3nter
27-07-2007, 07:20 PM
قال المحامى القبطي روماني ميشيل، إن الانتقادات التي وجهها إلى عدلي أبادير زعيم أقباط المهجر وأثارت حملة هجوم عليه من الأقباط بالخارج هو أقل القليل مما كان يود أن يقوله.
ونفى ميشيل بشدة أن يكون هجومه على أبادير جاء لحساب مايكل منير زعيم "منظمة أقباط الولايات المتحدة"، قائلاً: لا أحب أن يزايد عليَّ أحد لأنني أدليت بهذا التصريحات بعيدا عن مشاكل أبادير ومنير وعلاقتهم ببعضهما البعض لا تهمني من قريب أو بعيد.
جاء نفيه بعد أن وصف كلام أبادير بأنه مجرد ثرثرة فارغة يتضرر منها أقباط الداخل ويسعى من خلاله إلى الظهور أمام الأقباط على أنه بطل قومي ولكنه في حقيقة الأمر أكذوبة كبيرة، حسب تعبيره.
وقال ميشيل: "أحذر أبادير ومجموعته المنظمة من انفلات لسانه وإذا فعل ذلك سأتخذ ضده جميع الإجراءات القانونية في جميع المحافل الدولية لأنهم على ما يبدو قد تعودوا على الشتائم في التعامل مع الآخرين
وأكد أنه فوجئ بكم كبير من الاتصالات تنهال عليه من عدد كبير من أقباط الداخل عقب تصريحه تعلن عن تأييدها لما ورد على لسانه من انتقادات بحق أبادير، لأن أقباط مصر الحقيقيين يرفضون الإساءة لأى فرد وهو الأمر الذي لم نعتد عليه كأقباط كما علمنا الكتاب المقدس، حسب قوله.
وتساءل ميشيل: إذا كانوا يريدون حقا (أقباط المهجر) حل المشاكل القبطية بشكل حقيقي فعليهم تجهيز أجندة بذلك وعرضها داخل الوطن بدلا من التشنجات والصراخ الذي لا يفيد بل يضر من يقوم به؟.
وأعرب عن ثقته الشديدة بأن يتخذ من وصفهم بالواعين والعقلاء من أقباط المهجر وقفة في المستقبل القريب مع أبادير بعد أن بات يمثل عبئًا ثقيلاً على الأقباط وصار مصدرًا للمشكلات التي يجب أن يحلها الأقباط بأنفسهم.
واستغرب ميشيل من موقف أبادير ومجموعته تجاه العلمانيين الأقباط، وتساءل: لماذا لم يوضحوا موقفهم حتى لو ببيان صغير ضد الجماعة التي تساند ماكس ميشيل بقوة وهو ما اعتبره تصرفًا مثيرًا للاستغراب.
ونفى ميشيل بشدة أن يكون هجومه على أبادير جاء لحساب مايكل منير زعيم "منظمة أقباط الولايات المتحدة"، قائلاً: لا أحب أن يزايد عليَّ أحد لأنني أدليت بهذا التصريحات بعيدا عن مشاكل أبادير ومنير وعلاقتهم ببعضهما البعض لا تهمني من قريب أو بعيد.
جاء نفيه بعد أن وصف كلام أبادير بأنه مجرد ثرثرة فارغة يتضرر منها أقباط الداخل ويسعى من خلاله إلى الظهور أمام الأقباط على أنه بطل قومي ولكنه في حقيقة الأمر أكذوبة كبيرة، حسب تعبيره.
وقال ميشيل: "أحذر أبادير ومجموعته المنظمة من انفلات لسانه وإذا فعل ذلك سأتخذ ضده جميع الإجراءات القانونية في جميع المحافل الدولية لأنهم على ما يبدو قد تعودوا على الشتائم في التعامل مع الآخرين
وأكد أنه فوجئ بكم كبير من الاتصالات تنهال عليه من عدد كبير من أقباط الداخل عقب تصريحه تعلن عن تأييدها لما ورد على لسانه من انتقادات بحق أبادير، لأن أقباط مصر الحقيقيين يرفضون الإساءة لأى فرد وهو الأمر الذي لم نعتد عليه كأقباط كما علمنا الكتاب المقدس، حسب قوله.
وتساءل ميشيل: إذا كانوا يريدون حقا (أقباط المهجر) حل المشاكل القبطية بشكل حقيقي فعليهم تجهيز أجندة بذلك وعرضها داخل الوطن بدلا من التشنجات والصراخ الذي لا يفيد بل يضر من يقوم به؟.
وأعرب عن ثقته الشديدة بأن يتخذ من وصفهم بالواعين والعقلاء من أقباط المهجر وقفة في المستقبل القريب مع أبادير بعد أن بات يمثل عبئًا ثقيلاً على الأقباط وصار مصدرًا للمشكلات التي يجب أن يحلها الأقباط بأنفسهم.
واستغرب ميشيل من موقف أبادير ومجموعته تجاه العلمانيين الأقباط، وتساءل: لماذا لم يوضحوا موقفهم حتى لو ببيان صغير ضد الجماعة التي تساند ماكس ميشيل بقوة وهو ما اعتبره تصرفًا مثيرًا للاستغراب.