الأصلاح
30-04-2006, 07:25 AM
مهندسو مصر على الرصيف بحثا عن حريتهم!
قررت قيادات نقابة المهندسين في مصر عقد جمعية عمومية غير عادية يوم 19 مايو 2006 على رصيف الشارع؛ سعيا لتحرير النقابة من سيطرة الحكومة، وذلك إثر رفض لجنة الحراسة القضائية المعينة من قبل السلطات عقد الجمعية داخل مقر النقابة. ويأتي تحرك المهندسين في إطار تصاعد المطالب الإصلاحية لقطاعات سياسية ونقابية عديدة في مصر منذ أكثر من عام.
وفي تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" الأحد 30-4- 2006، قال مجدي قرقر المقرر الإعلامي للجنة المتابعة المنبثقة عن انعقاد الجمعية العمومية الأخيرة يوم 13-2-2006: "قررنا مضطرين عقد الجمعية العمومية غير العادية لنقابة المهندسين يوم 19 مايو المقبل على رصيف شارع رمسيس بوسط القاهرة أمام النقابة، ونتوقع أن يحضرها نحو 6 آلاف مهندس".
وأوضح قائلا: "رفضت الحراسة القضائية عقد جمعيتنا داخل مقر النقابة، كما رفض قصر المؤتمرات (التابع للدولة) في القاهرة كذلك طلبا تقدمت به لجنة المتابعة بالنقابة لحجز قاعات القصر".
وتتولى لجنة الحراسة القضائية المعينة من قبل السلطات منذ أكثر من 10 سنوات إدارة شؤون النقابة.
وشدد قرقر على أن الجمعية العمومية المقبلة ستسعى "لانتزاع مطلبين أساسيين هما: تحرير النقابة من قبضة الدولة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء الحراسة القضائية المفروضة على النقابة منذ نحو 10 سنوات، وكذلك انتخاب مجلس جديد للنقابة طبقاً للإجراءات التي يحددها القانون بحيث يعبر عن إرادة المهندسين".
وبشأن مبررات فرض الحراسة القضائية الحكومية على النقابة، بيّن قرقر أن "الدولة أرادت بعد عام 1995 وقف نفوذ جماعة الإخوان المسلمين التي كانت تشكل الأغلبية في مقاعد مجلس النقابة؛ لذا عمدت في حينها إلى فرض الحراسة القضائية وتعيين 10 أعضاء بمجلس النقابة".
========================================
مسرحية تجديد الطوارئ:
أحداث الإسكندرية
وتلفيق ل22 شاب قضيه
والأعتداء على القضاه
وتفجيرات سيناء ..
واخيرآ يا شعب مصر
عايذين نجدد قانون الطوارئ حتى نستكمل مشوارنا
بأعتقال كل الأصلاحيين ..والمعارضين للطاغيه ..
وبدون قانون الطوارئ ..سوف لانستطع افتعال فتنه طائفيه..
او ارسال زوار الفجر للأختطاف الشباب من منازلهم وبعيد عن عيون اهاليهم ..
ولن نستطع تعذيبهم .. من آجل سحب اعترافاتهم..التى تصل هذة الأعترافات بأكثر مما نحتاجه ..
بأنهم يذيدون من الأعترفات لآجل اعدامهم ..ليستريحوه من التعذيب .. وطبعآ تفجيرات سيناء كانت مجهزة سابقآ..
ونرجو ان تسمحو لنا بتجديد قانون الطوارئ
قررت قيادات نقابة المهندسين في مصر عقد جمعية عمومية غير عادية يوم 19 مايو 2006 على رصيف الشارع؛ سعيا لتحرير النقابة من سيطرة الحكومة، وذلك إثر رفض لجنة الحراسة القضائية المعينة من قبل السلطات عقد الجمعية داخل مقر النقابة. ويأتي تحرك المهندسين في إطار تصاعد المطالب الإصلاحية لقطاعات سياسية ونقابية عديدة في مصر منذ أكثر من عام.
وفي تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" الأحد 30-4- 2006، قال مجدي قرقر المقرر الإعلامي للجنة المتابعة المنبثقة عن انعقاد الجمعية العمومية الأخيرة يوم 13-2-2006: "قررنا مضطرين عقد الجمعية العمومية غير العادية لنقابة المهندسين يوم 19 مايو المقبل على رصيف شارع رمسيس بوسط القاهرة أمام النقابة، ونتوقع أن يحضرها نحو 6 آلاف مهندس".
وأوضح قائلا: "رفضت الحراسة القضائية عقد جمعيتنا داخل مقر النقابة، كما رفض قصر المؤتمرات (التابع للدولة) في القاهرة كذلك طلبا تقدمت به لجنة المتابعة بالنقابة لحجز قاعات القصر".
وتتولى لجنة الحراسة القضائية المعينة من قبل السلطات منذ أكثر من 10 سنوات إدارة شؤون النقابة.
وشدد قرقر على أن الجمعية العمومية المقبلة ستسعى "لانتزاع مطلبين أساسيين هما: تحرير النقابة من قبضة الدولة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء الحراسة القضائية المفروضة على النقابة منذ نحو 10 سنوات، وكذلك انتخاب مجلس جديد للنقابة طبقاً للإجراءات التي يحددها القانون بحيث يعبر عن إرادة المهندسين".
وبشأن مبررات فرض الحراسة القضائية الحكومية على النقابة، بيّن قرقر أن "الدولة أرادت بعد عام 1995 وقف نفوذ جماعة الإخوان المسلمين التي كانت تشكل الأغلبية في مقاعد مجلس النقابة؛ لذا عمدت في حينها إلى فرض الحراسة القضائية وتعيين 10 أعضاء بمجلس النقابة".
========================================
مسرحية تجديد الطوارئ:
أحداث الإسكندرية
وتلفيق ل22 شاب قضيه
والأعتداء على القضاه
وتفجيرات سيناء ..
واخيرآ يا شعب مصر
عايذين نجدد قانون الطوارئ حتى نستكمل مشوارنا
بأعتقال كل الأصلاحيين ..والمعارضين للطاغيه ..
وبدون قانون الطوارئ ..سوف لانستطع افتعال فتنه طائفيه..
او ارسال زوار الفجر للأختطاف الشباب من منازلهم وبعيد عن عيون اهاليهم ..
ولن نستطع تعذيبهم .. من آجل سحب اعترافاتهم..التى تصل هذة الأعترافات بأكثر مما نحتاجه ..
بأنهم يذيدون من الأعترفات لآجل اعدامهم ..ليستريحوه من التعذيب .. وطبعآ تفجيرات سيناء كانت مجهزة سابقآ..
ونرجو ان تسمحو لنا بتجديد قانون الطوارئ