john mark
15-08-2006, 10:27 AM
التوره المسلحه
الموضوع تغير تماما بعد نصر الله لم تعد التنظيمات الاصوليه منبوذه
قي مجتمعات حديثه بل اصبحت موديل المقاومه والتغيير
وهذا ماجعل المنافسه الاعلاميه ترتفع حدتها ويخرج الظواهري
من كهوف القاعده ليعلن الوحده مع الجماعه الاسلاميه وفي القاهره يستعيد
المرشد العام للاخوان المنافسه الاعلاميه دروس الخطابه القديمه ويعلن عن 10
الاف متطوع
حرب حول احتكار الميلشيا المسلحه لجيوش الصحابه الطيبين الملائكه التغيير
الحالين بلطه لايمكن الاقتراب من قدسيتها
يعيشون في زمان اخر ويردون دفع المجتمع الي الايام الذهبيه الي الخلف
اليوم وبعد غياب قوي ومقاومه اخري وعجز دول تشتري السلاح بمليارات لتخيف
شعبها دول عاجه عن صنع روح منتصره هاهو حزب الله بتحول الي موضه تعيد
الاحلام العجوزه بتفجير المجتمع وتغيرره بالقوه
المجتمع العاجر سيتفرج في صمت وامراء العنف يتنافسون علي لقب سوبر مان العنف
وهم لايدركون ان حزب الله ورغم اسمه لم يلعب علي الخطابات الدينيه ولا تحدث غن ملائكه
تحارب مع المؤمنين
كما روج جهاز دعايا السادات في حرب اكتوبر
................................
الرجل المهم
كلامحه كانت غريبه علي المكان غرفه التحكم في قطاع الاخبار بمبني التلفزيون
هو ظابط امن دوله وهذا زميله وهما هنا معا من اجل ضيف فوق العاده علي شاشه الاولي
كرم زهدي
رئيس شوري الجماعه الاسلاميه لاول مره علي تلفزيون الحكومه حدث خاص وتاريخي
وبرعايه جهاز عاش امجاده علي مطارده العناصر النشيطه في صناعه العنف والارهاب
ماذا يعني ان يقف ظابط امن دوله ليشرف علي اخراج حوار مع امير من امراء الارهاب كان يوم من الايام يخطط لنسف مصر ونظامها
بالطبع الذي تغير هو كرم وهدي اصبح ضد العنف وظهوره علي شاشه هو رساله
ترد علي الظواهري في الجزيره
الظواهري وعد الناس بانظمام فرسان من الجماعه الاسلاميه الي القاعده
وجاءه الرد
ولكن الموضوع وكما يبدوا من انزعاج الامن
السؤال هل هناك ميلشيات مسلحه نايمه في مصر ؟
وقد وجهه الظواهري لها رساله يقظه ...
اعلان الظواهري كشف عن حقيقيه مهمه وردت علي لسان كرم زهدي حين قال ان الجماعه الاسلاميه تنظيم قوي ومتماسك والظواهري كاذب .....
يبدوا التصريحات اعلان قوه مثير للدهشه والتامل خاصه وان كثيرين تعاملوا
مع الجماعه الاسلاميه علي انها اصبحت مجدرد تنظيم تاريخي مقره متحف تنظيمات العنف الاصولي
للكن الحرب الفضائيه علي الظواهري وكرم زهدي كشفت انه هناك جسم كبير لجماعه
للجماعه قوامه 20 الف عضو افرجت اجهزه الامن عنهم بعد صفقه التوبه التي تمت علي محلتين الاولي مبادره وقف العنف المعلنه سنه 1997 والثانيه هي موجهه المراجعات الفكريه التي ركزت علي الفتنه والفساد وليس الاصلاح
الموضوع تغير تماما بعد نصر الله لم تعد التنظيمات الاصوليه منبوذه
قي مجتمعات حديثه بل اصبحت موديل المقاومه والتغيير
وهذا ماجعل المنافسه الاعلاميه ترتفع حدتها ويخرج الظواهري
من كهوف القاعده ليعلن الوحده مع الجماعه الاسلاميه وفي القاهره يستعيد
المرشد العام للاخوان المنافسه الاعلاميه دروس الخطابه القديمه ويعلن عن 10
الاف متطوع
حرب حول احتكار الميلشيا المسلحه لجيوش الصحابه الطيبين الملائكه التغيير
الحالين بلطه لايمكن الاقتراب من قدسيتها
يعيشون في زمان اخر ويردون دفع المجتمع الي الايام الذهبيه الي الخلف
اليوم وبعد غياب قوي ومقاومه اخري وعجز دول تشتري السلاح بمليارات لتخيف
شعبها دول عاجه عن صنع روح منتصره هاهو حزب الله بتحول الي موضه تعيد
الاحلام العجوزه بتفجير المجتمع وتغيرره بالقوه
المجتمع العاجر سيتفرج في صمت وامراء العنف يتنافسون علي لقب سوبر مان العنف
وهم لايدركون ان حزب الله ورغم اسمه لم يلعب علي الخطابات الدينيه ولا تحدث غن ملائكه
تحارب مع المؤمنين
كما روج جهاز دعايا السادات في حرب اكتوبر
................................
الرجل المهم
كلامحه كانت غريبه علي المكان غرفه التحكم في قطاع الاخبار بمبني التلفزيون
هو ظابط امن دوله وهذا زميله وهما هنا معا من اجل ضيف فوق العاده علي شاشه الاولي
كرم زهدي
رئيس شوري الجماعه الاسلاميه لاول مره علي تلفزيون الحكومه حدث خاص وتاريخي
وبرعايه جهاز عاش امجاده علي مطارده العناصر النشيطه في صناعه العنف والارهاب
ماذا يعني ان يقف ظابط امن دوله ليشرف علي اخراج حوار مع امير من امراء الارهاب كان يوم من الايام يخطط لنسف مصر ونظامها
بالطبع الذي تغير هو كرم وهدي اصبح ضد العنف وظهوره علي شاشه هو رساله
ترد علي الظواهري في الجزيره
الظواهري وعد الناس بانظمام فرسان من الجماعه الاسلاميه الي القاعده
وجاءه الرد
ولكن الموضوع وكما يبدوا من انزعاج الامن
السؤال هل هناك ميلشيات مسلحه نايمه في مصر ؟
وقد وجهه الظواهري لها رساله يقظه ...
اعلان الظواهري كشف عن حقيقيه مهمه وردت علي لسان كرم زهدي حين قال ان الجماعه الاسلاميه تنظيم قوي ومتماسك والظواهري كاذب .....
يبدوا التصريحات اعلان قوه مثير للدهشه والتامل خاصه وان كثيرين تعاملوا
مع الجماعه الاسلاميه علي انها اصبحت مجدرد تنظيم تاريخي مقره متحف تنظيمات العنف الاصولي
للكن الحرب الفضائيه علي الظواهري وكرم زهدي كشفت انه هناك جسم كبير لجماعه
للجماعه قوامه 20 الف عضو افرجت اجهزه الامن عنهم بعد صفقه التوبه التي تمت علي محلتين الاولي مبادره وقف العنف المعلنه سنه 1997 والثانيه هي موجهه المراجعات الفكريه التي ركزت علي الفتنه والفساد وليس الاصلاح