عماد فيلبس ميخائيل
17-04-2006, 02:08 PM
من عجب العجاب ان كل حدث ينسب بان مرتكبه مختل عقليا
احبائى أبناء الكنيسة الواحدة
بداية أتقدم للكل بالتهنئة بهذه الأيام المباركة وكل عام وانتم بخير
أحب ان اذكر كم بقول من أقوال الآباء الأولين (الدسقوليه المقدسة )
ملعون ( الويل من يطفى بهجة هذه الأيام ) والكتاب المقدس يقول شعره من رؤوسكم لن تضيع إلا باذنى والتاريخ يثبت لنا مدى مصدقيه ما تعلمناه ومانحن عليه هو الحق والافضل لنا اذ بهذا ننال مجد وبركه بل ان مراتب كثيره تنتظرنا بالسماء ينالها اولاده لما يعانون منه على الارض (المومنيين والسواح وهولاء يرى من اعمالهم تشهد لهم والمعترفين والشهداء بالابديه ) لان سر عظمه المسيحيه اضطهاد الأمم لها و لاولادها بهذا تتقوى وتذدهر وتكثر
* اما عن الاحداث من واقع عملى وتاريخى بصور الاحداث صورة لاحد الاباء كان شقيقه الاكبر راهب باحدى الاديره وهو متوحد مسن ذهب له رجل يطلب منه ان يصنع له عملا لكى يخلف ابناء واثناء مقابلته قال له ابونا انا اصلى لك وليعطيك الرب سول قلبك فصمم الرجل ان يصنع له عمل ونحن لانعمل اعمال لانها اعمال شيطانيه بل نطلب من الاب وكل مانطلبه بايمان يعطيه لنا الرب فتزمر هذا الرجل على ابونا المتوحد وراى امامه فاس بجوار قلايه الراهب فاخذة وقام ونهال عليه بكثير من الضربات بعد ذلك مكث بالمستشفى فتره من الايام حتى جاءت الساعه الثالثه صباحا وطلب من الطبيب الجالس بجواره لان ابونا كان محبيه كثيرا لبركته ومحبته بجانب مايمر من ظروف طلب منه ان يصلى معه صلاه نصف الليل وجاء عدد من الملائكه واخذوا روحه الطاهره وذهب بسلام
التقرير او التصرف الجنائى او مانشرته اقوال العقلاء ان الرجل مختل عقليا وعليه اودع بالمستشفى وراح ابونا فى خبر كان ولاننا ككنيسه لانسعى الى المشاكل قلنا الله ينيح نفسه بسلام وتكررت الاحداث بدير المحرق وراح ابوين ولكن هذه المره بطلقات ناريه والسبب ان مرتكب الحادث مختل عقليا
الى حضراتكم مجريات هذا التحقيق الذى اجرى باحدى سريا النيابه العامه
شخص اطلق النار على رجل مسيحى امام باب منزله من مسافه حوالى متر ونصف ولايوجد غير هذا الباب وهذا الشخص 0 يسال السيد العضو ابن المجنى عليه الذى بيبلغ من العمر احدى عشر سنه انت الوحيد الى شفت بابا هل الراجل ده هو الى ضرب بالمسدس عليه قال ايوه قال انت شفته بعينك قال ايوه هل كان مصوب المسدس نحوه قال ايوه يعنى هو كان قاصد يضربه بالمسدس رد الطفل بسزاجه الأطفال يعنى كان عاوز يصطاد عصافير ايوه
ايها الساده ان كل فعل اجرامى له قصد جنائى وعلاقه سببيه وضرر لايمكن ان يستخف بالعقول اكثر من ذلك كفانا يا حماة القانون يامن اتصفتم بسمه من صفات الله العادل
واثناء تحقيق اخر مع متهم بتهمه حيازه سياره مسروقه ومالك السياره مسيحى تعتقد ان المضبوط بالسياره كان يعلم وقت شرائه السياره انها مسروقه ويعلم السيد العضو ان السياره التى ثمنها يزيد عن سبعون الفا اشتراها المضبوط بسرقتها باثنى عشره الفا جنيه القانون يفصل على مقاس صاحبه ودائما مرتكب الفعل الاجرامى يعلل اذا كان من غير المسيحين انه مختل عقليا نعم ياساده نعم احبائى ان غير المسيحى متمتع بان لايكون من ذوى المرضى بالامراض النفسيه وذلك للمقولة الشهيرة الا وهى
( سعداء الاقباط بسر الاعتراف بان لديهم سر مقدس يساعدهم على عدم تخزين أمراض روحيه تودى إلى أمراض نفسيه الا وهو سر الاعتراف )
احبائى لا تتضايقوا ولا تحزنوا كالباقين الذين ليس لهم رجاء فى القيامة كل فعل اجرامى يرتكب يكون مرتكبه بالضرورة غير سوى وغير طبيعى ومريض بمرض نفسى واجتماعي وظاهره الإرهاب على مستوى العالم القائمين عليه ما إلا مرضى نفسيين واذكروا انه هناك أحباء بل ومحترمون يجب الا ننساهم حتى لا نكون ظالمين ولا نلعن الظلام بل نضى شمعه ولكن الموضوع يحتاج الى صلاه والى وقفه امام الله والحكام حتى ما يعطف الرب قلوبهم على الكنيسة كهنة و شعبا ومبانى وايضا ندعو وننادى الجميع الى الاتحاد فى فكر واحد ورح واحده لنقف امام الرب بلحظه واحده نطلب طلبه واحده ان يرفع عن الكنيسة
صلوا عنى عن اسرتى
احبائى أبناء الكنيسة الواحدة
بداية أتقدم للكل بالتهنئة بهذه الأيام المباركة وكل عام وانتم بخير
أحب ان اذكر كم بقول من أقوال الآباء الأولين (الدسقوليه المقدسة )
ملعون ( الويل من يطفى بهجة هذه الأيام ) والكتاب المقدس يقول شعره من رؤوسكم لن تضيع إلا باذنى والتاريخ يثبت لنا مدى مصدقيه ما تعلمناه ومانحن عليه هو الحق والافضل لنا اذ بهذا ننال مجد وبركه بل ان مراتب كثيره تنتظرنا بالسماء ينالها اولاده لما يعانون منه على الارض (المومنيين والسواح وهولاء يرى من اعمالهم تشهد لهم والمعترفين والشهداء بالابديه ) لان سر عظمه المسيحيه اضطهاد الأمم لها و لاولادها بهذا تتقوى وتذدهر وتكثر
* اما عن الاحداث من واقع عملى وتاريخى بصور الاحداث صورة لاحد الاباء كان شقيقه الاكبر راهب باحدى الاديره وهو متوحد مسن ذهب له رجل يطلب منه ان يصنع له عملا لكى يخلف ابناء واثناء مقابلته قال له ابونا انا اصلى لك وليعطيك الرب سول قلبك فصمم الرجل ان يصنع له عمل ونحن لانعمل اعمال لانها اعمال شيطانيه بل نطلب من الاب وكل مانطلبه بايمان يعطيه لنا الرب فتزمر هذا الرجل على ابونا المتوحد وراى امامه فاس بجوار قلايه الراهب فاخذة وقام ونهال عليه بكثير من الضربات بعد ذلك مكث بالمستشفى فتره من الايام حتى جاءت الساعه الثالثه صباحا وطلب من الطبيب الجالس بجواره لان ابونا كان محبيه كثيرا لبركته ومحبته بجانب مايمر من ظروف طلب منه ان يصلى معه صلاه نصف الليل وجاء عدد من الملائكه واخذوا روحه الطاهره وذهب بسلام
التقرير او التصرف الجنائى او مانشرته اقوال العقلاء ان الرجل مختل عقليا وعليه اودع بالمستشفى وراح ابونا فى خبر كان ولاننا ككنيسه لانسعى الى المشاكل قلنا الله ينيح نفسه بسلام وتكررت الاحداث بدير المحرق وراح ابوين ولكن هذه المره بطلقات ناريه والسبب ان مرتكب الحادث مختل عقليا
الى حضراتكم مجريات هذا التحقيق الذى اجرى باحدى سريا النيابه العامه
شخص اطلق النار على رجل مسيحى امام باب منزله من مسافه حوالى متر ونصف ولايوجد غير هذا الباب وهذا الشخص 0 يسال السيد العضو ابن المجنى عليه الذى بيبلغ من العمر احدى عشر سنه انت الوحيد الى شفت بابا هل الراجل ده هو الى ضرب بالمسدس عليه قال ايوه قال انت شفته بعينك قال ايوه هل كان مصوب المسدس نحوه قال ايوه يعنى هو كان قاصد يضربه بالمسدس رد الطفل بسزاجه الأطفال يعنى كان عاوز يصطاد عصافير ايوه
ايها الساده ان كل فعل اجرامى له قصد جنائى وعلاقه سببيه وضرر لايمكن ان يستخف بالعقول اكثر من ذلك كفانا يا حماة القانون يامن اتصفتم بسمه من صفات الله العادل
واثناء تحقيق اخر مع متهم بتهمه حيازه سياره مسروقه ومالك السياره مسيحى تعتقد ان المضبوط بالسياره كان يعلم وقت شرائه السياره انها مسروقه ويعلم السيد العضو ان السياره التى ثمنها يزيد عن سبعون الفا اشتراها المضبوط بسرقتها باثنى عشره الفا جنيه القانون يفصل على مقاس صاحبه ودائما مرتكب الفعل الاجرامى يعلل اذا كان من غير المسيحين انه مختل عقليا نعم ياساده نعم احبائى ان غير المسيحى متمتع بان لايكون من ذوى المرضى بالامراض النفسيه وذلك للمقولة الشهيرة الا وهى
( سعداء الاقباط بسر الاعتراف بان لديهم سر مقدس يساعدهم على عدم تخزين أمراض روحيه تودى إلى أمراض نفسيه الا وهو سر الاعتراف )
احبائى لا تتضايقوا ولا تحزنوا كالباقين الذين ليس لهم رجاء فى القيامة كل فعل اجرامى يرتكب يكون مرتكبه بالضرورة غير سوى وغير طبيعى ومريض بمرض نفسى واجتماعي وظاهره الإرهاب على مستوى العالم القائمين عليه ما إلا مرضى نفسيين واذكروا انه هناك أحباء بل ومحترمون يجب الا ننساهم حتى لا نكون ظالمين ولا نلعن الظلام بل نضى شمعه ولكن الموضوع يحتاج الى صلاه والى وقفه امام الله والحكام حتى ما يعطف الرب قلوبهم على الكنيسة كهنة و شعبا ومبانى وايضا ندعو وننادى الجميع الى الاتحاد فى فكر واحد ورح واحده لنقف امام الرب بلحظه واحده نطلب طلبه واحده ان يرفع عن الكنيسة
صلوا عنى عن اسرتى