godhelpcopts
12-09-2006, 09:04 AM
http://www.meca-me.org/img/header.gif
نبدأ العام القبطى الجديد بتقييمه و اظهار النقاط مضيئة والنقاط المظلمة خلال العام
النقاط المضيئة تتمثل فى تنبه العالم كله الى خطر الاسلام و التعاليم الشيطانية الاسلامية على العالم بما فيه المسلمين انفسهم المخدوعين بتعاليم الشيطان
رأينا الخطة الشيطانية التى نفذتها منظمة القاعدة الارهابية ذات الشعبية العريضة والاتباع والممولين ببلاد الاسلام لتدمير الحضارة الغربية واحلال دولة الخلافة الاسلامية مكانها وحكم العالم بتعاليم الشيطان التى تتضمن اسلمة اجبارية واغتصاب البنات القصر و تحليل سرقة اموال غير المسلمين و اجبارهم ان رفضوا الاسلمة على دفع الجزية عن يد وهم صاغرون والعيش بذل ومسكنة بدون اى حقوق فى وطنهم وكلنا نذكر خطة السادات الشيطانية بالتمويل السعودى لتحويلنا الى ماسحى احذية
وراينا القمص زكريا بطرس الرسولى وتلاميذه من المنتصرين ماما ناهد والاف غيرها يتصدون لفضح حقيقة الاسلام على التليفزيونات العالمية اشفاقا منهم على ثمانمائة مليون من المخدوعين بتلك التعاليم الشيطانية فى العالم -- كما راينا غرف البال توك المسيحية التى توضح على الهواء مباشرة تعاليم الاسلام و حقيقة شخصية محمد الشيطان المتجسد التى ادعت كذبا النبوة وسرقت مجد الله وقاومت خطته لخلاص ابنائه
من النقاط المضيئة ايضا خروج عشرات الالاف من المسلمين عن الدين الاسلامى على الرغم من سجن معظمهم وتشريدهم ا و قتلهم على يد الدولة المصرية وايضا تمرد المفكرين المسلمين من امثال الدكتور الازهرى احمد منصور والدكتورنهرو طنطاوى واحمد عساكر وسيد القمنى و خليل عبد الكريم و صلاح محسن وعشرات غيرهم على السنة المحمدية و نقدهم لها مما ساهم فى تكوين جماعة القرانيين التى لا تعترف بسنة محمد اصلا وتعتبرها كذبا وتلفيقا --ايضا عشرات البرامج التليفزيونية التى تقدمها هالة سرحان وقبلها قناة الجزيرة عن رضاع الكبير وزواج المتعة و زواج الرسول من الطفلة عائشة وعشرات من تصرفاته واحكامه المستهجنة اخلاقيا و دينيا
ناتى للاقباط وكنيستهم
لاشك ان موجة الاسلمة وحرق الكنائس وقتل الكهنة واغتصاب البنات قد زادت جدا المدة الاخيرة و ان اقباط الخارج ازدادوا نشاطا وقدرة وصلابة على التحدث وتوثيق الحوادث بالصوت والصورة على الهواء مباشرة وغرفتنا ميكا كانت السباقة بفضل جهود الاخ متجللى المشكورة كما ان اقباط الداخل ازدادو وعى وصلابة ومقاومة ...
لكن للأسف وللأن لم يستطع الاقباط سواء بالداخل او الخارج الاتفاق على اجندة موحدة وقيادة جماعية ورغم ان المؤتمرات بحثت الامر واقترحت كونجرس من خمسين عضوا كبداية قيادة جماعية
الا انه لم تتخذ خطوات عملية بسبب حب الذات وامراض اجتماعية وسياسية تصيب الاقباط بالهزال والضعف السياسى --نرى ان غرف البال توك تتشاجر وتحسد بعضها بعضا والمنظمات القبطية تتشاجر وتتنازع الزعامة و تخرب مجهودات بعضها و اقباط الخارج لم يمدوا جذورا قوية للداخل والداخل يتشكك فى نوايا الخارج --
والدولة الوهابية المصرية تسدد الضربات الى الحركة القبطية و تضع الاسفينات بين الاقباط وكنيستهم فمرة تخرج مكسيموس من كم الرئيس الحاوى مبارك وتابعه العادلى وتنصبه بطركا متزوجا بحركة كوميدية
ومرة تخرج هابيل من الكم الاخر
ومرة تضحك على المهندس مايكل منير وتحرقة بدون رحمة امام اخوته الاقباط
ومرة تخرج اللواء نبيل بباوى من فردة شراب الرئيس وادوارد الذهبى وتابعه جمال اسعد من فردة الحذاء
هذه الحركات يجب ان نقفشها ونفضحها اولا باول وعلينا الانتباه للمصدر وان نستخدم مقياسا بسيطا استخدمه السيد المسيح له المجد
من لا يجمع معى فهو يفرق
من لا يوافق على العمل الجماعى فهو يفرق شعب المسيح القبطى
من يطلب الزعامة الشخصية والرياسة والصدارة فى الموائد فهو شيطان مثل الفريسيين
من يقيم موائد رمضانية لقتلتنا ومغتصبى بناتنا فهو يعثر اولاد المسيح
من يصرح باننا سمن على عسل مع الحكومة ومع الاخوان ومع المسلمين الغير مسالمين فهو يشق صف ابناء المسيح بل يكذب ويهزل بموضع جد
علينا بهذا المقياس البسيط
وعلينا ان نأخذ المبدأ
من لا يجمع معى فهو يفرق
اساسا لعملنا الدينى والسياسى
وتذكرة بسيطة للجميع
قضيتنا القبطية فى مفترق طرق وعلينا خلق قيادة سياسية جماعية فى اسرع وقت ممكن بعد الاتفاق على الحد الادنى للتفاهم بيننا ووسائل الحل
ونكررماقاله السيد المسيح للتذكرة
من لا يجمع معى فهو يفرق
العثرات ستأتى ولكن ويل لمن تأتى بسببه --خير له ان يطوق عنقه بحجر رحى ويلقى فى البحر عن ان يسبب عثرة لأولاد الله
وكل عام وانتم بخير جميعا
http://www.meca-me.org/articledetails.php?id=140
نبدأ العام القبطى الجديد بتقييمه و اظهار النقاط مضيئة والنقاط المظلمة خلال العام
النقاط المضيئة تتمثل فى تنبه العالم كله الى خطر الاسلام و التعاليم الشيطانية الاسلامية على العالم بما فيه المسلمين انفسهم المخدوعين بتعاليم الشيطان
رأينا الخطة الشيطانية التى نفذتها منظمة القاعدة الارهابية ذات الشعبية العريضة والاتباع والممولين ببلاد الاسلام لتدمير الحضارة الغربية واحلال دولة الخلافة الاسلامية مكانها وحكم العالم بتعاليم الشيطان التى تتضمن اسلمة اجبارية واغتصاب البنات القصر و تحليل سرقة اموال غير المسلمين و اجبارهم ان رفضوا الاسلمة على دفع الجزية عن يد وهم صاغرون والعيش بذل ومسكنة بدون اى حقوق فى وطنهم وكلنا نذكر خطة السادات الشيطانية بالتمويل السعودى لتحويلنا الى ماسحى احذية
وراينا القمص زكريا بطرس الرسولى وتلاميذه من المنتصرين ماما ناهد والاف غيرها يتصدون لفضح حقيقة الاسلام على التليفزيونات العالمية اشفاقا منهم على ثمانمائة مليون من المخدوعين بتلك التعاليم الشيطانية فى العالم -- كما راينا غرف البال توك المسيحية التى توضح على الهواء مباشرة تعاليم الاسلام و حقيقة شخصية محمد الشيطان المتجسد التى ادعت كذبا النبوة وسرقت مجد الله وقاومت خطته لخلاص ابنائه
من النقاط المضيئة ايضا خروج عشرات الالاف من المسلمين عن الدين الاسلامى على الرغم من سجن معظمهم وتشريدهم ا و قتلهم على يد الدولة المصرية وايضا تمرد المفكرين المسلمين من امثال الدكتور الازهرى احمد منصور والدكتورنهرو طنطاوى واحمد عساكر وسيد القمنى و خليل عبد الكريم و صلاح محسن وعشرات غيرهم على السنة المحمدية و نقدهم لها مما ساهم فى تكوين جماعة القرانيين التى لا تعترف بسنة محمد اصلا وتعتبرها كذبا وتلفيقا --ايضا عشرات البرامج التليفزيونية التى تقدمها هالة سرحان وقبلها قناة الجزيرة عن رضاع الكبير وزواج المتعة و زواج الرسول من الطفلة عائشة وعشرات من تصرفاته واحكامه المستهجنة اخلاقيا و دينيا
ناتى للاقباط وكنيستهم
لاشك ان موجة الاسلمة وحرق الكنائس وقتل الكهنة واغتصاب البنات قد زادت جدا المدة الاخيرة و ان اقباط الخارج ازدادوا نشاطا وقدرة وصلابة على التحدث وتوثيق الحوادث بالصوت والصورة على الهواء مباشرة وغرفتنا ميكا كانت السباقة بفضل جهود الاخ متجللى المشكورة كما ان اقباط الداخل ازدادو وعى وصلابة ومقاومة ...
لكن للأسف وللأن لم يستطع الاقباط سواء بالداخل او الخارج الاتفاق على اجندة موحدة وقيادة جماعية ورغم ان المؤتمرات بحثت الامر واقترحت كونجرس من خمسين عضوا كبداية قيادة جماعية
الا انه لم تتخذ خطوات عملية بسبب حب الذات وامراض اجتماعية وسياسية تصيب الاقباط بالهزال والضعف السياسى --نرى ان غرف البال توك تتشاجر وتحسد بعضها بعضا والمنظمات القبطية تتشاجر وتتنازع الزعامة و تخرب مجهودات بعضها و اقباط الخارج لم يمدوا جذورا قوية للداخل والداخل يتشكك فى نوايا الخارج --
والدولة الوهابية المصرية تسدد الضربات الى الحركة القبطية و تضع الاسفينات بين الاقباط وكنيستهم فمرة تخرج مكسيموس من كم الرئيس الحاوى مبارك وتابعه العادلى وتنصبه بطركا متزوجا بحركة كوميدية
ومرة تخرج هابيل من الكم الاخر
ومرة تضحك على المهندس مايكل منير وتحرقة بدون رحمة امام اخوته الاقباط
ومرة تخرج اللواء نبيل بباوى من فردة شراب الرئيس وادوارد الذهبى وتابعه جمال اسعد من فردة الحذاء
هذه الحركات يجب ان نقفشها ونفضحها اولا باول وعلينا الانتباه للمصدر وان نستخدم مقياسا بسيطا استخدمه السيد المسيح له المجد
من لا يجمع معى فهو يفرق
من لا يوافق على العمل الجماعى فهو يفرق شعب المسيح القبطى
من يطلب الزعامة الشخصية والرياسة والصدارة فى الموائد فهو شيطان مثل الفريسيين
من يقيم موائد رمضانية لقتلتنا ومغتصبى بناتنا فهو يعثر اولاد المسيح
من يصرح باننا سمن على عسل مع الحكومة ومع الاخوان ومع المسلمين الغير مسالمين فهو يشق صف ابناء المسيح بل يكذب ويهزل بموضع جد
علينا بهذا المقياس البسيط
وعلينا ان نأخذ المبدأ
من لا يجمع معى فهو يفرق
اساسا لعملنا الدينى والسياسى
وتذكرة بسيطة للجميع
قضيتنا القبطية فى مفترق طرق وعلينا خلق قيادة سياسية جماعية فى اسرع وقت ممكن بعد الاتفاق على الحد الادنى للتفاهم بيننا ووسائل الحل
ونكررماقاله السيد المسيح للتذكرة
من لا يجمع معى فهو يفرق
العثرات ستأتى ولكن ويل لمن تأتى بسببه --خير له ان يطوق عنقه بحجر رحى ويلقى فى البحر عن ان يسبب عثرة لأولاد الله
وكل عام وانتم بخير جميعا
http://www.meca-me.org/articledetails.php?id=140