kaseldame
25-11-2006, 02:09 PM
)hayP) jk-i [B]بسم الآب و الأبن و الروح القدس
يبدو أنها الصحوة الكبرى cr:: cr::
بدأها قاسم أمين سابقا
ويكملها فاروق حسنى وباقى جموع المثقفين ومنها الآتى :أعمدة
43818 السنة 131-العدد 2006 نوفمبر 25 4 من ذى القعدة 1427 هـ السبت
مجرد رأى
بقلم : صلاح منتصر آراء الآخرين
ليست الحرية أن أنشر رأيي وانما أن أنشر رأي الآخرين مؤيدا أو معارضا لرأيي. بهذا المفهوم أحاول اشراك أكبر عدد من الذين تفضلوا وكتبوا لي تعليقا علي ما كتبته عن الحجاب يوم الأربعاء22.
** د. وائل عبدالغفار عزيز لا أظن أن الوزير فاروق حسني يستحق أن يدعمه كاتب مرموق مثلك, الحجاب كان زي المصريات لأكثر من14500 سنة والفترة التي خلعت فيها بعضهن الحجاب بشكل يمثل أغلبية كان من سنة1930 الي1980 وهي فترة استثنائية لا تزيد علي نصف قرن وحتي في خلال هذه الفترة كانت معظم سيدات الريف ومازلن محجبات ولم توجد فتوي واحدة خلال هذه الفترة تجيز كشف المرأة لشعرها.
** مهندسة رباب أبوالنجا: عندما تقول: إن الحجاب فرض فإن ترك هذا الفرض لا يجعل غير المحجبة ليست مسلمة بل وقد تكون فاضلة لكن مقصرة في هذا الفرض.. بالنسبة لكون جدتي لم تكن محجبة فلم تكن في زمانها تشاهد الفضائيات وتبحث عن مواقع الانترنت وتخرج للشارع لحضور دروس الدين في المساجد.. فالتقدم والمدنية والعولمة والتحضر هي الأسباب ذاتها التي قادت الفتاة المصرية المتحضرة لأن تقبل بينهم علي التعرف علي أمور دينها بتعمق شديد وتقتنع بحجابها وتتقدم علي جدتها في شتي المجالات خاصة في المجال الديني.
** من عادل جارحي: حتي في الريف المصري كانت السيدات والبنات يرتدين الخردة الملونة بالتراتر والفساتين الملونة ولم تعرف ابدا ظاهرة الحجاب التي أطلقها الأخوان المسلمون في الستينيات لتمييزهم عن الآخرين وقد عشت وسطهم وكنت صغيرا وبعد ان ضربهم عبدالناصر بشدة اختفي الحجاب ولكن في خلال الــ30 سنة الماضية تمكن الاخوان من نشر الحجاب لفريضة سادسة وكأنه كان فريضة غائبة في الماضي.
** وجيه السيسي: لا يستطيع أحد تكفير من لم تتحجب فالاسلام درجات كثيرة وواجبنا الاهم تجاه بنات الجيل القادم محاربة ما تمتلئ به الفضائيات والكليبات من صور العري الواضحة والا نهاجم المحجبات بل نشجعهن.
** لبني حسن: هناك كثيرون يؤيدون رأي الوزير فاروق حسني وعبروا عن رأيه قبله وبصورة أوضح فما الجديد؟ وهل من المفترض وطبقا لمنهج المتشنجين ملاحقة هؤلاء الآخرين المؤيدين واقالتهم من مناصبهم سواء الحكومية أو السياسية؟!
ومازال الملف عامرا بالرسائل والآراء
أحداث في الأخبار
بقلم : طــارق حسـن/ موزعو القتل؟
هناك من يزرع القتل قبل أن يوجه القاتل.
التحريض والتكفير الوطني والديني والتعصب الأعمي هو ما يزرع القتل ويولد القاتل.
وانظر إلي ما جري في لبنان من قتل لوزير الصناعة تصدق ما أقوله وتستوعب الدرس.
هناك لا يقول أحدهم أنه مختلف مع الآخر, لكنه يقول كل ما يؤدي الي قتل هذا الآخر.
و هنا في مصر يوجد من لم يقل فقط لفاروق حسني: كلامك غلط, وكفي, بل أخذ يكفره في كل مجلس, ويتهمه هو والحكومة ونظام البلد بمحاربة الإسلام بالاشتراك مع العالم الغربي؟!
وهذا ليس افتراء ما بعده افتراء فقط, لكنه تحريض وتكفير ديني ووطني يجري في مصر الآن ومصدره الأكبر هم من يسمون انفسهم بـ الإخوان.
ونحن نفهم أن ينتصر الناس للدين وقيمه, لكن يجب ألا يذهب هذا الانتصار إلي حد تكفير أصحاب الآراء المخالفة وإشاعة أجواء التحريض وإهدار الدماء.
لا نريد قاتلا ولا قتيلا في مصر, ويجب ألا ننتظر وقوع مثل هذه الجريمة, وينبغي علي الكل وأد فتنة من هذا النوع.
لا مناص من أن يكون القانون حاسما في النيل من كل محرض وكل من يكفر مخالفا له.
المحرضون والمكفراتية من فئة الإخوان ومن يسايرهم ويدور في فلكهم ويروج لهم ليسوا سوي موزعي قتل في البلد, وهناك مواد في قانون العقوبات ينبغي إنزالها عليهم.
أقوالهم مثبتة في تصريحات منشورة ومذاعة بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والالكترونية, بل وبمضابط مجلس الشعب, فلماذا يتأخر تنفيذ القانون؟! وأين المكلفون بتنفيذه في هذا البلد؟!
نواب الشعب الذين عارضوا كلام فاروق حسني: قلتم له ما قلتم وانتهينا, إنما ألا ينبغي ان تنتصروا الآن لتطبيق القانون علي كل المحرضين والمكفراتية للوزير وللنظام والحكم؟.
نائب المرشد عاكف د. محمد حبيب قال ان الوزير من فريق ينتهز أي فرصة للهجوم علي الإسلام؟ وزميله الطبيب جمال حشمت. اتهم النظام ظلما وعدوانا بالاشتراك مع الغرب في محاربة القيم الإسلامية؟!
ـ كيف يمكن السكوت علي وصم نظام بأكمله بمثل هذا الاتهام الفظيع؟!
ــ كيف يمكن السكوت علي مثل هذا التكفير الواضح؟!
ــ لماذا تصمتون علي تكفير هذه الفئة لكل مخالفيهم؟!
ألم يتهموا رئيس الوزراء من قبل بـ التربص بالإسلام ودعوا لشنقه وإعدامه إلي جانب وزيرين بالحكومة؟!
ـ ماذا لو التقط شاب هذه العبارات التكفيرية وأخذته الحمية فقتل أحدا؟!
ــ ماذا أنتم فاعلون؟.. بل كيف تنتظرون؟!
ــ أليس ذلك ما جري مع الراحل نجيب محفوظ من قبل؟!
حري بكم الآن المطالبة والضغط من أجل تفعيل قانون العقوبات بصرامة في مواجهة موزعي القتل.
حري بكم الآن العمل من أجل إصدار تشريع واضح لمنع التحريض والتكفير من جانب الأشخاص وفي وسائل الإعلام وبأي وسيلة كانت, ومعاقبة مرتكبيه.
لا يمكن أن تكونوا نوابا للشعب بحق وأنتم لا تقفون بحسم ضد تجريدة المكفراتية وموزعي القتل في البلد.!
يبدو أنها الصحوة الكبرى cr:: cr::
بدأها قاسم أمين سابقا
ويكملها فاروق حسنى وباقى جموع المثقفين ومنها الآتى :أعمدة
43818 السنة 131-العدد 2006 نوفمبر 25 4 من ذى القعدة 1427 هـ السبت
مجرد رأى
بقلم : صلاح منتصر آراء الآخرين
ليست الحرية أن أنشر رأيي وانما أن أنشر رأي الآخرين مؤيدا أو معارضا لرأيي. بهذا المفهوم أحاول اشراك أكبر عدد من الذين تفضلوا وكتبوا لي تعليقا علي ما كتبته عن الحجاب يوم الأربعاء22.
** د. وائل عبدالغفار عزيز لا أظن أن الوزير فاروق حسني يستحق أن يدعمه كاتب مرموق مثلك, الحجاب كان زي المصريات لأكثر من14500 سنة والفترة التي خلعت فيها بعضهن الحجاب بشكل يمثل أغلبية كان من سنة1930 الي1980 وهي فترة استثنائية لا تزيد علي نصف قرن وحتي في خلال هذه الفترة كانت معظم سيدات الريف ومازلن محجبات ولم توجد فتوي واحدة خلال هذه الفترة تجيز كشف المرأة لشعرها.
** مهندسة رباب أبوالنجا: عندما تقول: إن الحجاب فرض فإن ترك هذا الفرض لا يجعل غير المحجبة ليست مسلمة بل وقد تكون فاضلة لكن مقصرة في هذا الفرض.. بالنسبة لكون جدتي لم تكن محجبة فلم تكن في زمانها تشاهد الفضائيات وتبحث عن مواقع الانترنت وتخرج للشارع لحضور دروس الدين في المساجد.. فالتقدم والمدنية والعولمة والتحضر هي الأسباب ذاتها التي قادت الفتاة المصرية المتحضرة لأن تقبل بينهم علي التعرف علي أمور دينها بتعمق شديد وتقتنع بحجابها وتتقدم علي جدتها في شتي المجالات خاصة في المجال الديني.
** من عادل جارحي: حتي في الريف المصري كانت السيدات والبنات يرتدين الخردة الملونة بالتراتر والفساتين الملونة ولم تعرف ابدا ظاهرة الحجاب التي أطلقها الأخوان المسلمون في الستينيات لتمييزهم عن الآخرين وقد عشت وسطهم وكنت صغيرا وبعد ان ضربهم عبدالناصر بشدة اختفي الحجاب ولكن في خلال الــ30 سنة الماضية تمكن الاخوان من نشر الحجاب لفريضة سادسة وكأنه كان فريضة غائبة في الماضي.
** وجيه السيسي: لا يستطيع أحد تكفير من لم تتحجب فالاسلام درجات كثيرة وواجبنا الاهم تجاه بنات الجيل القادم محاربة ما تمتلئ به الفضائيات والكليبات من صور العري الواضحة والا نهاجم المحجبات بل نشجعهن.
** لبني حسن: هناك كثيرون يؤيدون رأي الوزير فاروق حسني وعبروا عن رأيه قبله وبصورة أوضح فما الجديد؟ وهل من المفترض وطبقا لمنهج المتشنجين ملاحقة هؤلاء الآخرين المؤيدين واقالتهم من مناصبهم سواء الحكومية أو السياسية؟!
ومازال الملف عامرا بالرسائل والآراء
أحداث في الأخبار
بقلم : طــارق حسـن/ موزعو القتل؟
هناك من يزرع القتل قبل أن يوجه القاتل.
التحريض والتكفير الوطني والديني والتعصب الأعمي هو ما يزرع القتل ويولد القاتل.
وانظر إلي ما جري في لبنان من قتل لوزير الصناعة تصدق ما أقوله وتستوعب الدرس.
هناك لا يقول أحدهم أنه مختلف مع الآخر, لكنه يقول كل ما يؤدي الي قتل هذا الآخر.
و هنا في مصر يوجد من لم يقل فقط لفاروق حسني: كلامك غلط, وكفي, بل أخذ يكفره في كل مجلس, ويتهمه هو والحكومة ونظام البلد بمحاربة الإسلام بالاشتراك مع العالم الغربي؟!
وهذا ليس افتراء ما بعده افتراء فقط, لكنه تحريض وتكفير ديني ووطني يجري في مصر الآن ومصدره الأكبر هم من يسمون انفسهم بـ الإخوان.
ونحن نفهم أن ينتصر الناس للدين وقيمه, لكن يجب ألا يذهب هذا الانتصار إلي حد تكفير أصحاب الآراء المخالفة وإشاعة أجواء التحريض وإهدار الدماء.
لا نريد قاتلا ولا قتيلا في مصر, ويجب ألا ننتظر وقوع مثل هذه الجريمة, وينبغي علي الكل وأد فتنة من هذا النوع.
لا مناص من أن يكون القانون حاسما في النيل من كل محرض وكل من يكفر مخالفا له.
المحرضون والمكفراتية من فئة الإخوان ومن يسايرهم ويدور في فلكهم ويروج لهم ليسوا سوي موزعي قتل في البلد, وهناك مواد في قانون العقوبات ينبغي إنزالها عليهم.
أقوالهم مثبتة في تصريحات منشورة ومذاعة بوسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة والالكترونية, بل وبمضابط مجلس الشعب, فلماذا يتأخر تنفيذ القانون؟! وأين المكلفون بتنفيذه في هذا البلد؟!
نواب الشعب الذين عارضوا كلام فاروق حسني: قلتم له ما قلتم وانتهينا, إنما ألا ينبغي ان تنتصروا الآن لتطبيق القانون علي كل المحرضين والمكفراتية للوزير وللنظام والحكم؟.
نائب المرشد عاكف د. محمد حبيب قال ان الوزير من فريق ينتهز أي فرصة للهجوم علي الإسلام؟ وزميله الطبيب جمال حشمت. اتهم النظام ظلما وعدوانا بالاشتراك مع الغرب في محاربة القيم الإسلامية؟!
ـ كيف يمكن السكوت علي وصم نظام بأكمله بمثل هذا الاتهام الفظيع؟!
ــ كيف يمكن السكوت علي مثل هذا التكفير الواضح؟!
ــ لماذا تصمتون علي تكفير هذه الفئة لكل مخالفيهم؟!
ألم يتهموا رئيس الوزراء من قبل بـ التربص بالإسلام ودعوا لشنقه وإعدامه إلي جانب وزيرين بالحكومة؟!
ـ ماذا لو التقط شاب هذه العبارات التكفيرية وأخذته الحمية فقتل أحدا؟!
ــ ماذا أنتم فاعلون؟.. بل كيف تنتظرون؟!
ــ أليس ذلك ما جري مع الراحل نجيب محفوظ من قبل؟!
حري بكم الآن المطالبة والضغط من أجل تفعيل قانون العقوبات بصرامة في مواجهة موزعي القتل.
حري بكم الآن العمل من أجل إصدار تشريع واضح لمنع التحريض والتكفير من جانب الأشخاص وفي وسائل الإعلام وبأي وسيلة كانت, ومعاقبة مرتكبيه.
لا يمكن أن تكونوا نوابا للشعب بحق وأنتم لا تقفون بحسم ضد تجريدة المكفراتية وموزعي القتل في البلد.!