youssef1122
15-07-2007, 10:17 AM
صحيفة الفجر
شفق بشدة علي د. علي جمعة مفتي الجمهورية.. فالرجل كما يعرفه المقربون منه عالم وفقيه ومجهتد له آراء تتصالح مع الحياة.. ولعل موقفه الداعم والمساندة بقوة في تحريم ختان الإناث يؤكدان منهجه الذي ينظر للإسلام علي أنه دين جاء من أجل سعادة البشرية والارتقاء بها.. وليس شقائها وتعاستها.. لكن هذا المنهج لم يشفع له ولم يحمه من أن تقع قدمه في هوة سحيقة.. لا أقصد حديثه عن بول الرسول والتبرك به.. فهذه قضية طويت أوراقها تماما.. لكن تظل علي هامشه مشكلة تصريحه الذي كرره أكثر من مرة وفي مناسبات مختلفة بأنه رأي الرسول (صلي الله عليه وسلم) يقظة رأي العين.. قال ذلك مرة بشكل عام ومجرد.. لكنه في آخر حواراته الصحفية قال إنه رأي الرسول منذ ثلاثين عاماً ولمدة 40 ثانية كاملة ولم يكن ذلك حلماً أو في المنام ولكن كان حقيقة.
هذا التصريح تلقفه المهندس يوسف علي الذي أصبح يعرف إعلامياً الآن بأنه أحد المهتمين بتنقية كتب التراث وتخليص الأحاديث النبوية من الخرافات.. وقد قام بتقديم عدة بلاغات إلي النائب العام ضد أساتذة يعملون في جامعة الأزهر وكتب تدرس فيها لأنها تضمنت من وجهة نظره ما يسيء إلي الإسلام ويشوه صورة الرسول (صلي الله عليه وسلم)، هذه المرة لا يحمل بلاغ علي يوسف إلي النائب العام ضد المفتي د. علي جمعة خلافاً فقهياً ولكنه طلب بالوقوف أمام تصريحات وفتاوي المفتي.
البلاغ يحمل عنواناً دالاً ولا أخفي أنه مفزع كذلك فهو: طلب إعفاء الدكتور علي جمعة محمد من وظيفته وإحالته للجنة طبية للكشف علي قواه العقلية. ونص البلاغ كما كتبه صاحبه يقول: إيماء إلي بلاغي لسيادتكم بتاريخ 14/5/2007 بخصوص ما جاء بكتاب «الفتاوي العصرية» من تأليف الدكتور علي جمعة محمد من أخطاء جسيمة تتناقض مع ثوابت العقيدة، أنهي لسيادتكم أن د. جمعة لايزال يكرر في وسائل الإعلام المختلفة ما أورده في كتابه بأن رسول الله (صلي الله عليه وسلم) يزوره في اليقظة، وهو تصرف حين يصدر ممن هو في مركزه الديني والعلمي يمثل تضليلاً للرأي العام وهزا للثقة في ثوابت العقيدة.
ولا يخرج الأمر بهذا القول عن احتمالين، إما أن المفتي يتحصن بوظيفته الدينية عالية القدر لممارسة الدجل والشعوذة علي العامة البسطاء ابتغاء المتاجرة بالدين أو وقوعه تحت هلاوس سمعية وبصرية تجعله لا يفرق بين الحقيقة والخيال، وعلي أي من الاحتمالين فإن الأمر يتطلب قراراً فورياً بالتحقيق معه في هذه الواقعة وإحالته للكشف الطبي علي قواه العقلية لتحديد مسئوليته الجنائية عن أفعال الدجل والشعوذة في حالة سلامة قواه العقلية أو إحالته إلي العلاج في حالة عدم مسئوليته جنائياً عن تلك الأعمال لمرض عقلي يعاني منه».
البلاغ إلي النائب العام لم يكن السلاح الوحيد ضد المفتي.. فهناك رسالة وجهها علي يوسف إلي الرئيس مبارك كان فيها مباشراً وواضحاً قال فيها: فخامة الرئيس.. لعله قد نما إلي علمكم ما يعلنه الدكتور علي جمعة محمد مفتي الجمهورية تكراراً في وسائل الإعلام المختلفة وفيما يكتبه من مؤلفات أن رسول الله (صلي الله عليه وسلم) قد زاره في اليقظة، كما لا يخفي عليكم ما في هذا الزعم من تصادم صريح مع ثابت من أهم ثوابت العقيدة الإسلامية ألا وهو بشرية الرسول (صلي الله عليه وسلم) المؤيدة بكتاب الله وسنة رسوله الكريم وما أجمع عليه عامة المسلمين وخاصتهم، وبالتالي ما في هذا الزعم من تضليل للرأي العام وهز للثقة في ثوابت العقيدة.
كانت طلبات علي يوسف في الرسالة محددة.. فهي نفسها التي طلبها من النائب العام.. أن يتم الكشف علي قوي المفتي العقلية.. قائلاً للرئيس: ولا يعترينا أي شك في أن تقديركم لخطورة هذا الأمر لمساسه بثوابت الشريعة الإسلامية التي ارتضاها المجتمع مصدرا للتشريع سوف يجعلكم تولون الأمر ما يستحقه من عناية، سألت المهندس علي يوسف: لماذا لجأت إلي الرئيس في هذا الأمر وأرسلت له برسالة رغم أنك قمت بتقديم بلاغ للنائب العام.. قال لأنني سوف أتقدم بدعوي قضائية ضد الرئيس ان لم يستجب لطلبي.. وقد أحببت أن أحيطه علماً بخطورة ما يجري حتي إذا تم تجاهل ما أريده فلا يلومني أحد بعد ذلك فيما سوف آخذه من إجراءات.
لا أستطيع أن أعزل هذا البلاغ والرسالة إلي رئيس الجمهورية عن حالة الشد والجذب التي انفجرت خلال الشهور الماضية بين المفتي والمهندس علي يوسف.. ولهذا قصة يجب أن تروي: فعلي يوسف يقدم نفسه دائماً علي أنه باحث إسلامي حاصل علي بكالوريوس الهندسة عام 1962 وماجستير في القانون عام 1981 ودبلوم الترجمة عام 1991.. وله كذلك مؤلفات تنادي بتطهير السنة النبوية المشرفة من الفضول والشوائب والروايات التي تخالف القرآن الكريم وصحيح السنة، ويؤكد علي يوسف أن وزارة الصحة اختارته كداعية إسلامي للإسهام في نشاط الوزارة في توعية المواطنين ضد الممارسات الخاطئة التي ترتكب باسم الدين، وذلك حتي لا يقول أحد ما صفة هذا الرجل حتي يتكلم في الدين.
اطلع علي يوسف علي كتاب المفتي «الفتاوي العصرية» ليكتشف فيه من وجهة نظره أخطاء فاحشة تتناقض مع ثوابت الدين وكتاب الله وسنة رسوله الشريفة، فخاطب مجمع البحوث الإسلامية وطالب أعضاءه بمراجعة هذا الكتاب والعمل علي مصادرته، وبالفعل تمت المراجعة يوم السبت 2 يونيه الماضي في جلسة طارئة للمجمع عقدها يوم اجازته الاسبوعية وانتهي الاجتماع طبقا لما اعلنه شيخ الأزهر رئيس الاجتماع علي الرأي العام بقرار من المجمع بسحب الكتاب من التداول، وطلب بعض أعضاء المجمع من د. علي جمعة أن يعتذر لكنه لم يفعل ذلك.
كان رد فعل د. علي جمعة عنيفاً بعض الشيء.. وفي تصريح نشرته جريدة المسائية العدد 403 أشار المفتي إلي أن علي يوسف رجل قرآني ينكر السنة وأنه يقود مؤامرة للنيل من مكانة د. جمعة الدينية والعلمية.. ولأنه لا يوجد شيء في هذه الحياة دون سبب.. فقد أشار د. جمعة إلي أن ما يفعله علي يوسف من مطاردة للمفتي.. لأن د. علي جمعة كان قد وقف عام 2004 وراء مصادرة أحد كتب علي يوسف بتهمة أنه من القرآنيين.. وأنه أبلغ مباحث أمن الدولة عنه.. وحققت مباحث أمن الدولة بالفعل مع علي يوسف.. وخرج بريئاً مما نسبه إليه المفتي.
قد يكون في هذا الخلاف الدائر جزء شخصي ولا يمكن لنا أن نغفله.. لكن ما لا نستطيع أن نتجاهله هو الدرجة التي أوصل د. علي جمعة نفسه إليها.. إن هناك طلبا رسميا أمام النائب العام بأن يخضع المفتي للكشف علي قواه العقلية لتحديد مسئوليته عن أقواله.. وهي صيغة جديدة في التعامل مع المفتي.. لا يستطيع أن يتعامل النائب العام مع هذا البلاغ باستخفاف أو استهانة.. والمفروض إجرائيا أن يسأل د. علي جمعة فيه وأن يتحقق من الطلب الذي ورد فيه.. لكنني أعتقد أن شيئاً من هذا لن يحدث صيانة لمكانة د. علي جمعة.. الذي يجب عليه من الآن أن يتحسس لأقدامه قبل الخطو موضعها.. فماذا بعد اتهامه المباشر في قواه العقلية؟.. أعتقد أنه لم يبق بعد ذلك أي شيء!<
http://www.elfagr.org/TestAjaxNews.aspx?secidMenu=1999
وبدء الجنان فى الازهر opees )Aa:)
المهندس على يوسف عايزينقى التراث والأحاديث النبوية من الخرافات {{yawka]]
وعلشان يعمل كده مش هيكون فى اسلام لان الاسلام مبنى على الخرافات {{yawka]]
هنقول ايه ... ربنا يشفى المفتى وعلى يوسف والمسلمين جميعا (OPN:}
شفق بشدة علي د. علي جمعة مفتي الجمهورية.. فالرجل كما يعرفه المقربون منه عالم وفقيه ومجهتد له آراء تتصالح مع الحياة.. ولعل موقفه الداعم والمساندة بقوة في تحريم ختان الإناث يؤكدان منهجه الذي ينظر للإسلام علي أنه دين جاء من أجل سعادة البشرية والارتقاء بها.. وليس شقائها وتعاستها.. لكن هذا المنهج لم يشفع له ولم يحمه من أن تقع قدمه في هوة سحيقة.. لا أقصد حديثه عن بول الرسول والتبرك به.. فهذه قضية طويت أوراقها تماما.. لكن تظل علي هامشه مشكلة تصريحه الذي كرره أكثر من مرة وفي مناسبات مختلفة بأنه رأي الرسول (صلي الله عليه وسلم) يقظة رأي العين.. قال ذلك مرة بشكل عام ومجرد.. لكنه في آخر حواراته الصحفية قال إنه رأي الرسول منذ ثلاثين عاماً ولمدة 40 ثانية كاملة ولم يكن ذلك حلماً أو في المنام ولكن كان حقيقة.
هذا التصريح تلقفه المهندس يوسف علي الذي أصبح يعرف إعلامياً الآن بأنه أحد المهتمين بتنقية كتب التراث وتخليص الأحاديث النبوية من الخرافات.. وقد قام بتقديم عدة بلاغات إلي النائب العام ضد أساتذة يعملون في جامعة الأزهر وكتب تدرس فيها لأنها تضمنت من وجهة نظره ما يسيء إلي الإسلام ويشوه صورة الرسول (صلي الله عليه وسلم)، هذه المرة لا يحمل بلاغ علي يوسف إلي النائب العام ضد المفتي د. علي جمعة خلافاً فقهياً ولكنه طلب بالوقوف أمام تصريحات وفتاوي المفتي.
البلاغ يحمل عنواناً دالاً ولا أخفي أنه مفزع كذلك فهو: طلب إعفاء الدكتور علي جمعة محمد من وظيفته وإحالته للجنة طبية للكشف علي قواه العقلية. ونص البلاغ كما كتبه صاحبه يقول: إيماء إلي بلاغي لسيادتكم بتاريخ 14/5/2007 بخصوص ما جاء بكتاب «الفتاوي العصرية» من تأليف الدكتور علي جمعة محمد من أخطاء جسيمة تتناقض مع ثوابت العقيدة، أنهي لسيادتكم أن د. جمعة لايزال يكرر في وسائل الإعلام المختلفة ما أورده في كتابه بأن رسول الله (صلي الله عليه وسلم) يزوره في اليقظة، وهو تصرف حين يصدر ممن هو في مركزه الديني والعلمي يمثل تضليلاً للرأي العام وهزا للثقة في ثوابت العقيدة.
ولا يخرج الأمر بهذا القول عن احتمالين، إما أن المفتي يتحصن بوظيفته الدينية عالية القدر لممارسة الدجل والشعوذة علي العامة البسطاء ابتغاء المتاجرة بالدين أو وقوعه تحت هلاوس سمعية وبصرية تجعله لا يفرق بين الحقيقة والخيال، وعلي أي من الاحتمالين فإن الأمر يتطلب قراراً فورياً بالتحقيق معه في هذه الواقعة وإحالته للكشف الطبي علي قواه العقلية لتحديد مسئوليته الجنائية عن أفعال الدجل والشعوذة في حالة سلامة قواه العقلية أو إحالته إلي العلاج في حالة عدم مسئوليته جنائياً عن تلك الأعمال لمرض عقلي يعاني منه».
البلاغ إلي النائب العام لم يكن السلاح الوحيد ضد المفتي.. فهناك رسالة وجهها علي يوسف إلي الرئيس مبارك كان فيها مباشراً وواضحاً قال فيها: فخامة الرئيس.. لعله قد نما إلي علمكم ما يعلنه الدكتور علي جمعة محمد مفتي الجمهورية تكراراً في وسائل الإعلام المختلفة وفيما يكتبه من مؤلفات أن رسول الله (صلي الله عليه وسلم) قد زاره في اليقظة، كما لا يخفي عليكم ما في هذا الزعم من تصادم صريح مع ثابت من أهم ثوابت العقيدة الإسلامية ألا وهو بشرية الرسول (صلي الله عليه وسلم) المؤيدة بكتاب الله وسنة رسوله الكريم وما أجمع عليه عامة المسلمين وخاصتهم، وبالتالي ما في هذا الزعم من تضليل للرأي العام وهز للثقة في ثوابت العقيدة.
كانت طلبات علي يوسف في الرسالة محددة.. فهي نفسها التي طلبها من النائب العام.. أن يتم الكشف علي قوي المفتي العقلية.. قائلاً للرئيس: ولا يعترينا أي شك في أن تقديركم لخطورة هذا الأمر لمساسه بثوابت الشريعة الإسلامية التي ارتضاها المجتمع مصدرا للتشريع سوف يجعلكم تولون الأمر ما يستحقه من عناية، سألت المهندس علي يوسف: لماذا لجأت إلي الرئيس في هذا الأمر وأرسلت له برسالة رغم أنك قمت بتقديم بلاغ للنائب العام.. قال لأنني سوف أتقدم بدعوي قضائية ضد الرئيس ان لم يستجب لطلبي.. وقد أحببت أن أحيطه علماً بخطورة ما يجري حتي إذا تم تجاهل ما أريده فلا يلومني أحد بعد ذلك فيما سوف آخذه من إجراءات.
لا أستطيع أن أعزل هذا البلاغ والرسالة إلي رئيس الجمهورية عن حالة الشد والجذب التي انفجرت خلال الشهور الماضية بين المفتي والمهندس علي يوسف.. ولهذا قصة يجب أن تروي: فعلي يوسف يقدم نفسه دائماً علي أنه باحث إسلامي حاصل علي بكالوريوس الهندسة عام 1962 وماجستير في القانون عام 1981 ودبلوم الترجمة عام 1991.. وله كذلك مؤلفات تنادي بتطهير السنة النبوية المشرفة من الفضول والشوائب والروايات التي تخالف القرآن الكريم وصحيح السنة، ويؤكد علي يوسف أن وزارة الصحة اختارته كداعية إسلامي للإسهام في نشاط الوزارة في توعية المواطنين ضد الممارسات الخاطئة التي ترتكب باسم الدين، وذلك حتي لا يقول أحد ما صفة هذا الرجل حتي يتكلم في الدين.
اطلع علي يوسف علي كتاب المفتي «الفتاوي العصرية» ليكتشف فيه من وجهة نظره أخطاء فاحشة تتناقض مع ثوابت الدين وكتاب الله وسنة رسوله الشريفة، فخاطب مجمع البحوث الإسلامية وطالب أعضاءه بمراجعة هذا الكتاب والعمل علي مصادرته، وبالفعل تمت المراجعة يوم السبت 2 يونيه الماضي في جلسة طارئة للمجمع عقدها يوم اجازته الاسبوعية وانتهي الاجتماع طبقا لما اعلنه شيخ الأزهر رئيس الاجتماع علي الرأي العام بقرار من المجمع بسحب الكتاب من التداول، وطلب بعض أعضاء المجمع من د. علي جمعة أن يعتذر لكنه لم يفعل ذلك.
كان رد فعل د. علي جمعة عنيفاً بعض الشيء.. وفي تصريح نشرته جريدة المسائية العدد 403 أشار المفتي إلي أن علي يوسف رجل قرآني ينكر السنة وأنه يقود مؤامرة للنيل من مكانة د. جمعة الدينية والعلمية.. ولأنه لا يوجد شيء في هذه الحياة دون سبب.. فقد أشار د. جمعة إلي أن ما يفعله علي يوسف من مطاردة للمفتي.. لأن د. علي جمعة كان قد وقف عام 2004 وراء مصادرة أحد كتب علي يوسف بتهمة أنه من القرآنيين.. وأنه أبلغ مباحث أمن الدولة عنه.. وحققت مباحث أمن الدولة بالفعل مع علي يوسف.. وخرج بريئاً مما نسبه إليه المفتي.
قد يكون في هذا الخلاف الدائر جزء شخصي ولا يمكن لنا أن نغفله.. لكن ما لا نستطيع أن نتجاهله هو الدرجة التي أوصل د. علي جمعة نفسه إليها.. إن هناك طلبا رسميا أمام النائب العام بأن يخضع المفتي للكشف علي قواه العقلية لتحديد مسئوليته عن أقواله.. وهي صيغة جديدة في التعامل مع المفتي.. لا يستطيع أن يتعامل النائب العام مع هذا البلاغ باستخفاف أو استهانة.. والمفروض إجرائيا أن يسأل د. علي جمعة فيه وأن يتحقق من الطلب الذي ورد فيه.. لكنني أعتقد أن شيئاً من هذا لن يحدث صيانة لمكانة د. علي جمعة.. الذي يجب عليه من الآن أن يتحسس لأقدامه قبل الخطو موضعها.. فماذا بعد اتهامه المباشر في قواه العقلية؟.. أعتقد أنه لم يبق بعد ذلك أي شيء!<
http://www.elfagr.org/TestAjaxNews.aspx?secidMenu=1999
وبدء الجنان فى الازهر opees )Aa:)
المهندس على يوسف عايزينقى التراث والأحاديث النبوية من الخرافات {{yawka]]
وعلشان يعمل كده مش هيكون فى اسلام لان الاسلام مبنى على الخرافات {{yawka]]
هنقول ايه ... ربنا يشفى المفتى وعلى يوسف والمسلمين جميعا (OPN:}