skipy
08-02-2008, 10:59 AM
الخبر يقول : حاخامات الأسلمة في إيران يمنعون حفيد الخميني من الترشح للانتخابات التشريعية من موقع سي ان ان
http://arabic.cnn.com/2008/world/2/8...son_elections/
و استغربت في نفسي و قلت لماذا : حفيد مؤسس هذه الإمارة الاسلامية التي دمرت كرامة المراة و الديمقراطية و الإنسان و الحضارة ، يريد الترشح
للانتخابات و ترفضه لجنة دينية تفحص المرشحين للتأكد من أن سيتابعون سياسة سحق الإنسانية و أسلمة المجتمع و تدميره فكرياً و تمنع تلوينه باي طيف آخر مخالف لها ؟؟!!!
ما اجمل ديمقراطية الاسلاميين !!
لماذا ؟؟؟
لانه ليس وفياً لمبادئ الثورة الخمينية ؟؟؟
خبر مضحك مبكي .. الاسلاميون يعتبرون الديمقراطية و العلمانية مجرد خدعة و مطية
ليضللوا الشعب و يحكموا و يخربوا الحضارة و الإنسانية ، على مبدأ الغاية تبرر
الوسيلة ..
محتالوا و دجالوا الأسلمة في تركيا يمثلون دور القبول بالديمقراطية و التزامهم
بالعلمانية كذباً ليصلوا للحكم و يحرقوا العلمانية تدريجياً و سفنها و يعيدوا الشعب التركي لعهد العثمانيين و لينصبوا الخوازيق في اسطنبول و ليعيدوا احكام الرجم و الصلب و قطع الرؤوس و بتر الأيدي و الأرجل و غيرها و تعود النساء لعهد الحريم و الرق و الحجاب و النقاب و غيرها ..
..
لاحظوا ان لا أحد منع هؤلاء من الترشح بحجة أنهم ليسوا أوفياء لجمهورية
و مبادئ أتاتورك العلمانية ، فهؤلاء يعملون بمدأ التقية و الكذب الاسلامي ..
مبدأ قد يخدع الكثيرين ..
تماماً كما حصل مع أكثر من شعب الذي فوجئ بالاسلاميين يخلعون أقنعة الحملان الوديعة و يكشفون الوجه الحقيقي للذئاب الخاطفة ..
ليدمروا و يحرقوا و ينهبوا و يرهبوا النساء و الأطفال و يمسحوا ادمغة الأجيال
الجديدة و يغسلوا أي ذرة انسانية و عدالة ، لينشؤوا أنظمة ليس أسؤها نظام
طالبان في أفغانستان و نظام ملالي إيران أو نظام المحاكم الاسلامية المقبورة
في مقديشو ..
و تذكروا قول الرب : " متى 7 -15 احترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة. "
و هؤلاء أنبياء كذبة و لو كانوا زعماء أحزاب و مفكري و منظري التطرف و الإرهاب ...
و من كان له أذنان للسمع فليسمع ..
للخميني حفيد آخر دعا إلى تحرير بلاده من "حكم الملالي" و قال أنه لو حكم إيران " فسوف يجعل ارتداء الحجاب مسألة حرية شخصية للنساء ويقيم ديمقراطية حقيقية بعيدة عن ولاية الفقيه".
و لن أقول سوى شهد شاهد من أهله .. و طوبى لمن يعلن الحق و لا يحابي حتى أهل بيته كما فعل هذان الأخوان الصادقان ..
الخبر هنا
http://www.alarabiya.net/articles/2006/05/31/24251.html
-
http://arabic.cnn.com/2008/world/2/8...son_elections/
و استغربت في نفسي و قلت لماذا : حفيد مؤسس هذه الإمارة الاسلامية التي دمرت كرامة المراة و الديمقراطية و الإنسان و الحضارة ، يريد الترشح
للانتخابات و ترفضه لجنة دينية تفحص المرشحين للتأكد من أن سيتابعون سياسة سحق الإنسانية و أسلمة المجتمع و تدميره فكرياً و تمنع تلوينه باي طيف آخر مخالف لها ؟؟!!!
ما اجمل ديمقراطية الاسلاميين !!
لماذا ؟؟؟
لانه ليس وفياً لمبادئ الثورة الخمينية ؟؟؟
خبر مضحك مبكي .. الاسلاميون يعتبرون الديمقراطية و العلمانية مجرد خدعة و مطية
ليضللوا الشعب و يحكموا و يخربوا الحضارة و الإنسانية ، على مبدأ الغاية تبرر
الوسيلة ..
محتالوا و دجالوا الأسلمة في تركيا يمثلون دور القبول بالديمقراطية و التزامهم
بالعلمانية كذباً ليصلوا للحكم و يحرقوا العلمانية تدريجياً و سفنها و يعيدوا الشعب التركي لعهد العثمانيين و لينصبوا الخوازيق في اسطنبول و ليعيدوا احكام الرجم و الصلب و قطع الرؤوس و بتر الأيدي و الأرجل و غيرها و تعود النساء لعهد الحريم و الرق و الحجاب و النقاب و غيرها ..
..
لاحظوا ان لا أحد منع هؤلاء من الترشح بحجة أنهم ليسوا أوفياء لجمهورية
و مبادئ أتاتورك العلمانية ، فهؤلاء يعملون بمدأ التقية و الكذب الاسلامي ..
مبدأ قد يخدع الكثيرين ..
تماماً كما حصل مع أكثر من شعب الذي فوجئ بالاسلاميين يخلعون أقنعة الحملان الوديعة و يكشفون الوجه الحقيقي للذئاب الخاطفة ..
ليدمروا و يحرقوا و ينهبوا و يرهبوا النساء و الأطفال و يمسحوا ادمغة الأجيال
الجديدة و يغسلوا أي ذرة انسانية و عدالة ، لينشؤوا أنظمة ليس أسؤها نظام
طالبان في أفغانستان و نظام ملالي إيران أو نظام المحاكم الاسلامية المقبورة
في مقديشو ..
و تذكروا قول الرب : " متى 7 -15 احترزوا من الانبياء الكذبة الذين يأتونكم بثياب الحملان ولكنهم من داخل ذئاب خاطفة. "
و هؤلاء أنبياء كذبة و لو كانوا زعماء أحزاب و مفكري و منظري التطرف و الإرهاب ...
و من كان له أذنان للسمع فليسمع ..
للخميني حفيد آخر دعا إلى تحرير بلاده من "حكم الملالي" و قال أنه لو حكم إيران " فسوف يجعل ارتداء الحجاب مسألة حرية شخصية للنساء ويقيم ديمقراطية حقيقية بعيدة عن ولاية الفقيه".
و لن أقول سوى شهد شاهد من أهله .. و طوبى لمن يعلن الحق و لا يحابي حتى أهل بيته كما فعل هذان الأخوان الصادقان ..
الخبر هنا
http://www.alarabiya.net/articles/2006/05/31/24251.html
-