محلك سر

[iwcab]

سنين مرت من ساعة دخولى الإنترنيت ولا أشعر بوجود أى تغيير

يمكن فقط إن المسلمين عرفوا وجهة نظر المسيحيين فى الإسلام

كنت دايماً أرغب بوجود موقع قبطى يتابع السياسة فى العالم .. لكن لم يتواجد حتى الآن مما يجعل معظم الوقت الذى أقضيه على الإنترنيت أكون فى مواقع يحررها المسلمين ، ويضعوا فيها وجهة نظرهم .. حتى المواقع الأجنبية تسللوا إليها وسيطروا عليها

ومن ناحية دعوتى للمسيحيين بجعل المسيحية هى المرجع الأساسى لفكرهم وحياتهم .. فلم تنجح ، ومازالوا متعلقين بالحلم العلمانى ( الخيالى ) لأن الحلم العلمانى يجنبهم آلام الصليب والإضطهاد .. لكن المشكلة إنه حلم خيالى وغير فعال

كما أن وضع المسيحية كالمرجع الأول يمكن يفسر كل شىء يحدث لنا بالتفسير الصحيح ، لكن الفكرة العلمانية تشوه التفكير ، وتعقد فهم الأحداث التى نمر بها أو نسمعها

يمكن سبب عدم وجود موقع قبطى صحفى يتابع السياسة هو عدم وجود فكرة للعالم عند المسيحيين .. فهم يكتفون بتبنى النظرة العلمانية الغربية ، وينتظرون الخلاص من الغرب ، ويتبنون كل طروحاته ( التى لم ولن تنجح مع العالم الإسلامى )

يمكن فيه مواقع قبطية ومسيحية .. لكن الفرق بين المواقع العربية والمواقع القبطية ،، إن المواقع العربية مواقع محترفين ، ويتم الصرف عليها غالباً من دول البترول .. لكن المواقع القبطية بتكون مواقع هواة ولايصرف عليها شىء ،، مما يبرر فرق المستوى والتأثير بين الجهتين

[lorans]

مش لازم نثبت وجو دنا بالنت واحنا ممكن نكون مرجع بأن نطبق الوصيه يرو أعمالكم فيمجدوأباكم الذى فى السموات احنا بكل مانفعله مرجع كما كان السيد المسيح وكان الرسل وأباء الكنائس سماتنا وافعالنا ومحبتنا هى المرجع للمسيحيه

[الذهبيالفم]

مش لازم نثبت وجو دنا بالنت واحنا ممكن نكون مرجع بأن نطبق الوصيه يرو أعمالكم فيمجدوأباكم الذى فى السموات احنا بكل مانفعله مرجع كما كان السيد المسيح وكان الرسل وأباء الكنائس سماتنا وافعالنا ومحبتنا هى المرجع للمسيحيه

أنا متفق معكم أنتم الإثنين lorans ، iwcab

السلوك بالروح وبحسب وصية الإنجيل السلوك الروحاني الطاهر

وكذا الإعلان و الشهادة لإسم يسوع عن طريق الشرح و التفسير أيضاً

كلا الإمرين مفيد وطاهر ويحاتج اليه الروح والعقل .

[موسي الأسود]

سنين مرت من ساعة دخولى الإنترنيت ولا أشعر بوجود أى تغيير

يمكن فقط إن المسلمين عرفوا وجهة نظر المسيحيين فى الإسلام


الحبيب يوساب
اختلف معك في هذه الجزئية فالانترنت ونشاط الاقباط بها و الفضائيات و نشاط ابونا زكريا قد صنعت الكثير فقد لفتت نظر الغرب الي الاسلام و كشفته امام الجميع علي حقيقته و يكفي جدا محاولة الشباب الدنماركي من الاستهزاء بمحمد و القران عدة مرات و بمختلف الطرق وهذا دليل كاف علي ان الغرب صحا من غفلته ونظر للخطر الزاحف اليه . فليس فقط المسلمين هم اللذين عرفوا وجهة نظرنا فيهم بل ان العالم اجمع عرف وجهة الاسلام فيهم و انهم بالنسبة اليه كفرة و يجب قتلهم بحسب سورة التوبة 29 .

ولكل شيء تحت السماء و قت و سيرتفع الصليب (sml21) فوق مكة قريبا فلا تقلق .

[الذهبيالفم]

العالم الغربي كانت صحوته علي يد بعض الكُتاب السياسين

أمثال صامول هنتينجتون استاذ علم السياسة بجامعة هارفرد الأمريكية .

ولكن هذه الكتابات السياسية لم تجد لها قبول في الشارع الغربي بين المواطنين .

فالذي افزع الغرب حكومة وشعوب هو حادثة 11 سبتمبر 2001
و التي جعلت الغرب كله يخشي الإسلام .

اما مجهودات ابونا زكريا المشكور عليها والفضائيات و مواقع الإنترنت و البالتوك
ومنتدنا هذا ، كل هذه قد أحدثت صدمة للعالم العربي
وجعلت الكثيرين يتسألون وكثيرين لا يجدون اجابة لأسئلتهم و بالتالي قد وصلوا للحق الحقيقي .
فما نحن نفعله الأن هو المؤثر علي الشعوب العربية .

[iwcab]

لا أعتقد أن الغرب يعرف عنا شيئاً

الغرب متأثر فقط بالهجمات العنيفة فى نيويورك ولندن وأسبانيا ، وقتل المخرج الدنماركى ، والحرب فى العراق

بالنسبة لمجهودات الناس على الإنترنيت والفضائيات فلا أعرف مدى تأثيرها أو إنتشارها .. لكن ليس هذا هو الموضوع الذى أتكلم عنه

ما اتكلم عنه هو الوضع المسيحى وليس الإسلامى

[الذهبيالفم]

لا أعتقد أن الغرب يعرف عنا شيئاً

الغرب متأثر فقط بالهجمات العنيفة فى نيويورك ولندن وأسبانيا ، وقتل المخرج الدنماركى ، والحرب فى العراق

بالنسبة لمجهودات الناس على الإنترنيت والفضائيات فلا أعرف مدى تأثيرها أو إنتشارها .. لكن ليس هذا هو الموضوع الذى أتكلم عنه

ما اتكلم عنه هو الوضع المسيحى وليس الإسلامى


الأخ الحبيب iwcab

لا سبيل لخلاصنا سوي أن نسير في طريق المسيح .
إن أهملنا خلاصا مقداره هذا فلن نجد سوي الأقدام فوق رؤوسنا .

العلمانية التي ننشدها ليست هي الهروب من صليب المسيح ، ولكن هي أن يظل الدين مُكَتفاً داخل البيوت فقط .
وليس له أسنان ومخالب في الوظائف ولا الشارع ولا أي جهة أخري سوي داخل حدود المنازل فقط ؟

فالعمل بالمسيحية الحقيقة يصل بنا إلى قمة التقدم والرقي كما يعلوا بضمائرنا و أخلاقنا .