Pharo Of Egypt
14-03-2008, 12:30 PM
النكيح المحمدى مصطفى البقرى صاحب كوبونات الجاز من المقحوم و المأسوف على شبابه صدام -أم المعارك - حسين التكريتى ... مش عاجبة محاولة أعادة صياغة القرعان الغير شريف باللغة العامية الدارجة و المفهومة بسهولة فى أيامنا الغبرة دى .. و يتهم أبونا زكريا بمحاولة تشويه القرعان .. و يتهم كاتبه بالبذاءة و قلة الأدب ...
مؤلف القرعان الشعبى لم يضيف أى كلام جديد عليه و لكن استبدل بعض الكلمات بأخرى معروفة لدى العامة .. طيب و يزعل ليه البقرى؟
القرعان الشعبى الذى أرعب البقرى -- أنقر هنا (http://www.calloflove.net/avatony/quran/public_quran.zip)--
================================================== =============
أحدث بذاءات زكريا بطرس
محاولة لتشويه القرآن أساء فيها للمسيح والعذراء وسائر الأنبياء*!! (http://www.elaosboa.com/elosboa/issues/570/ahlelzekr5.asp)
ياسر نصر
اعتاد المدعو زكريا بطرس التطاول علي الإسلام والهجوم علي النبي* - صلي الله عليه وسلم* - وزوجاته وأصحابه،* فهو لا يتوقف عبر قناته المشبوهة* 'الحياة*' التي تبث إرسالها بأوربا وأمريكا عن محاولات تشويه القرآن،* وتفسير آياته تفسيرا خاطئا،* كانت* 'الأسبوع*' دائما ما تترفع عن الحديث عنه وعن تصرفاته المشبوهة المدعومة من اللوبي الصهيوني،* لكنه سعي في خضم الهجوم الشديد علي الإسلام أن يجد له ولأعوانه دورا* في هذا الهجوم،* فقاموا بتحريف القرآن كاملا وبدلوا كلماته بكلمات تحمل كثيرا* من البذاءات والسخرية في محاولة منهم للنيل من قدسية القرآن الكريم،* وأنشأوا موقعا الكترونيا خاصا* لهذا القرآن المحرف الذي اطلقوا عليه القرآن الشعبي*.
القرآن الشعبي الذي ابتدعه زكريا بطرس وأعوانه خلال الأيام الماضية،* يتم تداوله بين أقباط المهجر،* ووضعه زكريا علي الصفحة الرئيسية لموقعه الخاص بهدف السخرية من القرآن وزعزعة عقيدة المسلمين،* وتشكيكهم في دينهم،* فقد حاول العبث بالنص القرآني،* وتبديل كلماته،* فاستخدم كلمة* 'اللات*' بدلا من الله،* وكلمة الرجيم بدلا من الرحيم،* وهكذا في الكثير من الكلمات التي بدلوها بكلمات بذيئة لن نخوض في تفاصيلها وإضافة كلمات تحمل السخرية من آياته،* وعلاوة علي هذه البذاءات قاموا بإتباع بعض الآيات القرآنية شرحا* عاميا علي سبيل التهكم والسخرية أو قدموا تعليقا بذيئا عليها*.
هكذا حاولوا تحريف الوحي الإلهي مبدلين كلاما* بكلام ومدخلين في نصه ما ليس منه* غير منتبهين أنهم بهذا العبث لا يسيئون للقرآن ولا الإسلام ولا لنبيه فقط لأن الإسلام هو أكثر الأديان التي حاربت الوثنية،* ومنها اللات والعزي ومناة وغيرها،* فهم بذلك يعودون إلي ما كان يردده الأوربيون في العصور الوسطي،* وزعمهم أن النبي يدعو إلي عبادة ثالوث من الآلهة الوثنية*.
وهم كذلك بقصد أو بغير قصد أساءوا إلي المسيح الذي جعلوه هو اللات وهو أيضا* الرجيم في نفس الوقت،* وجعلوا اللات هو الذي وهب مريم عيسي عليه السلام،* وهو الذي كان يوفر لها في معتكفها بالمحراب ما كانت تحتاج إليه من طعام وشراب،* وهو كذلك الذي بشر يحيي بأنه سيرزقه ولدا،* وعيسي عندهم هو عبداللات ورسوله،* ورفعه اللات إليه،* واللات أيضا* - طبقا* لتحريفهم* - الذي أخذ ميثاق بني إسرائيل،* وموسي يذكر قومه بنعمة اللات عليهم،* فهو الذي جعلهم أنبياء وجعلهم ملوكا* وأتاهم ما لم يؤت أحدا* من العالمين*.
فزكريا بطرس وأعوانه لم يتركوا نبيا أو رسولا إلا شوهوا صورته،* وأساءوا إليه حتي أنهم يسمون الأنبياء في عنوان سورة الأنبياء* 'البؤساء*'،* حتي مريم العذراء لم تسلم من رجسهم ومن تحريف الكلم عن مواضعه فحرفوا الآية* 'ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها*' مستخدمين لفظا* فجا* بذيئا،* بالإضافة إلي استخدام الألفاظ الجنسية البذيئة في العديد من المواضع،* وتبديل أسماء السور بأسماء أخري* تحمل سخرية وتهكما،* نعف عن ذكرها أو تكرارها لما تحمله من بذاءات رخيصة تحتاج إلي وقفة حاسمة،* خاصة من الكنسية أمام ما يبثه المدعو زكريا بطرس وأعوانه من أقباط المهجر الذين أساءوا إلي كل الأنبياء والرسل وشوهوا صورتهم بمن فيهم عيسي عليه السلام وأمه مريم العذراء*.
محاولات هؤلاء القلة من أقباط المهجر تحريف القرآن تنضم إلي سابقاتها التي صدرت من الصهاينة والأمريكان واليهود الذين حاولوا مرارا* تحريف القرآن لكنهم لم يفلحوا،* ففي الستينيات من القرن الماضي،* وزع اليهود في بعض البلدان الأفريقية المسلمة مصاحف محرفة،* مرورا بمحاولات أمريكا والغرب بالضغط علي الدول العربية لإسقاط النصوص القرآنية التي تدعو إلي الجهاد بدعوي أنها سبب للارهاب،* وبعد ذلك ظهر ما يسمونه الفرقان الحق بالولايات المتحدة،* وتم طرحه في بعض الدول العربية ليأتي بعد ذلك ما اطلق عليه زكريا بطرس* 'القرآن الشعبي*' لتفوق كل المحاولات السابقة فيما حملته من بذاءات وإساءات تنم عن جهل وعنصرية وتسيء إلي صانعيه دون أن تنال من القرآن وقدسيته شيئا*.
مؤلف القرعان الشعبى لم يضيف أى كلام جديد عليه و لكن استبدل بعض الكلمات بأخرى معروفة لدى العامة .. طيب و يزعل ليه البقرى؟
القرعان الشعبى الذى أرعب البقرى -- أنقر هنا (http://www.calloflove.net/avatony/quran/public_quran.zip)--
================================================== =============
أحدث بذاءات زكريا بطرس
محاولة لتشويه القرآن أساء فيها للمسيح والعذراء وسائر الأنبياء*!! (http://www.elaosboa.com/elosboa/issues/570/ahlelzekr5.asp)
ياسر نصر
اعتاد المدعو زكريا بطرس التطاول علي الإسلام والهجوم علي النبي* - صلي الله عليه وسلم* - وزوجاته وأصحابه،* فهو لا يتوقف عبر قناته المشبوهة* 'الحياة*' التي تبث إرسالها بأوربا وأمريكا عن محاولات تشويه القرآن،* وتفسير آياته تفسيرا خاطئا،* كانت* 'الأسبوع*' دائما ما تترفع عن الحديث عنه وعن تصرفاته المشبوهة المدعومة من اللوبي الصهيوني،* لكنه سعي في خضم الهجوم الشديد علي الإسلام أن يجد له ولأعوانه دورا* في هذا الهجوم،* فقاموا بتحريف القرآن كاملا وبدلوا كلماته بكلمات تحمل كثيرا* من البذاءات والسخرية في محاولة منهم للنيل من قدسية القرآن الكريم،* وأنشأوا موقعا الكترونيا خاصا* لهذا القرآن المحرف الذي اطلقوا عليه القرآن الشعبي*.
القرآن الشعبي الذي ابتدعه زكريا بطرس وأعوانه خلال الأيام الماضية،* يتم تداوله بين أقباط المهجر،* ووضعه زكريا علي الصفحة الرئيسية لموقعه الخاص بهدف السخرية من القرآن وزعزعة عقيدة المسلمين،* وتشكيكهم في دينهم،* فقد حاول العبث بالنص القرآني،* وتبديل كلماته،* فاستخدم كلمة* 'اللات*' بدلا من الله،* وكلمة الرجيم بدلا من الرحيم،* وهكذا في الكثير من الكلمات التي بدلوها بكلمات بذيئة لن نخوض في تفاصيلها وإضافة كلمات تحمل السخرية من آياته،* وعلاوة علي هذه البذاءات قاموا بإتباع بعض الآيات القرآنية شرحا* عاميا علي سبيل التهكم والسخرية أو قدموا تعليقا بذيئا عليها*.
هكذا حاولوا تحريف الوحي الإلهي مبدلين كلاما* بكلام ومدخلين في نصه ما ليس منه* غير منتبهين أنهم بهذا العبث لا يسيئون للقرآن ولا الإسلام ولا لنبيه فقط لأن الإسلام هو أكثر الأديان التي حاربت الوثنية،* ومنها اللات والعزي ومناة وغيرها،* فهم بذلك يعودون إلي ما كان يردده الأوربيون في العصور الوسطي،* وزعمهم أن النبي يدعو إلي عبادة ثالوث من الآلهة الوثنية*.
وهم كذلك بقصد أو بغير قصد أساءوا إلي المسيح الذي جعلوه هو اللات وهو أيضا* الرجيم في نفس الوقت،* وجعلوا اللات هو الذي وهب مريم عيسي عليه السلام،* وهو الذي كان يوفر لها في معتكفها بالمحراب ما كانت تحتاج إليه من طعام وشراب،* وهو كذلك الذي بشر يحيي بأنه سيرزقه ولدا،* وعيسي عندهم هو عبداللات ورسوله،* ورفعه اللات إليه،* واللات أيضا* - طبقا* لتحريفهم* - الذي أخذ ميثاق بني إسرائيل،* وموسي يذكر قومه بنعمة اللات عليهم،* فهو الذي جعلهم أنبياء وجعلهم ملوكا* وأتاهم ما لم يؤت أحدا* من العالمين*.
فزكريا بطرس وأعوانه لم يتركوا نبيا أو رسولا إلا شوهوا صورته،* وأساءوا إليه حتي أنهم يسمون الأنبياء في عنوان سورة الأنبياء* 'البؤساء*'،* حتي مريم العذراء لم تسلم من رجسهم ومن تحريف الكلم عن مواضعه فحرفوا الآية* 'ومريم ابنة عمران التي أحصنت فرجها*' مستخدمين لفظا* فجا* بذيئا،* بالإضافة إلي استخدام الألفاظ الجنسية البذيئة في العديد من المواضع،* وتبديل أسماء السور بأسماء أخري* تحمل سخرية وتهكما،* نعف عن ذكرها أو تكرارها لما تحمله من بذاءات رخيصة تحتاج إلي وقفة حاسمة،* خاصة من الكنسية أمام ما يبثه المدعو زكريا بطرس وأعوانه من أقباط المهجر الذين أساءوا إلي كل الأنبياء والرسل وشوهوا صورتهم بمن فيهم عيسي عليه السلام وأمه مريم العذراء*.
محاولات هؤلاء القلة من أقباط المهجر تحريف القرآن تنضم إلي سابقاتها التي صدرت من الصهاينة والأمريكان واليهود الذين حاولوا مرارا* تحريف القرآن لكنهم لم يفلحوا،* ففي الستينيات من القرن الماضي،* وزع اليهود في بعض البلدان الأفريقية المسلمة مصاحف محرفة،* مرورا بمحاولات أمريكا والغرب بالضغط علي الدول العربية لإسقاط النصوص القرآنية التي تدعو إلي الجهاد بدعوي أنها سبب للارهاب،* وبعد ذلك ظهر ما يسمونه الفرقان الحق بالولايات المتحدة،* وتم طرحه في بعض الدول العربية ليأتي بعد ذلك ما اطلق عليه زكريا بطرس* 'القرآن الشعبي*' لتفوق كل المحاولات السابقة فيما حملته من بذاءات وإساءات تنم عن جهل وعنصرية وتسيء إلي صانعيه دون أن تنال من القرآن وقدسيته شيئا*.