copticdome
26-01-2006, 01:38 PM
كيف نحرك أقباط الداخل ونكون فريقاً واحداً من أقباط الداخل والخارج
اسم الكاتب: جاك عطالله
منذ الانقلاب الجهاز السر للإخوان المسلمين عام 1952 ومن المعروف أن معظم ضباط الثورة كانوا أعضاء فيه تبنت الدولة سياسة كانتتمارسها جماعه الإخوان بقيادة حسن البنا وهى استحلال أموال وأعراض المسيحيين وإزاحتهم عن اي موقع للمسئولية فى وطنهم الأصلي والوحيد وأيضا وصمهم بالذمة وتكفيرهم وإلزامهم بالجزية وأضيق الطريق .
ثلاثة وخمسين عاما من الممارسات المتصاعدة تخللها مذابحعديدة :
- تحرك المسيحيين فى الداخل فى حادثتين فقط هما وفاءقسطنطين وطبيبتى الفيوم
- وتحرك اقباط الخارج فى حادث الكشح
- وقبله حادثتى الخانكة والزاويةالحمراء
كيف نحرك أقباط الداخل وهم أكثر من اثنا عشر مليونا وهمهدف الاضطهاد والاسلمة الإجبارية والممارسات الفاشية الحالية من الدولةوالإخوان؟؟
أولا لا يجب علينا أن نفرق بين أقباط الداخل والخارجلأنهما واحد ولا يوجد إلا فارق جغرافى فى مكان وجود الأقباط وان التفريق ووضعالاسافين بينهما هو عمل **** تقوم به الدولة وسفاراتها وإعلامها وإخوانهاالإرهابيين.
من المقدمة ننطلق للموضوع
1. ضربات الأمن والإخوان المسلمين اليومية ضد المسيحيينفى مصر والعالم العربى لابد أن تصل لكل أقباط الداخل بصفة يومية وبصورة صحيحة لاتزويق ولا مبالغة ولا إهمال لأن الإعلام المصري يتجاهلها تماما أو يزور وقائعهالصالح الإرهاب الإسلامي ولصالح الاسلمة الإرهابية الوهابية .
2. لكى تصل الحقائق لمسيحيى الداخل يجب أن يكون لدىالأقباط إعلام يصل للداخل، وهنا يجب على الأقباط المتحدون وغيرها من المنظماتالعاملة أن تتبنى إنشاء إذاعة على الأقل تصل إلى الأقباط خاصة في كل مصر وأيضاالعالم العربي و تعلن عنها بقوة داخل مصر بالذات .
3. هناك وسيلة موجودة الآن وتتمثل في البال توك والغرفالمسيحية به وأهمها اثنتان هما غرفة اونلى واى (إن كان الله معنا) والأخرى ميكا (منظمة مسيحيى الشرق الأوسط) وتقومان بجهد مشكور فى النقل الحى للمصائبوالمؤامرات على الهواء .
4. السايتات على الانترنت وأهمها الأقباط متحدون وجمعيات الأقباط بالخارج وتضع وصلات فيديو لوقائع الأحداث وقامتبتغطية رائعة .
5. من المهم أن نبدأ فورا بتكوين كوادر نشطة سياسيا داخلمصر تكون وصلة ربط وتنسيق بين الداخل والخارج .
6. يجب أن تتبنى المنظمات القبطية بالخارج أنشطة اقتصاديةوفتح مجال عمل ومساعدات لأقباط الداخل وهذا أساسي وحجر زاوية فى العمل القبطيبالداخل لان من يملك رغيفه يملك حريته .
7. يجب الاستفادة والتعاون بين منظمات المسيحيين فىالخارج من جميع دول الشرق الأوسط فهم كلهم فى الهم سواء ويعانوا من نفس المشا***نسب مختلفة .
8. يجب مد الاتصالات لكل المنظمات الدينية ومنظمات حقوقالإنسان في العالـم كله لأنها رافد مهم وكلمتها مسموعة .
9. يجب تكوين قيادة قبطية مكونة من عدد متساو منالأعضاء النشطاء بين الداخل والخارج تكون مسئولة عن تدويل القضية ووضع الأولوياتوالبدء بالجاهزين وعدم انتظار الإجماع القبطي لأنه لن يحدث .
10. نعرف أن الإرهاب والوهابية تقف ورائه دول بتروليةتمولهما بسخاء وان المسيحيين لا تقف ورائهم أي دول لأنها كلها تفصل بين الدين والسياسة . ولكن أركز هنا على أن القضية هى قضية سياسية فى الأصل وأنها تتعلق بحقوق الإنسان المهانة والمحتقرة في الشرق الأوسط لأن الإسلام لا يعترف بغير الحاكمية لله ولنوابهطبعا من إخوان وجماعات إسلامية إخوانية والاحتقار للإنسان الذي يجب أن يكون مثلالبهيمة التى تتبع قائد القطيع بدون إعمال عقل أو مشورة أما الديمقراطية وحقوقالإنسان فهي في الإسلام طبعا كفر وشرك بالله . وبما أن القضية سياسية فعلينا أننستخدم كل الوسائل السياسية مهما بدت غريبة وأهمها توضيح الحقائق للدول الأعضاءبالأمم المتحدة وخصوصا مجلس الأمن و الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية لحقوقالإنسان والإلحاح عليها لربط أي معونات و مساهمات بمدى تقدم حقوق الإنسانوالديمقراطية في العالم الإسلامي ومدى حماية حقوق الأقليات وحياتهم من الأسلمةوفضح الدور الوهابي في تمويل الإرهاب والاسلمة الإجبارية .
11. تبنى رجال الدين الذين يقاومون الاضطهاد والاسلمةوإعطائهم حرية حركة و تمويل لان صوتهم مسموع بالداخل .
12. هدفنا النهائي هو تكوين دول ديمقراطية علمانيةبالشرق الأوسط تتبنى مجتمعات مدنية وقوانين متحضرة محايدة و اقتصاد حر لصالحالغالبية الفقيرة والمستغلة وهى مسلمة بالغالبالأعم .
اسم الكاتب: جاك عطالله
منذ الانقلاب الجهاز السر للإخوان المسلمين عام 1952 ومن المعروف أن معظم ضباط الثورة كانوا أعضاء فيه تبنت الدولة سياسة كانتتمارسها جماعه الإخوان بقيادة حسن البنا وهى استحلال أموال وأعراض المسيحيين وإزاحتهم عن اي موقع للمسئولية فى وطنهم الأصلي والوحيد وأيضا وصمهم بالذمة وتكفيرهم وإلزامهم بالجزية وأضيق الطريق .
ثلاثة وخمسين عاما من الممارسات المتصاعدة تخللها مذابحعديدة :
- تحرك المسيحيين فى الداخل فى حادثتين فقط هما وفاءقسطنطين وطبيبتى الفيوم
- وتحرك اقباط الخارج فى حادث الكشح
- وقبله حادثتى الخانكة والزاويةالحمراء
كيف نحرك أقباط الداخل وهم أكثر من اثنا عشر مليونا وهمهدف الاضطهاد والاسلمة الإجبارية والممارسات الفاشية الحالية من الدولةوالإخوان؟؟
أولا لا يجب علينا أن نفرق بين أقباط الداخل والخارجلأنهما واحد ولا يوجد إلا فارق جغرافى فى مكان وجود الأقباط وان التفريق ووضعالاسافين بينهما هو عمل **** تقوم به الدولة وسفاراتها وإعلامها وإخوانهاالإرهابيين.
من المقدمة ننطلق للموضوع
1. ضربات الأمن والإخوان المسلمين اليومية ضد المسيحيينفى مصر والعالم العربى لابد أن تصل لكل أقباط الداخل بصفة يومية وبصورة صحيحة لاتزويق ولا مبالغة ولا إهمال لأن الإعلام المصري يتجاهلها تماما أو يزور وقائعهالصالح الإرهاب الإسلامي ولصالح الاسلمة الإرهابية الوهابية .
2. لكى تصل الحقائق لمسيحيى الداخل يجب أن يكون لدىالأقباط إعلام يصل للداخل، وهنا يجب على الأقباط المتحدون وغيرها من المنظماتالعاملة أن تتبنى إنشاء إذاعة على الأقل تصل إلى الأقباط خاصة في كل مصر وأيضاالعالم العربي و تعلن عنها بقوة داخل مصر بالذات .
3. هناك وسيلة موجودة الآن وتتمثل في البال توك والغرفالمسيحية به وأهمها اثنتان هما غرفة اونلى واى (إن كان الله معنا) والأخرى ميكا (منظمة مسيحيى الشرق الأوسط) وتقومان بجهد مشكور فى النقل الحى للمصائبوالمؤامرات على الهواء .
4. السايتات على الانترنت وأهمها الأقباط متحدون وجمعيات الأقباط بالخارج وتضع وصلات فيديو لوقائع الأحداث وقامتبتغطية رائعة .
5. من المهم أن نبدأ فورا بتكوين كوادر نشطة سياسيا داخلمصر تكون وصلة ربط وتنسيق بين الداخل والخارج .
6. يجب أن تتبنى المنظمات القبطية بالخارج أنشطة اقتصاديةوفتح مجال عمل ومساعدات لأقباط الداخل وهذا أساسي وحجر زاوية فى العمل القبطيبالداخل لان من يملك رغيفه يملك حريته .
7. يجب الاستفادة والتعاون بين منظمات المسيحيين فىالخارج من جميع دول الشرق الأوسط فهم كلهم فى الهم سواء ويعانوا من نفس المشا***نسب مختلفة .
8. يجب مد الاتصالات لكل المنظمات الدينية ومنظمات حقوقالإنسان في العالـم كله لأنها رافد مهم وكلمتها مسموعة .
9. يجب تكوين قيادة قبطية مكونة من عدد متساو منالأعضاء النشطاء بين الداخل والخارج تكون مسئولة عن تدويل القضية ووضع الأولوياتوالبدء بالجاهزين وعدم انتظار الإجماع القبطي لأنه لن يحدث .
10. نعرف أن الإرهاب والوهابية تقف ورائه دول بتروليةتمولهما بسخاء وان المسيحيين لا تقف ورائهم أي دول لأنها كلها تفصل بين الدين والسياسة . ولكن أركز هنا على أن القضية هى قضية سياسية فى الأصل وأنها تتعلق بحقوق الإنسان المهانة والمحتقرة في الشرق الأوسط لأن الإسلام لا يعترف بغير الحاكمية لله ولنوابهطبعا من إخوان وجماعات إسلامية إخوانية والاحتقار للإنسان الذي يجب أن يكون مثلالبهيمة التى تتبع قائد القطيع بدون إعمال عقل أو مشورة أما الديمقراطية وحقوقالإنسان فهي في الإسلام طبعا كفر وشرك بالله . وبما أن القضية سياسية فعلينا أننستخدم كل الوسائل السياسية مهما بدت غريبة وأهمها توضيح الحقائق للدول الأعضاءبالأمم المتحدة وخصوصا مجلس الأمن و الاتحاد الأوروبي والمنظمات الدولية لحقوقالإنسان والإلحاح عليها لربط أي معونات و مساهمات بمدى تقدم حقوق الإنسانوالديمقراطية في العالم الإسلامي ومدى حماية حقوق الأقليات وحياتهم من الأسلمةوفضح الدور الوهابي في تمويل الإرهاب والاسلمة الإجبارية .
11. تبنى رجال الدين الذين يقاومون الاضطهاد والاسلمةوإعطائهم حرية حركة و تمويل لان صوتهم مسموع بالداخل .
12. هدفنا النهائي هو تكوين دول ديمقراطية علمانيةبالشرق الأوسط تتبنى مجتمعات مدنية وقوانين متحضرة محايدة و اقتصاد حر لصالحالغالبية الفقيرة والمستغلة وهى مسلمة بالغالبالأعم .