PDA

View Full Version : الاستاذ نبيل عبد الفتاح من مركز الدراسات الاستراتيجية للاهرام شكرا


hanna3
16-04-2006, 10:34 PM
اعمالا بالوحدة الوطنية
نذكر كل مسلم شريف يشاركنا بالقول في رفض الاعتداء الاثم علي المصلين الابرياء وهنا يجدر بنا الي شكر الاستاذ نبيل عبد الفتاح من مركز الدراسات الاستراتيجية للاهرام
شكرا لقولك الصدق (sml10)

الأصلاح
16-04-2006, 10:37 PM
ألأخوه أقباط مصر ..الى كل مصرى يحب مصر
ان ما حدث لا أعتقد أنه تطرف اسلامى.. اراه تطرف فى انصراف الدوله عن مهامها .. فهى المسؤله عن حمايه كل مواطنى هذا البلد الذى نكب بحكام فشله .. فاسدين .. انصرفوا تماما عن مهمتهم الاصليه فى حماية الشعب .. وتفرغوا لحماية الحاكم..

فى مصر لا يوجد أمن عام ` سواء للمسلمين أو المسيحيين`..لا يوجد سوى امن النظام..

انا اعتقد ان هذه العملية مدبرة من قبل الحزب الحاكم حتى تكون مبررا لتمديد حالة الطوارئ.. هناك من يحاول اللعب بالنار لتمديد قانون الطوارئ

يا أقباط مصر والله لنشهد أنكم خير أقباط الأرض في وطنيتكم وفي عقيدتكم،

تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم نجتمع فيها على حب واحد هو حب الله وحب مصر

إنني كمسلم أولا ومصري ثانيا لا أوافق مثل كثير من المسلمين على الأحداث التي شهدتها الأسكندرية، وتمت فيها الإساءة للأخوة المسيحيين فهذا يتنافى مع مبادئ إسلامنا الحنيف وتعاليم رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم التي تدعو لله والمحبة والرفق واللين في المعاملة واحترام الآخرين.
الالحاح من المعارضة المصرية
التي اقنعت الناس العامة والخاصة بل وبعض انصار الحزب الحاكم من ضرورة الغاء قانون الطوارئ واقتراب التصويت عليه في الدورة البرلمانية الحالية لمجلس الشعب حدث ليس ببعيد عن هذا .. ولكن لان النظام الحاكم يعلم ان روحه في هذا القانون فهو مستعد بالتضحية بامن وسلامة مصر ..


دعوى ضد الرئيس "مبارك" تحمله مسئولية أحداث الاسكندرية

القاهرة - ا ف ب ، رويترز

استقبل النائب العام المصري اليوم الاحد 16-4-2006 في القاهرة وفدا يضم نحو 40 مسيحيا ومسلما من حقوقيين واعضاء تنظيمات نقابية وغير حكومية سلمه دعوى ضد الرئيس المصري حسني مبارك ووزير داخليته حبيب العادلي تحملهما مسؤولية الاعتداءات الاخيرة على ثلاث كنائس في مدينة الاسكندرية.

وجمع الوفد اعضاء في منظمات للدفاع عن حقوق الانسان وفي نقابة المحامين وحركة كفاية المعارضة التي اكد منسقها العام جورج اسحاق لوكالة فرانس برس ان "ما جرى في مدينة الاسكندرية هو غياب للدولة لانها واجهزتها وجهت كل اهتمامها للحفاظ فقط على نظام الحكم الذي يتحمل رئيسه ووزير داخليته مسؤولية ما جرى من اعتداءات على الكنائس".

واتهم اسحق "كل من يحرض على هذا النوع من الفتنة بانه يقوم بدور مطلوب صهيونيا وامريكيا". وبرر اسحق هذه الاحداث بان "المواطنين من كلا الطائفتين يعانون من ظلم هذا النظام الاستبدادي الذي اوصلهم الى حالة من الاحتقان يبحث فيها المواطن عن متنفس فاتجه الى اضعف الحلقات في هذه العلاقة وهي العلاقة بين الطائفتين".

واعتبر ان "استمرار هذه الحالة سيوصلنا جميعا الى الحريق فليس مهما ان يموت بضعة اقباط او مسلمين الان لكن المهم ان نعيد اللحمة للوطن وللمواطنين ومثال العراق ولبنان لا يزال حيا علينا ان نعتبر منه" داعيا الى "رفع شعار المواطنة اولا".

ورافق الوفد عدد من النشطاء الذي رفعوا لافتات كتب عليها "دم الاقباط في رقبة مبارك والعادلي" و"من يحاسب مثيري الفتنة" و"اعلان وظيفة مطلوب مختل عقليا للتعاون مع وزارة الداخلية".