Gregory
23-01-2006, 07:45 AM
ستجد المسلمين يقولون أن أحداث الأقصر الأخيرة ليست لها علاقة بالاسلام
فالاسلام دين المحبة و العدل و السماحة
معاهم حق و الله
فقط أحب أن أهدى لهم أجزاء من مقالة قرأتها فى موقع اسلامى
و جدت مقالة بعنوان ... ضوابط التعامل مع غير المسلمين: المسالمين منهم دون المحاربين ...
ظننت من العنوان البرئ أن الموضوع يتحدث عن سماحة الاسلام و محبته التى عاش فى ظلها الأقباط أربعة عشر قرنا
لكننى وجدت المقالة تتحدث عن الاسلام بحق
هذه هى المقالة مع بعض تعليقات من عندى ...
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين وصلى الله وسلّم على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على هديه إلى يوم الدين وبعد:
كثر السؤال من كثير من الحيارى في شأن التعايش مع اليهود وال***** أو أي كافر أو مشرك بين ظهراني المسلمين سواء في دولهم ]ديار الحرب[ أو في دول المسلمين ]ديار السلام[
لاحظوا كيف يسمون دول المسلمين بديار السلام و دول الكفار بديار الحرب
1- بدأهم بالسلام: فلا يبدأ المسلم اليهودي أو النصراني بصيغة السلام وهي "السلام عليكم" لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ( لا تبدأوا اليهود وال***** بالسلام واضطروهم إلى أضيق الطريق) – متفق عليه , ولإمتعاض غالبيتهم عن الرد عليها, ولا بأس إن شاء الله ببدأهم بـ"مساء الخير" أو ماشابها من التحيات العُرفية خاصة إذا كان الأمر في ضرورة وتجنب ذلك قدر الإمكان وذلك أن النهي كان عن إلقاء "السلام" عليهم وليس "التحية"؛ وظاهره أنه لا سلام لهم ولا أمان من غير الإسلام وهذا قول حسن إذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( مامن يهودي أو نصراني من هذه الأمة (أمة التلبيغ) يسمع بي ثم لا يؤمن إلا دخل النار) - مسلم.
لتنتبهوا يا مسلمين ... محدش يقول لنا السلام عليكوا ... تقولوا صباح الخير ممكن ... ومن الأفضل عدم القاء التحية بقدر الأمكان ..
2- التعزية: يجوز للمسلم تعزية الكتابي أو الكافر مع مراعاة الألفاظ الدارجة في التعزية كما فعل سلفنا الصالح؛ فلا يقول مثلا ً (تقبَّل الله ميتكم) أو (رحم الله ميتكم) أو (عظَّم الله أجوركم) فهذه كلمات باطلة الإستعمال مع الكفار, فالله لا يتقبل الكافر إلا في نار جهنم وبئس المصير إلا أن يكون من أهل الفترة ولا يرحمه لإنه مات غير مؤمن به ولا يُعظِّم أجر ذويه لإن أعمالهم سراب وهم على الكفر وأعمال الكُفر لا تُعظَّم؛ ولكن يجوز أن يقول له (البقاء لله) أو (الحياة صعبة) أو (إشدد حيلك) فهذه الكلمات لا تخالف معتقدا ً شرعيا ً ولا حرج فيها إن شاء الله وأيضا ً يدعو له بالهداية والفلاح قبل نار وحريق لا ينفع معها وشاح والله المستعان.
لما تيجى تعزى يا مسلم فى واحد مسيحى قول ... فى جهنم و بئس المصير ... خليك مسلم سمح متمسك بدينك
3- تهنئتهم في أعيادهم: وهذا مفرق خطير, وتهاون فيه كثير من المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ وعلى المسلم أن يثبت ولا يضيره من يخذل أمر الله ممن يدعي الإسلام فقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه (نحن قوم لا نعرف الحق من الرجال ولكن نعرف الرجال من الحق) فمن يعرف الحق يعرف أهله, وأعياد الكفار تتعلق في غالبها بمناسبات دينية, فلل***** عيد الغطاس وهو عيد يعتقدون فيه أن المسيح غطس في نهر الأردن حين تعميده من يوحنا المعمدان (النبي يحي), وعيد القيامة الذي يعتقدون فيه بقيامة المسيح من بين الأموات وأعياد أخرى كفرية كالكريسماس والهاجانا وغيرها توقع من يحتفل فيها في المهلكة, فإن قيل: لماذا لا نهنئهم بأعيادهم وهم يفعلون هذا مع أعيادنا ؟! نجيب: هم يهنئونا بأعيادنا لإنها لا تخالف معتقدهم؛ وهناك بون شاسع بين الأمرين فلو كان للمسلمين عيد مثلا ً إسمه (عيد إنكار موت المسيح على الصليب) لناقض هذا معتقدهم في موت المسيح المزعوم وصلبه ولناقض أيضا ً عقيدة الفداء؛ فبكل حتمية لن يهنأونا على هذا العيد ولذلك نحن لا نهنأهم بأعيادهم لإنها تخالف معتقدنا ولإنها زور والله يقول (والذين لا يشهدون الزور) قال إبن كثير والقرطبي : "أعياد الكفار".
مين قال أن أعياد المسلمين تتفق مع عقيدتنا المسيحية ؟
يعنى لما تحتفلوا بميلاد شخص مبتدع مثل محمد أنكر حقيقة لاهوت المسيح ... فهل بهذا تتفقوا مع عقيتنا ؟
4- مجالستهم: يحرص المسلم على ألا يجالس الكفار إلا أن يدعوهم إلى دين الله أو في حالات إضطرار شديدة كإجبار عليه من مدرسة أو جامعة أو غيره؛ وأن يُفسح لغيره من المسلمين المجالس وأن يجالس إخوانه من الإيمان ويؤثرهم بذلك عِوضا ً عن أهل النيران.
هو ده الكلام المظبوط ... أبعد يا مسلم عن أهل النيران
5- إعطائهم الهدايا: لا يجوز بأي حال شراء هدايا لهم وعلى فاعل هذا التوبة وعدم العودة إلى ذلك لإن فقراء المسلمين أولى بهذا المال عمن سواهم وكما قال نبينا عن مال المرئ في سؤاله (..وعن ماله من أين إكتسبه وفيما أنفقه) ولذلك يجب على المسلم توخي الحذر في إنفاق ماله في جهات مسؤوله.
خلوا بالكم يا مسلمين
6- البيات معهم: لا يجوز البيات مع كافر تحت سقف بيت واحد إلا المُكره أو المضطر وذلك لضرر كبير يُلحق بعقيدة المرء إذ أن هذا يُدخل الألفة بشكل غير مباشر.
7- إطالة الإقامة في أراضيهم: وأراضي الكفار يحرم على المسلم الإقامة فيها إقامة طويلة إلا من إضطر, لقول النبي صلى الله عليه وسلم (إني برئ من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين؛ لا توارى نارهما)- أبو داود, خصوصا ً أن ديار الحرب هي هدف مشروع للمجاهدين وتجنبا لوقوع إصابات من المسلمين هناك وأيضا ً لإن كثرة الإقامة هناك كفيلة بذوبان كثير من معتقدات المسلم وتقبله للحكم الوضعي الكفري الطاغوتي وإبداله بشرع الله وإحلال مكانه شريعة الجاهلية؛ ونتائج هذا كارثية وهذه من أهم الأسباب لنشوء العلمانيين والليبرالين في بلاد المسلمين فأكثرهم إغتربوا وفي قلوبهم إيمان أو بعض إيمان ورجعوا وقلوبهم من الإيمان خاوية على عروشها.
بلاش يا مسلم تسكن فى كندا أو امريكا عشان هى هدف مشروع للمجاهدين
هدف مشروع للمجاهدين ! ! !
يا خبر ...
سماحة ما بعدها سماحة
8- المزاح معهم ومحابتهم أو مودتهم: وهذا منهي عنه إلا في ضرورة أو خِداع في حرب فالحرب خدعة؛ أما دون ذلك فلا يجوز المزاح معهم ولا يُقابل هذا بالعبوس في وجوههم ولكن بالحديث معهم بشكل عادي إذ أن المزاح يورث في القلب مودة وحب وولاء لهؤلاء وهذا نهى عنه الشارع {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ }.
أوعى يا مسلم تهزر مع واحد مسيحى الا لو عايز تخدعه ... أصل الحرب خدعة ...
أوعى تحب أو تود المسيحى الا فى حالة خداعه ... أصل الحرب خدعة ...
9- العدل معهم: فلا يجرمن المسلم بغضه لأي كافر فيظلمه وهذا محرّم على المسلمين, بل يجب العدل بصورة مطلقة في حال تخاصم أو مظلمة أو ماشابه لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}.
فعلا ... العدل الاسلامى موجود
لما عشرين قبطى ماتوا فى الكشح كل المتهمين القتلة طلعوا براءة
قمة العدل
فالاسلام دين المحبة و العدل و السماحة
معاهم حق و الله
فقط أحب أن أهدى لهم أجزاء من مقالة قرأتها فى موقع اسلامى
و جدت مقالة بعنوان ... ضوابط التعامل مع غير المسلمين: المسالمين منهم دون المحاربين ...
ظننت من العنوان البرئ أن الموضوع يتحدث عن سماحة الاسلام و محبته التى عاش فى ظلها الأقباط أربعة عشر قرنا
لكننى وجدت المقالة تتحدث عن الاسلام بحق
هذه هى المقالة مع بعض تعليقات من عندى ...
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين وصلى الله وسلّم على إمام المجاهدين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن سار على هديه إلى يوم الدين وبعد:
كثر السؤال من كثير من الحيارى في شأن التعايش مع اليهود وال***** أو أي كافر أو مشرك بين ظهراني المسلمين سواء في دولهم ]ديار الحرب[ أو في دول المسلمين ]ديار السلام[
لاحظوا كيف يسمون دول المسلمين بديار السلام و دول الكفار بديار الحرب
1- بدأهم بالسلام: فلا يبدأ المسلم اليهودي أو النصراني بصيغة السلام وهي "السلام عليكم" لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك ( لا تبدأوا اليهود وال***** بالسلام واضطروهم إلى أضيق الطريق) – متفق عليه , ولإمتعاض غالبيتهم عن الرد عليها, ولا بأس إن شاء الله ببدأهم بـ"مساء الخير" أو ماشابها من التحيات العُرفية خاصة إذا كان الأمر في ضرورة وتجنب ذلك قدر الإمكان وذلك أن النهي كان عن إلقاء "السلام" عليهم وليس "التحية"؛ وظاهره أنه لا سلام لهم ولا أمان من غير الإسلام وهذا قول حسن إذ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( مامن يهودي أو نصراني من هذه الأمة (أمة التلبيغ) يسمع بي ثم لا يؤمن إلا دخل النار) - مسلم.
لتنتبهوا يا مسلمين ... محدش يقول لنا السلام عليكوا ... تقولوا صباح الخير ممكن ... ومن الأفضل عدم القاء التحية بقدر الأمكان ..
2- التعزية: يجوز للمسلم تعزية الكتابي أو الكافر مع مراعاة الألفاظ الدارجة في التعزية كما فعل سلفنا الصالح؛ فلا يقول مثلا ً (تقبَّل الله ميتكم) أو (رحم الله ميتكم) أو (عظَّم الله أجوركم) فهذه كلمات باطلة الإستعمال مع الكفار, فالله لا يتقبل الكافر إلا في نار جهنم وبئس المصير إلا أن يكون من أهل الفترة ولا يرحمه لإنه مات غير مؤمن به ولا يُعظِّم أجر ذويه لإن أعمالهم سراب وهم على الكفر وأعمال الكُفر لا تُعظَّم؛ ولكن يجوز أن يقول له (البقاء لله) أو (الحياة صعبة) أو (إشدد حيلك) فهذه الكلمات لا تخالف معتقدا ً شرعيا ً ولا حرج فيها إن شاء الله وأيضا ً يدعو له بالهداية والفلاح قبل نار وحريق لا ينفع معها وشاح والله المستعان.
لما تيجى تعزى يا مسلم فى واحد مسيحى قول ... فى جهنم و بئس المصير ... خليك مسلم سمح متمسك بدينك
3- تهنئتهم في أعيادهم: وهذا مفرق خطير, وتهاون فيه كثير من المسلمين ولا حول ولا قوة إلا بالله؛ وعلى المسلم أن يثبت ولا يضيره من يخذل أمر الله ممن يدعي الإسلام فقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه (نحن قوم لا نعرف الحق من الرجال ولكن نعرف الرجال من الحق) فمن يعرف الحق يعرف أهله, وأعياد الكفار تتعلق في غالبها بمناسبات دينية, فلل***** عيد الغطاس وهو عيد يعتقدون فيه أن المسيح غطس في نهر الأردن حين تعميده من يوحنا المعمدان (النبي يحي), وعيد القيامة الذي يعتقدون فيه بقيامة المسيح من بين الأموات وأعياد أخرى كفرية كالكريسماس والهاجانا وغيرها توقع من يحتفل فيها في المهلكة, فإن قيل: لماذا لا نهنئهم بأعيادهم وهم يفعلون هذا مع أعيادنا ؟! نجيب: هم يهنئونا بأعيادنا لإنها لا تخالف معتقدهم؛ وهناك بون شاسع بين الأمرين فلو كان للمسلمين عيد مثلا ً إسمه (عيد إنكار موت المسيح على الصليب) لناقض هذا معتقدهم في موت المسيح المزعوم وصلبه ولناقض أيضا ً عقيدة الفداء؛ فبكل حتمية لن يهنأونا على هذا العيد ولذلك نحن لا نهنأهم بأعيادهم لإنها تخالف معتقدنا ولإنها زور والله يقول (والذين لا يشهدون الزور) قال إبن كثير والقرطبي : "أعياد الكفار".
مين قال أن أعياد المسلمين تتفق مع عقيدتنا المسيحية ؟
يعنى لما تحتفلوا بميلاد شخص مبتدع مثل محمد أنكر حقيقة لاهوت المسيح ... فهل بهذا تتفقوا مع عقيتنا ؟
4- مجالستهم: يحرص المسلم على ألا يجالس الكفار إلا أن يدعوهم إلى دين الله أو في حالات إضطرار شديدة كإجبار عليه من مدرسة أو جامعة أو غيره؛ وأن يُفسح لغيره من المسلمين المجالس وأن يجالس إخوانه من الإيمان ويؤثرهم بذلك عِوضا ً عن أهل النيران.
هو ده الكلام المظبوط ... أبعد يا مسلم عن أهل النيران
5- إعطائهم الهدايا: لا يجوز بأي حال شراء هدايا لهم وعلى فاعل هذا التوبة وعدم العودة إلى ذلك لإن فقراء المسلمين أولى بهذا المال عمن سواهم وكما قال نبينا عن مال المرئ في سؤاله (..وعن ماله من أين إكتسبه وفيما أنفقه) ولذلك يجب على المسلم توخي الحذر في إنفاق ماله في جهات مسؤوله.
خلوا بالكم يا مسلمين
6- البيات معهم: لا يجوز البيات مع كافر تحت سقف بيت واحد إلا المُكره أو المضطر وذلك لضرر كبير يُلحق بعقيدة المرء إذ أن هذا يُدخل الألفة بشكل غير مباشر.
7- إطالة الإقامة في أراضيهم: وأراضي الكفار يحرم على المسلم الإقامة فيها إقامة طويلة إلا من إضطر, لقول النبي صلى الله عليه وسلم (إني برئ من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين؛ لا توارى نارهما)- أبو داود, خصوصا ً أن ديار الحرب هي هدف مشروع للمجاهدين وتجنبا لوقوع إصابات من المسلمين هناك وأيضا ً لإن كثرة الإقامة هناك كفيلة بذوبان كثير من معتقدات المسلم وتقبله للحكم الوضعي الكفري الطاغوتي وإبداله بشرع الله وإحلال مكانه شريعة الجاهلية؛ ونتائج هذا كارثية وهذه من أهم الأسباب لنشوء العلمانيين والليبرالين في بلاد المسلمين فأكثرهم إغتربوا وفي قلوبهم إيمان أو بعض إيمان ورجعوا وقلوبهم من الإيمان خاوية على عروشها.
بلاش يا مسلم تسكن فى كندا أو امريكا عشان هى هدف مشروع للمجاهدين
هدف مشروع للمجاهدين ! ! !
يا خبر ...
سماحة ما بعدها سماحة
8- المزاح معهم ومحابتهم أو مودتهم: وهذا منهي عنه إلا في ضرورة أو خِداع في حرب فالحرب خدعة؛ أما دون ذلك فلا يجوز المزاح معهم ولا يُقابل هذا بالعبوس في وجوههم ولكن بالحديث معهم بشكل عادي إذ أن المزاح يورث في القلب مودة وحب وولاء لهؤلاء وهذا نهى عنه الشارع {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ وَقَدْ كَفَرُوا بِمَا جَاءكُم مِّنَ الْحَقِّ }.
أوعى يا مسلم تهزر مع واحد مسيحى الا لو عايز تخدعه ... أصل الحرب خدعة ...
أوعى تحب أو تود المسيحى الا فى حالة خداعه ... أصل الحرب خدعة ...
9- العدل معهم: فلا يجرمن المسلم بغضه لأي كافر فيظلمه وهذا محرّم على المسلمين, بل يجب العدل بصورة مطلقة في حال تخاصم أو مظلمة أو ماشابه لقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ لِلّهِ شُهَدَاء بِالْقِسْطِ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}.
فعلا ... العدل الاسلامى موجود
لما عشرين قبطى ماتوا فى الكشح كل المتهمين القتلة طلعوا براءة
قمة العدل