makakola
13-09-2007, 06:24 AM
http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=1359&Itemid=1
honeyweill
13-09-2007, 11:44 AM
يجب وجود حل نهائى لا ن مسلسل الخطف و التهديد سيطول كل فتاة صغيرة و سيتم التاثير عليها و ستضعف مقاومتها انه لايوجد امل فى الرجوع الى عائلتها ثم يحدث استمتاع بالزواج و شوية غزل و الخ ثم تعلن اسلامها بعد شهر ثم تستمر الحياة لمدة 3 شهور ثم يحدث تعود على اسلوب الحياة و رضاء بالواقع هذه الحقيقة ستكون عرضة لها كل بنت فى مصر لايوجد تقصير من الاهل لكن يجب على الاهل ان يحاولوا بكا امكانياتهم برجوع ابنتهم و يعلنوا بالجرائد عن مكافاة لمن يدلى باوصاف خاطف ابنتهم و متزوجها و ينظموا حملة فى كل اسيوط و يطلبوا مساعدة كل فرد و يحاول ينظموا مسيرة امام مجلس الشعب هذا اختطاف و ليس له مسمى اخر و لا تنتظر مساعدة الكنيسة يجب ان دور الكنيسة يتلاشى و الشعب القبطى يطالب بحقه و شكرا
قلبي اتقطع لما قريت الرد ده لازم يكون في حل كده مينفعش
para`o
14-09-2007, 03:17 PM
وصلتنى هذة الرسالة التى فى معظمها لغط هو أقرب للسفه :
american coptic union
12/09/2007
شهيد أسيوط البار, صبي عمره 15 سنة, دافع عن أخته وقتل بأيدي إرهابيين مسلمين
فعل ما لم يفعله البالغين للدفاع عن عرضه وقتل في 9-9-2007. انه الصبي هاني يونان يوسف , 15 عاما, الذي قتل بأيدي اثنين من الإرهابيين وهم عيسي أحمد سعيد «٢٨ سنة» وفوزي يوسف قطب «٤٨ سنة» ونجله أحمد, وهم اكبر منه سنا, خرجا عليه مسلحين بالسيوف, والسكاكين لفتل طفل برئ يدافع عن كرامته, وكرامة شقيقته. ومن تحرياتنا من خلال اتصالات تليفونية, اتضح أن هؤلاء الأوغاد كانوا يخططون لخطف الفتاة واغتصابها, لانهم اعتادوا علي مضايقتها اكثر من مرة, وهو ما يشبه ما حدث مع ضحايا كثيرات تم اختطافهن من قبل مسلمين, وادعاء إنهن كانوا علي علاقات غرامية, من اجل إلقاء اللوم علي الفتيات كما اعتاد بعض الأساقفة, والكهنة والعملاء من الطابور الخامس المنحرفين أن يفعلوا دائما للتغطية علي تورطهم في بعض هذه الجرائم. وللذين لا يعلمون أسيوط جيدا, فان حي الأربعين, وهي المكان الذي حدثت به الجريمة, كانت منطقة يقطنها الأقباط ولا يوجد بها خدمات علي الإطلاق, إلى أن تآمرت السلطات تحت مسمي التنمية في زرع واستقطاب أعدادا من المسلمين وإسكانهم في هذه المنطقة التي تقع قريبا من دير العذراء الواقع في قرية درنكة. وكان من نتائج هذا التطهير العرقي إن توطن الإرهاب والإرهابيين في هذه المنطقة لبث الرعب بين الأقباط في ظل حماية أمن الدولة والبوليس.
الغريب ان معظم الصحف أن لم يكن كلها لم تذكر تلك الجريمة البشعة التي راح ضحيتها الصبي البريء هاني. كما لم نسمع من هؤلاء الأقباط من الذين اصبح لهم منظمات في مصر من التعليق علي الجريمة البشعة. ولكن للآسف سمعنا من أحقرهم انتقادا لمطران أسيوط الأنبا ميخائيل, أطال الله عمره وشفاه لانه لم رفض الاحتفال بمولد العذراء من اجل الفتاه , انجي كامل, المخطوفة منذ أسابيع, واخذ ينفث سمومه الحقيرة وعدم اكتراثه لخطف الفتيات المسيحيات ويدافع عن الإرهاب والإرهابيين الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم, ولما لا وهو الذي اشهر إسلامه ومتزوج من مسلمة يعيش معها في القاهرة بدون علم زوجته المسيحية التي تعيش في القوصية بأسيوط. كما لم نسمع من المغوار( شنودة) أو اتباعه أي مساندة لكل المختطفات, ولا سيما بعد أن بدأ يُزايد علي مطران أسيوط الذي انتقد صمته علي ما يحدث للرعية, وذهب إلى أمريكا للتآمر مع اتباعه من الطابور الخامس ليوزع عليهم الأموال التي اعتاد أن يوزعها عليهم مرتين كل عام في شهري يناير وأغسطس من كل عام ليقوموا بدورهم في خيانة شعبهم وأسرهم في مصر.
أخيرا أننا نناشد كل ذي ضمير من الأقباط والمسلمين في الوقوف ضد هذا الإرهاب الذي طال كل شعب مصر بما فيهم حلفاء ألامس من الأخوان المسلمين, الذين سوف يدفعون ثمن تآمرهم علي مصر وشعبها أن لم تستيقظ ضمائرهم. إننا نطالب شعب أسيوط في جعل صلاة الأربعين للشهيد الملاك هاني أن يجعلها مسيرة ضد الإرهاب والإرهابيين, وسوف نقوم بعمل اتصالات لحث الجميع في جعل هذه المسيرة إدانة واستنكارا لخطف الفتيات وقتل الأطفال من أمثال شهيد أسيوط البار هاني. كما إننا سوف نراقب عن كثب محاكمة المجرمين بالعقاب الواجب, وانتداب أحد المحامين من غير المجموعة إياها التي تعمل في خدمة الإرهاب الذي يدعمه النظام الحاكم.
إننا نطالب الذين خرجوا في أسيوط في شهر يوليو 2007 الماضي لتنديد بمقتل إحدى الفتيات المسيحيات بعد عملية ختان استخدمتها وسائل الإعلام ضد ختان الفتيات وإلصاق هذا التقليد في الأقباط المسيحيين, إننا نطالبهم بان يشاركوا في مسيرة الشهيد هاني.