mrenie
02-09-2006, 09:03 PM
المكان : وسط الشارع امام السفاره الفرنسيه بشارع شارل ديجول بالجيزه
الاطراف : عربيه ابيزا لونها زيتى ملاكى جيزه رقم 7727 و اتوبيس سياحى ازرق اللون
الحدث: عند ملف "اليو تيرن" الملف للخلف امام السفاره و ده كان طريق دخول الاتوبيس السياحى
للوصول لمجموعه سياحيه منتظره امام فندق الفورسيزون الموجود جانب السفاره .. بسرعه غريبه و على غرار أفلام الغرب الامريكيه يقف سائق الابيزا بالعرض امام الاتوبيس و .... فجأه .. ينزل من العربيه و اول حاجه يقولها "طلع رخصك يابن الـ******
" .. اول ملاحظه انها عربيه ملاكى و ليست شرطه"
السائق لما شاف الغضب الغير طبيعى على وجه سائق السياره الابيزا ..بسرعه اغلق الشباك الملاصق له لمنع تطاول راكب الملاكى عليه .. لكن بجنونيه تامه يضرب صحب الملاكى ايده بقوه على زجاج الاتوبيس لتغرق يده فى الدماء .....
المشاهدين : اعداد بسيطه فى الشارع و اهم مشاهد : المجموعه السياحيه ...
فى النهايه الراجل سائق الملامكى طلع ظابط مباحث يقال مخابرات و له اخ اخر مسئول كبير فى مديرية الامن ..
المهم الفيلم الكبير ده كله بسبب اصرار راكب الملاكى انه هو يعدى الاول فى الشارع ؟؟؟.. التفاصيل بعد كده و ايه اللى حصل للسائق غير معروفه.
هذا مشهد بسيط لما يحدث من بعض رجال وزاره الداخليه المصريه و سلوكهم المباشر فى الشارع و مع الناس البسطاء ..قبدل ان يكونو قدوه لا يتورعون فى الاعتداء و استغلال نفوذهم ضد المستضعفين من افراد المجتمع بدل ان يساعدوهم و يكونو مدافعين عنهم و لكن للاسف يكونو اول يد تبطش و تهين ..
لقد تأثؤت كثيرا بما شاهدت و كم احسست بالظلم و التعاطف تجاه السائق
cry
الاطراف : عربيه ابيزا لونها زيتى ملاكى جيزه رقم 7727 و اتوبيس سياحى ازرق اللون
الحدث: عند ملف "اليو تيرن" الملف للخلف امام السفاره و ده كان طريق دخول الاتوبيس السياحى
للوصول لمجموعه سياحيه منتظره امام فندق الفورسيزون الموجود جانب السفاره .. بسرعه غريبه و على غرار أفلام الغرب الامريكيه يقف سائق الابيزا بالعرض امام الاتوبيس و .... فجأه .. ينزل من العربيه و اول حاجه يقولها "طلع رخصك يابن الـ******
" .. اول ملاحظه انها عربيه ملاكى و ليست شرطه"
السائق لما شاف الغضب الغير طبيعى على وجه سائق السياره الابيزا ..بسرعه اغلق الشباك الملاصق له لمنع تطاول راكب الملاكى عليه .. لكن بجنونيه تامه يضرب صحب الملاكى ايده بقوه على زجاج الاتوبيس لتغرق يده فى الدماء .....
المشاهدين : اعداد بسيطه فى الشارع و اهم مشاهد : المجموعه السياحيه ...
فى النهايه الراجل سائق الملامكى طلع ظابط مباحث يقال مخابرات و له اخ اخر مسئول كبير فى مديرية الامن ..
المهم الفيلم الكبير ده كله بسبب اصرار راكب الملاكى انه هو يعدى الاول فى الشارع ؟؟؟.. التفاصيل بعد كده و ايه اللى حصل للسائق غير معروفه.
هذا مشهد بسيط لما يحدث من بعض رجال وزاره الداخليه المصريه و سلوكهم المباشر فى الشارع و مع الناس البسطاء ..قبدل ان يكونو قدوه لا يتورعون فى الاعتداء و استغلال نفوذهم ضد المستضعفين من افراد المجتمع بدل ان يساعدوهم و يكونو مدافعين عنهم و لكن للاسف يكونو اول يد تبطش و تهين ..
لقد تأثؤت كثيرا بما شاهدت و كم احسست بالظلم و التعاطف تجاه السائق
cry