Maged Morcos
21-09-2006, 06:43 PM
النظافة والحجاب
لقد لا حظت أن ظاهرة الحجاب فى مصر قد توسعت لدرجة كبيرة و أدت الى الاتى :
- رائحة عرق السيدات المحجبات فى وسائل الموصلات العامة أصبحت لا تطاق
- النظافة تقريبا أنعدمت الملابس قذرة و غير مغسولة
- قل أستخدام المياة سواء فى غسيل الوجه أو الأستحمام للسيدات و الأطفال المحجببة
- تستطيع بكل سهولة التمييز بين من هى فقيرة و غير نظيفة و من هى غنية و نظيفة من نوع الطرحة
و الجلابية المستخدمة و لكن الملاحظ أن الطبقة الفقيرة أزدادت قذارة أو بمعنى آخر أصبحت تختبئ و راء الحجاب من شئ أسمه النظافة !!!!
- أيضا الحر و الكسل لدى سيدات البيوت و بنات المدارس عن عدم الأهتمام بالشعر يعنى تضع الطرحة بدون ماتودب شعرها و بدون غسيل وجهها
- تقريبا نسبة 99% من أى فتاة أو سيدة تقابلها فى الشارع و تكون جميلة و رائحتها نظيفة و طبعا لا ترتدى حجاب تكون مسيحية
- أخيرا أحب أن أوضح انه ليس عيب أن تكون الفتاة فقيرة العيب ان تكون غير نظيفة و الملاحظ أن كل شئ فى مصر خاصة أصبح يميل للقذارة و المستقبل يبشر بدرجة كبيرة من عدم النظافة و ذلك نتيجة ان المرأة فى المجتمع أصبحت كسولة و غير نظيفة و بالتالى نشرت تلك العدوى لأطفالها , اخواتها و أصحابها و للمجتمع ككل
لقد لا حظت أن ظاهرة الحجاب فى مصر قد توسعت لدرجة كبيرة و أدت الى الاتى :
- رائحة عرق السيدات المحجبات فى وسائل الموصلات العامة أصبحت لا تطاق
- النظافة تقريبا أنعدمت الملابس قذرة و غير مغسولة
- قل أستخدام المياة سواء فى غسيل الوجه أو الأستحمام للسيدات و الأطفال المحجببة
- تستطيع بكل سهولة التمييز بين من هى فقيرة و غير نظيفة و من هى غنية و نظيفة من نوع الطرحة
و الجلابية المستخدمة و لكن الملاحظ أن الطبقة الفقيرة أزدادت قذارة أو بمعنى آخر أصبحت تختبئ و راء الحجاب من شئ أسمه النظافة !!!!
- أيضا الحر و الكسل لدى سيدات البيوت و بنات المدارس عن عدم الأهتمام بالشعر يعنى تضع الطرحة بدون ماتودب شعرها و بدون غسيل وجهها
- تقريبا نسبة 99% من أى فتاة أو سيدة تقابلها فى الشارع و تكون جميلة و رائحتها نظيفة و طبعا لا ترتدى حجاب تكون مسيحية
- أخيرا أحب أن أوضح انه ليس عيب أن تكون الفتاة فقيرة العيب ان تكون غير نظيفة و الملاحظ أن كل شئ فى مصر خاصة أصبح يميل للقذارة و المستقبل يبشر بدرجة كبيرة من عدم النظافة و ذلك نتيجة ان المرأة فى المجتمع أصبحت كسولة و غير نظيفة و بالتالى نشرت تلك العدوى لأطفالها , اخواتها و أصحابها و للمجتمع ككل