churchill2
14-10-2006, 02:14 PM
هل لا حظ احد تغييري للتوقيع بتاعي واضافة الكلمة التالية "علينا ان ننتقل من التفكير فيما نتمني ان يفعلة لنا العدو ,الي ما يجب ان نفعلة لنجبر العدو علي ان ينفذ ما نتمناة
واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة
" ربما لا حظها كثيرون وانا الأن احاول ان اعرض لكم ربما احد الأسباب التي تجعلني مؤمنا بضرورة الا نعتمد علي عدونا ليحمينا او يحقق لنا ما نريد
جريدة المصري اليوم بتاريخ الأثنين 9-10-2006 نشرت حديثا مطولا بعرض صفحة واحدة مع احد **** الأسلام والمطلوب الحي رقم واحد في احداث الزاوية الحمراء
المجرم النبوي اسماعيل وزير الداخلية اثناء احداث الزاوية الحمراء,كان مجري الحوار الأستاذ محمد ابو زيد رائعا جدا في اسئلتة
وانا حقيقة اشيد بة فقد سألة عدة اسئلة مهمة منها
1-اللواء حسن ابو باشا وغيرة يحملونك مسئولية احداث الزاوية الحمراء ,لأن الشرطة
لم تتدخل الا بعد 3 ايام ما رأيك ؟
فرد وزير الأجرام الأسلامي
اذا كان الأقباط هم من يتهمونني بذلك فرأيهم متحيز
المسألة بدأت بخلاف بين عائلتين علي مية غسيل-ياسلام -وتقابلوا في الشارع للعتاب ثم تصاعد الأمر وتاجر المونة الموجود كان
مسيحيا وكان يقوي قلب المسيحيين علينا-هما المسيحيين اللي دايما وحشين -وبدأ الأولاد
يرموا كور نار علي سيارتة فأخرج الرجل بندقيتة المرخصة وضرب نارا في الهواء-شايفين الجريمة التي ارتكبها النصراني الكافر-فأصاب مجموعة من الناس-في الهواء-فخرجت شائعة
بعد ذلك ,ركب موجتها الشيوعيون-واوو الشيوعيون -واشاعوا بأن المسيحيين قتلوا المسلمين وهم ساجدون في الصلاة
وشارك في ترويج هذة الظاهرة المسلمين المتطرفين ...
....
السادات اتصل بي وقال "عايزك تضرب نار وتوقف المهزلة دي فورا"-بصراحة السادات كدة عمل الصح-فقلت لة"هناك سيطرة تامة علي الأمور ولن يخرج الأمر عن الزاوية"فقال
السادات "انا اعطيت امرا بعد 18 و19 يناير بضرب النار في المليان ,قفلت "لو كان الأمر ضد النظام ,لكن هذة المرة خناقة بين مسلم ومسيحي
والشرطة لو ضربت في المليان هيتقال انها مع المسيحيين"-يا ابن الزانية-السادات لم يقتنع بكلامي فقلت لة "اذا كانت معالجتي للأمور لا ترضي سيادتك فأختار وزير داخلية اخر"فأغلق السماعة ولم نتحدث الي يوم الأثنين
حتي يوم الجمعة نشط المتطرفون وخرجوا بعد الصلاة يحرقون الكنائس ويقتلون المسيحيين ,لأنهم من بدوا بأطلاق النار-في الهواء
لكن البعض يري ان الدولة لم تتدخل في احداث الزاوية الحمراء كنوع من العقاب والتأديب للأقباط ؟
من يقول ذلك غير منصف لأن الأحداث مات فيها مسلمون ومسيحيون -طاب ما تقولنا كدة كام واحد مسلم مات -وشكرت الشيخ يوسف البدري علي الرغم من انة كان متطرفا
ثم يتكلم بعد ذلك عن اعتقالات سبتمبر ويسألة المحاور
لكن اسماء مثل البابا شنودة والأستاذ هيكل وفؤاد سراج الدين من الذي اختارهم ؟
هذة الأسماء بالذات السادات اختارها بنفسة ونسب لهيكل انة كان داعية كبير للثورة الأيرانية
وماذا عن البابا؟
الحقيقة انها كانت عملية توازنات لأن مرشد الأخوان عمر التلمساني كان من بين المعتقلين فكان لابد من احداث توازن
كان امام اليهود بعد الهولوكوست طريقان
1-اما ان يظلوا ملطشة ولعبة يتحكم فيها عدوهم
2- اما ان يستيقظوا ويثأروا لدماء الاف القتلي الأبرياء
ولكنهم اختاروا الحل الثاني ,وبعد ان بنوا دولتهم بدراعهم وسلاحهم وبعد ان تحكموا في العالم اقتصاديا بذكائهم
استطاعوا ان يخطفوا رموز النظام النازي من كل بقاع الأرض ,واتذكر ادولف ايخمان احد مساعدي هتلر الذي فر الي الأرجنتين بعد الحرب العالمية الثانية
بعد قيام دولة اسرائيل استطاع الموساد ان يخطفة من الأرجنتين ويحاكمة في اسرائيل ليلقي مصيرة الذي هو الأعدام
هل سيلقي النبوي اسماعيل مصير ادولف ايخمان ؟
الأمر يتوقف علينا نحن
واظن ان اول ما سنجنية من هذا التفكير هو البدء بتكوين تنظيمات قبطية مسلحة
" ربما لا حظها كثيرون وانا الأن احاول ان اعرض لكم ربما احد الأسباب التي تجعلني مؤمنا بضرورة الا نعتمد علي عدونا ليحمينا او يحقق لنا ما نريد
جريدة المصري اليوم بتاريخ الأثنين 9-10-2006 نشرت حديثا مطولا بعرض صفحة واحدة مع احد **** الأسلام والمطلوب الحي رقم واحد في احداث الزاوية الحمراء
المجرم النبوي اسماعيل وزير الداخلية اثناء احداث الزاوية الحمراء,كان مجري الحوار الأستاذ محمد ابو زيد رائعا جدا في اسئلتة
وانا حقيقة اشيد بة فقد سألة عدة اسئلة مهمة منها
1-اللواء حسن ابو باشا وغيرة يحملونك مسئولية احداث الزاوية الحمراء ,لأن الشرطة
لم تتدخل الا بعد 3 ايام ما رأيك ؟
فرد وزير الأجرام الأسلامي
اذا كان الأقباط هم من يتهمونني بذلك فرأيهم متحيز
المسألة بدأت بخلاف بين عائلتين علي مية غسيل-ياسلام -وتقابلوا في الشارع للعتاب ثم تصاعد الأمر وتاجر المونة الموجود كان
مسيحيا وكان يقوي قلب المسيحيين علينا-هما المسيحيين اللي دايما وحشين -وبدأ الأولاد
يرموا كور نار علي سيارتة فأخرج الرجل بندقيتة المرخصة وضرب نارا في الهواء-شايفين الجريمة التي ارتكبها النصراني الكافر-فأصاب مجموعة من الناس-في الهواء-فخرجت شائعة
بعد ذلك ,ركب موجتها الشيوعيون-واوو الشيوعيون -واشاعوا بأن المسيحيين قتلوا المسلمين وهم ساجدون في الصلاة
وشارك في ترويج هذة الظاهرة المسلمين المتطرفين ...
....
السادات اتصل بي وقال "عايزك تضرب نار وتوقف المهزلة دي فورا"-بصراحة السادات كدة عمل الصح-فقلت لة"هناك سيطرة تامة علي الأمور ولن يخرج الأمر عن الزاوية"فقال
السادات "انا اعطيت امرا بعد 18 و19 يناير بضرب النار في المليان ,قفلت "لو كان الأمر ضد النظام ,لكن هذة المرة خناقة بين مسلم ومسيحي
والشرطة لو ضربت في المليان هيتقال انها مع المسيحيين"-يا ابن الزانية-السادات لم يقتنع بكلامي فقلت لة "اذا كانت معالجتي للأمور لا ترضي سيادتك فأختار وزير داخلية اخر"فأغلق السماعة ولم نتحدث الي يوم الأثنين
حتي يوم الجمعة نشط المتطرفون وخرجوا بعد الصلاة يحرقون الكنائس ويقتلون المسيحيين ,لأنهم من بدوا بأطلاق النار-في الهواء
لكن البعض يري ان الدولة لم تتدخل في احداث الزاوية الحمراء كنوع من العقاب والتأديب للأقباط ؟
من يقول ذلك غير منصف لأن الأحداث مات فيها مسلمون ومسيحيون -طاب ما تقولنا كدة كام واحد مسلم مات -وشكرت الشيخ يوسف البدري علي الرغم من انة كان متطرفا
ثم يتكلم بعد ذلك عن اعتقالات سبتمبر ويسألة المحاور
لكن اسماء مثل البابا شنودة والأستاذ هيكل وفؤاد سراج الدين من الذي اختارهم ؟
هذة الأسماء بالذات السادات اختارها بنفسة ونسب لهيكل انة كان داعية كبير للثورة الأيرانية
وماذا عن البابا؟
الحقيقة انها كانت عملية توازنات لأن مرشد الأخوان عمر التلمساني كان من بين المعتقلين فكان لابد من احداث توازن
كان امام اليهود بعد الهولوكوست طريقان
1-اما ان يظلوا ملطشة ولعبة يتحكم فيها عدوهم
2- اما ان يستيقظوا ويثأروا لدماء الاف القتلي الأبرياء
ولكنهم اختاروا الحل الثاني ,وبعد ان بنوا دولتهم بدراعهم وسلاحهم وبعد ان تحكموا في العالم اقتصاديا بذكائهم
استطاعوا ان يخطفوا رموز النظام النازي من كل بقاع الأرض ,واتذكر ادولف ايخمان احد مساعدي هتلر الذي فر الي الأرجنتين بعد الحرب العالمية الثانية
بعد قيام دولة اسرائيل استطاع الموساد ان يخطفة من الأرجنتين ويحاكمة في اسرائيل ليلقي مصيرة الذي هو الأعدام
هل سيلقي النبوي اسماعيل مصير ادولف ايخمان ؟
الأمر يتوقف علينا نحن