makakola
19-02-2007, 06:13 AM
شيخ الازهر والمسلمون يستقوون بالخارج ايضآ
15/02/2007
بقلم : الاب يوتا (http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=159&Itemid=1)
كثيرآ ما اتهم المسلمون الكاذبون الاقباط بأنهم يستقوون بالخارج وذلك ضمن الحرب النفسية والمعنوية علي الاقباط ورغم ان الاقباط يستقوون بالله خالق السموات والارض الذي يعبدونه الا ان التشهير والتشنيع والتخويف والارهاب الواقع عليهم من المسلمين الهدف منه هو منع وصول صوت الاقباط الي ضمير العالم الحر والي العالم المتحضر الذي يرفض اضطهاد الاقليات او الجرائم التي ترتكب ضددهم وخاصة في الدول العربية والاسلامية وفي ( مصر بالذات ) حيث تشن الاغلبية المسلمة حرب بلا هوادة علي الاقباط في مختلف الميادين وعلي كافة المستويات الرسمية والشعبية وتنتهك هذه الاغلبية حقوق الاقلية ( القبطية ) ويتم منع الاقباط من الصلاة وبناء وترمميم الكنائس ويتم قتلهم في كافة مناطق مصر وتحرق الكنائس وتهدم وايضآ المباني التابعة للكنائس في مختلف انحاء الجمهورية .
وتسب عقائدهم في الاعلام الرسمي وتستباح دمائهم واموالهم ومحرماتهم بالفتاوي الاسلامية وبالكتب الصادرة عن الازهر ومجمع البحوث الاسلامية ووزارة الاوقاف والكتاب المسلمين الارهابيين وعندما يحتج الاقباط في الخارج ويصرخون ويقيمون مؤتمرآ قبطيآ للتعبير عن تضامنهم مع اسرهم واقاربهم اقباط الداخل يشن المسلمون حربآ نفسية لاسكات صوتهم بتهم كاذبة كالعمالة والخيانة والاستقواء بالخارج ( رغم ان احدآ من الاقباط سواء في الداخل او الخارج لم يطلب من الخارج التدخل في شئون مصر ) وكل مايقوم به الاقباط هو مجرد التلويح للحكومة باللجوء الي منظمات حقوق الانسان الدولية لمراجعة الاتفاقات التي وقعت عليها مصر بشأن حقوق الانسان ورغم ذلك يتم لوي الحقائق واتهام الاقباط بالاستقواء بالخارج !!!
في حين ان شيخ الازهر والمسلمون وفي اكثر من مرة يطالبون مجلس الامن والامم المتحدة بالتدخل لصالحهم ضد اسرائيل حتي لو كانوا علي غير حق وهذا ما يحدث دائما وفي جريدة الاهرام الصادرة اليوم بتاريخ 9/2/2007 نجد شيخ الازهر يناشد مجلس الامن والامم المتحدة التدخل لوقف الترمميمات التي تقوم بها اسرائيل في باب المغاربة في المسجد الاقصي الذي بناه المسلمون علي انقاض هيكل سليمان اوبمعني ادق هيكل هيردوس ؟؟؟
ورغم ذلك فهم الذين يفعلون الفعل ويتهمون غيرهم به هم الان يستقوون بالغرب وبامريكا لان الامم المتحدة هي في الواقع امريكا والغرب وكذلك مجلس الامن . ورغم ان مجلس الامن لن يقف بجانب الباطل الذي يمثله المسلمون في موضوع المسجد الاقصي الا ان مجرد طلب شيخ الازهر والمسلمون من مجلس الامن التدخل انما هو استقواء بالخارج واسرائيل سوف تهدم المسجد الاقصي ان عاجلآ او اجلآ لان المسلمين وكعادتهم الزميمة عندما كانوا يحتلون بلدآ بقوة السيف وينشرون الاسلام بالعنف كان اول واهم شئ يفعلونه هو تخريب وتدمير الكنائس والمعابد وبناء مساجد مكانها وتحويل القائم منها الي مساجد دون مراعاة لحرمة وقدسية هذه الاماكن لدي اتباع الديانات الاخري وهذا ما حدث بالنسبة للمسجد الاقصي الذي بناه المسلمون فوق انقاض المعبد اليهودي وعلي ارضه وكانوا يظنون ان الامر انتهي ولكن المسلمون نسوا ان المستقبل يخبئ لهم المصائب والكوارث والعقاب علي جرائمهم وان هناك ايضآ من يستطيع ان يتعامل معهم بنفس اسلوبهم اي بالقوة والعنف ويطبق المبدأ القائل ( ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ).
وهكذا فأن اسرائيل ستأخذ هيكلها الذي اغتصب المسلمون ارضه وبنوا عليها المسجد الاقصي وبالتالي لابد ان تهدمه في يوم من الايام حتي تبني الهيكل الجديد مكانه وذها ايضى مرتبط بالتاريخ وبالنبوات والكتب المقدسة وسيبقي للمسلمين قبلة واحده بدلا من قبلتين الي ان تزول القبلة الاخري ولن ينفع شيخ الازهر ولا المسلمون ف العالم كله الاستقواء بالخارج ولا حتي باسطورة طير الابابيل ( بتاعة الشيخ زغلول النجار ) لان هناك انفلونزا الطيور وعلي المسلمين ان يشعروا ولو لمرة واحدة بنفس الشعور الذي يشعربه الاقباط حينما يقومون بحرق وتدمير وهدم الكنائس في مصر رغم ان اي كنيسة في مصر ليست مغتصبة ولا مبنية علي اماكن عبادة الاخرين مثل المسجد الاقصي لابد لهم ان يذوقو احساس المرارة الذي يتجرعه الاقباط وبصورة دائمة حينما تتحرك بلدوزرات حكومة المسلمين لهدم الكنائس واسوار الاديرة ومباني الخدمات التابعة للكنائس وحتي جبانات الاقباط واحيانآ منازل بعض الاقباط بحجة انهم ينوون بناء كنيسة .
وليعلم شيخ الازهر وكل المسلمين ف الارض ان اسرائيل لاتأبه لمجلس الامن او الامم المتحدة لان اسرائيل وضعت في هذه المنطقة بتدبير الهي لتأديب المسلمين علي جرائمهم ضد مختلف الشعوب والاديان ولا زلال اكثر من مليار ونصف من المسلمين الذين عليهم ان يتجرعوا مرارة الذل والهوان الذي سقوه لكل الامم والشعوب وليعلم الجميع ان المشكلة القائمة بين اليهود والمسلمين لن تحل في يوم من الايام ولن تري المنطقة سلامآ ولابد ان يدفع المسلمون ضريبة الدم الذي سفكوه من الشعوب الاخري لذلك سيستمر سفك دماء العرب والمسلمين الي نهاية الايام وحتي زوال الاسلام الذي بات وشيكا وكل المؤشرات تدل علي ذلك لان الله اله عادل وقانون العدل يقول من يقتل بالسيف بالسيف يقتل وهكذا سيدفع المسلمون ثمن جرائمهم ضد الانسانية علي مدي 14 قرنآ من الزمان وفي المستقبل القريب سوف نري المسجد الاقصي وقد تحول الي كومة من التراب والاحجار في هذه الحالة يكون عدل الله قد نفذ في من ظلم الاخرين ...
هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
الاب يوتا ...
15/02/2007
بقلم : الاب يوتا (http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=159&Itemid=1)
كثيرآ ما اتهم المسلمون الكاذبون الاقباط بأنهم يستقوون بالخارج وذلك ضمن الحرب النفسية والمعنوية علي الاقباط ورغم ان الاقباط يستقوون بالله خالق السموات والارض الذي يعبدونه الا ان التشهير والتشنيع والتخويف والارهاب الواقع عليهم من المسلمين الهدف منه هو منع وصول صوت الاقباط الي ضمير العالم الحر والي العالم المتحضر الذي يرفض اضطهاد الاقليات او الجرائم التي ترتكب ضددهم وخاصة في الدول العربية والاسلامية وفي ( مصر بالذات ) حيث تشن الاغلبية المسلمة حرب بلا هوادة علي الاقباط في مختلف الميادين وعلي كافة المستويات الرسمية والشعبية وتنتهك هذه الاغلبية حقوق الاقلية ( القبطية ) ويتم منع الاقباط من الصلاة وبناء وترمميم الكنائس ويتم قتلهم في كافة مناطق مصر وتحرق الكنائس وتهدم وايضآ المباني التابعة للكنائس في مختلف انحاء الجمهورية .
وتسب عقائدهم في الاعلام الرسمي وتستباح دمائهم واموالهم ومحرماتهم بالفتاوي الاسلامية وبالكتب الصادرة عن الازهر ومجمع البحوث الاسلامية ووزارة الاوقاف والكتاب المسلمين الارهابيين وعندما يحتج الاقباط في الخارج ويصرخون ويقيمون مؤتمرآ قبطيآ للتعبير عن تضامنهم مع اسرهم واقاربهم اقباط الداخل يشن المسلمون حربآ نفسية لاسكات صوتهم بتهم كاذبة كالعمالة والخيانة والاستقواء بالخارج ( رغم ان احدآ من الاقباط سواء في الداخل او الخارج لم يطلب من الخارج التدخل في شئون مصر ) وكل مايقوم به الاقباط هو مجرد التلويح للحكومة باللجوء الي منظمات حقوق الانسان الدولية لمراجعة الاتفاقات التي وقعت عليها مصر بشأن حقوق الانسان ورغم ذلك يتم لوي الحقائق واتهام الاقباط بالاستقواء بالخارج !!!
في حين ان شيخ الازهر والمسلمون وفي اكثر من مرة يطالبون مجلس الامن والامم المتحدة بالتدخل لصالحهم ضد اسرائيل حتي لو كانوا علي غير حق وهذا ما يحدث دائما وفي جريدة الاهرام الصادرة اليوم بتاريخ 9/2/2007 نجد شيخ الازهر يناشد مجلس الامن والامم المتحدة التدخل لوقف الترمميمات التي تقوم بها اسرائيل في باب المغاربة في المسجد الاقصي الذي بناه المسلمون علي انقاض هيكل سليمان اوبمعني ادق هيكل هيردوس ؟؟؟
ورغم ذلك فهم الذين يفعلون الفعل ويتهمون غيرهم به هم الان يستقوون بالغرب وبامريكا لان الامم المتحدة هي في الواقع امريكا والغرب وكذلك مجلس الامن . ورغم ان مجلس الامن لن يقف بجانب الباطل الذي يمثله المسلمون في موضوع المسجد الاقصي الا ان مجرد طلب شيخ الازهر والمسلمون من مجلس الامن التدخل انما هو استقواء بالخارج واسرائيل سوف تهدم المسجد الاقصي ان عاجلآ او اجلآ لان المسلمين وكعادتهم الزميمة عندما كانوا يحتلون بلدآ بقوة السيف وينشرون الاسلام بالعنف كان اول واهم شئ يفعلونه هو تخريب وتدمير الكنائس والمعابد وبناء مساجد مكانها وتحويل القائم منها الي مساجد دون مراعاة لحرمة وقدسية هذه الاماكن لدي اتباع الديانات الاخري وهذا ما حدث بالنسبة للمسجد الاقصي الذي بناه المسلمون فوق انقاض المعبد اليهودي وعلي ارضه وكانوا يظنون ان الامر انتهي ولكن المسلمون نسوا ان المستقبل يخبئ لهم المصائب والكوارث والعقاب علي جرائمهم وان هناك ايضآ من يستطيع ان يتعامل معهم بنفس اسلوبهم اي بالقوة والعنف ويطبق المبدأ القائل ( ما اخذ بالقوة لايسترد الا بالقوة ).
وهكذا فأن اسرائيل ستأخذ هيكلها الذي اغتصب المسلمون ارضه وبنوا عليها المسجد الاقصي وبالتالي لابد ان تهدمه في يوم من الايام حتي تبني الهيكل الجديد مكانه وذها ايضى مرتبط بالتاريخ وبالنبوات والكتب المقدسة وسيبقي للمسلمين قبلة واحده بدلا من قبلتين الي ان تزول القبلة الاخري ولن ينفع شيخ الازهر ولا المسلمون ف العالم كله الاستقواء بالخارج ولا حتي باسطورة طير الابابيل ( بتاعة الشيخ زغلول النجار ) لان هناك انفلونزا الطيور وعلي المسلمين ان يشعروا ولو لمرة واحدة بنفس الشعور الذي يشعربه الاقباط حينما يقومون بحرق وتدمير وهدم الكنائس في مصر رغم ان اي كنيسة في مصر ليست مغتصبة ولا مبنية علي اماكن عبادة الاخرين مثل المسجد الاقصي لابد لهم ان يذوقو احساس المرارة الذي يتجرعه الاقباط وبصورة دائمة حينما تتحرك بلدوزرات حكومة المسلمين لهدم الكنائس واسوار الاديرة ومباني الخدمات التابعة للكنائس وحتي جبانات الاقباط واحيانآ منازل بعض الاقباط بحجة انهم ينوون بناء كنيسة .
وليعلم شيخ الازهر وكل المسلمين ف الارض ان اسرائيل لاتأبه لمجلس الامن او الامم المتحدة لان اسرائيل وضعت في هذه المنطقة بتدبير الهي لتأديب المسلمين علي جرائمهم ضد مختلف الشعوب والاديان ولا زلال اكثر من مليار ونصف من المسلمين الذين عليهم ان يتجرعوا مرارة الذل والهوان الذي سقوه لكل الامم والشعوب وليعلم الجميع ان المشكلة القائمة بين اليهود والمسلمين لن تحل في يوم من الايام ولن تري المنطقة سلامآ ولابد ان يدفع المسلمون ضريبة الدم الذي سفكوه من الشعوب الاخري لذلك سيستمر سفك دماء العرب والمسلمين الي نهاية الايام وحتي زوال الاسلام الذي بات وشيكا وكل المؤشرات تدل علي ذلك لان الله اله عادل وقانون العدل يقول من يقتل بالسيف بالسيف يقتل وهكذا سيدفع المسلمون ثمن جرائمهم ضد الانسانية علي مدي 14 قرنآ من الزمان وفي المستقبل القريب سوف نري المسجد الاقصي وقد تحول الي كومة من التراب والاحجار في هذه الحالة يكون عدل الله قد نفذ في من ظلم الاخرين ...
هذا المقال يعبر عن رأيي الشخصي فقط ...
الاب يوتا ...