Mrs 2ana 7or
24-10-2007, 10:11 AM
المسلمون مصابون بإنفصام فكري
جهاد علاونه
الدين الإسلامي يعمل على خلق أمراض نفسية بعقلية المسلم ويتحول المسلم من إنسان عقلاني إلى إنسان مصاب بإنفصام فكري ووجداني عاطفي,وغالبية المسلميين والمتدينين مصابون بأهوهان تاريخ مزور يعتقودن أنه تاريخ مقدس علما أنه لا قداسة إلا للإنسان !!ومع إيماننا بأن الإنسان كائن مقدس نؤمن أحيانا من أن تصرفاته تدل على أن أصله حيوان إبن حيوان وقرد إبن قرد ونذل مع الفقراء وخســيس مع نفسه وأناني يحب كل شيء لنفسه فقط ويريد أن يعيش سعيدا في حياته على حساب الآخرين .
والفكر العربي ..وما أدراك ما الفكر العربي , إنه الوهم والإنفصام عن الواقع و99% من النشطاء العرب يعيشون مع عمر وأبي بكر في خيامهم البدوية ويتصلون مع الماضي ويحرمون أنفسهم من رؤية الحاضر الذي أمامهم ويقدسون شخصيات قديمة بناء على معلومات تاريخية غير صحيحة وصلتهم من التراث ولا يصدقون أن عمر كانت أخطاؤه كثيرة وأن غالبية الصحابة لم يكونوا ملتزمون بالصلاة والصوم وتعاليم الإسلام المثالية , وإن بعضا من النساء المسلمات كنّ يتعرضن للإغتصاب في المدينة أيام الهجرة من قبل مستضيفيهم من الأنصار .
ويؤمن هؤلاء النشطاء إسلاميا أن كل تاريخ الحكام العرب اليوم مزور وغير صحيح وبنفس الوقت لا يؤمنون بأن تاريخ الخلفاء أيضا كله أو نصفه غير صحيح ولا يدركون ما معنى أن يموت 3ثلاثة خلفاء للرسول قتلا بالسيف عامدا متعمدا ؟ولا يعني هذا بالنسبة لهم أن أسباب قتلهم لم تكن فتن لمجرد الفتن أو لهدم الإسلام كما يتوهمون لقد قتل الخلفاء لأنهم لم يوفوا بوعودهم للذين دخلوا ألإسلام على أمل أن يجدوا الحياة الكريمة ..وحين لم يجدوا الحياة الكريمة ثاروا على الظلم والطغيان .
إن الإسلام نظام رأسمالي إنتهازي جشع وأي نظام رأسمالي لا بد أن يكون جشعا وإليكم المثل التالي :
لقب عمر بن الخطاب بالفاروق منذ قدمه بالإسلام ولكن لم ينتشر هذا اللقب إلا بعد أن منع الأعطيات عن :المؤلفة قلوبهم وال***** وأقرباء الرسول والسابقين إسلاميا بسبب مطالبات من المسلمين الكادحين الين كانوا ينظرون لأولئك وهم ينعمون بالمال والذهب والنساء دون أي تعب أو دون أن يتعبوا ..فأعاد عمر ترتيب الدولة الإسلامية فثاروا عليه وقتلوه وهو نفس السبب الذي من أجله قتل عثمان لأنه لم يستطع أن يعيد ما منعه عمر فثاروا عليه وقتلوه عامدا متعمدا وما زال قتلته إلى اليوم يرفعون قميصه ويبكون عليه .
إن التاريخ ليس مصدرا للتقديس والتاريخ المكتوب تتعامل معه الرجعية الإسلامية وكأنه كتاب سماوي منزل ويتعاملون مع الفقهاء المسلمين وكأنهم هم الرسل والأنبياء علما أنهم كانوا جنودا مرتزقة عند الملوك والحكام والخلفاء العرب ولا يقلون تفاهة عن الشعراء المرتزقة في بلاط الخلفاء والحكام العرب في ذلك الوقت .
إن تاريخنا سبب لنا فصاما فكريا للرجعيين المتوهمين بالإسلام والمتموهمين عليه :
ويتخيل غلبية المسلمين اليوم من أن مجتمع محمد في المدينة ومكة كان مجتمعا مثاليا ولا يدركون أنه كان نظريا مثاليا وفي الواقع كان الكذب والتضليل هما اللذان كانا يسودان في ذلك الوقت وفي الحقيقة أن المجتمع الإسلامي القديم أيام الصحابة لا يقل تفاهة وظلما عن مجتمعنا الحاضر فكله سواء وفي كل الحضارات نقرأ عن تعاليم مثالية غير أن الواقع كان مغايرا للمثالية .
إننا بأبسط عبارة نقولها عن المثالية المهترءة إنها كانت مثالية فقط نظريا وليس عمليا ولا يقل ماضي خلفائنا سفالة عن حاضر حكامنا العرب اليوم.
وأستغرب من أولئك المسلمين الأغبياء كيف يموتون في الحرب دفاعا عن مقدساتهم التي هي بالأصل غير مقدسات على الإطلاق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يؤمنون بالجنة والحساب والعذاب !!!علما أن هذه الأمور كله توقعات غير صحيحة , لقد قالها أبو سفيان يوم يوم مات محمد : لا جنة ولا نار يا عرب.......
إن المسلمين اليوم جميعهم بحاجة لمصحة عقلية كي تنجيهم من فصامهم الفكري ...
وإن المسلمين أصلا غير ملتزمين بقواعد الإسلام اليوم !!فكيف يؤمنون بأن المسلمين القدامى كانوا ملتزمين أكثر منهم .
صحيح أن هنالك بعض الشخصيات عاشت حياة كلها تقشف وتصوّف ولكنها كانت على الصعيد الفردي ولم تكن على الصعيد الجماعي ؟,فالبدوي الذي كان بالصحراء كانت طبيعة الصحراء والجوع هما اللذان يشكلان نمط الحياة العامة لديه وليست تعاليم الإسلام المثالية .
إن كل الأديان السماوية وهم وخداع للفقراء والمتعبين وللعمال وللشغيلة وللمرأة التي كان المسلمون وما زالوا يمارسون معها الدعارة بإسم تعدد الزوجات وزواج المتعة والتسري مع الإماء أيضا نوع من الدعارة الفكرية .
فلا يقل هذا النمط من التفكير عن نمط تحرير المرأة غير أن هنالك فارق بسيط وهو أن نمط تعدد الزوجات يجيز للذكر التمتع الجنسي الأناني النظرة مع نفسه , أما بخصوص الفكر العلماني الحر فإنه يجيز للجميع التمتع ولا يحرم المرأة من حقها في المتعة الجنسية .
إن أي نظام ديني سماوي نجده أناني ولا يهتم إلا بالذكر على حساب مشاعر الأنثى ولا أدري كيف ترضى المسلمه الغبية أن يضاجع زوجها أمامها إمرأة أخرى بحجة إجازة ذلك بترخيص من الله والمفتي !!!!!!!!!!!!!!!
جهاد علاونه
الدين الإسلامي يعمل على خلق أمراض نفسية بعقلية المسلم ويتحول المسلم من إنسان عقلاني إلى إنسان مصاب بإنفصام فكري ووجداني عاطفي,وغالبية المسلميين والمتدينين مصابون بأهوهان تاريخ مزور يعتقودن أنه تاريخ مقدس علما أنه لا قداسة إلا للإنسان !!ومع إيماننا بأن الإنسان كائن مقدس نؤمن أحيانا من أن تصرفاته تدل على أن أصله حيوان إبن حيوان وقرد إبن قرد ونذل مع الفقراء وخســيس مع نفسه وأناني يحب كل شيء لنفسه فقط ويريد أن يعيش سعيدا في حياته على حساب الآخرين .
والفكر العربي ..وما أدراك ما الفكر العربي , إنه الوهم والإنفصام عن الواقع و99% من النشطاء العرب يعيشون مع عمر وأبي بكر في خيامهم البدوية ويتصلون مع الماضي ويحرمون أنفسهم من رؤية الحاضر الذي أمامهم ويقدسون شخصيات قديمة بناء على معلومات تاريخية غير صحيحة وصلتهم من التراث ولا يصدقون أن عمر كانت أخطاؤه كثيرة وأن غالبية الصحابة لم يكونوا ملتزمون بالصلاة والصوم وتعاليم الإسلام المثالية , وإن بعضا من النساء المسلمات كنّ يتعرضن للإغتصاب في المدينة أيام الهجرة من قبل مستضيفيهم من الأنصار .
ويؤمن هؤلاء النشطاء إسلاميا أن كل تاريخ الحكام العرب اليوم مزور وغير صحيح وبنفس الوقت لا يؤمنون بأن تاريخ الخلفاء أيضا كله أو نصفه غير صحيح ولا يدركون ما معنى أن يموت 3ثلاثة خلفاء للرسول قتلا بالسيف عامدا متعمدا ؟ولا يعني هذا بالنسبة لهم أن أسباب قتلهم لم تكن فتن لمجرد الفتن أو لهدم الإسلام كما يتوهمون لقد قتل الخلفاء لأنهم لم يوفوا بوعودهم للذين دخلوا ألإسلام على أمل أن يجدوا الحياة الكريمة ..وحين لم يجدوا الحياة الكريمة ثاروا على الظلم والطغيان .
إن الإسلام نظام رأسمالي إنتهازي جشع وأي نظام رأسمالي لا بد أن يكون جشعا وإليكم المثل التالي :
لقب عمر بن الخطاب بالفاروق منذ قدمه بالإسلام ولكن لم ينتشر هذا اللقب إلا بعد أن منع الأعطيات عن :المؤلفة قلوبهم وال***** وأقرباء الرسول والسابقين إسلاميا بسبب مطالبات من المسلمين الكادحين الين كانوا ينظرون لأولئك وهم ينعمون بالمال والذهب والنساء دون أي تعب أو دون أن يتعبوا ..فأعاد عمر ترتيب الدولة الإسلامية فثاروا عليه وقتلوه وهو نفس السبب الذي من أجله قتل عثمان لأنه لم يستطع أن يعيد ما منعه عمر فثاروا عليه وقتلوه عامدا متعمدا وما زال قتلته إلى اليوم يرفعون قميصه ويبكون عليه .
إن التاريخ ليس مصدرا للتقديس والتاريخ المكتوب تتعامل معه الرجعية الإسلامية وكأنه كتاب سماوي منزل ويتعاملون مع الفقهاء المسلمين وكأنهم هم الرسل والأنبياء علما أنهم كانوا جنودا مرتزقة عند الملوك والحكام والخلفاء العرب ولا يقلون تفاهة عن الشعراء المرتزقة في بلاط الخلفاء والحكام العرب في ذلك الوقت .
إن تاريخنا سبب لنا فصاما فكريا للرجعيين المتوهمين بالإسلام والمتموهمين عليه :
ويتخيل غلبية المسلمين اليوم من أن مجتمع محمد في المدينة ومكة كان مجتمعا مثاليا ولا يدركون أنه كان نظريا مثاليا وفي الواقع كان الكذب والتضليل هما اللذان كانا يسودان في ذلك الوقت وفي الحقيقة أن المجتمع الإسلامي القديم أيام الصحابة لا يقل تفاهة وظلما عن مجتمعنا الحاضر فكله سواء وفي كل الحضارات نقرأ عن تعاليم مثالية غير أن الواقع كان مغايرا للمثالية .
إننا بأبسط عبارة نقولها عن المثالية المهترءة إنها كانت مثالية فقط نظريا وليس عمليا ولا يقل ماضي خلفائنا سفالة عن حاضر حكامنا العرب اليوم.
وأستغرب من أولئك المسلمين الأغبياء كيف يموتون في الحرب دفاعا عن مقدساتهم التي هي بالأصل غير مقدسات على الإطلاق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكيف يؤمنون بالجنة والحساب والعذاب !!!علما أن هذه الأمور كله توقعات غير صحيحة , لقد قالها أبو سفيان يوم يوم مات محمد : لا جنة ولا نار يا عرب.......
إن المسلمين اليوم جميعهم بحاجة لمصحة عقلية كي تنجيهم من فصامهم الفكري ...
وإن المسلمين أصلا غير ملتزمين بقواعد الإسلام اليوم !!فكيف يؤمنون بأن المسلمين القدامى كانوا ملتزمين أكثر منهم .
صحيح أن هنالك بعض الشخصيات عاشت حياة كلها تقشف وتصوّف ولكنها كانت على الصعيد الفردي ولم تكن على الصعيد الجماعي ؟,فالبدوي الذي كان بالصحراء كانت طبيعة الصحراء والجوع هما اللذان يشكلان نمط الحياة العامة لديه وليست تعاليم الإسلام المثالية .
إن كل الأديان السماوية وهم وخداع للفقراء والمتعبين وللعمال وللشغيلة وللمرأة التي كان المسلمون وما زالوا يمارسون معها الدعارة بإسم تعدد الزوجات وزواج المتعة والتسري مع الإماء أيضا نوع من الدعارة الفكرية .
فلا يقل هذا النمط من التفكير عن نمط تحرير المرأة غير أن هنالك فارق بسيط وهو أن نمط تعدد الزوجات يجيز للذكر التمتع الجنسي الأناني النظرة مع نفسه , أما بخصوص الفكر العلماني الحر فإنه يجيز للجميع التمتع ولا يحرم المرأة من حقها في المتعة الجنسية .
إن أي نظام ديني سماوي نجده أناني ولا يهتم إلا بالذكر على حساب مشاعر الأنثى ولا أدري كيف ترضى المسلمه الغبية أن يضاجع زوجها أمامها إمرأة أخرى بحجة إجازة ذلك بترخيص من الله والمفتي !!!!!!!!!!!!!!!