الأصلاح
07-04-2006, 01:58 AM
نداء انسانى الى المستشار مصطفي الطويل رئيس حزب الوفد
ان يتنازل عن كل شيء ضد نعمان وينهي الموقف ومن شيم وأخلاق الرجال الكبار ـ وأنت واحد منهم ـ ان يترفعوا وان ينظروا الي المستقبل، وان يعفوا عند المقدرة وان يحاسبوا أنفسهم أيضا، فليس كل ما فعله نعمان جمعة خطأ وليس كل ما فعله خصومه هو الصواب، ان أي جانب من طرفي النزاع لا يستطيع ان يدعي بأنه يمتلك الحقيقة بمفرده وأنها من نصيبه وإن كان الجانب الأكبر من الخطأ ـ بل من الخطيئة التي لحقت بـ الوفد ـ يتحمله الدكتور نعمان وأنصاره الذي خسر كل شيء بفعلته الحمقاء .
لقد سيطر الشيطان علي عقل وقلب نعمان جمعة ووسوس في قلوبكم ايضا كل وفدي مخلص بل كل مصري يقول لك ولكل القيادات: اغلقوا ملف الصراع علي الفور.
ماذا لو قمت بكرم أخلاق معروف عنك بزيارة الي الدكتور نعمان جمعة في السجن أو في المستشفي أو في المكان الذي وضع نفسه فيه وان تصافحه وتشد علي يديه في هذه المحنة التي تذهب اليها بنفسك راضيا مرضيا .
لقد سبقك وفعلها الأخ المناضل الدكتور ايمن نور ونس كل ماحدث بينه وبين الدكتور جمعه ورفع من معنوياته فى السجن
جميلة اسماعيل قرينة ايمن نور
اجرت مكالمة هاتفية بأسرة جمعة ازالت خلالها جبل الجليد الذي نشأ بعد فصل نور من حزب الوفد منذ اعوام.ومن مفارقات القدر ان الخصمين في الحياة السياسية علي مدار السنوات الخمس الماضية اصبحا جارين في السجن حيث يقيم نعمان في نفس الدور الذي يقوم به نور في السجن.ويعتزم نور وفق بعض المصادر اقامة حفل ترحيب بجمعة في غضون الايام المقبلة في السجن.
ان كل ماحدث للدكتور ايمن نور مرشح الرئاسه المصريه..في السجن
والدكتور نعمان جمعه مرشح الرئاسه المصريه..في السجن
هى خطط ارهابيه ليس ضدهم فقط ..
بل ضد طموحات الشعب المصرى كله ..
لمصلحة الأسره الحاكمه.
ان يتنازل عن كل شيء ضد نعمان وينهي الموقف ومن شيم وأخلاق الرجال الكبار ـ وأنت واحد منهم ـ ان يترفعوا وان ينظروا الي المستقبل، وان يعفوا عند المقدرة وان يحاسبوا أنفسهم أيضا، فليس كل ما فعله نعمان جمعة خطأ وليس كل ما فعله خصومه هو الصواب، ان أي جانب من طرفي النزاع لا يستطيع ان يدعي بأنه يمتلك الحقيقة بمفرده وأنها من نصيبه وإن كان الجانب الأكبر من الخطأ ـ بل من الخطيئة التي لحقت بـ الوفد ـ يتحمله الدكتور نعمان وأنصاره الذي خسر كل شيء بفعلته الحمقاء .
لقد سيطر الشيطان علي عقل وقلب نعمان جمعة ووسوس في قلوبكم ايضا كل وفدي مخلص بل كل مصري يقول لك ولكل القيادات: اغلقوا ملف الصراع علي الفور.
ماذا لو قمت بكرم أخلاق معروف عنك بزيارة الي الدكتور نعمان جمعة في السجن أو في المستشفي أو في المكان الذي وضع نفسه فيه وان تصافحه وتشد علي يديه في هذه المحنة التي تذهب اليها بنفسك راضيا مرضيا .
لقد سبقك وفعلها الأخ المناضل الدكتور ايمن نور ونس كل ماحدث بينه وبين الدكتور جمعه ورفع من معنوياته فى السجن
جميلة اسماعيل قرينة ايمن نور
اجرت مكالمة هاتفية بأسرة جمعة ازالت خلالها جبل الجليد الذي نشأ بعد فصل نور من حزب الوفد منذ اعوام.ومن مفارقات القدر ان الخصمين في الحياة السياسية علي مدار السنوات الخمس الماضية اصبحا جارين في السجن حيث يقيم نعمان في نفس الدور الذي يقوم به نور في السجن.ويعتزم نور وفق بعض المصادر اقامة حفل ترحيب بجمعة في غضون الايام المقبلة في السجن.
ان كل ماحدث للدكتور ايمن نور مرشح الرئاسه المصريه..في السجن
والدكتور نعمان جمعه مرشح الرئاسه المصريه..في السجن
هى خطط ارهابيه ليس ضدهم فقط ..
بل ضد طموحات الشعب المصرى كله ..
لمصلحة الأسره الحاكمه.