تسجيل الدخول

View Full Version : ياباني والا تايواني


ديديموس
16-01-2008, 01:51 AM
شاعت خلال الايام الاخيرة كلمة منصرين ومبشرين وحملات تبشيرية والكلام الكبير ده كله
وبسمع اسامي كتير انهم بيقودوا حملات لتنصير شباب وشابات مصر بقول يا رب من بقكم لباب السما
منذ ان عرفت السيد المسيح وامنت به كمخلص واله وبدات معاناه جديدة في حياتي وهي اني اريد ان اعمد في كنيسة ككل انسان يريد ان يعتنق اي دين جديد كنت بصراحة فاكرة ان الموضوع مش صعب بالدرجة ديه انا كنت فاكرة اني حروح اي كنيسة واتكلم مع القس او الكاهن وهو علي سبيل التاكد من ايماني يقوم يمناقشتي والاستماع مني الي الاسباب التي ادت الي ايماني ومدي تمسكي بالرب يسوع والايمان واذا كنت احتاج الي تلمذه او بعض الوقت حتي تكتمل معرفتي بالرب يسوع كاله ومخلص لكن في الحقيقة وجدت ان كل ده كان اضغاث احلام لان اول ما روحت الكنيسة اول مرة علشان كنت عاوزة اعرف عن المسيح وجدت ان الكنائس تقفل ابوابها في اوجه الذين يريدون معرفة الرب يسوع واكتر كاهن رحب بيا انه قالي يا بنتي اناحصليلك ووضع الصليب علي راسي وامرني بالخروج من الكنيسة وذلك نتيجة للخوف من الاجهزة الامنية ولكن يا كنيسة المسيح الي متي ستطيعي الناس اكتر من الرب يسوع الذي قال في اكتر من موضوع في الكتاب المقدس اذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم باسم الاب والابن والروح القدس
وطبعا لان الرب يسوع له خطة في حياتي ثابرت وصممت وساعدني الرب يسوع ذاته وامنت به كاله ومخلص ولكن اريد ان اعتمد ماذا سيحدث لي ان مت الان بدون عماد هل ساذخل ملكوت السموات مع ان الانجيل يقول من لم يولد من الماء والروح لا يستطيع ان يدخل ملكوت السموات وربنا كمل خطته في حياتي وتم عمادي ولكن ماذا عن الاشخاص الذين يذهبون كل يوم للكنيسة ولديهم اسئلة والكنيسة تغلق ابوابها في وجوههم حتي انهم اطفئوا الفتيلة التي اشعلها الرب يسوع بداخلهم وماذا عن اشخاص امنوا بالرب يسوع ولم يستطيعوا العماد وماتوا بدون عماد من سيتحمل مسئولية هؤلاء الاشخاص امام الرب يسوع
وبعد المعمودية ان كان الشخص محظوظ وتعمد تبدا رحلة اخري من الشعور بالاغتراب لان الشخص المتنصر حديثا محتاج انه يختلط بالمجتمع الذي انضم له حديثا حتي يستطيع التاقلم مع حياته بالشكل الجديد الذي اختاره الرب يسوع له ولكن هذه ايضا اضغاث احلام لان الكنيسة التي وافقت علي تعميدك لا تريد ان تظهر بها ابدا ولا يجب ان يظهر المتنصر في المجتمعات المسيحية علي الاطلاق ويعيش المتنصر حياة مزدوجة هو انه مسيحي قلبا وايمانا ومسلم مظهرا وخارجيا وبسبب هذه المشكلة يصل كثير من المتنصرين الي مرحلة لست حارا او باردا وانا مزمع ان اتقيأك كما خاطب الرب يسوع احد ملائكة الكنائس في سفر الرؤيا وبهذا لقد خسرنا انسان نعم خسرنا انسان لاننا كلنا اعضاء في جسد واحد هو جسد الرب يسوع
واذا حدثت مشكلة وعرف الاهل بحقيقة ان الشخص قد تنصر اول شخص يلجا اليه القس او الكاهن الذي عمده وانا سوف احكي هنا تجربتي الشخصية بعد ان علمت امي اني امنت بالرب يسوع لانها عندما سالتني حاولت التهرب من الاجابة ولكن سمعت صوت الرب يسوع يقول لي من ينكرني قدام الاس انكره امام ملائكة ابي الذي في السموات فلم استطع الانكار مع كل محاولات الكاهن ان ينصحني بممارسة الطقوس الاسلامية بشكل طبيعي حتي لايشك اهلي بامري ولكن اليش هذه يعتبر انكار وبعد انتركت منزلي ذهبت لمقابلته الكلمة التي قالها لي روحي يا بنتي ارجعي لبيتك وقولي لامك انك كنتي بتهزري معاها وقلت له طيب لو قالت لي اصلي واقول الشهادتين قالي اقولي ربنا عارف الي في قلبك قلت له ده مش يبقا انكار قالي لا الرب يسع قال كونوا حكماء ساعتها حسيت اني مش واقفة علي ارض صلبه ولكن انا مش عارفة فين الصح ولكن صوت المسيح حكم الموقف وقررت منومها عدم الرجوع وعدم انكار المسيح
لو كان شخص اخر سمع كلام الكاهن وذهب وانكر المسيح من سيكون المسؤل وكثيرون من المتنصرين قابلتهم وقالوا لي نفس الكلام انهم يجب ان يكونوا حكماء وينكروا المسيح بتصرفتهم وملابسهم وكل شيء لاني في رايئ ان حتي اني البس حجاب فده معناه اني مسلمة يعني مفيش مسيحية محجبة وبتصلي خمس مرات في اليوم وبتصوم رمضان وتصلي التروايح يعني معناه انكار للمسيح
شخص اعرفه من كتر الازدواجية التي عاشها مرة قال لي انا مش عارف انا مسيحي والا مسلم انا الاول كنت عارف لكن دلوقتي مش عارف انا بصلي زي المسلمين وزي المسيحيين ومطلوب مني ان اتخلق بالخلق المسيحي وفي نفس الوقت انا عايش في مجتمع مسلم مش عارف انا ايه
وبعد ده كله لا توجد رعاية روحية فنحن عندما نتعرف علي بعض بطريق الصدفة نجلس وندرس الكتاب سويا ولكن بدون مرشد والذين بلا مرشد كاوراق الشجر يسقطون وناخد قرارات بنعتمد فيها علي خبراتنا لماذا لا يكون لنا مرشد يرشدنا في الامور الروحية والدنيوية كمان هل اب الاعتراف ده لو عنده ابن او ابنه في الاعتراف اتولد مسيحي من الصل مش بيرشده يدخل كليه ايه وياخد الشغل ده اولا ويتجوز الشخص ده اولا لماذا التفرقة
ونتيجة للتقوقع حول نفسنا لاننا لسنا مقبولين في مجتمع الكنيسة نبدا نخلق لنفسنا كينونة اخري واصبح شعار ياباني والا تايواني هو اول سؤال ممكن يوجه اليك ياباني يعني مسيحي الاصل وتايواني يعني متنصر
حتي داخل مجموعات المتنصرين بسبب المشكلات الامنية تنعدم الثقة وكل شخص مشكوك فيه لاخر لحظه انه ممكن يكون من الامن ولو الشخص المتنصر محظوظ وله مرشد يبدا المرشد يحذره من التواجد في اجتماعات المتنصرين لانهم ممكن يكون مدسوس واحد من الامن وكمان لا يجب ان يتواجد في مجتمع الكنيسة
حتي لو تواجد المتنصر في مجتمع الكنيسة فذائما المطلوب منه انه يرفرف بجناحات الملائكة لانه اصبح ملاك من اليوم الذي امن فيه بالمسيح لايعرف المجتمع الكنسي ان المتنصر ممكن يكون شخص عاش اكتر من عشرين وتلاتين سنة باسلوب اخر في الحياة وانه من اليوم اليعرف فيه المسيح اصبح بيبي صغير في الايمان ولا يمكنه ان يتحلي بالفضائل المسيحية كلها ونتيجة لهذه المشكله يصبح المتنصر له وجهان وجه حقيقي ووجه اخر للكنيسة يرسم خلاله القداسة وانه من السواح ويؤدي ذلك للكدب وايضا الحيرة
المتنصر في كل الاحوال تكال له الضربات من عدو الخير لانه تخيلوا ان ده شخص كان ابن للشيطان وفجأة ترك الشيطان وصبح ابن للرب يسوع ماذا سيفعل الشيطان له
واخيرا اقول قول الرب يسوع للكتبه والفريسيين الويل لكميا معلمي الشريعةوالفريسيين المرأون لانكم تقطعون البحر والبر لتكسبوا واحد لديانتكم فاذا نجحتم جعلتموه يستحقجهنم ضعف ما انتم تستحقون
ويا ريت اننا نفعل مثل الكتبة والفريسيين ونقطع البر والبحر
الي متي سنعيش كمتنصرين في عزلة عن المجتمع ونصنع جسد اخر تايواني لجسد المسيح
اسماء بنت يسوع

الخواجه
16-01-2008, 03:09 AM
اولا ارحب بشخصك الكريم و المحبوب اختنا الحبيبه اسماء و قبل ان اعلق علي موضوعك

احب ان اعرب لكي عن مدي حبي( اخت في اسم الرب يسوع ) و اعجابي بموقفك و جرائتك و شجاعتك

و اعرب عن ضعفي و تخازلي و عظيم حصرتي و قلة حيلتي امام هذا الموقف و امام هذا الموضوع

و لن اعيد ما كتبتيه .و كل كلمة و كل حرف . هو شهادة حية و صادقه لكي امام الرب هو الاول و الاخر

هو كل شيئ . لا تهتمي ما للبشر ولا تهتمي بما للدنيا . فأيمانك و شهادتك لأسمه هو تاجك و خلاصك

سامحي كل من خاذلك و اعطاكي ظهره .. سامحي ضعفنا و قلة حيلتنا في التعامل معكي و مع كل اخ او اخت ممن

تنصروا او أمن بالرب يسوع .. انتم لستم في عزله فيكفيكم فخرا ان القدوس في السماء هو شريككم و هو انيسكم

يكفي لكم فخرا ان السماء تفرح بكم ... و بكم يتمجد اسم يسوع المسيح ..و اتمني اننا كشعب قبطي مسيحي

نفتح ايادينا و قلوبنا لأحتضان اخواتنا المتنصريين ( المنتصرين) بكل حب و صدق وامل و فخر

بهم .. (sml11)(sml11)(sml11) الرب يبارك كل منتصر . و يبارك كل مصر حتي تعود له

وطنى مخلص
16-01-2008, 06:49 AM
مبارك كاتب المقال و الرب يعينه و يقويه و ينصره على مضايقيه
و مبارك انت ايها الانتر نت
نشكر الرب على نعمة الانتر نت الذى اسقط الاسوار و بفضله اصبح من الممكن للانسان المتنصر ان يفك اسره و هو آمن
اتمنى فقط ان يكون لدى كل متنصر جهاز كمبيوتر و وصلة انتر نت

كيريالايسون
16-01-2008, 07:32 AM
(sml1)سلام ونعمه للأختى الحبيبه اسماء مبروك عليكى نعمه رب المجد يسوع ولن اعيد اى كلام من المشاركات السابقه بالرغم ان مشاركه الأخ الخواجه ووطنى مخلص كانت شامله جميع مشاعرى وفكرى ولكن ثقى ان الله غلب العالم واعلمى ان ليس كل المسيحيين ملائكه بل كلنا تحت خط حروب الشيطان حتى الممات الأنبا ابرام حورب من الشيطان حتى قبل وفاته بدقائق فكلنا تحت خط التجربه حتى يستعيد الله وديعته فصدقينى نحن نشعر بالمكم وحيرتكم ولكنى كلى ثقه فى الله ان يجد لنا الحل حتى نكون كلنا شعب واحد باسم وروح واحد وهو اننا مسيحيين وتلغى كلمه متنصر من حياتنا وثقى ياحبيبه إلاهى وحبيبتى لانك اقرب لإلاهى منى انا ذو الخلفيه المسيحيه لآننى امتلك الإيمان الموروث ومازلت اخطئ فى عين ابى السماوى اما انت ايها الخروف الضال فهو يحملك بنفسه قريبه من قلبه تسمعين دقات قلبه وهى توجهك ثقى ان الاهنا حى ويحدثك ويرشدك بذاته وربنا وحده القادر على حل مشكله التعسف فى عدم الإيمان بحريه العقيده صلى من اجلى اختك فى المسيح

honeyweill
16-01-2008, 03:26 PM
الي الحبيبه اسماء اختي المتنصره وحبيبة مسيحنا الجميل اله السماوات المجد له كل المجد

للاسف احنا وقعنا في طريق مليء بالاشواك كل الناس خذلتنا وبعدوا عننا وبقيت مشاكلنا اكثر من مشاكلهم هم ابناء المسيحية هم كل مشاكلهم انهم يردون حقوقهم واحنا كل مشاكلنا اننا نريد ان نكون مع المسيح
.................................................. ..
ماذا سيحدث لي ان مت الان بدون عماد هل ساذخل ملكوت السموات مع ان الانجيل يقول من لم يولد من الماء والروح لا يستطيع ان يدخل ملكوت السموات وربنا كمل خطته في حياتي وتم عمادي ولكن ماذا عن الاشخاص الذين يذهبون كل يوم للكنيسة ولديهم اسئلة والكنيسة تغلق ابوابها في وجوههم حتي انهم اطفئوا الفتيلة التي اشعلها الرب يسوع بداخلهم وماذا عن اشخاص امنوا بالرب يسوع ولم يستطيعوا العماد وماتوا بدون عماد من سيتحمل مسئولية هؤلاء الاشخاص امام الرب يسوع

مش هتتخيلي يا اسماء مدي الحصره والالم الي انا فيها دلواتي وخوفي علي نفسي والسبب الكنيسة الي عذبتني ورفضت تعمدي بسرعة بحجه التاكد من ايماني ولكنها خائفة وتفعل هذا خلسة كتجار المخدرات كما قالت الاخت الحمامه الحسنه ولكن نبقي انا وانتي وكل اخوتنا المتنصريين حقا تيواني في نظر المجتمع لكننا الان خلاص لانريد شفقه من حد ولا نريد مساعده من حد فلنا كنيستنا في قلوبنا وشعبنا وحياتنا وكلن يبحث عن نفسة اما الكنيسة القبطية فتتحمل امام المسيح منعها التبشير والتخاذل والسلبية في حقوقها وتركها لنا

وفي النهاية احيكي علي المقال الرائع صديقيني ماكنت اتخيل انكي بالروعه دي الرب يحميك يا نجمة المتنصرين
سلام اخوكي المتنصر في المسيح الفادي جون مارك

youhana16
16-01-2008, 05:25 PM
ما اعظم تبكيت المتنصرين لنفوسنا نحن المنطرحين على فراش الخطيه

ايزاك
16-01-2008, 06:23 PM
شكرا علي نقلك للمقال




+++++++++++++++++++++++

shosho_angl
16-01-2008, 06:25 PM
اسماء اختى فى المسيح قلبى معاكم وياريتنى كنت قريبة منكم صدقونى مش كلام بس كنت هاكون معاكم

اسماء ثقى تمام الثقة يسوع حاميكى وحامى كل متنصر ومتنصرة

shosho_angl
16-01-2008, 06:28 PM
للاسف احنا وقعنا في طريق مليء بالاشواك كل الناس خذلتنا وبعدوا عننا وبقيت مشاكلنا اكثر من مشاكلهم

جون اخى فى المسيح ما تقولش للاسف انت معاك الاقوى والاعظم من الكل يسوع المسيح

وصلى وربنا هيديلك اللى عاوزه مش يمكن تتعمد قريب دى ايام بركة

ده جون يعنى يوحنا وعيد الغطاس قرب

ربنا معاكم يا اخواتى فى المسيح

Zagal
16-01-2008, 06:32 PM
ادعنى وقت الضيق انقذك فتمجدنى ....

صدقونى وقت الضيقه هى افضل طريقه لترى فيها يد الرب تعمل ...
المهم ان ايمانك بقوته لاتهتز ابدا ... وتذكر ان الحياه مع المسيح افضل جدا ...

عندى اقتراح صغير ...
فى كل مره تقع فى ضيقه بسبب ايمانك بالمسيح , تذكر كم تحمل مارجرجس من الام من اجل الايمان ... وانظر الى قوة شفاعته الان ..

ووعد الله له ... والسبعة اكاليل ... (sml11)

ربنا يفرح قلوبكم وكل ضيقه لابد وان تفرج ...
الضيقه مثل الهرم تصعدالى قمتهاوتصغر ثم تنزل سريعا وتتلاشى (من كلمات البابا شنوده)

وصدقونى تحمل الاضطهاد من اجل الايمان احسن مائة مره من تحمل الاضطهاد من اجل الجنس او الشكل او اللغه او المظهر .
على الاقل بتضمن ان ربنا بيتدخل فى الموضوع

الحمامة الحسنة
16-01-2008, 07:24 PM
الأخت اسماء والأخ هُنى
سلام ومحبة رب المجد

أخوتى الأحباء أشكروا المسيح كل حين على ما وصلتهم إليه من نعمة وحب المسيح لكما ولكل عابر من الظلمة إلى النور .. فلولا المسيح دعاكم بالإسم للإيمان به وتكونوا إناء مختار له فماذا سيكون مصيركم لو لم يدعوكم إليه وكنتم مازلتم غير مؤمنون به كالخراف الضالة ..؟ فإيمانكم به هو ولادة جديدة ثانية لكم ويجب ان تفخروا بهذه النعمة والمحبة والعناية بكم من رب المجد ذاته .. ومن منا نحن المسيحيين بالميلاد له شرف الدعوة الخاصة التى دعاكم بها رب المجد ذاته ووصل إلى درجة المحبة التى أحبها لكم المسيح؟ أخوتى أحسبوه فرحا كل حين ..إلى أن يفك المسيح كربكم وضيقتكم .. فكثرة الإضطهاد تدل على كثرة محبة المسيح لنا وحسد إبليس لنا على هذه المحبة .. لأن إبليس يريدكم أن تصلوا إلى أقصى درجات اليأس لكى تتخلوا وتتركوا مسيحكم .. فأيها افضل نظل مع المسيح وندفع ثمن بسيط مقارنة بعذابات المسيح والشهداء القديسين .. أم نسقط ونتعثر فى منتصف الطريق ويبتلعنا الشيطان الذى يحارب لأجل أن يفوز ويربح اولاد المسيح ويأخذهم للهلاك وللجحيم ..؟
اخوتى أبناء النور وابناء المسيح.. نطلب معونة رب المجد إلى أن يأتى فرجه لأن الرب قريب لمن يدعوه .

shootafar
16-01-2008, 09:56 PM
لا املك الا التحية و انحنى احتراما لقوة عمل المسيح فى شخص الاخت و الاخ المنتصران و ايضا انحنى خجلا من تهاونا فى الشهادة للمسيح و مساعدة الاخوة و الاخوات العابرين الى نور يسوع ... تقوى و ليتشدد قلبك و انتظر الرب.

moris bishara
18-01-2008, 07:22 AM
فى الزمن القديم كان هناك سيدة لديها طفل ولم تعمده وكانت فى سفر بالبحر وحدث اضطراب فى البحر وكادت السفينة تغرق ولما خشيت هذه السيدة ان تموت هى وابنها دون ان يتعمد الابن جرحت
نفسها وعمدته بالرشم بالدم ولكن السفينة نجت وعند العودة للبر ذهبت مسرعة للكنيسة لتعميد الولد
وحدث ان الاب الكاهن لاحظ جفاف مياه المعمودية عند وضع الطفل فيها وبالاستفسار من السيدة عرف القصة واخبرها ان ايمانها تمم معمودية الولد ولا حاجة له للعماد ثانية
هذه القصة سمعتها فى مدارس الاحد من 45 سنة هل يمكن ان تكون سبب تعزية لاحد اتمنى

honeyweill
19-01-2008, 10:32 AM
بلاغ للنائب العام يتهم البابا شنودة وعزيز ومكاري وساويرس بالتحريض على التنصير 19/01/2008

كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 18 - 1 - 2008
تقدم المحامي نبيه الوحش ببلاغ للنائب العام ضد البابا شنودة بطريرك الأقباط الأرثوذكس، والقمص مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة، والقمص مكاري يونان، رئيس كنيسة محرم بك، والذي يصفه بأنه "صاحب أوكار التنصير"، كما تضمن البلاغ أيضًا شكوى ضد شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي واللواء حبيب العادلي وزير الداخلية والمهندس ورجل الأعمال نجيب ساويرس.
ويطالب في بلاغه بالتحقيق فيما أسماه "الجرائم" المستمرة التي ترتكب ضد المسلمين بتغيير ديانتهم بالإكراه، عبر الترهيب والتهديد والوعيد، مشيرًا إلى إنه يتم إجبار الأولاد والفتيات المسلمين على تغيير ديانتهم من الإسلام للمسيحية، كما يتم - بصفة مستمرة- ارتكاب جرائم الاحتجاز دون وجه حق في الأوكار التي تكشف عنها الدكتور زغلول النجار بحسب مذكرته.
وأوضح أن هذه "الجرائم" اعترف بارتكابها مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة ومكاري يونان رئيس محرم بك، الذي يملك أوكار التنصير الكائنة خلف مزارع دينا بالطريق الصحراوي، ولم ينف استخدامها في التنصير على حد قوله.
كما اتهم، وزير الداخلية بصفته بـ "الإهمال"، لعدم اتخاذ أية إجراءات ضد مرقص عزيز ومكاري يونان فور علمه بما يقومان به، وبعد أن تقدم الدكتور زغلول النجار ببلاغ بهذا الشأن لجهاز مباحث أمن الدولة، ما ترتب عليه "فتح شهية" المشكو في حقهما في التمادي والاستمرار، كما يقول البلاغ.
واتهم البلاغ، وزير الداخلية وشيخ الأزهر بـ "التستر" على الجريمة المنظمة التي تتم ضد المسلمين، رغم علمهما التام بتفاصيل ما يحدث، حيث تلقي مكاتبات واستغاثات للتحرك، كما نشرت وسائل الإعلام، ورغم ذلك لم يتخذا أية إجراءات لوقف هذه الجرائم، في حين أن كل الأجهزة كبيرها وصغيرها بالدولة تحركت بسرعة، أثناء إثارة قضية وفاء قسطنطين وقامت بتسليمها إلى الكنيسة بأوامر عليا رغم أنها اعتنقت الإسلام.
أما بخصوص البابا شنودة، فقد اتهمه البلاغ بالمساهمة والتحريض ضد الدين الإسلامي بسكوته الدائم والمستمر على الأفعال والجرائم التي يرتكبها الكهنة والقساوسة والقمامصة المرءوسون له.
وحذر من أن صمته وعدم اتخاذه أي إجراء ضد مرقص عزيز كاهن الكنيسة المعلقة يهدد بإشعال الفتنة الطائفية وإزكائها، خاصة وأن هذا الأخير يقوم بتحريف آيات القرآن الكريم واعترف علنا لوسائل الإعلام بالتنصير، بحجة أنه المهمة الأساسية للكنيسة القبطية، كما أنه دائم التحريض لأقباط المهجر للهجوم على مصر والاستقواء بالولايات المتحدة.
واتهم الوحش في بلاغه رجل الأعمال نجيب ساويرس، باستخدام ما وصفه بـ "أمواله المبلولة والجافة والمغسولة" للمساعدة في عمليات التنصير التي يقول إن منظمات تقوم بها، تحت ستار مساعدة الفقراء وعلاج المرضى، والمساعدة في تهريب من يتم تنصيره خارج البلاد عن طريق قبرص.
كما طالب البلاغ بالتحقيق مع ساويرس لهجومه على الحجاب، الذي يعتبر ارتداؤه فرضًا في الدين الإسلامي، بعد أن أبدى انزعاجه من أن شوارع القاهرة أصبحت مثل شوارع إيران مليئة بالمحجبات.
أكد البلاغ أن "الجرائم" التي ارتكبها المشكو في حقهم ترتكب بصفة مستمرة وبطريقة منظمة مع سبق الإصرار والترصد، وتوقع جميعهم تحت طائلة قانون العقوبات، خاصة المواد 171 و 174 فقرة "2" والمواد 176 و 177 و 88 و 280 و 98 فقرة "و" بعد تعديلها بالقانون رقم 29 لسنة 82، وذلك سواء كان المشكو في حقهم فاعلين أصليين كالمشكو في حقه مرقص عزيز ومكاري يونان، أو مشاركين بالمساهمة أو التحريض أو السكوت والإهمال مثل البابا شنودة وشيخ الأزهر ووزير الداخلية.
وطالب بتكليف وزير الداخلية بسرعة التحرك وضبط وإحضار كل من شارك في ارتكاب هذه الجرائم التي تهدد أمن البلاد واستقرارها.

(نقلا عن المصريون)
http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=2076&Itemid=1

شوفي يا اسماء الصراخ من التنصيير والمتنصرين عامل ازاي

sant1
19-01-2008, 10:59 AM
انا مش لاقى كلام اقولة غير ربنا يسوع المسيح معاكى ومع كل الى يفضولوا يكملوا حياتهم مع المسيح(sml2)

kotomoto
19-01-2008, 11:26 AM
فى الزمن القديم كان هناك سيدة لديها طفل ولم تعمده وكانت فى سفر بالبحر وحدث اضطراب فى البحر وكادت السفينة تغرق ولما خشيت هذه السيدة ان تموت هى وابنها دون ان يتعمد الابن جرحت
نفسها وعمدته بالرشم بالدم ولكن السفينة نجت وعند العودة للبر ذهبت مسرعة للكنيسة لتعميد الولد
وحدث ان الاب الكاهن لاحظ جفاف مياه المعمودية عند وضع الطفل فيها وبالاستفسار من السيدة عرف القصة واخبرها ان ايمانها تمم معمودية الولد ولا حاجة له للعماد ثانية
هذه القصة سمعتها فى مدارس الاحد من 45 سنة هل يمكن ان تكون سبب تعزية لاحد اتمنى

هذه القصه حدثت فى أيام البابا بطرس خاتم الشهداء. و هو الذى حاول تعميد الطفلين.



الأخت اسماء والأخ هُنى
سلام ومحبة رب المجد

أخوتى الأحباء أشكروا المسيح كل حين على ما وصلتهم إليه من نعمة وحب المسيح لكما ولكل عابر من الظلمة إلى النور .. فلولا المسيح دعاكم بالإسم للإيمان به وتكونوا إناء مختار له فماذا سيكون مصيركم لو لم يدعوكم إليه وكنتم مازلتم غير مؤمنون به كالخراف الضالة ..؟ فإيمانكم به هو ولادة جديدة ثانية لكم ويجب ان تفخروا بهذه النعمة والمحبة والعناية بكم من رب المجد ذاته .. ومن منا نحن المسيحيين بالميلاد له شرف الدعوة الخاصة التى دعاكم بها رب المجد ذاته ووصل إلى درجة المحبة التى أحبها لكم المسيح؟ أخوتى أحسبوه فرحا كل حين ..إلى أن يفك المسيح كربكم وضيقتكم .. فكثرة الإضطهاد تدل على كثرة محبة المسيح لنا وحسد إبليس لنا على هذه المحبة .. لأن إبليس يريدكم أن تصلوا إلى أقصى درجات اليأس لكى تتخلوا وتتركوا مسيحكم .. فأيها افضل نظل مع المسيح وندفع ثمن بسيط مقارنة بعذابات المسيح والشهداء القديسين .. أم نسقط ونتعثر فى منتصف الطريق ويبتلعنا الشيطان الذى يحارب لأجل أن يفوز ويربح اولاد المسيح ويأخذهم للهلاك وللجحيم ..؟
اخوتى أبناء النور وابناء المسيح.. نطلب معونة رب المجد إلى أن يأتى فرجه لأن الرب قريب لمن يدعوه .

لى تعليق بسيط على هذا الكلام الجميل,

أولا الجميع مدعوون, ليس هم فقط, فهو يريد ان الجميع يخلصون و الى معرفة الحق يقبلون..
و كل مسيحيى بالرغم من انه ولد مسيحى فهو مدعو أيضا أن يقبل المسيح فى قلبه, ليس ان يؤمن به شفهيا أو سلوكا فقط, فكل مسيحى أيا كان لم يقبل المسيح فى قلبه و حياته , يكون تماما كأى شخص غير مسيحى رفض الايمان بالسيد المسيح له كل المجد. الفارق فى هذا الإناء المختار هو انهم استجابوا للدعوه و رحبوا بها, و دخلوا الوليمه مع العرج و العسم و لم يرفضوها مثل الذى ذهب ليختبر زوج الأبقار أو من أجل امرأته بالرغم من انهم ايضا كانوا مدعوين.

لى ايضا نقطه أخرى تعليقا على ما تعلمه الكنيسه القبطيه لنا دائما فى كل اجتماعتها,

فدائما ما يرددون لنا : ليروا أعمالكم الصالحه فيمجدوا أباكم الذى فى السموات,

و يرتكزون على هذه الايه دائما فى الرد على كل سؤال يوجه للكنيسه بانه لماذا لا تقوم الكنيسه بالتبشير.

لكن يكفى ان اضع قول السيد المسيح نفسه , بدون تفسيرات ولا تبريرات و لا تعديلات, فالسيد المسيح نفسه قال : اذهبوا و تلمذوا جميع الامم و عمدوهم باسم الاب و الابن و الروح القدس. و علموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به و ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر امين (متى 28 : 19-20)

فقد ذكر السيد المسيح نفسه موضوع التبشير مباشرة, ليس فقط عن طريق الاعمال الصالحه , فكلاهما مطلوب,و التبشير دائما ما يقابل بالكره و الحقد و الضرب و الرجم من قبل غير المؤمنين, تماما مثلما حدث للقديس بولس الرسول, الذى لم يفتر عن ان يبشر باسم الرب و يتلقى من الاضطهادات اشدها
( في الاتعاب اكثر في الضربات اوفر في السجون اكثر في الميتات مرارا كثيرة.
24- من اليهود خمس مرات قبلت اربعين جلدة الا واحدة.
25- ثلاث مرات ضربت بالعصي مرة رجمت ثلاث مرات انكسرت بي السفينة ليلا و نهارا قضيت في العمق.
26- باسفار مرارا كثيرة باخطار سيول باخطار لصوص باخطار من جنسي باخطار من الامم باخطار في المدينة باخطار في البرية باخطار في البحر باخطار من اخوة كذبة.
27- في تعب و كد في اسهار مرارا كثيرة في جوع و عطش في اصوام مرارا كثيرة في برد و عري.) 2 كو 11 23-27

لكن بينما اتذكر هذا, لا يسعنى الا ان اذكر المسيحيين الاوائل, و كيف كانوا يتعرفون على بعضهم من خلال السمكه ( أخثوس ) و كيف كانت كنائسهم فى الانفاق و تحت الارض

فهذا لا يدل الا على طبيعة البشريه الضعيفه

لا يسعنى ان ان اقدم لكم التحيه و الاجلال, و لا تتوقعوا شيئا من مخلوق مثلكم, لكن اسألوه من خالقه.

شكرا