لكى تهين دماء الشهداء، من أنت حتى تنكر الذى حدث لكل كنيسة ودير من تدمير وهوجم شرس على مر العصور وخصوصاً فى عهد إبن المحلل حسنى مبارك عابد ..... وجمال ..........ن...
من أنت أيها التاجر الغير شريف وغير الأمين بل وضيع وحقير... من أنت لكى تتجرأ وتتكلم على من هم أشرف منك وأطهر منك - من يبذلون حياتهم وكل شىء من أجل عودة البسمة التى يحاول دفنها أمثالك على شفة كل طفل وطفله من أقباط مصر المضطهدين.
عار عليك أيها التاجر الغير شريف..عار عليك.. وعار على كل قبطى أن يتعرف عليك أو حتى يسلم عليك...
أيها المرتزقة.. وعديم الأحساس.. ألم تهزك دموع قداسة البابا المعظم التى هزت كل قلوب العالم وإهتزت لها وتزلزلت منها مملكة الظلمة من قوة صبرها وطول أناتها وعمق إيمانها.
ألم تشعر وتحس لماذا كانت تلك الدموع غالية علينا جميعاً إنها دموع عمر تراكمت وتراكمت.. دموع ألم وحزن على أولادة المضطهدين من قبل النظام اليعفورى الظالم..
دموع صبر ودموع إيمان كامل فى أن يتكلم الله ونحن نصمت.
ليس لدى أى تعليق على الهبل والعبط والجهل الغير محدود الذى صدر منك ومن المعنية برضاعة الكبير }شيرين العبد{ وببساطة لأنك عبيط وأهبل و...... أهبل منك.
نصيحتى لك وهى نصيحة مباركة ببول الرسول.. فقد إخترت الطريق المؤدى إلى بحيرة النار والكبريت وهنيئاً لك على ذلك... قلا ضير ولا ضرار من أمثالك ... نصيحتى لك أن تقوم بعمل الخطوة النهائية وترتدى ملابس الإحرام وترقض وتقبل الحجر الأسود لكى تعلن إنضمامك إلى مملكة الظلمة فتلك التى تنقصك على الهواء لكى تكتمل حقارتك ووضاعتك وأرجع وأذكرك ب يعفور.. هذا لقبك الجديد ياماجد رياض.. رخصة إسلامية على الطريقة الإسلامية المحمدية...
فإذا كنت متباهى بالبدلة المجانية والأموال... فهذا من فضل إلهنا الصالح الرب يسوع ولكن بعد سقوطك فى كبريائك ومجدك الذاتى ونكرت نعمة الإلة المنعم.. لا تستحق إلا أن تكون من اولاد الهلاك ومبروك عليك بدلة يعفور الجديدة ورضاعة الكبير وهزى يانواعم.....
تذكر ماذا كنت من قبل التباهى بملابس أرمنى المجانية نظراً لأنك أخذت وكالتها على الجاهز.
أيها القاتل للحياة والحرية ... انا مصرى وأعتز بمصريتى ولقد عانيت واضطهدت كما يعانى وعانى كل أقباط مصر أيها الوضيع...
أنت إنسان مريض وفاشل وتعانى عقدة النقص فلا تداوى فشلك وعقدة النقص عندك بكبريائك الواهى ومحاولة تجميل صورتك وتكبيرها ووضعك المزرى وقتل ومص دم كل قبطى حى وميت وذلك بالطعن فى الأبرياء والشرفاء أصحاب القضية والقائمين عليها..
يكفينا يهوذا.. يكفينا دفن رؤسنا فى التراب.. يكفينا الصعود على اكتاف الشرفاء.. يكفينا فقد البصيرة والضمير وعدم الرؤية الصحيحة .. يكفينا أقنعة مزيقة.. أين رداء المسيح الحقيقى.. نحن نفتقدة.. أنة يضيع منا بأيدينا بمجدنا الذاتى الأنانى. وريائنا وكبريائنا.