amoni
11-03-2006, 07:37 PM
بنجاح تام وصل المسبار " مارس ريكونسيس اوربتير " الى مدارة حول كوكب المريخ
وستقضي المركبة الفضائية مدة 7 أشهر في مدار الكوكب، لتبدأ بجمع عينات للفحص في نوفمبر ومن ثم تتجه عائدة إلى الأرض في 2010.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم بها وكالة الفضاء الدولية "ناسا" بإرسال مهمات فضائية نحو المريخ، حيث قامت في السابق بإرسال 4 مركبات فضائية للالتصاق بمدار المريخ، غير أن اثنتين منهم فشلت في المهمة.
ففي 1993، فقدت "ناسا" الاتصال مع مركبة "Mars Observer" قبل دخولها في مدار الكوكب، وفي 1999 فقدت الاتصال مع مركبة "Mars Climate Orbiter" التي فشلت في الوصول إلى الكوكب.
وخلال الأشهر المقبلة ستقلل المركبة مجال دورانها تدريجيا حتى تصل إلى الوضع الأمثل لتبدأ الأبحاث العلمية.وسوف تقوم المركبة بدراسة سطح المريخ واجوائه بتفاصيل غير مسبوقة.
يبلغ حجم مركبة الفضاء ريكونيسنس حجم حافلة صغيرة وتزن حوالي 2000 كلجم، وستحمل عددا من أكثر المعدات تطورا مقارنة بما سبقها من رحلات إلى المريخ.
وبمجرد استقرار المسبار في مدار حول المريخ ستبدأ الكاميرات المثبتة به في إرسال أوضح وأدق صور عنه مقارنة بما سبقها.
وسيمكن ذلك العلماء من دراسة تكوين الكوكب وتركيبة سطحه وخاصة الخصائص المتعلقة بالمياه. وسيبحث رادار خاص بالمسبار عن خزانات مياه جوفية محتملة.
ومن أجل ضمان الكفاءة العالية في إرسال الصور والمعلومات للارض تم تجهيز المسبار بأكبر هوائي اتصالات على الاطلاق مقارنة بما سبقه من مهام للمريخ.
ويأمل العلماء البريطانيون في إمكانية قدرة المسبار الامريكي في الكشف عن ما حدث للمسبار البريطاني بيجل2 المفقود
ربنا يسهل يا ناس الواحد فرحان اوى اوى
GO NASA GO
وستقضي المركبة الفضائية مدة 7 أشهر في مدار الكوكب، لتبدأ بجمع عينات للفحص في نوفمبر ومن ثم تتجه عائدة إلى الأرض في 2010.
وهذه ليست المرة الأولى التي تقوم بها وكالة الفضاء الدولية "ناسا" بإرسال مهمات فضائية نحو المريخ، حيث قامت في السابق بإرسال 4 مركبات فضائية للالتصاق بمدار المريخ، غير أن اثنتين منهم فشلت في المهمة.
ففي 1993، فقدت "ناسا" الاتصال مع مركبة "Mars Observer" قبل دخولها في مدار الكوكب، وفي 1999 فقدت الاتصال مع مركبة "Mars Climate Orbiter" التي فشلت في الوصول إلى الكوكب.
وخلال الأشهر المقبلة ستقلل المركبة مجال دورانها تدريجيا حتى تصل إلى الوضع الأمثل لتبدأ الأبحاث العلمية.وسوف تقوم المركبة بدراسة سطح المريخ واجوائه بتفاصيل غير مسبوقة.
يبلغ حجم مركبة الفضاء ريكونيسنس حجم حافلة صغيرة وتزن حوالي 2000 كلجم، وستحمل عددا من أكثر المعدات تطورا مقارنة بما سبقها من رحلات إلى المريخ.
وبمجرد استقرار المسبار في مدار حول المريخ ستبدأ الكاميرات المثبتة به في إرسال أوضح وأدق صور عنه مقارنة بما سبقها.
وسيمكن ذلك العلماء من دراسة تكوين الكوكب وتركيبة سطحه وخاصة الخصائص المتعلقة بالمياه. وسيبحث رادار خاص بالمسبار عن خزانات مياه جوفية محتملة.
ومن أجل ضمان الكفاءة العالية في إرسال الصور والمعلومات للارض تم تجهيز المسبار بأكبر هوائي اتصالات على الاطلاق مقارنة بما سبقه من مهام للمريخ.
ويأمل العلماء البريطانيون في إمكانية قدرة المسبار الامريكي في الكشف عن ما حدث للمسبار البريطاني بيجل2 المفقود
ربنا يسهل يا ناس الواحد فرحان اوى اوى
GO NASA GO