View Full Version : التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
john mark
28-03-2008, 01:11 PM
التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
.....................................الحكمة
الحكمة : يقول الله في الكتاب المقدس (كونوا حكماء) فالحكمة هي أمر من الأمور الذي إذا مإاتبعها الإنسان في حياته يكون قادر علي التأقلم والتعايش مع الظروف والمواقف التي يوضع فيها فدائما نجعل كلامنا
واحد وفي اتجاه واحد مع الشخص المتحدث معنا من غير بني جلدتنا فإذا ما تحدث شخص وأراد ان يسحب كلامي لاتجاه معين ليجعلني أقع في أمر معين يضعني بة في موقف, فتكون حكمتي معه هي الحائط السد أمامه
فعندما نرمي للـكــلب عظمة تكون هذه العظمة هي حماية لكي لا يسعر هذا الكـــلب فكثيرا ما يتم الاعتراض علي مواقف اتخذها أباء الكنيسة القبطية يقال عنها مواقف مخذيه او مواقف تدعوا إلي الاستسلام ولكنها مواقف حكمه
فالأفاعي عندما تتجمد أمام الفار تكون في حكمه من أمرها إلي أن تأخذ القرار المناسب وتنال طعامها فكيف لنا أن نرفض حكمه كما يفعل البعض تجعلنا في يوم نأخذ قرار صائب من اجل حياه أفضل حتى لو كان الفعل هو بمثابة ضرر لنا ولكن
الحكمة تقتضي أن نأخذها في هذا الوقت لان الظروف تجبرنا علي هذا وعندما أخذها في الوقت المناسب فأكون بهذا حافظت علي كياني
ومن ثم ابدأ في الاستفادة بطريقه أخري لأعطي حياتي فرصه جديدة استفيد منها
لا يشعر الإنسان دائما بالوحدة إلا إذا سقط في بئر لأنه يكون متأكد انه غير قادر علي الصعود ولكن الحكمة تجعل الإنسان يتفادى خطأ ممكن أن يتسبب في وضعه في ظرف لا يحسد عليه
فكيف ينزل الإنسان إلي البحر وهو لاستطيع أن يسبح
فالقرار الصائب الغير متهور هو ما يزيد الفرد لا ينقصه ويعطيه لا يأخذ منه
حكمه رجال الكنيسة كانت دائما تصطدم بالأفكار المتعصبة الناتجة عن الإحساس الدائم لدي القبطي انه تحت مؤامرة ولكن رجل الدين دائما علي علم بالأمور ولكنه ينظر لها بنظره أوسع واشمل
خرج أقباط يهاجمون في عصرنا الحالي الذي نكتب فيه أفكارنا الآن يقولوا علي بابا الكنيسة القبطية انه متهاون ومتخاذل مع غير الأقباط من جميع الملل والأعراق ولكن من ينظر إلي البابا يعلم مدي حكمه هذا الرجل الذي هو قدوه لكل قبطي يؤمن بالخلاص في الإيمان وفي كنيسته بيت الإيمان فالبابا شخص يقدم أشياء من اجل أن يأخذ أشياء أهم وانفع للمجتمع الذي ترعاه الكنيسة التي يرأسها باختيار من العناية الإلهية ولكن إذا حاولنا أن نفند كل قراراته سنعلم أنها قرارات حكيمة في أوقاتها الهدف منها الحماية والتظليل وانتظار اللحظة المناسبة لكي تقال فيها الكلمة في مكانها الصحيح
عزيزي القبطي دعنا نتفق وإياك علي أمر هام إذا كنت تريد أن تعيش حياه كريمه وهادئة فعليك معرفه أمر هام
أن من يريد العيش في طمأنينة لابد أن يكون حكيم
john mark
28-03-2008, 01:13 PM
الديمغرافيه القبطية في مصر والعالم
الديمغرافيه القبطية في مصر والعالم الأقباط يعيشون ويطورون أرضهم منذ ستة ألاف عام فالقبطي مرت عليه إحتلالات عديدة بدأت بالاحتلال الهكسوس للمصرين القدماء أو الفراعنة إلي الاحتلال الروماني علي الأقباط وأخرهم الاحتلال العربي الاستيطاني والذي هيمن علي مصر باسم الدين الإسلامي أو الفتح الإسلامي كما يسمونه كلمه فتح هي مصطلح معدل للتقليل من فأجعه كلمه غزو واحتلال أي أن أبواب المدينة فتحت أمامهم وهو نفس الفتح أمام جيوش المغول والتتار
الأقباط كانوا كثره عدديه من حيث التدين بالديانة المسيحية إنما بعد الإحتلالات العديدة أصبحوا اقليه ولكن اقليه نسبيه فقط فهم بإعدادهم بالملايين الآن ولكن التاريخ يقر أشياء لاستطيع الوجدان القبطي المصري نسيانها .
للأقباط دائما أماكن تجمع ولكن غير منظمه فغالبا تجد قري الريف والصعيد علي الأخص منقسمة إلي قبلي وبحري يعيش في جزء منها الأقباط
ولكن وجود الأقباط متفرقين داخل الأرض المصرية جعلهم وسيله سهله للهجوم عليهم.
فبناء الكنائس القبطية إذا ما توجهه دائما في الفترة القادمة إلي أماكن التجمعات القبطية علي مستوي مصر سيعطي تكتلات قبطية داخل ارض مصر ......تبني كنيسة صغيره في قرية لمائه أسره ويهاجم الأقباط بسببها في الوقت الذي اذا ما توجهت الأسر هذه إلي مدينه جوارها كبيره يقطن بها أماكن تجمعات قبطية سيعيشون في سلام وأمان أكثر وأصبح الكنيسة تحتاج لتوسيع لتسع الجميع وهو ما لايقدر الغير قبطي أن يوقفه لأنه حق عباده للغالبية الموجودة
ولكن دائما حجه وقف بناء الكنائس تأتي بسبب أن الوضع الأمني غير مستقر ولا يسمح وهو رفض المسلمين الموجود لبناء أي كنيسة او تجديدها ويتحجج الأمن أنهم عده مئات فرد قبطي مثلا في المكان ويقولون لماذا لا يذهبون لأقرب كنيسة بدلا من ان تبني لهم كنيسة!! نعم انه الواقع ولذلك ترحيل الأسر القبطية الصغيرة وذات التجمعات الصغيرة في القرى لتتجمع في
القرى التي تحمل عدد كبير من الأقباط هو خير وأمان لهذه الأسر وهذه الثقافة التي ليست الكنيسة وحدها مسئوله عن نشرها إنما الشعب القبطي كله لابد أن يسعي بكل منظماته إلي السعي لهذا الاتجاه لكي نكون كيانات وتكتلات داخل مصرنا الغالية
الشمال المصري والأقباط
في المستقبل البعيد إذا ما اتبعت الكنيسة والشعب القبطي هذه السياسة ستتحقق مكاسب كبيره جدا وأولها حماية الأفراد
وهو إنزال العائلات القبطية المتفرقة في قري ومحافظات الشمال في تجمعات لا تتعدي المائة شخص في قرية أو كفر أو نجع إلي مكان فيه تجمع اكبر أو إبعاد اكبر عدد من الأقباط المتفرقين من الشمال إلي الجنوب (الصعيد)
المصري جوار الكنائس الكبرى سيكون الشعب القبطي مكاسب كبيره
أولا التخلص من مشكله بناء الكنائس لهذه الأعداد الصغيرة
ثانيا حماية هذه التجمعات الصغيرة من أي استهداف لهم
ثالثا ستطلب الكنيسة المصرية زيادة ترميم أو بناء بسبب زيادة الأعداد
رابعا ستشكل التجمعات القبطية في المحافظات والتجمع في أماكن واحده قوه داخل المحافظة والمدينة
وبهذا يضفي الأقباط علي المكان الموجودين فيه طباعهم السمحة وأسماء للشوارع هم يحبونها ويتفقون معها وتعبر عنهم وثقافتهم وإيمانهم وهذا موجود بالفعل ولكن بشكل غير مطور ومنظم
قري كثيرة حدث فيها هجوم علي الأقباط دائما نكتشف أنهم لا يتعدوا بضع عائلات ولا يعلم احد لماذا يقطنون هذا المكان لماذا ليذهب الحمام ليعيش بجوار بعض بدلا من العيش بجوار الغربان ولكن الحل أن المسيحيين لابد وان يتم ترحيلهم من القرى الصغيرة إلي القرى أو المدن الكبيرة التي تتمتع بتجمعات كبيره للأقباط
وهنا لابد وان اذكر القراء بمقوله قديمه وشهيرة ...( اوعي تغلط في المسيحين هنا المكان مليان مسيحين)
وهذا علي غرار الصعيد المصري واماكن تجمعات الاقباط حول الاكنائس في جميع انحاء العالم
.................................................. ......
john mark
28-03-2008, 01:17 PM
التنصير والتبشير لمصر والعالم
التنصير والتبشير لمصر والعالم يقول الكتاب المقدس ( ويل لي إن كنت لا ابشر)
البشارة باسم المسيح هي سلام علي الأرض ودفاع إيماني ضد الأفكار المغلوطة عن الله ووصفه بصفات ليست فيه ونزع قدرات عنه هي موجودة فيه مثل قدرته علي التجسد ولكن التبشير هو قبل نشر الإيمان بالله المسيح يسوع الملك له كل المجد هو نشر لروح المحبة والسلام لان الله محبه ولذلك إذا ما انتشر اليمان بالله في
أي مكان تجد هذا المكان مليء بالروحانيات والحب والإيخاء واسم المسيح هو المحبة
الشر والإرهاب كلمه المسيح قادرة علي إبادته من دون رد للعنف بعنف أو الحرب ولكن نشر المسيحية هو كمبيد
للشر والإرهاب واديان الأمم الخارجة عن دائرة الإيمان
ولذلك الله طلب وأمر عباده المخلصين بالتبشير باسمه وقال الله في كتابه المقدس( اذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس اله واحد أمين),,, وهنا نجد أن المسيح يعرف أن كلمته التي وصفها بأنها سيف في قوله ما جئت لألقي سلاما بل سيفا وافرق الأب عن ابنه.....أمين ,,, هنا يظهر لنا الله أن كلمته هي سيفا قاطعا لكل كلام الشر
وكلام الشر هو ما يصيب الناس بالحقد والكراهية والاضطهاد لبعضهم والقتال والحروب والنزاعات فان كلام الله
هو ما يجعلنا متحابين وناكرين للذات من اجل الآخرين أخواتنا في الإيمان ويدب في قلوبنا المحبة والسلام والتضحية علي مجد اسمه القدوس يسوع مخلص البشرية
التنصير والتبشير هما كلمتان نتيجتهم واحده ولكن مختلفان في الأسلوب
ليس شرط التبشير هو أن يتنصر الفرد ولكن التبشير هو تلمذه الأمم وإعطائهم مساحه من النور داخل عقولهم المظلمة لكي يفكروا ويتعلموا عن أبناء وبنات النور وإيمان الله كل ما هو صحيح وليس كما يقال لهم من رجال دينهم من مغالطات أي كان هذا الدين
التبشير الحقيقي هو قبل أن تتكلم عن الدين المسيحي وتصفه وتعرف بحقيقته لابد وان تكون تصرفاتك هي أساس التبشير الحقيقي فان كنت مثال يحتذي به في الأسلوب والمعاملة الطيبة والحسنه ستعكس صوره حقيقية لدينك
كثيرين بسبب أخلاق المسيحيين العالية امنوا لأنهم أرادوا ا إن يتعرفوا علي إيمانهم وللحقيقة التعرف علي الإيمان
ليس هو سبب الإيمان وإنما الله يضع الأسباب لكل شخص ليأتي به إلي حظيرته وارجع هذا لقصه الخروف الضال الذي ذهب الله له وحمله علي منكبيه واتي به فالله هو الذي يسبب الأسباب ليأتي بخرافه الضالة إلي حظيرته حظيرة الإيمان أو كنيسته التي يتجمع فيها أبنائه المؤمنون
كثير من أبناء وبنات النور هم مبشرون بمعني التبشير بالدين ولكن اسمي وسيله للتبشير هي رد المغالطات
عن دينك فدائما تجد غير المسيحي يتخيل إن المسيحيين يؤمنون بعجائب وأشياء تدعوا للغثيان وعندما يصدم بالحقيقة يتأكد انه يعيش وهم كبير فاقوي وسيله لتبشير هي رد المغالطات والتعريف الصحيح بأسلوب وطقوس العبادة والعادات والتقاليد المسيحية الصحيحة وهنا فقط تكون اول نقطه ماء ترمي علي نار الكفر والإلحاد الغير مسيحي
التبشير بالإنجيل والعهد القديم هي وسيله متعارف عليها والتي أمرنا بها الرب قبل وبعد كل كلامنا هي بعد رد المغالطات عن الكتاب المقدس التعليم تعليم الناس الكتاب المقدس فتجد كثير من المسحيين ممكن يستخدموا التبشير في يحاتهم ولو بكلمه أي انه دائما يقول ايات من كتابه فتجد من هم غير المؤمنين يحفظوها ويسالوا عنها وهنا يبدأ الشرح ليس من اجل إدخال الغير مسيحي في الإيمان ولكن لكي يعرف الحقيقة وله حرية الاختيار
وللإجابة علي سؤاله بمنتهي الاحترام والمحبة
يعتقد الغير مسيحيين أن المسيحية توافق علي الزنا فتجدهم يصدمون مثلا عندما يتأكدون من مدي رفضها في الإيمان عند سماعهم أيه من نظر منكم إلي أمراه فشتهاها فقد زني بها في قلبه .. أمين ,,, تجدهم في حاله ذهول أن المسيحية ترفض الزنا .! وهكذا يكون التبشير لله ولو بكلمه ولو بفعل ولو بأيه تقال
المسيحيون إذا ما رفعوا كتابهم المقدس أمام الدنيا ووضعوا صلبانهم علي أجسادهم وصدورهم فهي بمثابة حائط منيع لكل من تسول له نفسه إن يقترب بالشرور ليعلم انه اغلي شيء لدينا ولذلك علي الجميع نشر الكتاب المقدس المسموع والمقروء وتفسيراته ليتعلمه الجميع في مصر والعالم من غير المسيحيين ومن المسيحيين البعيدين عن الإيمان بالأفكار الخبيثة المخطئة .
النتيجة تكون تنصير أي دخول الغير مسيحي في الدين المسيحي الأتي من الناصرة بيت الله وأرضه التي وصف بها في فتره بداية وجوده بيننا علي الأرض التي انعم بها علينا
والمسيحيون الجدد وتجدهم اشد إيمانا وحبا من المسيحيون الأصليون لأنهم أتوا له بعد اقتناع ودراسة وإيمان
وستجدهم جنود الله يحاربون من احل مجد اسمه ويفخرون بإيمانهم بل دائما ما يحبون أن يبشروا باسمه.
المسيحية هي قصه فداء وتضحية تعلمنا جميعا السلام والمحبة التي نرجوها لجميع الأمم .
............................................
john mark
28-03-2008, 01:18 PM
التعاون مع اليهود
التعاون مع اليهود ..الأقباط كشعب مصري داخل وخارج مصر لابد وان يتفاعلون مع كل فعل ورد فعل في منطقه الشرق الأوسط التي توسطت العالم وتجسد فيها الله ونزل إليها وأرسل كل الأنبياء لها وتلاميذه الرسل ومنها اختار شعبه المؤمن ومنها لعنه واختار شعبه المؤمن بعهد النعمة
الشرق الأوسط منطقه صراعات عالميه فهي دائما ساخنة وبالأخص بعد أن تواجدت إسرائيل في المنطقة
بعد ان كان اليهود مشتتين لأسباب دينيه من الله في جميع أنحاء ظهرت الحركة الصهيونية العالمية لتجمعهم في ارض واحده وهي أورشليم والتي يساعدهم فيها المسيحيون المتصهينون
فبعد ان كانت هذه المنطقة منطقه مجازر بسبب ما فعله الاختلال الروماني لها وبعده احتلالات متوالية إلي أن أتي الاحتلال العربي الاستيطاني متخفي وراء الدين الإسلامي الذي ظهر علي يد رجل اسمه محمد في جزيرة العرب
كانت تغوص في التخلف والبادية وارتفعت علي أكتاف الشعوب التي احتلتها
فتواجدت إسرائيل في المنطقة بعد ان كانت هدئت قليلا بسبب اضطهاد العرب والمسلمين لأهالي البلاد التي احتلوها وبدأ الناس يتعايشون مع بعض ظهرت مره أخري المشاكل بظهور إسرائيل والتغيرات التي حدثت في السياسة العالمية وخاصة بعد انفراد الولايات المتحدة الأمريكية القوي العظمي في العالم كقطب أوحد في العالم
لم ولن يكف الصراع العربي الإسرائيلي أبدا لأنهم ذئاب تتعارك من اجل قطعه ارض هي أصلا لأهلها المسيحيين الذين امنوا بالتجسد
المطحونين بين مطرقة الإرهاب الإسلامي وسندان وحشيه القوه الصهيونية الإسرائيلية
الأقباط جزء ليتجزأ من شعب الشرق الأوسط الذي متمثلا في دول الناطقة باللغة العربية في شمال أفريقيا وتركيا وإيران وافانستان وجزيرة العرب
الأقباط لديهم فضيه تأرق مصر وهي القضية القبطية هي قضيه شعب يحارب من اجل البقاء وليست قضيه كنيسة بنيت أو هدمت أو تحتاج لترميم وإنما قضيه شعب كامل جزء من نسيج أمه موجودة وتعيش من مئات السنين رغم تاريخا اسمها مصر تحارب من اجل الحرية والاستقلال والتنمية والازدهار إلي أن وصلت لحكم ذاتها وبدأت حقبه أوسع واشمل للقضية القبطية وهو اضطهاد العصر الحديث الذي يشهد فيه العالم كله رخاء وتنميه وتقدم وأمان وديمقراطيه وإصلاحات ويشهد فيه الشعب القبطي في مصر الآسي والذل والتأمر ومحاولات مسح تاريخه ولغته وطقوسه وعاداته وإيمانه وجعله يرتد عنها بكل ما أوتيت قوي الشر التي تحاربه
من قوه لكي تثبت لنفسها نظر ذاتي زائف في الدنيا وهي بطبيعة الحال خاسره في الاخره
الأقباط والكنيسة القبطية أصبحوا جرح علي قلب الأم المصرية التي تحملنا جميعا علي أرضها بسبب التطرف والتعصب الذي يشعر به الشعب القبطي بسبب تصدير الأفكار الإرهابية له من دول في منطقه الشرق الأوسط
كالسعودية........... جزيرة العرب تريد الشر بمصر التي سبقتهم تاريخيا واقتصاديا وحضاريا واجتماعيا ونموا ويريدون رد حقدهم عليها الآن بتدميرها من الداخل وجعلها أشبهه بغابه يعيش فيها حيوانات مفترسه
ولذلك لابد وان يبحث الشعب القبطي عن الاتحاد القبطي في كل شيء حتى في التعامل مع إسرائيل فالأقباط لديهم مزايا وهي أن لهم أيادي وكنائس أي بيوت في كل من أمريكا وأوربا واستراليا وجزيرة العرب فلابد استغلال هذا في كل شيء فالتعامل مع اسرئيل هو كالتعامل مع أي فئة موجودة في العالم ولكن التعامل مع إسرائيل لأن هذا الكيان الجديد في منطقتهم في الشرق الأوسط لابد من استغلاله سياسيا لأخذ مكاسب سياسيه منه تنفع القضية القبطية وتضيف لها فالقضية القبطية لابد وان يكون لها وجود في إسرائيل ووجودها في إسرائيل له أساسيات :
أقباط إسرائيل لابد وان يتحدون مع مسيحيين إسرائيل ويتخلي بعضهم من الوافدين علي إسرائيل عن الأفكار الصهيونية عامتا والانكباب علي خدمه المصالح القبطية والمسيحية في اسرائيل من كنائس وتبشير ومساعده الأقباط المحتاجين خارج اسرئيل
من تبرعات وأموال للكنائس وأي منظمه تعمل علي خدمه القضية القبطية وعمل مكاتب للمنظمات القبطية في اسرئيل بعد الرجوع والاتصال بالمنظمات القبطية
استغلال إسرائيل كمنبر حر وينظر له من العالم سيكون اكبر مكاسب الأقباط للقضية القبطية فان خرجت مظاهره للأقباط والمسيحيين في إسرائيل من اجل أي قضيه قبطية او مشكله لمسيحي الشرق سينظر لها العالم بشكل اكبر من أي مكان أخر حتى لو كانت أمريكا ذاتها لان اسرئيل هي محط لأنظار الكون كله لأسباب معروفه بغض النظر عن ما نوعيه النظرة لها ولكنها محط لأنظار الكون كله
السياسيون الإسرائيليون إذا ما استطاعت تجمعات الأقباط والمسيحيين في إسرائيل الوصول لهم من اجل مساعدتهم في قضيتهم في أماكن اتصالاتهم ونفوذهم داخل اسرئيل سيجعل أي نظام قائم في مصر يرتعد خوفا منهم ويسارع للوضع الحلول التي ترضي الأقباط في القضية القبطية التي هي قضيه مصر كلها وقضيه حقوق الإنسان المفقودة في مصر نهائيا
مشاركه سياسيه للأقباط والمسيحيين في اسرئيل سيجعل لهم أصوات في الكنيست ودوائر اليهود والمواطنين وتعريفهم بالقضية القبطية واستخدامها للضغط علي مصر مقابل مكاسب أخري لليهود في قضيه الفلسطينيين
كي تصب المكاسب لنا كأقباط في النهاية وهذا سيتوافق مع اليهود
أكيد سيرفض هذه السياسة الحماسيون الإرهابيون الكارهون للأقباط أهل مصر ولكن ليعلموا إننا اقوي منهم ونستطيع استغلال جنودنا هناك لصالح قضيتنا القبطية المصرية العالمية
الضغط علي اليهود المرعوبون بطبيعة الحال في حال عدم مساعدتهم لنا بحقوق الإنسان هناك والترويج لهذا في محافل الأقباط الدولية ومنظمات الأقباط ونتصيد لهم أي غلطه لنشوه بها صورتهم أمام العالم إذا ما رفضوا
مساعدة الأقباط في قضيتهم القبطية وللأقباط أيضا نفوذ ويستطيعون تقليب الرأي العالمي المسيحي ضدهم وأوراق حقوق الأقباط من أوقاف مسيحية وقبطية التي آكلها اليهود كثيرة منها دير السلطان والممتلكات القبطية في إسرائيل وهي ستزيد ملف إسرائيل العامر بانتهاكات حقوق الإنسان أمام العالم
........................
john mark
28-03-2008, 01:21 PM
التعامل مع المسلمين في مصر
كيفية التعامل مع المسلمين في مصر .عندما تعيش الحيوانات الأليفة في الغابات تتعامل مع بعضها بشكل واضح وتتشارك الغذاء وكثيرا ما يشاهد البعض أن بعض الحيوانات المتوحشة تدخل إلي أماكن تجمعات أكلي الأعشاب والحيوانات الألفية وأماكن تجمعها حول برك المياه ورغم غدر الحيوانات المتوحشة إلا أن هذه اللحظات تكون لحظات التجمع حول شيء واحد وهو بركه المياه فالاثنان اشتركا في هدف واحد وهو شرب الماء من البركه او المستنقع ولا يلتفت الاثنان لبعضهم ,, لا المتوحشة للغدر والهجوم وإرهاب أو الحملان للركض والجري ابتعادا عن الافتراس ولكن يستمتعان بغريزة الشرب
تتعامل البشر في مصر من فترات طويلة بعد سقوط الخلافة الإسلامية ودخول مصر في حقبه الاحتلالات المتتالية إلي أخر الاحتلالات وهو الاحتلال الإسرائيلي علي أراضي سيناء الحبيبة ودحره في النهاية بهدف واحد مشترك أيضا وهو التمتع بالحرية
ومع هذا وتتعامل الناس تحت هدف واحد ألا وهو التنمية والعيش المشترك ولكن هل تستطيع هذه الطريقة أن تستمر في جو طائفي تغذيه الوهابية الاسلاميه المتطرفة بالتأكيد لا ولكن لابد وان يضع القبطي أمام عينه انه
لابد وان يتمسك بهذه الطريقة إلي أن يجد طريقه أفضل بل ويغذيها وينميها ولا يكون سبب في التفرقة مع إخوانه شركاء الوطن بهائيين كانوا أو مسلمين شيعه وسنه وصوفيه لأنه إذا ما اختار أن ينفصل تكون نهاية الشعب القبطي لأنه بهذا سيتخلي عن جزء هام من تاريخه وحضارته وأرضه فلا نقبل أن نترك أراضينا ولكن ننميها ونعمل علي الأشياء التي تجمعنا مع المسلمين من حيث الأهداف وطريقه تنفيذها
القبطي قادر علي البناء في أي مكان يوضع فيه ويعمره فمن الطبيعي أن يأخذ علي عاتقه الاهتمام بالمصالح المشتركة مع غير الأقباط حتى يصل بأرضه إلي مصاف الرفاهية والتطور كما يفعل مع غير المصرين خارج مصر
المسلمين مقسمين إلي ألاف الاتجاهات والطوائف وهنا لابد أن نعرف مع من نتعامل فكل منهم له نظرته وله أهدافه وله أسلوبه ولذلك لابد أن نعلم جيدا أين هي مشكلتنا الحقيقة ...؟؟
المشكلة الحقيقة هي أن الأقباط يقعون بفعل الظروف والواقع المر تحت احتلال استيطاني عربي ولابد من التعامل معه بآي شكل من الأشكال وكما حدث في الماضي بشكل فطري يحدث الآن بشكل دراسي
وقوع الأقباط تحت هذا الظرف لابد وان يجعل القبطي يفكر بالطريقة الصحيحة التي تناسبه وتناسب الموقف الذي يوضع فيه
فمن جاملني جاملته ومن أهانني ابتعدت عنه بعد أن اخذ حقي,,,, وتشكلي علي حسب الموقع أي أكون مطاطي
في رد الفعل
فمشكله الأقباط الحقيقة مع المسلمين أم مع الشرائع الغير مسيحيه أم مع شعوب طوائف أخري
المسلمين طالما تعاملوا مع الأقباط والعكس
ولكن المشكلة هي تعاليم الشريعة الاسلاميه التي تحض علي العنف
ويستخدم أجزائها هذه الطوائف العنيفة من المسلمين فإذا ما وضعت المسلمين في سله واحده خسرتهم كبشر لابد وان أعيش في وسطهم والتعامل معهم وإنما لو قسمتهم علي أساس شخصيات أكون مطاطي معها في رد الفعل
ستكون المكاسب اكبر في التعايش والسلم الاجتماعي
فليس التفكير الصوفي هو الوهابي هو السلفي هو الاخواني هو الشيعي هو القرآني هو العلماني وكلهم تحت أسماء وديانه الإسلام
فكل منهم له أسلوبه وطرقته وتفكيره بعد ان اعلم التوجه للشخص الذي أمامي أو المؤسسة التي أتعامل معها مهما كانت يكون رد فعلي علي قدر تفكيرها وأعطيها ما تستحقه من معامله طيبيه أو دفاعيه
انغلاق الأقباط في الكنائس قدر خطأه قدر حماية للشعب القبطي لأنه يفصلهم عن أبواب الجحيم ولكن قيمه التعامل مع الغير تزيده مكاسب إذا ما كان من داخله صلب مؤمن بالعرق والدين القبطي والمسيحي .
.........................................
john mark
28-03-2008, 01:22 PM
تمصير مصر
تمصير مصر ... مصر ارض تتوسط العالم كل شبر من خريطتها له قيمه نقش عليه التاريخ وسيحمل المستقبل
ومصر مر عليها المحتلين من كل حدب وصوب وهي مازالت موجودة مصر عي الأرض والتاريخ
والنيل والشعب المستمتع بأرضها
الشعب الذي يستمتع اليوم بأرض مصر هو شعب متعدد الطوائف متعدد الأعراق متعدد الجذور
فهناك القبطي المسلم من أصول مصريه وهم قله والقبطي المسيحي من أصول مصريه وهو الأكثرية والمسلم العربي من أصول عربيه وهو أكثريه والمسيحي الأعجمي من أصول غربيه وهم اقليه والبهائي المصري والمصري النوبي والمصري العربي السيناوي والمصري الصعيدي والمصري البحراوي وبدو الصحراء
يحكم نظام مصر الآن العسكر بعد ثورتهم علي النظام الملكي في مصر والانقضاض علي الحكم رافعين شعار المواطنة وعلمانيه النظام وهذه نقطه الشك فيهم ولكن الحكم المصري الآن في غالبيته عسكري عربي مسلم بحراوي وهم من يتحكمون في مقاليد الحكم في مصر فمن يدخل إلي الاجهزه الامنيه لابد وان يكون معلوم أصوله ودينه واتجاهاته السياسية ومن يصل إلي منصب قيادي لابد وان يكون من أصول مسموح بها لا غير ذلك والأساس أن يكون إسلام لضمان السيطرة علي مصر إسلاميا وعربيا بما أن الاكثريه مسلمين من أصول العرب المستوطنين الذين دخلوا إلي الأراضي المصرية للبحث عن حياه أفضل بعد الفتح الإسلامي العربي لمصر بجيش جرار كان يقوده عمرو ابن العاص المسلم العربي من جزيرة العرب المسماة الآن المملكة العربية السعودية
ومن هنا ننطلق إلي أفاق جديدة في إعادة مصرنا الغالية مصر تضم جميع الأديان والأعراق والطوائف ولكن تحت المصرية وهذا الفكر الأصولي المصري هو اصح فكر نسير عليه كمجتمع مصري يريد أن يعيش في سلام ووئام ويتقي شر التدخلات الخارجية التي تنشا بسبب الصراعات الطائفية والعرقية كصراع الطوائف الدينية في مصر الآن والصراع العرقي الشهير بين بدو سيناء ومن يختلف معهم والمصريين النوبيون ومن يختلف معهم ممن يحكمون مصر الآن
مصر أولا
مصطلح تمصيري تبناه رئيس مصر الحالي الرئيس محمد حسني مبارك وهو افاد الشعب بشكل كبير فيما اضفاه من مواطنه وتمصير علي مصر
وان حاولنا كأقباط تبني كل ما هو تمصيري مع باقي الشعب المصري بكل طوائفه سنصل كشعب مصري إلي أفاق جديدة تساعدنا علي الاستمتاع بالمصرية هذا الانتماء الذي افتقدناه بسبب المخططات علي مصر
حاولت كل الاحتلالات السابقه ان تضفي علي مصر صبغتها وفشلت فشل زريع بسبب أن الشعب المصري منكب علي مصريته التي تزهر في النيل ورؤية التاريخ المصري ليل نهار أمامه في الأماكن العامة فجعلت ثقافة المصري تعدديه منفتحة علي العالم تحترم الأخر
إلي أن وصل احد أشرس الاحتلالات علي مصر إلي نقطه بداية لخطه جديدة وهي محو هذا الفكر المصري المتحضر من علي ثقافة المصرين العامة لأسباب أهمها الغيرة من هذا الفكر المتحضر المتفتح وكرها في ماضيهم البدوي
إذن من هم المخطئين ..؟
السعودية نعم السعودية وضعت مخطط واضح جدا لإعاده تعريب ووهبنه مصر بالطريقة الاسلاميه المنغلقة الخاصة بها وهي تعلم أن بهذا المخطط ستنسف مصر من الداخل وكان دخولها ليس من الثقافة الشعبية فقط وإنما من رؤوس الحكم في مصر واستخدام كل الوسائل المتاحة في هذا وهي الأموال المعطرة بالنفط والدخول في التاريخ بان المصرين الآن معظمهم من أصول عربيه تمصرت ولابد من إعادة تعريبها وإرجاعها لأصولها وسلفها باستعطافهم بالدين الإسلامي
الوهابي الناطق بلسان حال جزيرة العرب الآن ولذلك أصبح المخطط واضح جدا للمثقفين والذي بدورهم بدءوا فبمحاربه العروبة الوهابية بكل ما استطاعوا من قوه الآن وهذا واضح جدا في فكر عموم المثقفين
طريقه تمصير مصر وإعادتها
دائما علي القبطي أن لا يتكلم فقط في الدائرة المحيطة المغلقة وإنما يوسع الدوائر المحيطة بالدائرة المغلقة
ويهدف إلي وضع النقاط المصرية دائما علي كلامه والتأكيد عليها
1. التبشير المستمر بالتاريخ المصري والحضارة المصرية
2. خلق المشاكل بين المصرين والعرب بشمل مستمر
3. إلقاء الضوء علي كراهية وغيره العرب من مصر وأهل أرضها
4. مهاجمه الثقافة البدوية وما يأتي منها علي طول الخط والتحذير منها
5. دعم الوطنيون في ضد الإسلاميين التي تغلغل منهم ثقافة البدو العرب
6. خلق حاله صراع حول من هو مصري ليوضع الجميع في موقف الباحث عن مصريته
7. الضغط علي النظام القائم ومن يخلفه باحترام الهوية المصرية في عموم مصر والابتعاد عن تعريب مصر في الفكر العام للمؤسسات الحكومية والمناهج التعليمية وإلا ستكون رده الفعل انفصاليه شديدة القوه والتطرف من أي فكر عربي أصولي تتوجه الوهابية الاسلاميه المتطرفة
8. دعم الاتجاهات المعادية للوهابية والعروبة بكافه إشكالها الإسلامية منها والمسيحية ومقاومه المستعربين من كل الأطراف جميعا لأنهم يؤثرون علي مسيره تمصير مصر وإعادتها إلي حضن التقدم والحضارة المصرية في الفكر والأسلوب وتقبل التعددية
9. دعم أي من مرشحين الانتخابات في مصر في جميع الانتخابات من هم معاديين للثقافة البدوية والمستعربة الوهابية التميمية الكارهة للتعددية والتحضر
10. البحث عن تواجد سياسي لأصحاب الفكر المعادي للتعريب عدو الفكر التمصيري الذي يرفع مستوي تفكير الشعب
11. الاستعراض الدائم بالأديان وعلاقتها بمصر وكيف تحترمها
12. مهاجمه الأفكار الناصرية والعروبية علي أساس الدين واللغة بعد أن أثبتت فشلها واستبدالها بالأفكار التي تضع مصالح مصر أولا
13. زيادة التبشير بمصر في العالم لخلق روح محبه في العالم لمصر والمصريين
14. خلق قنوات إعلاميه تمصيرية علي غرار otv أولي القنوات التمصيرية في مصر والذي يقودها مجموعه من الشباب المصري برعايه المهندس المصري نجيب ساويرس لعاده التمصير للشعب المصري والأجيال القادمة من الشباب والتي تتحدث اللغة المصرية (العامية الشعبية) في إعلامها ومحاربه أي جهة إعلاميه تضع توقيت محلي غير مصري بعد بيع أجزاء من إعلامها للمعربين لمصرنا الغالية .
15. رفض التحدث باللغة العربية ومساعده اللغات الأخرى من الانجليزية والفرنسية والقبطية المصرية والعامية المصرية علي الخصوص والتي يتخللها ألاف الكلمات المصرية القبطية والفرعونية والتي تخلق لغة مصريه خاصة مشتقه من لغات متعددة وليست الفصحى والعامية تحمل معاني تستطيع ان تصل لعموم الشعب أكثر من الفصحى المنغلقة الغارقة في المصطلحات الصعبة الفهم
16. تقبيط مصر علي جميع الطوائف كأصل من أصول التاريخ المصري وجزء لابد وان لا يفوت علي الشعب المصري تحت أي مخططات للنيل منه من اجل إرضاء جهات تعربيه تعمل في تخريب المجتمع المصري .
والسماح بل ودعم المسلمين والبهائيين الذين يردون أن يكونوا أقباط عرقيا ويريدون تثقيف نفسهم لقويا باللغة القبطية التي لابد وان تدعم ليس فقط بالكتب في الكنائس والأديره وإنما بعمل محاضرات إعلاميه قبطية علي غرار محاضرات برامج الشات علي الانترنت بل والضغط بكل الوسائل علي الحكومة لتدريسها في المدارس
في حال وصل الأقباط إلي ذروه تنفيذ ثقافة التمصير سنخلق ثقافة متطورة تدعوا إلي التحضر.
فحكم البلاد ليس بمن يصل للسلطة ولكن بمن يؤثر فيها ويؤثر في المجتمع
..................................................
john mark
28-03-2008, 01:23 PM
مسئوليه أقباط الداخل للدفاع عن حقوق أقباط المهجر والجاليات القبطية في الشرق الأوسط
للحفاظ علي الكيان القبطي
هل من المعقول أن يسمح الإنسان العاقل لأي شيء أن يضر بابناءه ؟ بالتأكيد لا وان حدث هل يستحق ان يتشرف بلقب أب ؟ بالتأكيد لا
إذن علي عاتق أقباط الداخل إباء وأمهات أقباط المهجر والجاليات القبطية في الشرق الأوسط أن يردوا الهجوم عليهم ويستخدموا جميع الوسائل من اجل الدفاع عن أبنائهم
الكيان القبطي الشعبي لن يقال عليه كيان متوحد إلا لو كانوا جميع أبنائه تحت عباءته ومحاولات المسلمين المتكررة في مصر أهانه أقباط المهجر وإهدار حقوقهم منذ بداية تدخل أقباط المهجر بما يمتلكونه من نفوذ وتأثير عالمي قادر علي تحريك السياسة الدولية ضد النظام المصري وما يرعاه من ثقافات داخل المجتمع تضر بالكيان القبطي وبدأت مع المهندس مايكل منير الناشط الحقوقي واحد أقباط المهجر والذي رمي بأول حجارة حركت المياه الراكدة المصرية تحت المظلة القبطية المتمثلة في الأب الروحي المهندس عدلي ابادير والقيادة المتعصبة القوية لمثقفين الأقباط في المهجر مثل المهندس كميل حليم والمفكر مجدي خليل وتوحدت مع أقباط الداخل في مواجهه أيادي الشر التي تعبث بأمن مصر....... القادمة من الصحراء البدوية وإعادة الحقوق المسلوبة من الكيان القبطي في مصر والعالم
حقوق السمعة لأقباط المهجر المنتهكة من قبل المتطرفون ومسئوليه الدفاع عنها من أقباط الداخل
كثيرا ما حاولت الأيادي الخفية المتربصة بأبناء مصر الأقباط في المهجر تشويه سمعتهم واتهامهم بالخيانة والصهينه والعمالة للدول العظمي وأنهم ورقه ضغط علي النظام المصري من القوي العظمي في الكوكب
وهي كلها اتهامات باطله لا تسمن ولا تغني من جوع فلا هي حلت القضية القبطية وحقوق الطوائف ولا هي
تخلصت من صداع أقباط المهجر الذي بات يأرق قوي التطرف داخل مصر بجميع أشكالها الحاكمة منها والجماعات
ولذلك فالقبطي الآن وقعت عليه مسئوليه الدفاع عن أبناءه الأقباط في المهجر وعدم السماح لأي إنسان تسمح له نفسه بالتهجم عليهم
حقوق الانتخاب
تقع علي مسئوليه أقباط الداخل أن يتجهوا إلي الاشتراك في الرأي من خلال إخراج بطاقات انتخابيه ليتم وضع رأيهم في الحسبان وهو الأفق الجديد من تطور القضية القبطية داخل مصر بان يشترك الأقباط في الانتخابات
وعدم إقناع الذات أنها مزوره ولكن لإرضاء الضمير في أن الأقباط لم يخفقوا أو يقصروا في تواجدهم في الحياة السياسية المصرية ولو حثي بالانتخاب وليس بالانضمام إلي الأحزاب ولذلك المسئولية الآن علي الكنيسة القبطية في أن تضغط علي شعب الكنيسة بالتقدم نحوا الانتخابات ومساعده القيادات القبطية السياسية التي تطلب بهذا في مصر الآن وقت كتابة هذه البروتوكولات مثل المهندس مايكل منير السياسي المصري القبطي برعاية القيادات القبطية الداخلية من الإباء الكهنة أو رجال القانون والمفكرين الأقباط المدافعين عن القضية القبطية المصرية
ولذلك مسئوليه أقباط الداخل في ألمطالبه بإشراك أقباط المهجر أبنائهم في كل الانتخابات عن طريق السفارات وهذا سيخلق جوا من التقارب بين المصريين من أقباط المهجر وطوائف المصريين الاخري في المهجر مع السفارات المصرية هناك بدلا من الكراهية المتبادلة بينهم والتي تؤثر سلبا علي الوطنية وتجعلهم فريسة سهله لمن يردون تجنيدهم ضد وطنهم بطوائفه وأديانه
حقوق التواجد ومعدم الملاحقة والمتابعة
مسئوليه أقباط الداخل في الدفاع عن حقوق أقباط المهجر والجاليات القبطية في الشرق الأوسط هي أساسيه ولاغني عنها شعبيا وكنسيا والإعلام بها بشكل مستمر وان أقباط الداخل عليهم مسئوليه التصدي لمخططات الاجهزه الامنيه ومهاجمتها بالمظاهرات الشعبية المتجمهرة المدمرة إذا لزم الأمر لمنعها من متابعه وملاحقه ومنع أقباط المهجر من العمل داخل مصر كما من حدث من حادثه لن يغفرها التاريخ مع منظمه مسيحي الشرق الأوسط والأسري الأقباط في سجون النظام الثوري الاستيطاني علي مصر الآن وأي أحداث في المستقبل
الدفاع الشعبي والكنسي الخاص للجاليات القبطية المستضعفة في الشرق الأوسط
مسئوليه الدفاع القبطي الداخلي عن أبنائهم من الجاليات القبطية المستضعفة في دول جزيرة العرب
والمتمثلة في دوله الكويت ودوله الإمارات ودوله إسرائيل ورغم إنها دول متحضرة ومتفتحة ولكن بها جماعات إسلاميه واتجاهات إسلاميه خارجية من إسلاميون المهجر خارجية تريد أن تنال من الجاليات القبطية المصرية علي أراضيها ولذلك مسئوليه الكنيسة القبطية علي المستوي الرسمي وقيادات رجال الكنيسة رعاية أبنائها من الأقباط المصرين في هذه الدولة وغيرها من الدفاع عنهم من تشويه السمعة والاستهداف كما حدث مؤخرا من الهجوم الإعلامي علي كناس دول الخليج ومناقشه مسألة تزايدها
وبما أن الكنائس القبطية جزء أساسي من هذا فمسئوليه أقباط الداخل الدفاع عن الجاليات القبطية المصرية في الشرق الأوسط
واستخدام الضغط علي الحكومة وتهيج المظاهرات والخطاب الإعلامي العالمي إذا لذم الأمر وكان هناك إخفاق حكومي في حماية رعاياها المصرين من الأقباط
......................................
john mark
28-03-2008, 01:25 PM
الاتحاد مع المصالح العامة للدولة العظمي والقوي الدولية
المصالح الدولية هي التي تحدد السياسة في العالم فمصلحه الأقباط بمسانده مصالح حلفائهم
من هم حلفاء الأقباط .؟
حلفاء الأقباط من يدعمون قضيتهم .
حلفاء الأقباط من يقفون في الحياد ضد مواجهتهم .
حلفاء الأقباط من لا يردون أن يقتلوهم ويبيدوهم .
حلفاء الأقباط من يرحموهم ويعطفوا عليهم .
حلفاء الأقباط من لدي الأقباط معهم مصالح اقتصاديه ناجحة .
حلفاء الأقباط يرفع لواء حقوق الإنسان والحرية والمساواة والحكم العلماني .
.................................................. .................................
ماذا يفعل الأقباط إذا ما أعلنت السعودية غدا أنها ستدعم قضيه الأقباط والحريات الدينية والعرقية في مصر
بالأموال والإعلام .... هل سنرفض السعودية لمجرد أن إيمانها غير إيماننا
إذا رفضنا السعودية ..؟ يكون الأقباط بهذا هم وجهه جديد للتطرف والإرهاب
إذا قبلوا السعودية ..؟ يصبحون بحق دعاه سلام مثل إيمانهم
أهدافنا هي أساس حياتنا ..... نقسم العالم كله معنا أو ضدنا , ومن هم معنا هم حلفائنا, فلانعيش من اجل أي قضيه أخري سوي قضيتنا لا نحيا إلا للدفاع عن إيماننا لا نؤمن إلا بمسيحنا لا نصلي إلا في كنيستنا القبطية
أرثوذكسيه كانت أم كاثوليكيه فنضع العالم كله تحت رايتنا القبطية من يحترمها يحترم من يرفضها يهاجم
مصالح الأقباط ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية :
مصالح الأقباط هي الفوز قضيتهم والوصول إلي المساواة والعدل الذي لن يقبل بغيره او اقل منه بكل ما تحمله
القضية من جروح والآلام صعبه وكبيره وتاريخيه في همايونية الاضطهاد والاستهداف والمذابح والتي كان افجعها علي الإطلاق مذبحة الكشح الحزين فهي ضربت الوجدان القبطي كله في أنحاء الدنيا
قضيتنا من يدعمها فنحن ندعمه من يرفضها فنحاربه
مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط هي السيطرة علي النفط كقوة طاقه و محاربه الإرهاب وتمكين الديمقراطية والحرية وحماية امن إسرائيل فأي منها نريده كأقباط وهي تتلخص في مطالبنا من ديمقراطيه ومساواة وعدل ومحاربه الإرهاب واستقرار المنطقة ولبنان ورفض زعزعه استقرار لبنان
وبهذا وضع مصالحنا القبطية في نفس طريق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية يضمن دعم تحقيقها وحمايتها
.................................................. .........................
مصالح الأقباط وربطها بمصالح الموارنة والفرنسيين والأمريكان والمسلمين الشيعة بالتيار الاقتصادي .
يستطيع اللوبي الماروني اللبناني أن يصل إلي أماكن صنع القرار في فرنسا كما في أمريكا واستخدامه الأساليب الممكنة من سياسيه ودين واقتصاد واتصالات وعلاقات ودية يجعله شديد التأثير في أماكن صنع القرار
فبربط المصالح القبطية بالمصالح الفرنسية اللبنانية يجعل مصالحنا القبطية تدخل أفاق جديدة في أوربا متجهه إلي البرلمان الأوربي
فالاتصال بالعالم يأتي علي ثلاث محاور :-
-الاتصال الديني علي مستوي الكنيسة القبطية والكرسي البابوي في مصر مع البطريركية المارونية بشكل دائم
-الاتصال السياسي عن طريق منظمات أقباط المهجر مع سياسيون لبنان وقاده التجمعات المسيحية و 14 أزار ومتابعه السياسية اللبنانية والتوغل بداخلها لجعل الموارنة دائما يربحون اللعبة السياسية داخل لبنان وحلفائهم وربط المصالح القبطية بما يحدث من خلاف مع حزب الله الإسلامي الشيعي ووضع الهدفان في قالب ديني عرقي وهو تهديد الأمن القومي المسيحي في الشرق الأوسط
-الاتصال الاقتصادي هو أساس المصالح في العالم كله, فبمؤتمر اقتصادي قبطي واحد يستطيع الأقباط أن يتداخلوا مع العالم ,,المؤسسات الاقتصادية المصرية المملوكة لأقباط داخل مصر ستجد فرصه لها بالاتصال عن طريق مصالح الأقباط باتجاهات عالميه مختلفة فهو انتقال إلي مستوي اعلي ومختلف للقضية القبطية عالميا, فمؤتمر اقتصادي أول للأقباط سيوحد الأهداف والمصالح داخل وخارج مصر قبطيا بإشراك مؤسساتنا الاقتصادية داخل وخارج مصر ومنه إلي دعوه رجال أعمال ومؤسسات اقتصاديه كبري نربط أهدافنا بها
مثل موارنة لبنان في المهجر ومسيحيوه مثل اغني رجل في العالم كارلوس سليم اللبناني المكسيكي
فان كان كارلوس لا يلتفت إلي ما يحدث إلي زويته في لبنان نجعله يلتفت اذا كان يشعر بهم نجعله يتألم بسبب
ما يحدث لهم ولمسيحيي الشرق الأوسط بعرض قضيانا من نافذة إعلاميه قبطية علي الستالايت والانترنت
وربط مصالح الجهات الاقتصادية الكبيرة في العالم بالمصالح الاقتصادية للمؤسسات القبطية المصرية داخل
مصر وخارجها وهذه السياسية تطبق علي الجميع
تدويل القضية القبطية إيرانيا هو بعد أخر بالسياسة والاقتصاد والدين
السياسة القبطية الإيرانية وهي المصالح المشتركة فمصالح إيران تشيع المنطقة ووضع نفوذها عليها
فاذا تركت الولايات المتحدة الأمريكية القضية القبطية ومصالح الأقباط إلي النظام الحاكم علي مصر
ليفعل بهم ما يشاء مقابل أهداف أخري لها تفضيلية علي مصالحنا فيوجد ألف باب أخر سيكون ضد مصالح أمريكا في مصر والعالم من ناحية الأقباط وتحالف جديد مع جهة أخري وهي ورقه متاحة الآن أمام أقباط مصر
وهي ورقه ألازمه الشيعية في مصر وربطها بعلاقات مسيحيه شيعيه في مصر دينيه وعرقيه قبطية مصريه
شيعيه إيرانيه بمسانده شيعه مصر
الإعلام الإيراني إذا ما دخل فيه الأقباط ووصلوا له هو لفته قويه عالميا علي القضية القبطية وهو يربط مصالحه بتلويح إيراني بمصر من جهة أخري كانت مصحوبة بحالات توتر مستمر وأخرها رفض مصر إعادة العلاقات الدبلوماسية بإيران بسبب احتفاء الثانية باسم شخص قتل السادات المكروه قبطيا
التحالف مع القوه العظمي والقوي الدولية من اجل مصالح الأقباط وقضيتهم القبطية العادلة في أرضهم مصر
هو سعي وكفاح دولي من اجل تدويل القضية القبطية للضغط علي النظام في مصر وإذا ما أراد النظام المصري سواء القائم الآن أو بعد غد أن يتخلص من أوجاع الأبواب التي ستفتح في وجهه وتحرجه أمام المجتمع الدولي وإذا ما كنت الدولة المصرية كحكم تحارب الرافضيين لها ولا يوجد بهم قبطي واحد فهي الآن ستحارب طائفة شعبيه كاملة ستتحول إلي عصيان مدني شامل ولذلك فعليها الإسراع في تنفيذ مطالب الأقباط وهي معروفه للجميع .
__________________
john mark
28-03-2008, 01:27 PM
مكافحه الإحباط والحروب النفسية
الحرب النفسية جزء لا يتجزأ من أي حرب ونتيجتها دائما ايجابيه إذا ما خضع لها الجانب الأخر
المحاولات المستمرة لوضع مصطلحات وأسس في الحديث كأنه من المستحيل تغيرها هي جزء من الحروب النفسية التي تضع عليك شيء(( هلامي )) يتصور لنا انه غير ممكن تغيره .. هو حقيقة نراها
ولذلك عندما بدأ صوت الأقباط يعلوا بسبب شده الظلم والقهر عليهم احدث هذا ضجة كبيره في عالم الإرهاب لأنه من غير المتوقع أن يسمع صوت يعلوا صوت الجبروت القاسي ولذلك فأصحاب هذه النوعيات من الحروب وبث الإحباط يعلمون أن البالون الوهمي المنفوخ أمام أفواهنا سنفجر في وجههم عندما نتكلم ونرفض وخاصة في الأمور التي فرضت وكأنها مقدسات كما من يكذب الكذبة مائه مره فتصبح حقيقة في قلبه.
مستوي الحروب النفسية التي شنها أعداء الحق علي الأقباط لكي يسكتوا دائما كانت بالقتل والإرهاب والترهيب المستمر... فدائما الكلام عن الغالبية العظمي للتخويف الأكثرية المتحكمة لإجبار المطالبون برفع الكلم عنهم علي السكوت
التذكير بالخط الهمايوني والجزية والقهر وعكسه اليوم من نعيم يعشيه الأقباط في مظالم الجحيم التاريخي الماضي وكأن المقارنة بين القتل بسلخ الجلد والقتل الرحيم بالسم وهي مقارنه إن صح بها القول خبيثة
والاثنان نتيجتهم واحده وهي القتل وان اختلفت الأساليب المتطرفة
استطاع المحاربون للحق والحقيقة أن يروجوا فكره نعيم الأقباط وأنهم في ازهي عصورهم كي يكفوا عن مطالبه حقوقهم المسلوبة في عصر استطاعت شعوب كثيرة أن تنال حريتها والجميع يعلم أن الحرية والديمقراطية والمساواة إن طبقت في مصر سيكون لها بالغ الأثر علي هؤلاء المتطرفين لأنهم من غيرها يستطيعون أن يفعلوا كل شيء تحت بند عقائدهم
دائما تجد المسنون من الأقباط يقولون أن الآن هو ازهي عصورنا لأنهم يقارنون بين المجازر والحوادث
فالمجازر كانت أهوال أما الحوادث هي قتل شاب أو فتاه أو هجوم علي كنيسة ما هو الضرر القومي علي الشعب القبطي منها !
وهم من صدقوا الحرب النفسية التي تشن عليهم وهي مقارنه بين الماضي الدموي والحاضر الاضطهادي الأكثر ظلما ووحشيه لأنه يحدث في عصر يشهد فيه العالم حاله من الحرية والمساواة وحقوق الإنسان فمن يظلموه في عصر كهذا كمن يقتلوه ألف مره في العصور المظلمة
الحروب النفسية وكيفيه التصدي لها . الطرق التي تستخدمها الدول والمجتمعات العرقية أو الدينية للدفاع ضد الحروب النفسية هي بكسر كل المقدسات الموضوعة سلفا من قبل أشخاص بعينهم علي الأقباط وكشف المخططات التي يشنها علي الأقباط من يريدون بهم الشر ووضع حلول لها وطرق للتصدي لها
هل يصدق إنسان عاقل أن عذر أجهزه الأمن المصرية عدم السماح للأقباط بحريه المواطنة الحقيقة في أرضهم مصر هي وجود الخط الهمايوني العثماني داخل أجندتهم فانه عذر أقبح من ذنب والرد عليه هو بضرب كل مسلماتهم التي بها يؤمنون من دين وعقيدة ومقدسات وخطط وقوانين وأساليب سيئة والاستعانة بكل الوسائل الممكنة والغير ممكنه لتدميرها وضربها في قلبها كمن يضرب مصاص الدماء في قلبه كي يحترق .
شن حروب نفسيه عكسية مضادة هي وسيله أثبتت نجاحها علي مر الصراعات في العالم من استعراض القوي والنفوذ ونتيجة الظلم تجعل من الحرب النفسية أسلوب غير مجدي بالمرة مع قوم يفهمون ويعلمون بمجري الأمور وبواطنها ويردون الضربة بألف اقوي منها وبأي طريقه ممكنه .
الإحباط يزيد الأمر سوءا لتصبح كره بولي نج
إن وضعك العدو الذي يريد الشر لك في موضع الإحباط تكون النتيجة سلبيه بالنسبة إليك والضربات ستانهال عليك من حيث لا تعلم وستصبح فريسة سهله للذئاب البشرية تأكل لحمك وعظمك لتصبح شيء هلامي ليس لك وجود
انظر إلي نفسك إن جلست في مجلس شباب ولم تعرف كيفيه الرد السريع والبديهي وتكون حاضر الذهن ماذا سيحدث لك من كلمات تصاحبها ضحكات عاليه تسخر منك بل ستصبح كالبول نج بين أيديهم أما إن كنت قادر علي التلون... العب باللعب والجد بالجد والقوه بين أنيابك دائمة من المستحيل أن تكون كره بولي نج
لاحظ عندما تضرب مره ولا يوجد رد فعل في أي حادث حصل للأقباط ماذا يحدث يأتي التوابع خلفه مباشرتا
وتتوالي الضربات حتى ترفع راية الاستسلام وتتمني أن تضرب بعصا واحده بدلا من ألف وهو في كلتا الحالتين خطأ فمن غير المسموح أن تضرب من الأساس ولكنها جزء من حرب نفسيه تصل فيها إلي نقطه الإحباط لكي
تتمني أن يفتح راسك علي أن تقطع من مكانها .
كيفيه التصدي لهذا هو رد الصاع صاعين فان علم من يهاجمك انه عندما يهاجمك سيتضرر من المستحيل أن يفعلها فان وقفت أمام الأسد وأنت تعلم انك عندما تصفعه علي وجهه لن يستطيع ان يفعل لك شيئا فستتلذذ بالضرب وتعاود الضرب فيه مره أخري
ولنا هنا أمثله متعددة مثل ما حدث في غيط العنب في الإسكندرية وأخرها ما حدث في أحداث الهجوم الإرهابي علي الأقباط في الإسكندرية بعد أن هاجم متطرف ثلاثة كنائس في وقت واحد وقتل رجل قبطي مسن أمام هيكل الكنيسة بسيفين كبيرين وخنجر مسموم
كانت انتفاضه الشارع القبطي السكندري بمثابة ناقوس خطر جعل من يريد اللعب في الإسكندرية عليه التفكير
ألف مره قبل أن يفعلها رغم ما يحدث لهم من مناوشات مستمرة
لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار مضاد له في الاتجاه يسبب الخسائر لمن يفعله فلا يقدم علي فعله
..................................................
john mark
28-03-2008, 01:29 PM
استنزاف القوي
هذاالاسلوب بموجب الاتفاقيات الدولية في الحروب لنا الحق في استخدامه كوسيلة ضغط في وجوه أعداء الأقباط والمسيحيين في مصر إذا ما حدث أي ضغط من أي نوع علي الشعب القبطي ليتخلي عن مطالبه مثلا أو ليجبر الأقباط علي طاعته ولذلك فان الأقباط والكنيسة لابد وان يكون لها أوراق ضغط ودفاع .
فإذا انتظرنا أن يعطينا الحكام حقوقنا نكون واهمين فان الحقوق تنتزع ولا توهب إلينا
ولذلك لابد من استغلال الأوضاع في مصر لعمل بلبله قويه تحت حوافر الشر لنزلزل الأرض تحت أقدامهم ولنا في هذا أوراق كثيرة .
النظام المصري الآن تخوفاته جميعها تندرج تحت منع تعدد الطوائف في مصر كي تكون دوله ذات طائفة واحده وتقوم بأسلمه الأقباط وهذا ما نرفضه ونحاربه وننتصر فيه وسننتصر والمتنصرون خير دليل علي نصرنا رغم أننا نحارب دوله ولكن استنزاف قوي الشر هو أساس في تقليل قوته وهيمنتة
أوراق الضغط هي استنزاف لقوي الشر في الوقت الحالي ويطبق مثلها علي حسب الظروف في المستقبل البعيد :
-إعطاء ارض للبهائيين تتكفل الكنيسة ببنائها كمعبد لهم لتضع الحكومة في مأزق أمام العالم
- إعطاء ارض لبناء مسجد للمسلمين الشيعة لعمل لتجبر الدوله علي الاعتراف بطائفتهم وتترك لهم فتنتهم تأكلهم
- عمل علاقات متمثله زيارة دينيه كنسيه مع الدولة العظمي دون الرجوع للنظام
- عدم استشاره النظام في التحركات الدولية للسياسيين الأقباط
- تقويه العلاقات بالفاتيكان ضغطا علي المسلمين الكارهين له الآن .
- دعم التشيع والبهائية في صفوف السنة وفضح ممارسات النظام مع الطوائف غير الأقباط للضغط علي الحكومة المصرية وخلق قوي اخري تناطح لتخفف من هيمنه الطائفه الكبري والتي يستغلها المتطرفين في الترهيب بإضطهادهم ودعم بديل قادم قوي اسلامي وهو الشيعيه والصوفيه لضرب الوهابيه السعوديه علي مصر .
- مساعده الطائفتان المسيحيتان الإنجيلية البروتستانتية والكاثوليكية في بناء الكنائس.
- منع موائد الأفطار للمسلمين في رمضان علي المستوي الرسمي عند إغضاب الكنيسة .
- رفع الأعلام السوداء كعصيان مدني علي جميع منارات كنائس مصر والأديره والإبراشيات القبطية في العالم .
- رفع العلم القبطي علي جميع المحافل القبطيه السياسيه والدينيه اذا ما تم تخوين الأقباط او تهديد امنهم القومي .
- منع الزيارات للأزهر الشريف والمحافل الدينية الاسلاميه السنية واستبدالها بالشيعية إذا لم تنهي الدولة مشكله
مكسموس المنشق والمحارب للكنيسة القبطية الآن وتطبيق هذا علي كل المواقف في المستقبل .
- عمل مظاهرات يوميا تكلف النظام أموال بسبب حالات الاستنفار التي ستعلنها الدولة .
إذا ما أذادت الحكومة من الوضع القبطي داخل مصر في عدم الحماية من الإرهاب أو الدعوة سنضرب النظام بأفعال تجعل الدولة تاهتز ولابد من أكل الغداء قبل العشاء وإلا أصبحت الساعة ترجع للخلف
.........................................
john mark
28-03-2008, 01:30 PM
التضامن مع قضايا المضطهدون من الأعراق والأديان المختلفة
إن نقاط الضعف في أي نظام يحكم ارض في العالم تساعد في التعامل معه لتغييره وان النظام المصري القائم منذ سنين هو نظام عنصري يقوم علي أساس الدين والعرق فالنظام المصري بعد الثورة التي قام بها الضباط الأحرار أعلن النظام فيها انه نظام إسلامي سني الدين عربي العرق وتجاهل تماما مصريته وتجاهل الأعراق المصرية والدينية المختلفة وأولها العرق القبطي الخاص بالمسيحيين والعرق النوبي والدين المسيحي ومن يعتنقه من غير الأقباط مثل المسيحيين من أصول غربييه او غير مصريه أو المسيحيون الجدد وهم غير معترف بهم أو السماح لهم بالتحول بالأوراق الرسمية إلي الديانة المسيحية كجزء من إيهانه الديانة المسيحية وإجبار الإنسان علي البقاء في الإسلام والإجبار علي اعتناق الإسلام كدين له حتى لو كان رافض لهذا الدين وهذا حدث أيضا مع المسيحيين الذين اعتنقوا الإسلام وأرادوا أن يتركوه بعد أن اكتشفوا انه دين غير صحيح وبمثابة من أخطاء من وجهه نظرهم وهي نفس وجهه نظر المتنصرين المعتنقين للديانة المسيحية .
فنظام مصر القائم منذ سنين طويلة تجاهل اللغة القبطية وتجاهل الحقبة القبطية وهي أهم حقب التاريخ المصري والتركيز علي حقبه وجود العرب في مصر وهي الفترة المعتبرة احتلال العرب لمصر عالميا ويؤكدها المؤرخين في أنحاء العالم من لهم علاقة بدراسة التاريخ المصري
ما حدث من المعروبييون في مصر من انقضاضهم علي الحكم في مصر تسبب في أزمة للأديان والأعراق المختلفة فتفاقمت أزمة القضية القبطية في مصر إلي أزمة النوبيون في جنوب مصر إلي أزمة البهائيون
وعدم الاعتراف بهم كطائفة دينيه إلي أزمة المسلمين الشيعة لعدم الاعتراف بمذهبهم تاريخيا في مصر وكمذهب حالي داخل مصر إلي أزمة طائفة المسلمين القرآنيين في مصر وعدم الاعتراف بمذهبهم كمذهب إسلامي داخل مصر واضطهاد ومهاجمه الصوفية في وسائل الإعلام الحكومية كما يحدث مع باقي الطوائف التي تهاجم بشكل دائم واهم اكبر طائفة في مصر وهي طائفة الأقباط العرق الأصلي لمصر ودينهم المسيحي إلي الأزمة السيناوية والتي تأرق اهل سيناء البدو المصريون من أصول عربيه وهم أهل هذه الأرض مع كل المسيطرين عليها علي مر الزمان. .
الطائفة البهائية ودعم الأقباط لها
يوافق الشعب القبطي المصري علي رفض الديانة البهائية كمعتقد يتوافق معهم أو يعترف بالمسيحية فالمعتقد البهائي كدين خرج من الطائفة الإسلامية الشيعية وجذوره فارسيه شيعيه دخل مصر منذ فتره طويلة وكان معترف به كمعتقد وهي لا تؤمن بإلوهية المسيح بل تعتبره مجرد نبي رغم الاعتراف باسم يسوع وهو المخلص وهو أساس الديانة المسيحية الذي يتدين بها الأقباط واكبر عدد من البشر علي كوكب الأرض فبعد أن أعلن جمال عبد الناصر رئيس مصر الأول بعد قيام الثورة بعد ان أطاح باللواء محمد نجيب قائد التنظيم ليحتل مركز رئاسة قياده الثورة بحجه أن البهائيون عملاء لإسرائيل بسبب أن مرقد بهاء الله رسول البهائية حسب الديانة البهائية في إسرائيل ارض الأديان ولم يكلف خاطره يتهم نفسه بالخيانة بسبب وجود المسجد الأقصى هناك أيضا أو اتهام الأقباط والمسيحيين بالخيانة بسبب وجود الكنيسة المقدسة كنيسة القيامة وبيت لحم أيضا في نفس المكان ولكن هي كانت حجه استخدمها ليتخلص من نمو هذا الدين الذي سيؤثر علي الدين الإسلامي السني وسيطرته علي البلاد من وجهه نظرهم وهي جزء من اضطهاد النظام الإسلامي العربي علي مصر
ولذلك علي الأقباط مسئوليه الدفاع المستمر عن حقوق الإنسان البهائي في المعتقد وبناء دور العبادة وان تكون ألازمه البهائية جزء من القضية القبطية الحقوقية قضيه مصر الأولي وأزمتها الرئيسية .
وتصعيد الموقف مع النظام المصري بتدويل ألازمه البهائية عالميا علي أكتاف القضية القبطية ومساعده البهائيين علي بناء أول معبد بهائي لهم في مصر بأي شكل من الأشكال حتى لو وصل الأمر بناء معبد لهم كأمر واقع يسبب أزمة مع الحكومة المصرية اذا ما استمرت علي أسلوبها العنصري في التعصب ضد الأقليات الدينية والعرقية وهذا لتوزيع التطرف الإسلامي السني علي طوائف متعددة وليس المسيحية فقط لان الوضع هو حقوق وليس حرب ضد مذهب معين كما يصوره أعداء الحرية والديمقراطية من الإرهابيين والمتطرفين الوهابيون السنة .
المذهب الشيعي الإسلامي والأقباط في مصر
المذهب الشيعي تاريخيا هو من تحكم في مصر لفترات طويلة فيما يسمي في العصر الفاطمي وهو من أكثر العصور التي شهد الأقباط فيها اضطهاد لهم علي يد الحاكم بأمر الله ولكن رغم هذا فمن مصلحه الأقباط الآن استبدال المذهب السني التي تتغلغل من خلاله الآن الأفكار المذهبية الوهابية القادمة من السعودية لنغزو وتسيطر من جديد علي المذهب السني بعد أن وصل لمراحل متطورة في الاعتدال والفكر المتقدم لتعيده والأزهر إلي الأصولية الإسلامية البدوية المعروف بالإسلام ألمديني الصحراوي والتطرف والإرهاب لكل ما هو مختلف عنه استنادا لنصوص دينيه إسلاميه قي كتاب المسلمين المسي قران كريم تدعو لتقل المختلف عنهم في المذهب والفكر وتكفيره وسبي كل ممتلكاته ولهذا من مصلحه الأقباط أن يكون هناك قوه أخري تقلل من تطرف المذهب السني المصحوب بالوهابية المتطرفة فيكون بمثابة قوه أخري بديله عن الموجودة الآن أو منافسه لها .
مسئوليه الأقباط في المستقبل هي دعم القوي الشيعية في مصر وحقوق المسلم الشيعي المصري والمقيم في مصر
كانسان من حقه أن يتعبد وان ينعم بالأمن والرخاء طالما يدفع الضرائب ويؤدي الخدمة العسكرية وينمي الدولة بالتجارة او لا يضر الدولة بأعمال إرهابيه من شغب وتدمير وهنا نضمن ولاء الشيعية لنا كأقباط في المستقبل
لأننا نكون بادرنا بعمل ضغط لأخذ حقوقهم كمسلمين شيعه وفي جميع الأحوال تكون الإستفاده هي امتصاص
التطرف وتوزيعه وتشتيته لتخفيف الإرهاب والتأكيد علي أن الأقباط لا يدفعون عن حقوق بشكل طائفي ضد الإسلام كما يدعي المتطرفون الإرهابيون
أهل النوبة وحقوقهم المسلوبة من قبل مجلس قياده الثورة العسكرية .
مسئوليه الدفاع عنها من المدافعين عن حقوق الإنسان من الأقباط وغيرهم .تنهي مشكله حقوقه موجودة في جنوب مصر لا يشعر بها سوي أهلها فأي مصري تتحدث معه في موضوع أزمة النوبيون داخل مصر الموجودة في الجنوب لن تجد أي معلومات عنها بداخله وهذا بسبب المؤامرة التي تحاك ضد النوبيون بتغييب الشعب المصري إعلاميا عن هذه القضية ولذلك لابد من إلقاء الضوء عليها بعد أن تم احتلال أراضيهم من قبل ضباط الثورة والأراضي التي خسروها تحت مياه بحيرة ناصر التي سببها السد العالي احد اكبر المشاريع القومية للشعب المصري ككل ولكن كان من الأجدر إعطاء أصحاب الأراضي من أهل النوبة تعويضات بل كانت التعويضات احتلال كثير من الأراضي وزعت علي القواعد الخاصة بالجيش المصري وأخري أخذها أبناء ضباط قياده الثورة وكل يوم يمر علي أهل النوبة هو اسود من الذي يسبقه من اضطهاد وتعذيب وتغطيه إعلاميه علي ما يحدث لهم مما أسفر علي هجرات جماعية لأهل النوبة خارج مصر وانتشارها في دول الخليج خاصة هروبا من الحياة القاسية في الجنوب المصري وهو القطر النوبي المصري ولذلك لابد من إعلام العالم بما يحدث لهؤلاء المصرين داخل مصر .
أهل سيناء البدو وتجاهل مصر لتوفير الحياة الكريمة لهم
تتعامل السلطة المصرية دائما مع أهل سيناء علي أنهم مصريين من الدرجة الثانية فهم مهانين في جميع المؤسسات الأمنية والعسكرية بل وممنوعون تماما من الكليات ومراكز التدريس العسكري مثل الأقباط والشيعة والبهائيين اذا ما تم التعرف علي انتماءات الأخريين الدينية علي عكس الأقباط المرفوضون علي أساس رسمي في الدولة وهو أبشع أنواع الاضطهاد والتخوين وانعدام المواطنة لأهل مصر
فمن الطبيعي أن يتم مساعده هؤلاء إما أن تساعدهم مصر أو تترك سيناء لأي دوله أخري تستطيع إدارة شؤونها وتنميتها وعمل رخاء لأهلها واحترام حقوقهم تحت إرساء مبدأ عام في النظام والدستور سواء الآن أو في المستقبل يحمي المواطنة والمساواة في التعامل مع حاملين الجنسية المصرية
مساعده الطوائف المصرية هي بمثابة خلق أزمة أمام الدكتاتورية الدينية العرقية التي تسيطر علي مصر
كدرع في وجهه من يتهمون الأقباط أنهم هم فقط من يطالبون بحقوقهم وكأنها جريمة
ومن هنا النظام القبطي المتبع يكون بدعم حقوق الإنسان لأي مصري ومن يرفض إعطاء الحقوق يكون هو الإرهابي راعي الإرهاب والتخويف في مصر.
__________________
john mark
28-03-2008, 01:32 PM
الانتشار الإعلامي
كلمه إعلام في معناه هي منبر يخاطب منه الناس ليتم إيصال رسائل معينه لهم من اجل قضيه معينه أو سيطرة
علي العقول والأفكار بهدف معين من خلال الشبكة العنكبوتية أو الأقمار الصناعية أو المؤسسات الصحفية
الأقباط في حاجه ماسه تدويل القضية القبطية بسبب تجمد الأفكار وزيادة التهجم عليهم والوضع الديني المحتقن في الشرق الأوسط بأكمله وهو ما يؤثر سلبا علي امن واستقرار الأقباط وهو ما يستغله الإسلاميون والملحدين أعداء الأقباط والإيمان المسيحي للنيل منهم وسط زحام المشاكل العالمية
ولذلك الإعلام الموجهة الآن هو أداه قويه لضرب القوي التي تريد اخذ فرائسها في الخفاء وتحقق المكاسب علي المدي الطويل فنجد انفسنا وسط بحار عميقة إما أن نغرق أو نترك أنفسنا للقروش تلتهمنا ولكن إذا عشنا حيتان قويه لن تستطيع القروش التهامنا كمجموعات الدلافين الدائمة التوحد ضد القروش فتجدهم أقوياء رغم قلتهم في البحار بجانب القروش
الإعلام الالكتروني ابرع فيه الأقباط في عرض قضيتهم ومشكلاتهم التي يتعرضون لها بسبب الأديان المتطرفة التي تريد النيل منهم
ولكن إلي لحظه كتابه هذه السطور لم نجد قناة واحده تعلي مشاكل الأقباط وتكون إعلام موجهه للغرب وتدويل القضية يكون هدفها .
القناة الإعلامية الفضائية مطلب أساسي من اجل القضية القبطية ولكن ما هو أكثر منه أن يكون لدي الأقباط أكثر من قناة يعملون بشكل متوازي كلوبي له أفكار واحده وله أرائه ومطالبه ويهاجم من خلال هذه المنابر كل من يعادي التواجد القبطي في العالم في أي قطعه من العالم وطبعا لتغطيه أمور الأقباط الداخلية
المؤسسات الإعلامية الصحافية
توجد لدي الأقباط قنوات دينيه فقط ومواقع الكترونية وأيضا جريده قبطية ضعيفة ليست في قوه المؤسسات الحكومية الإعلامية ولذلك إيجاد متسع داخل الجرائد الحكومية التي نطالبها بان تتعطف علينا والسماح لنا بان نطلب منها عرض مشاكلنا وترفض ونطلب أن يكون لنا تمثيل كوجهه نظر دينيه في بعض القضايا أو ناشطين سياسيين في بعض القضايا السياسية كعرق مصري اساسي
أو حتى وضع حوادث الأقباط في شكلها الصحيح دون تعميم أو تزييف للحقائق ونظل نطلب ونكرر علي أننا مواطنين ونطالب بحقوقنا في هذه المؤسسات الصحفية المتحكم بها النظام الحاكم
السؤال لماذا ننتظر أن يتعطف علينا الآخرون لنأخذ حقوقنا .؟ إذا كان الأقباط يردون حقوقهم عليهم بانتزاعها وليس مطالبتها
فماذا ننتظر القطار بعد أن يفوتنا ثم نطالبه بالرجوع لكي نركب فيه ..!
بدلا من هذا علينا نحن بصناعه قطار أخر أسرع واقوي من هذا القطار ونجعله يسير كما نحب
ستمنعنا الحكومة من صناعه القطار ؟ نصنعه في أي مكان ونصدره الي الداخل مره أخري بعد أن يثبت كفائتة
الحكومة المصرية تحاربنا حرب نفوذ لحماية دينها الإسلامي وحماية الغالبية للإسلام أو ما يسمونها الغلبة للإسلام ومنها يبيحون كل شيء من سيطرة واخذ ما في يد الغير .
ولذلك فان صناعه الإعلام تتطلب أسلوب جديد في قضيتنا القبطية أن نضعها بكاملها نصب أعين العالم
بقنوات فضائيه قبطية سياسيه يكون هدفها الأول إثبات اسمها عالميا ووضع القضية القبطية إمام مجلس الأمن
في يوم قريب .هذا إذا ما انهي النظام المصري الحاكم القضية بإعادة الحقوق لأهلها الأقباط أو بترك الأقباط يأخذونها بحريتهم تكون نهاية النشاط القبطي .
التغلغل في الإعلام العالمي جزء أساسي من خطه الانتشار الإعلامي .
الأقباط في أوربا وأمريكا الشمالية هم أداه حقيقية كأفراد بخلاف المؤسسات القبطية,, يكونوا أصوات ظاهره في الصحف والإعلام العالمي والتحدث عن كل ما يلزم القضية القبطية قضيه الحرية في مصر .
• علينا معرفه مع من نتحدث والي من يجب أن نتحدث
هل التحدث للمصريين عموما شيء صحيح ؟ بالتأكيد لا لأننا نتحدث وقتها لأنفسنا ولا يسمعنا العالم إن السيطرة علي أوقات إعلاميه في قنوات عالميه سياسيه هو أساس اللعبة ومخاطبه العالم بلغاته وليس بلغتنا وحدها
التحدث للشعب المصري ككل لإعلامه بما يحدث لنا لن يفيدنا في شيء فأنت تتحدث لمن يردك أصلا ميتا ولكن إذا تحدثت للقوي العالمية تكون بداية لفضح ممارسات المتطرفين عالميا وما يفعلوه وهو ما يخالف النظام العام العالمي القائم علي توطين الديمقراطية والحرية والمساواة في البلدان المتخلفة عن ركب الحضارة العالمية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية ودول العالم المتحضر
لا يحتاج الأقباط إلي قناة واحده بل قنوات وبث مباشر ومستمر عن كل كلمه فكما نجحنا في القنوات الالكترونية علينا أن نتفوق في القنوات الإعلامية السياسية .إلي أن يكون لدينا قمر صناعي قبطي يجمع القنوات الدينية والسياسية والترفيهية ومن يطلب النجاح يجده .
الانتشار الإعلامي الديني : منذ أن بدأت القضية القبطية وهي تناقش من زاوية واحده
إن مناقشه القضية القبطية عالميا من زاوية دينيه يخلق أزمة دينيه عالميه تجبر النظام المصري علي تحسين وضعه ولهذا تأثيرات ايجابيه كثيرة ورسائل متعددة توجهه للعالم المسيحي
إن مناقشه القضية القبطية من زاوية إعلاميه دينيه يجعل القضية تخرج إلي أفاق أوسع وتلعب علي أوتار أكثر حساسية فان العالم يتعامل مع المسلمين إلي الآن علي أنهم لا يظلمون ولا يأخذون حقوق الأخر ولكن مناقشه القضية القبطية من زاوية دينيه يجعلها اقوي بكثير
إلي هذه اللحظة الذي يكتب فيها البروتوكول لم تناقش القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدعوا ممثلين عن الكنائس العالمية واتحاد مجلس الكنائس العالمي . القضية القبطية سببها اضطهاد علي أساس الدين ونحن نسير في طريق واحد وهو المناقشة من الجهة العلمانية وهو ما يثبته دائما النظام المصري ويثبته فينا أننا لو ناقشنا الموضوع من أساس ديني سيخسر الأقباط بل العكس هو الصحيح لان النقاش القبطي المسيحي العالمي يجعل القضية القبطية هي نقطعه ضعف إسلاميه لأنه المسيطر علي مصر ويجعله العالم المسيحي ورقه ضغط لدكتاتوريته الفاشية الإسلامية علي مطالب الوافدين المسلمين إلي بلاد المسيحية الغربية وهي المطالب الغير عادله في ارض ليست ملكهم
فان العالم المسيحي يتعامل من الجهة الدينية مع الإسلام علي انه دين كأي دين ولا يعرف انه وجه الإرهاب
ولكن مناقشه القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدخل في سلسله المؤتمرات القبطية التي تخاطب العالم بالقضية في مصر يجعل العالم يعرف أن ما يعانيه الأقباط هو سببه أنهم مسيحيون
الإعلام هو قوه حقيقية لا يستهان بها والأقباط يسيرون في هذا الاتجاه وهو اتجاه صحيح فلابد من العمل عليه بكل الوسائل لاننا في زمن التكنولوجيا الإعلامية المتوحشة والتي انهارت أمامها الأديان والأنظمة الدكتاتورية بعد أن فضحت تماما وتم تعريتها وظهر وجهها القبيح .
john mark
28-03-2008, 01:33 PM
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة
الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن
علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة.
ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد.
ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه
فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة.
الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط
الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية
إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية
..................................................
john mark
28-03-2008, 01:35 PM
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة
الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن
علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة.
ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد.
ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه
فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة.
الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط
الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية
إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية
..................................................
john mark
28-03-2008, 01:36 PM
السيطرة والتعاون الاقتصادي
المال هو أساس التعامل في الحياة من معه أموال يستطيع العيش والاستمتاع بحياته – الدول التي معها أموال تستطيع أن تتحكم في السياسة داخل أرضها وخارجها
هل جمع الأموال حرام في الكتاب المقدس ؟! نعم إن المنكبيين علي الحياة وملذاتها هم فاقدين للروحانيات ولكن ما هو الحرام في العمل والاجتهاد فان الرهبان والراهبات في الأديرة لم يتركوا الحياة ويتفرغوا للتعبد فقط وإنما للعمل والعبادة معا وبالعمل تستطيع أن تتعبد وأنت تشعر انك إنسان حقيقي تتعبد بعد التعب والمشقة في العمل لتشكر ربك لا لتطلب منه الرزق دون العمل
السيطرة علي الاقتصاد المصري ليست مستحيلة فقوه الاقتصاديات القبطية الآن نؤثر في الاقتصاد المصري
وأي انسحاب للاقتصاد القبطي سيؤدي إلي انهيار الاقتصاد المصري بأكمله
تحاول كثير من دول مجاوره تتعدي علي حقوق الأقباط داخل مصر بدافع الدفاع عن عروبة مصر وإخضاعها دائما تحت سيطرتهم ليشتروها مجتمع وفكر وحضارة بالمال والشيء الوحيد الصعب عليهم هو وجود الأقباط في مصر واقتصادهم الذي يحمي المصرية الحقيقة وليس مسخ مصري كما يريدوه الحاقدون علينا وعلي مصر
استطاعت هذه الدول فتح عدد من البنوك والشركات الاقتصادية التي تحذر علي الأقباط بدافع أنها إسلاميه وتتحكم في الدولة وتجعلها توافق علي هذا وتسمح به بل وتعطي جرعه زائدة عن هذا بجعل مؤسسات كاملة في الدولة خاصة للمسلمين لتحجيم الأقباط ومنها إلي باقي الطوائف الدينية التي تختلف مع الإسلام السني العربي
فأصبحت هناك مؤسسات ووزارات خاصة بالمسلمين وكانت بداية لتفرقه الشعب علي أساس الدين ومنها إلي نشر الفكر الوهابي الإسلامي الذي يسعي لأسلمه المسلمين أنفسهم وتحويلهم إلي متشددين وكل هذا لمعرفتهم انه سيحدث اختلاف بين شكل ومظهر ومضمون الشعب نفسه فتبدأ الطائفية والتناحر مع الأخر والتعامل معه علي انه أخر وليس من الباقي
ومن هنا تتحدد السياسة الاقتصادية للأقباط المصريين العرق الأصيل لمصر الدم النقي لمصر ومن انضموا لهم تكون علي أساس السيطرة الاقتصادية
- الدخول في البورصة المصرية و تداولات الأسهم بشكل مكثف .
- إنشاء شركات في المجالات الجديدة الغير متعارف عليها لعمل تغطيه شامله للسوق .
- عدم قصر أعمال الأقباط في مجال معين بل التعامل مع أكثر من مجال حيوي وأساسي في نفس الوقت.
- التوغل في أي مشاريع خاصة بالحكومة المصرية وخاصة الخصخصة للقطاع العام للحفاظ علي المؤسسات الاقتصادية المصرية لشعب مصر ذات طابع مصري وليس للأموال البترولية القادمة للسيطرة علي مصر ومجتمعها .
- وضع أموال الأقباط خارج مصر دائما تاتي للاستثمار فقط والأرباح تحويلات إلي الخارج .
التعاون الاقتصادي في كل مجالات الأقباط والمسيحيين الممكنة:
يوجد في مصر الكثير من الكنائس التي تضم مئات وآلاف وملايين الأقباط تخدمهم وترعاهم ,هذه الكنائس هي بمثابة بيت لكل مسيحي وكل شارد مجهد , فهي بيوت الله وحظائره المفتوحة للجميع ولابد من دعمها .
المكتبات الكنيسة تعرض الكتب وتربح منها الكنيسة مبالغ متواضعة جدا أما مشاريع تنشأ خاضعة للكنيسة تتربح منها ستعود عليها بفائدة اكبر كمشاريع صغيره يعود ريعها للكنيسة لتقليل البطالة بين صفوف الشباب القبطي ومنها إلي استغلال جمعيات الشباب القبطي وتطويرها وتجديدها وتوسيعها لتكون نوادي للشباب القبطي وملتقيات لهم .
إن المؤتمرات الاقتصادية لتوحيد رؤوس الأموال داخل وخارج مصر هي درع واقي للأقباط فالاقتصاد يغذي السياسة ومنها إلي اتحاد قبطي عالمي نواه اقتصاديه لبداية الاتحاد القبطي والانطلاق للاتحاد في مشاريع مشتركه مع رؤوس أموال خارجية بعد أن أصبحنا نعمل ك لوبي قبطي متحد له نفس الأهداف ونفس الأفكار وكل منا ينفذها بقدر استطاعته وبأسلوبه كخليه تنظيميه كبري تنشط بشكل مستمر .
. .........................
john mark
28-03-2008, 01:38 PM
نشر المحبة والسلام في العالم
تقول الأمم أنهم محبين السلام فنجد أمه تقول أنها مسالمة وتحيتها السلام كأمة محمد الارهابية وكل يوم نجد قتل وإرهاب وتدمير للأفكار وللبشرية علي معتقداتها وأخري نحدها تنفذ أهداف لها من اجل عقيدتها تتسبب في نفس المشكلة وأمه أخري نجدها تهاجم
وجود الله في الأصل وإذا ما وجد الإنسان من الطبيعة لن يجد من يعطيه السلام فرئيس السلام مجهول لديهم فكيف يكونون مسالمين !
انتشرت الحوادث التي توضع أن العالم كل يوم يخرج من يوم اسود إلي يوم أكثر سوادا إلي أن أصبحت الصورة قاتمة لا يوجد بها نقطه سوداء وفي وقت تجد المتعبين وثقيلي الأحمال والهموم عندما يذهبون إلي الأديرة يجدون الرهبان والراهبات وعلي صدورهم الصليب مبتسمون ويملئهم السلام فمن أين هذا السلام ؟ لماذا يتحملوا أعباء الدنيا ومشاكلها من قادر علي هذا ؟ سلوا قلوبكم ستجدون الحل.
ما هو السلام هل هو شعار أو كلمه تحيه أو أسلوب حياه أو مخطط استراتيجي من اجل حماية البشر من الشرور
فالسلام هو أساس الحياة لان الحياة من دون سلام تصبح اشد من الغابة أو من أعماق المحيطات المجهولة أو مكان في الهاوية مظلم ومضيء بنار الأشباح . السلام هو الحياة بدون شر بدون عنف بدون آذيه الناس بدون
أن ننصب أنفسنا إلهه علي الناس فمن خلقهم أحرار لا تستعبدهم أنت .
الأمم تتبجح كل يوم بالسلام وهي لا تعرفه فهو سلام مبني علي الشر والعنف والقتل والإرهاب تقول لي سلام وتطعني في ظهري بعدها , تقول لي سلام ولكنه سلام بعد اجل التهديد إذا ما قلت رأي يخالفك , تقول لي سلام ولكن بعد أن تكون منتصر وغالب عليا وفي مركز قوه وتجعلني صاغر لك . انه سلام الظلم مبني علي الإرهاب والقسوة والقتل وهو سلام يدعيه الذئب حتى ينال غرضه الدنيء من فريسته بتقطيعها وتمزيقها
الكتاب المقدس يطلب من المؤمنين السلام الداخلي يطلب من المؤمنين حب الأعداء وحب البشرية فعندما تجدنا نختلف مع العقائد لا نكره معتنقيها وهذا ما يميز المؤمنين عن غيرهم من الأمم التي تهاجمنا لمجرد أننا مختلفين معهم بل ويهاجمون بعضهم البعض ونري هذا حديثا وقديما في مابين الهندوس والمحمديون والملحدين واليهود والبهائيون والبوذيون ولم يسلم شعب الله المختار الشعب المؤمن بالفداء والتضحية والمحبة والسلام من الجميع
وان حاولنا أن نلقي الضوء علي ما في كتبهم من نصوص من الممكن ان تدعوا للسلام نجد للأسف الشديد أن هناك نصوص أخري تضربها وهي نصوص شديدة التطرف والإرهاب بما فيهم اليهود ولكن ليس كعقيدة وإنما كأفكار بعيده عن الدين حتى ولو كان العهد القديم فقط هو ما يعتمدون عليه .
إذن نظهر كلام الله في كل مكان عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة عبر اتصالاتنا مع البشر من حولنا عبر كنائسنا وبيوتنا بين الشعب نفسه وبين الأمم وبعضها
ولهذا يعينا لنشر المحبة والسلام بين هذه الأمم المتناحرة المتصارعة هو أمر أشبهه بالمستحيل من وجهه نظر برجماتية واقعيه وإنما من وجهه نظر روحانيه فكلمه الله له المجد قادرة علي دحر أي شر يخرج من أفواهه الشياطين فكلمه الله له المجد هي سيف قاطع لكل كلمه شريرة يتجسد فيها الشيطان علي أفواههم .
يوجد لدينا كنز كبير اسمه الكتاب المقدس هو نور الروح القدس إلي الأنبياء و الرسل التلاميذ روح الله التي تمجد اسمه علي ألسنتهم وأقلامهم التي كتبت فكم من أيه داخل الكتاب تطلب منا السلام ! فكم من أيه داخل الكتاب المقدس تمنعنا عن حمل السيف والابتعاد عن العنف ! أصلي لان تعتنق الإيمان بالله ن تتشبه بالروح القدس داخل قلبك ولكن أتمني أيضا أن تتعلم كيف تحب وكيف يكون السلام ليس كمصطلحات وإنما كأساس للحياة , فكيف لا أكون سفيرا للسلام بطباعي ! فكيف لا ابشر بكلمه السلام !.
....................
john mark
28-03-2008, 01:39 PM
حماية المتنــــــصرين من الأمم للمســـــــيح
المسيحيين المؤمنين في العالم هم الأكثرية العددية حول العالم أما المؤمنين الحقيقيين هم اقليه حول العالم
لان من سيدينهم وهو قادم لنا بالجسد في مجد أبيه سيكونون من المسيحيين قبل الأمم نفسها التي تجدف بعقائدها علي المسيح ليل نهار وتعتقد أنها تقدم خدمه لله .
الرب يختار من أبنائه من يجعله إنسان يمجد اسم الرب ويتمجد الرب علي لسانه فيكون هو بداية لطريق الإيمان الذي ينتظر الخروف الضال ليأتي به المسيح إلي كنيسته يضعه بين أبناء وبنات النور من يكون لديه الاستعداد النفسي للتعقل والدراسة والبحث والإيمان الداخلي الذي لا يشعر به يكون عالم الرب بهذا لأنه عالم الغيب ويطلبه ويسحبه إلي الطريق الصحيح كي لا يتوه وسط الأمم الكافرة .
المتنصرين الخراف الضالة والمسيح
كل مسيحي في العالم يعرف قصه الخروف الضال والتي ترمز علي تعب الله في جلب الخروف الضال الي حظيرته التي يتجمع فيها خرافه
الخروف الضال الذي حمله المسيح علي أكتافه كي لا يضل طريقه وأعاده الي حظيرة الإيمان حظيرة خرافه التي تعرف راعيها وراعيها يعرفها والتي تركز إلي الكنيسة أو مكان التجمع للمؤمنين والمسيح رب السماوات والأرض ومن عليهم
الأقباط والمتنصرين :
الأقباط شعب حر حارب كثيرا من اجل البقاء ولكنه بفعل الإحتلالات العظيمة التي مرت عليه أصبح له طباع جديدة دخلت عليه بعد كل الثورات التي كانت تقوم ضد كل محتل في عصر الرومان واحتلالهم لمصر وعصر
العرب واحتلالهم لمصر وكانت الثورات تنتفض من الإسكندرية إلي أسوان وهذا يحدث إلي الآن والعالم شاهد انتفاضه الإسكندرية بعد الهجوم الإرهابي علي كنائس الإسكندرية وقتل المصليين فيها والتي أودت بحياة العم نصحي أشهر شهيد قبطي في العصر الحديث والذي تسبب في دخول الكثير المسيحية واعتناقها بعد الحادث مباشرتا بسبب الصدمة من الأفعال الإرهابية التي تجعل الأمم يخرجون من غيبتهم وغفلتهم ويفكرون أين الحق والطريق والحياة ودائما يجدوه في المسيح الله الرب المجد له كل المجد
ما حدث للأقباط من قتل واضطهاد منذ العصور القديمة إلي الآن وسيستمر كما نبؤه الكتاب المقدس إلي نهاية الزمان والدينونه جعلت منهم أناس ذو حيطة كبيره وقسمتهم إلي فريقين :-
الفريق الأول هو فريق شجاع يبشر ويعرف المتنصرين ويرعاهم ويهتم لأمرهم ويساعدهم إذا كان قادر علي أي شيء ويتزوجوهم .
الفريق الثاني هو الفريق المنكب علي ذاته وكثير منهم يهتم فقط بالعرق القبطي ويعتبر أن العرق العربي الموجود في مصر أو خارجها هم عرق غير قبطي دمه عكر او معكر منذ فترات الاحتلال العربي ليس نقي كالدماء القبطية النظيفة يرفضون المتنصرين والمتنصرات أن يختلطوا بهم أو بأبنائهم أو بناتهم لأنهم يعتقدون أن الأقباط لهم شكل معين وأسلوب معين ورقي معين لا يصل له المتنصرين لان خلفيتهم الأممية تطغي عليهم سواء كانت محمديه, يهودية, بوذية, هندوسيه, بهائيه إلي أخر الديانات التي خرجوا منها إلي المسيح وما يريده الرب منهم واتفق الفريقان علي ان الديكتاتوريه النظاميه في مصر توجب علي الاقباط عدم الاختلاط مع المتنصرين لان النظام يمنعهم من تغيير أوراقهم والأقباط يعتبرون المتنصرين أمم رسميا لأنهم إذا ما تزاوجوا منهم سيكون عن طريق البنات فقط وهو ما سيتسبب في أبناء تخرج بأوراق ذات ديانات ليست مسيحييه وهي الخطة التي أبدعت فيها الأنظمة الأممية علي مصر لتدمير الخروف الضال من الأمم.
وهنا يؤمن هؤلاء أيضا أن المتنصرين لهم الحق أن يتمتعوا بالحياة مع المسيح ولكن مع بعضهم وهو ما أدي إلي تقوقع المتنصرين علي أنفسهم وبدؤها يحب بعضهم اكثر ويتجمعوا حول بعض بعيد عن المسيحيين في اغلب الأمور وكانت أول متنصرة في مصر في العصر الحديث تعلن علي عكس المتعارف عليه من منع وخوف المتنصرين من الإعلان وبدأت تواجهه أهلها والعالم وهي السيدة أسماء محمد الخولي التي اعتنقت المسيحية وهي أكدت علي أن الكنيسة القبطية علي الأخص تخاف من المتنصرين حتى خارج مصر وتطلب من أبنائها عدم التعاون معهم في أمور تمس الأمن القبطي كما تظن الكنيسة بسبب خوفها من عمليات إرهابيه انتقاميه من الأمم علي شعبها المؤمن وهو الأمر الذي يرعاه الآباء علي مر العصور بسبب ما شاهدته الكنيسة من أمور اقل ما يقال عنها أنها عذابات يبكي منها معدومي الضمير حدثت للأقباط وهي ما تسببت في الوضع الذي وصل إليه المتنصرين من اضطهاد متبادل من الأمم الخارجون منها والكنائس الذاهبين إليها يبحثون عن الحق فيها وهو ما جعل أول إنسان متنصر علي مر التاريخ المصري منذ سبعه ألاف سنه المتنصر محمد حجازي الذي أصبح بيشوي عبد المسيح يقوم برفع قضيه علي النظام المصري ليكسر كل الخطوط الحمراء والقوانين بطلب اعتناقه للديانة المسيحية رسميا وتغيير الأوراق الرسمية وهو الأمر المرفوض في الدول الأممية وتهاجمه دائما وأبرزها دول تنتشر فيها المحمدية والبوذية والهندوسية علي الأخص
وصرح محمد حجازي أو بيشوي عبد المسيح الآن انه وزوجته المتنصرة زينب التي أصبحت كريستين
أنهم يشعرون بان المتنصرين مظلومين داخل الجسد المسيحي القبطي وأنهم يشعروا بالخوف منهم وهذا ما أكده بيشوي , حجازي في اكثر من لقاء علي الهواء مباشرتا ويقوله ملايين المتنصرين ويعرف هذا من هو قريب منهم ويسمع لما بداخلهم وما يشعرون به
نتكلم عن أوائل من أعلنوا بعد ألاف السنين التي كتم المتنصرين فيها إيمانهم قالوا الحقيقة التي يشعر بها اغلب المتنصرين وجميعهم أكدوا أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية المصرية الأشد خوفا منهم علي عكس الكنائس الإنجيلية والكاثوليكية
رغم أن غالبيه المتنصرين يتبعون الإنجيلية والكاثوليكية والأرثوذكسية غير الأرثوذكسية القبطية وهنا يتأكد لنا أن هناك شيء خاطئ يحدث ..... لماذا يحب المتنصرين الكنيسة القبطية ويذهبون للإنجيلية
والسبب واضح وكثير وكثير لهم مواقف مع الكنيسة القبطية التي يرتمي في أحضانها ألاف البشر من الطوائف المسيحية كما يرتمي المتنصرين أيضا ولكن العيب داخل الكنيسة وأسلوب تفكيرها المرعوب دائما من الإرهاب
والهجوم عليها ولكن اليوم بروتوكولنا المتبع هو معا من اجل حماية المتنصرين ومساعدتهم وعدم التخوين علي طول الأمر وهذه رأيناه في المحامي ممدوح نخله أول محام في مصر يرفع دعوي لاعتناق المسيحية وتراجع عنها وشكك في طالب الدعوي وهو بيشوي المتنصر مما أحبط المتنصرين حول العالم المهتمين بالقضية داخل مصر وجعلهم يتمنون أن يكون المحامي علماني سيكون اشرف وأجرأ من القبطي الجبان.
ولا ينكر احد أن ما حدث أيضا أثار غضب الأقباط المهتمين لأمر المتنصرين وخاصة المبشرين والخدام
.................................................. ....................
المتنصرين والآلام علي جسد المسيح:
يترك المتنصرين إيمانهم ليذهبوا لإيمان أخر يخالف كل ما تعودوا عليه أو تعلموه ولكن كل فرد منهم علي قدرته إيمانه و علاقته مع الله وصلاته له ولكن كثيرا ما تسبب أقباط وعلمانيين وأخطاء المتنصرين في إيقاعهم في مالا يحمد عقباه أما أن ينكشف سرهم أو يعلنون فيستهدفون وكل هذا من اجل اسم الله المسيح له المجد.
ولكن من يتعظ ومن يسمع ونحن نخاطب عقول عاشت في الظلام تقرأ وفي الوحل تسبح فأصبح المصريين من الدول المتخلفة بعد أن أضاءت حضارتهم العالم وأصبحوا رغم اختلاف أديانهم من البشر الذين لا يسعون إلا للكسب والرزق والأكل كالحيوانات .
ولذلك النهضة القبطية التي بدأت منذ سنين وسنين بدأت تجني ثمارها الخضراء الآن وبدأ الأقباط يبحثون عن المتنصرين ويحتضنوهم ولكن بعد أن كانت أجساد المتنصرين لحوم طازجة للذئاب من الهند (الهندوس) إلي مصر(المحمديون) وباقي الكوكب .
استغلال المتنصرين هو أمر مهم جدا بالنسبة إلي الجسد المسيحي في مصر لأنهم جزء من قضيه كبري وهي قضيه الحرية والتبشير بالمسيح وكلمته له المجد والجميع يعرف قدرته ليس المهم هو أن يتزوج قبطي بمتنصرة لا ليستمتع بها وانما يظلل عليها وخاصة إن كان بينهم حب مسبق أو العكس ولا أن يتزوجوا ببعض المتنصرين ويدفنوا
في بئر الظلمات ولكن العكس هو المفروض ان يحدث وهو تبني اختطاف المتنصرون والمتنصرات من الأمن وتهديدهم
بل والدفاع عنهم والخروج إلي الشارع للدفاع عنهم لأنهم لم يعودوا للأمم ولكن أصبحوا خراف المسيح والتي علي كل مؤمن أن يدافع عنها ولو بالصلاة لهم لكي يحميهم من يحمي الجميع له المجد .
يخرج الأقباط في صراخهم ومظاهراتهم اذا ما تم مهاجمة الأقباط ولكن يصمتون علي المتنصرين وما يحدث لهم وكان المتنصرين موجودين أهلا بهم! ....قتلوا او اعتقلوا من امن الأمم ....اخذوا الشر وراحوا! اكيد لا انه تفكير خاطئ ولابد من تغييره
استطاعت الأمم حول العالم أن تجبر العقل العالمي أن التبشير هو تهمه بدأ آلاف المسيحيين عندما توجهه لهم ينفونها ويتبرؤون منها وكأنها شيء سيء أو يسبب مرض للناس وهي الخطة والفخ الذي نصب لهم في جعل المسيحيين يعتادون علي هذه التهمه وعندما يجد- أب , أم -ابنهم أو ابنتهم يبشرون علي الإنترنت يصرخون رعبا وخوفا عليهم.. فقدوا إيمانهم بالدعوة والتبشير وتلمذه الأمم وهو أمر في الكتاب المقدس وتعاليم الآباء والقديسين التي شربت الأرض دمائهم الذكية وهم يكرزون ويبشرون ويمجدون اسم الرب وجعل الله يتمجد اسمه علي ألسنتهم فعندما توجهه تهمه التبشير لإنسان تجده يصرخ لم افعل وهو رد فعل نفسي مثلما اقول لك وأنا عصبي أنت تأكل تقولي لي لا صدقني لم اكل أي شيء وتشعر كأنك فعلت كارثة وتجد نفسك بشكل أوتوماتيكي في موقف الدفاع وإنكار للاتهام
مع انه اتهام بالفخر والعزة والكرامة وتمجيد إسم الله قبل كل شيء .
__________________
john mark
28-03-2008, 01:42 PM
التعاون مع المسلمين الشيعة وميزان القوي
الطائفة الشيعية الإسلامية في مصر تاريخ أصيل في وطنا وهي من أقدم العصور والتي سبقت غزو صلاح الدين الأيوبي للبلاد وكانت تعرف بالحقبة الفاطمية وهي سيطرة الشيعة آنذاك علي مصر ونشر العقيدة المقدسة آل البيت -بيت محمد نبي المسلمين - فيها إلي أن هاجم هذه الحقبة الزمنية طوفان احتلالي جديد وهو طوفان صلاح الدين الأيوبي وإسقاطه لهذه الدولة الفاطمية وتحويلها إلي دوله ذات فكر سني صحابي نشب عنه صراع قديم بين الطوائف في مصر كان يعرف بصراع الطوائف الإسلامية في مصر
وجميعنا يعلم أن الأقباط شهدوا أسوء أوقاتهم في وطنهم الذي يتناوب عليه المحتلون من كل حدب وصوب أبشع الجرائم والإضطهادات البشعة في زمن الحاكم بأمر الله الفاطمي وهي نفس الدولة التي أسقطها صلاح الدين ولكن الأمر الغريب هو تشابه أحداث الماضي والحاضر فنفس الصراع الآن موجود ولكن بشكل معكوس
الأقباط المعذبون والمضطهدون في مصر من المحتلين لبلادهم من الدولة المصرية الحديثة الآن بعد الثورة العسكرية التي بدأها الضباط الأحرار وهم قله أثارت الشعب ضد الملك فاروق لتتحول مصر من الملكية إلي الجمهورية وبعيدا عن تقييم ما حدث من أضرار أو مكاسب الثورة ولكن عندما نجلس نتابع الماضي والحاضر نجد التشابه الكبير بين الاثنين الجماعات السنية الوهابية الإسلامية المتطرفة تضطهد الأقباط والمسيحيين وهي المسيطرة علي الدولة الآن بسبب النظام الهش الضعيف الموجود وهي حكومات العسكر التي تعاقبت هدفها الأول السرقة لإشباع البطون من خزائن الأقباط وباقي الشعب بكل طوائفه
ونري أيضا بداية هجوم جديد من الشيعة والثقافة الفارسية علي مصر والشرق الأوسط كما فعلوا أنصار أبو بكر قبل مئات السنين عند دخول صلاح الدين الأيوبي إلي مصر وانهيار الدولة الفاطمية الشيعية لآل البيت –بيت محمد نبي المسلمين- وانهيار الدولة الفارسية علي يد العرب والصراع الإقليمي القديم - والأقباط أيضا يشاهدون المحتلين يتناوبون علي وطنهم وهم عزل من السلاح وفي موقف المدافع دائما عن البقاء .
الآن الوهابية المصدرة إلينا من السعودية التي تهدف للسيطرة علي مصر من ناحية الدين لتنتقل للسيطرة بعدها اجتماعيا وثقافيا تسعي في الأرض المصرية فسادا
الوهابية السلفية الجهادية المتطرفة راعيه الإرهاب في العالم دخلت إلي مصر منذ بداية الثورة العسكرية والتخبط في النظام في مصر
وبدأ الفساد يتفشي في الأراضي المصرية من مهاجمه الأديان وعلي رأسها المسيحية ومعتنقيها الأقباط كعرق مصري اجتماعي أصيل وتشويه تاريخه إلي الطوائف الإسلامية المعتدلة مثل الصوفية والأفكار العلمانية والديمقراطية والحرية إلي أن بدأت في مهاجمه الطائفة الشيعية المصرية وكان السبب الرئيسي في مهاجمه الشيعية المصرية هو انتشار المذهب الشيعي في مصر مره أخري ردا علي ما حدث قديما وبما انه مذهب دعوي فهو يدعو لعقيدته ولكن هذا ليس من حقه من وجهه النظر السلفية الوهابية التي تريد أن تنفذ مخططتها المدعوم من المملكة السعودية التي بطبيعة الحال تضطهد شيعتها وتعذبهم وتدعم تعذيبهم واضطهادهم في كل دول الخليج وأبرزها الكويت وقطر وخاصة البحرين التي تسيطر عليها عائله مالكه للبلاد تابعه للمذهب السني رغم انف الغالبية الشيعية من الشعب وأيضا تحاول تغيير الديمغرافيه البحرينية بالاتفاق مع عائله البحرين السنية المالكة للبلاد بان تجنس خليجيين سنه لتغيير الواقع البحريني علي الأرض ذو الغالبية الشيعية المضطهدة
والآن اشتعلت الحرب في مصر سيده الشرق الأوسط
مصر بلد ضخمه من حيث القيمة وعدد السكان والنفوذ العالمي ولكن في الأونه الأخيرة هي تخرج من كارثة لتدخل لآخري وأصبحت كالبنيان المهزوز ولم تعد حكومات العسكر قادرة علي أداره البلاد بسبب إعطائها الفرصة لتغلل الوهابية في المجتمع المصري بين الفقراء والجوعانين والمتعصبين من الطبقات الدنيا
إلي أن انتقلت إلي الطبقات الوسطي التي أصلا هي في تأكل مستمر بسبب الأوضاع الاقتصادية المنهارة والغارقة في فساد الحكومة وفاشيه الجماعات الأصولية
فهجوم جماعات أهل السنة والجماعة والسلف الصالح وأمثالها من الجماعات علي الشيعة في مصر هو بداية لجرس إنذار بان الطائفة الشيعية بدأت تتعاظم قواها داخل مصر ويعلوا صوتها ولذلك اظهر الهجوم علي الشيعة الطائفة الشيعية المصرية أكثر مما كانت تتوقعه وبدأت طبول الحرب تدق.بين الدفاع السني والتشييع الشيعي السنة يحاولون تسنين الشيعة أو من تشيعوا والشيعية مستمرون في التشييع والدعوي إلي عقيدتهم الاسلاميه الشيعية
والاثنان وسط خروج المتنصرين للمسيح ! يرعب الدولة والوهابيون والجميع تحت مطرقة الحكومة المصرية العسكرية المعينة من الجيش وهو بطبيعة الحال المتحكم في السياسة العليا للدولة المستسلمة للضغوط السعودية والمدمنة للبتر ودولار الوهابي بسبب تردي حالاتها الاقتصادية جعلها تهاجم الشيعة من اجل إرضاء الوهابيون السعوديون وتعتقل قادتهم وترميهم وتزج بهم في المعتقلات وتعتقل أي قيادي شيعي يبرز كمحمد الدريني أو شيخ داعية شيعي مصري كحسن شحاتة ودكتور احمد النفيس وهو بسبب الصراع المحتدم بين من يسيطر ويأخذ له مكان المسيحية أم الشيعية أم السنية أم البهائية أم العلمانية أم الدولة العسكرية الدكتاتورية ونظامها الفاسد
ولذلك علي الأقباط أن يعوا تماما الدور المنوط بهم اتخاذه في المستقبل القريب من دعم لقوي جديدة علي الساحة داخل مصر تكون في موازاته وإعطاء القضية القبطية أفاق جديدة من قضيه طائفة إلي قضيه شعب وأمه مصر كلها وحقوق شعبها المصري وبالأخص حقوق الطوائف المسكينة الدينية والعرقية التي تهان في وطنها
مسئوليه الأقباط في هذا كبيره جدا
الأقباط نعم تمزقت قلوبهم من العصر الفاطمي ولكن عدو الغد صديق اليوم وصديق اليوم عدو الغد
الأقباط والشيعة الآن هم الطائفتان التي يقدر عدد أتباعهم بالملايين فهم أمامهم طريق واحد في مواجهه الوهابية السلفية الجهادية إما أن يكافحان من اجل البقاء أو يستسلمان للغرق ولا اعتقد أنهم يريدون الاستسلام لأنهم متمسكين بحقهم الطبيعي في الحياة وهذا واضح للجميع
فاستخدامنا لخزائننا وعقولنا ونفوذنا واتصالاتنا وعلاقاتنا وقوتنا وعددنا وتبشيرنا ودعواتنا كلها عمدان قويه تحمل الطوائف المتمسكة بحقها ...أكون أو لا أكون
إذن الدعم المادي والتقني والمعنوي القبطي للشيعية ما الهدف منه :
- دعم الكنيسة القبطية للطائفه الاسلاميه الشيعية في مصر متمثله في مجلس رعاية آل البيت في مصر لتوضيح الطائفة الشيعية الاسلاميه وإظهارها وعمل علاقات دينيه مع كل الطوائف الدينية بما فيها الطائفة البهائية كما تقوم الكنيسة القبطية بعملها المعتاد مع الطائفة السنية المتمثلة في الأزهر الشريف
- وضع الأزمتين الشيعية الاسلاميه والبهائية داخل أرفف القضية القبطية المحملة بالأحزان من انتهاكات حقوق الإنسان والأقليات وسط غياب المجتمع الدولي الغير ملتفت لمثل هذه القضايا في حماية ملايين البشر المستحقين للحماية في مصر من شر الجماعات السلفية الجهادية الوهابية المتطرفة الداعمة بل المفرخة للإرهاب من مصر وأولهم الإخوان المسلمين والي الطوائف والأديان في مصر مرورا بالشرق الأوسط والعالم اجمع
- وضع الحركات السنية السلفية كقوي داعمة للإرهاب لابد من دحرها ومهاجمه عقائدها ومسانده التشييع
- من اجل وضع القوه الشيعية قيد المواجهة في مصر كقوة لابد وان تحترم وتعامل والدفاع القبطي أيضا عن الطائفة البهائية المفرومة وسط صراع الطوائف الكبرى
- مسانده الكنيسة القبطية ورجالها لرجال الدين الإسلامي الشيعي في مصر والعالم ضد الاتهامات التي تلحق بهم من الإرهاب والجماعات المسلحة وغيرها من الأقاويل التي لا تجني سوي المزيد من المكاسب للمذهب السني وجماعاته التي ترك لها الحبل علي الغارب لتنشر الإرهاب في مصر والعالم بمسانده المملكة السعودية
- مسانده الكنيسة القبطية للطائفه الشيعية الاسلاميه في بناء أول صرح ديني يعبر عنها متمثلا في مسجد كبير حسينيه شيعيه في مصر في المكان الذي يحدده الشيعة حيث أعداد منهم ولا يكون الأخير
- تمثيل ديني رسمي ودبلوماسي من نشطاء سياسيين أقباط في الكويت مع الطائفة الشيعية العملاقة هناك من اجل مسانده الأقباط في دول الخليج والمسيحيين بشكل عام للارتقاء بهذه الدول إلي الركب العالمي الحر ,,, والشيعة في الكويت هم اقرب وسيله لعلاقات مصالح مشتركة اقتصاديه وسياسية طيبيه بين الشيعة والأقباط تنعكس من خلال كاتدرائيه الأقباط في الكويت مع المرجعية الشيعية الكبرى هناك وقربها وعلاقتها مع المرجعية في إيران .
- مسانده النشطاء السياسيين الأقباط في دعم الطائفة الشيعية سياسيا عالميا قبل دعمها في مصر ضد الوهابية والحكومات العسكرية التي تمنعها من التنفس وأول المطالب هو بناء دور عباده للشيعة والبهائيين شانهم شان أي طائفة مصريه
- إجبار الحكومة علي هذا من خلال عمل مؤتمرات كبري واتصالات عالميه وطلبات مساعده من الرأي العام الدولي , سيحمل عاتقها أقباط المهجر سفراء الأقباط في العالم.. لدعم القضية الحقوقية القبطية في مصر وبداخلها حقوق الشيعة والأقباط وإنشاء النظام العلماني المصري لحماية الجميع من انتهاك حقوقهم تحت سقف واحد عادل ومتساوي يضمن الحرية والديمقراطية والخروج من هاوية الظلام التي وقعت مصر فيها .
- إنشاء منابر إعلاميه قبطية تفتح فيها أصوات للطوائف الشيعية والبهائية والصوفية والسيناويه البدوية والنوبية كصوت صارخ في مصر ضد غطرسة الحكومة وفاشيه الجماعات السلفية الوهابية
- فتح اتصال دائم ومباشر مع الإدارات الأمريكية المتعاقبة يكون هدفه ضمان حقوق الأقباط والشيعية والبهائيين كأديان وطوائف وضمان حقوق النوبيين والبدو السيناويين كأعراق داخل وطنهم مصر وضمان التزام الدولة بالديمقراطية والحرية والعدل والمساواة في حقوق الشعب المصري المنهار من البطالة والحالة الاقتصادية وهي أعباء إضافية علي الطوائف المذكورة .
وفي النهاية من أجل عمل ميزان القوي علي الساحة المصرية لابد ان نتكاتف جميعا
.....................
john mark
28-03-2008, 01:44 PM
فضح عقائد الأمم
لو لم تكن هناك أمم لما كانت هناك عقائد وأديان اخترعتها
ولكن هل هي عقائد ومعتقدات واديان صحيحة ؟ هل هي تعرف لماذا نحن موجودين وما هي الخطيئة الآدمية وماذا فعل الله لكي يكفر خطيئة عبادهم واسمي خلقه الذي يحبهم ؟؟ بالتأكيد لا يعرفون وكل منهم يعتقد اعتقاد خاطئ في نفسه توارثه عن أبائه وأجداده ويوضحه ويفسره ويؤكده ويبرره له رجال الدين لمعتقده
ما هو دور المؤمنين من المسيحيين ؟ هل هو مشاهده ما يحدث ويقفون يشاهدون ويستمتعون بالكفر الذي حل علي الأمم!!
هل أمرنا الله بفعل شيء ؟ نعم عندما طلب منا أن نذهب ونتلمذهم - نتلمذهم بمعني الشرح لهم وتبشيرهم وتوضيح الأمور الملتبسة لديهم حتى لو لم يغير دينه ولكن الأفضل أن توضح له الحقيقة وتدمر المفاهيم الخاطئة الذي يبسها رجال دينه ومن هذا المنطلق نستطيع أن نبدأ رحله المعرفة والتبشير بكلمه الله علي بني البشر وكيف ضحي من اجلنا وعشق أرواحنا وأعطاها الكثير من الجمال والذكاء والاستماع وغيرها من هبات الله لنا علي هذه الأرض وعندما نصعد إلي الملكوت مؤمنين له محافظين علي وصاياه . لكل أمه اعتقادات خاطئة تريد بها التقرب إلي الله, توارثتها عن من وطئ عقولهم بمثل هذه الخرافات . فما علينا إلا أن نفتح كتبهم ونبحث فيها عن المنطق ولا غير المنطق ومن بعده عن المحبة وان وجدناها لن تكون محبه لأنها محبه الدماء والشر وهذا
ما نراه كل يوم في تصرفات الأمم
الأمة البهائية : النفاق
تعيش الأمة البهائية حاله من النفاق ألا متناهي بسبب أنها تريد الوصول إلي القلوب عن طريق مغازله جميع العقائد في نفس اللحظة فاضطروا إلي استخدام الكذب والنفاق للوصول إلي غايتهم من خلال التأكيد علي المحبة ولكن محبه من؟ ولمن تكون المحبة؟ فهم يحبون بوذا وأتباعه ومحمد وأتباعه والمسيح كشخص وأتباعه وألهه الهندوس وأتباعهم وموسي وأتباعه أين المحبة لأمم أصلا لا تعرف المحبة وأمم تختلف فيما بينها ولكن قال لهم رسول البهائية بهاء الله هذا الكلام انه أخر المرسلين من الله وذلك لان الله أراد ان يجمع العالم وعندما تسمع اله البهائية يتكلم في كتابه الأقدس والواحة علي لسان رسوله بهاء الله تجده يصف غير المؤمنين بأنهم أشرار أنها المحبة الأممية .
الأمة اليهودية : القوه
استخدمت الأمة اليهودية القوه من اجل البقاء ومجابهه العالم وتخيل اليهود أنهم بذلك يستطيعون أن يجعلوا العالم كله خدم لهم ولأفكارهم ولقضاياهم ولمتعهم التي لا تنتهي والبحث الدائم عن الملكوت الأرضي والنفوذ القوي والحياة الأفضل والنرجسية العالية وبما أنهم أصبحوا مغضوب عليهم بعد أن رفضوا الله بعد أن كانوا خاصته ولم يقبلوه ذاد لديهم الإحساس بالغربة وبدأت النعرة النرجسية المتعالية تزيد يوما بعد يوم إلي أن وصلوا إلي استخدام كل الوسائل من أموال تملئ خزائنهم ونفوذ يغطي العالم لاستخدامه في ما يسعدهم ويحقق لهم ملذاتهم بدلا من أن يستخدموها في الخير وفي البحث عن الحقيقة الإلهية التي رفضوها
وبدأت الجيوش تجيش والأسلحة تستورد والقتلى بالملايين من اجل اليهود أن يستمتعوا بالحياة
وبهذا تكون أمه اليهود خسرت الملكوت واشترت الحياة الأرضية مثل كل الأمم ولكن علي طريقتها الخاصة
بنشر الأفكار التي تخدم مصالحهم من اجل الدنيا وليس الملكوت .
الأمة الإسلامية : الإرهاب
أسلمت الأمة المحمدية وجهها للإرهاب الذي نص عليه الكتاب المحمدي قرأن بأن يرهبوا عدوهم بعد أن اجبر ذويهم في الماضي علي هذا المعتقد بالسيف وبقوه جيوش صحابه محمد حتى بعد موته ولهذا تستند المحمدية علي هذه النصوص وغيرها التي تسببت في إراقة الدماء حول العالم فلم يعد يوجد مكان بة مسلمون محمديون إلا ووجدت به المشكلات من قتل وتخريب وفساد وكل هذا محلل شرعا من اجل خدمه الإسلام وأصبحت التقية هي وجهه أخر للشر لا يراه إلا من ينظر لهم من زاوية مختلفة عما ينظرون هم لدينهم ويعتقدون أن كل هذا فيه ثواب وخدمه لله والله منهم ومن أفعالهم بريء برائه الذئب من دم يوسف الصديق ولكن دائما وفي العصور الأخيرة يحاول المسلمين أن يقوموا بأشياء كبير جدا مثل محاوله التبجح بان العالم كله ضدهم وان أي انتقاد هو انتقاد للإسلام ومقدساتهم وان هذا ضد الإنسانية والحرية والديمقراطية وهي المصطلحات التي يكرهونها لأنها ضد دكتاتوريه الحكم بالإسلام وبحجج واهية هي أن هذا نابع من حقد العالم علي الإسلام ولا يعلم الناس أي حقد يتكلم هؤلاء المحمديون هل يحقد الإنسان علي شيء اقل منه وقبيح في الفكر والأسلوب والسلوك فليس أهانه المرأة وحب الجنس والنكاح والسرقة من اجل الجهاد لإرضاء الله والغنائم والإرهاب لكل من تسول له نفسه انتقاد مثل هذه الأفعال الإجرامية سواء المكتوبة في القران أو أفعالهم الشخصية والذبح والغيظ والكراهية لكل من يحاربهم واستخدام أبشع الوسائل وتحليل الكذب في الحروب والحيل المحمدية القذرة من اجل رفع راية محمد فوق العالم فهم لم يعودوا مثل الماضي ينشرون دينهم بالسيف فقط وإنما أصبحوا كعصابات منظمه تعمل من اجل رفعه هذا الدين ونصرته التي يعتبرونها هي نصره شخصيه لهم وهذا سببه الانهزام العلمي والاجتماعي لديهم الذي لم يعطيهم الإسلام منه سوي الخراب والدمار ولذلك يتبجحون بان العالم هو من يحاربهم ويردون نصره الإسلام من اجل إرضاء النفس المنهزمة داخليا بسبب قله حيلتهم العلمية وهذا الإسلام المنقسم إلا الحرب والعبادة يحاربون بكل الوسائل من مهاجمه المسالمين وقتل وسرقه وسفك دماء وكذب وتقيه وتجميل ومن ثم العودة إلي الصلاة والعبادة وممارسه طقوس دينهم من اجل إرضاء الله بعد أن قدموا قرابين الولاء والطاعة له علي جثث ودماء البشر فهذا الدين أصبح وصمه عار علي الأمة العربية التي تدينت به سواء بالإجبار أو بالتغرير التي انقسمت إلي طوائف كبري منها الذي بدأ يرفض الإرهاب ومنها ما لا يعرف أن يفعل سوي تقليد الرهبنة والانكباب علي الصلوات والطقوس الدينية وخرج منها ملايين العلمانيين يبحثوا عن مكان يستنشقون فيه هواء نظيف بدلا من اختناقهم بداخلها وأيضا وبدأت تخرج الطوائف الشيعية لآل البيت المحمدي والصوفية وجماعات السلف الوهابي السني التي دمرت العالم ونشرت فيه الإرهاب والفساد الدنيوي .
الأمة الهندوسية : الوهم التاريخي
تعتقد الأمة الهندوسية أنها أمه التاريخ العريق وكل شيء في دنياها له علاقة بدينها الهندوسي فان الهندوسية تكونت بفعل الزمن والتاريخ مثل صخور الجبال . إيمانها بالوهم التاريخي الذي كون آلهتها الكثيرة وكتب فيهم آلاف الكتب جعلها ديانة عملاقه تعيش علي الأرض الهندية ولكنها هشة بسيف الكلمة تذوب كالثلج أمام نور الشمس
فهي كديانة صنعها التاريخ والأوهام التي تربط كل شيء بهندوسيتهم
فالهندوس لديهم ألهه يقدمون لها أيضا قرابين الولاء والطاعة علي دماء البشر ومن يختلف معهم وكل يوم نري هجمات الهندوس علي الأديان الأخرى من تهجم وسب وأهانه مقدساتهم بل وقتل معتنقين أديان أخري تختلف عنهم فهم يعتقدون أنهم الأول والباقي لاشيء مثل الأمم كلها ويبحثون دائما عن الأمن أمام آلهتهم وحياتهم الضعيفة أمام آلهتهم ولكن هذا الوهم يحولهم إلي وحوش تعتقد أنها مسالمة وضعيفة ولهذا تسن أنيابها للدفاع عن نفسها وتحارب بها الأعداء أعداء ألهه الهندوس التي يظنون أن الأمم تريد تدميرها وآلهتهم تجعلهم أقوياء لمحاربتها وذبحها وهذا ما يفعله الآن الهندوس ومنذ أزمنه بعديه مع المسيحيين والآن وبعد مشكلات السيطرة علي الأراضي الهندية يحدث مع المسلمين المغتصبين لأراضي باكستان وكشمير الهندية ربما لان الاثنان متعطشان لتقديم الولاء لله فكل منهم يحاول التهكم والتهام علي الأخر والتجبر عليه فكانت النتيجة دماء ودماء ودماء أمام صلوات الكنائس لنشر المحبة والسلام وان يتدخل الله لمنعهم من القتال .
الأمة البوذية : البحث عن الأفضل
بحثت الأمة البوذية عن الأفضل دائما فمن يراجع تاريخ البوذية سيكتشف أنها تركت كل شيء من اجل البحث عن الأفضل ولكنها عندما بحثت وجدت شخصيه بوذا لكي تتقرب بها إلي الله ولكنها ضلت الطريق بدلا من أن تعبد الله وجدت أن بوذا يعوضها عن هذا ولكن وسط صراع عالمي من الأديان فانجرت هي الأخرى وراء هذا
ومنعت الأديان الأخرى وحاربتها لكي تحمي بوذا الطيب الضاحك المسكين الباكي الطفل والقوي الذي يريد أعدائه الانتقام منه لأنه روح السلام ولذلك توحشت
وان تحدثنا عن الأمم لم ننتهي فهي تحتاج لمجلدات ولكن تبقي الأمم كلها بمعتقداتها تسير وراء هدف وهو إرضائها نفسها وليس إرضاء الله
شعب الله المختار : المســـــــــــــــــــيح هو الحق الطريق والحياة هو المفادي والملك والمخلص والقدوس هو الخالق والغافر والعالم بما لا نعلم هو الله العافي الشافي المحي الكريم علي أتباعه كنائسه الآن تتجمع فيها خرافه الضالة لكي تنتظر مجيئه للعالم ليدينه ويعلمه الحق ولكن من منا يتحرر بالحق والخلاص فقد تحرر المؤمنين من المسيحيين وآخرون ضلوا وتركوا الإيمان وبحثوا عن ملذات الحياة كالأمم ولكن أين شعب الله المختار الآن
هو من يتجمعون من الأمم ويؤمنون بالمسيح ومن يتدينون بتعالم الله بكتابه المقدس وتنفيذ وصاياه
فيظل شعب الله المختار مضطهد بين الأمم التي تعيش علي الأرض كلها لأنه يطالبهم بان يفهموا ولذلك علي الشعب كله الاتحاد لتعليم وتلمذه الأمم ودراسة أديانهم والتبحر فيها لتفنيدها ووضعها مكشوفة أمامهم مفضوحة خباياها وقذارتها دون أن يستطيع إتباعها أن يتجملون أو يجملوها أمام الأخر وتبقي الأديان الأممية مكشوفة وكأنها عارية أمام مرآه يراها الناس ليعرف علي ماذا تحتوي هذه الأديان التي صنعها البشر من اجل محاربه كلمة الله .
.......................................
john mark
28-03-2008, 01:49 PM
التعاون القبطي في المجال الدولي مع الكريملين الروسي والكنيسة الأرثوذكسية بروسيا
الأقباط يمثلون في مصر المجتمع المضطهد بمسيحية وطوائفه ولذلك لابد من تدمير الخيوط بين الحكومة المصرية والقوي المختلفة حول العالم طالما تستمر الحكومة المصرية في تعنتها أمام الديمقراطية والحرية والمساواة في الحقوق والواجبات بالفعل وليس بالخطب الرنانة بسن القوانين وليس بقاعدات العرب التي أصبحت نقمه علي الثقافة المصرية المتحضرة التي تنحدر بسبب وضع النظام المصري لمصر مجرد كرسي بين كراسي الشمع العربية
ولذلك وجودنا مع الروس مهم جدا من اجل توصيل صوتنا الي روسيا كي لا تعتمد عليها الحكومة المصرية في استيراد السلاح والاستقواء بها في أي مجال من المجالات سيعود هذا الإستقواء علي الشعب المصري كله بالضرر في طريقه إلي الديمقراطية والحرية والمواطنة الحقيقية لكل الشعب
المطبخ السياسي الروسي يبحث بشكل مستمر عن دور في الشرق الأوسط بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والآن
القضية القبطية هي القضية الجديدة التي تبزغ في الشرق الأوسط بسبب ما يحدث من تعذيب للأقباط والمسيحيين والأقليات العرقية والدينية . والتي تحمل علي أكتافها أزمات حقوقيه دينيه وعرقيه مختلفة تحدد ماذا كان سيحدث تغيير إلي الإمام في مصر أو سيظل الوضع في مصر مجمد بهذه الطريقة... التحدث مع الكريملن عبر القنوات الإعلامية وعن طريق الرسائل وأي من رعايانا وحلفائنا في روسيا وخاصة العاصمة وطلبات التعاون معها علي ان نقدم لها خدمات اقتصاديه
عبر المجالات الاقتصادية المختلفة التي يعمل بها الأقباط وحتى في المجالات السياسية في الغرب
الكنيسة الارثوذكسيه في روسيا لابد أن تتطلع علي كل ما يحدث للكنيسة الارثوذكسيه وشعبها في مصر علي يد الوهابية المتطرفة واستخدام نفوذها مع الروس في نشر ثقافة الدفاع عن حقوق الأقليات المسيحية في الدول التي استوطنها المسلمين وأشاعوا فيها الفساد وخاصة أصحاب الذقون الوهابية حماه الإرهاب في العالم
التبشير بالأرثوذكسية والمسيحية بين الملحدين في روسيا سيكون بمثابة ضم أشخاص جديدة لتتكلم وتدافع عن القضية القبطية والديمقراطية في مصر والشرق الأوسط .
................................
john mark
28-03-2008, 01:50 PM
حق تــقريــر المصـيـر
لابد أن تكون كل المنظمات القبطية في المهجر علي استعداد تام لان تقدم طلب إلي المجتمع الدولي عن طريق الجمعية العامة للأمم المتحدة والقوه العظمي الأمريكية شهادة حق تقرير المصير للشعب القبطي والذي يقدر في مصر بخمسه عشر مليون قبطي يحاربون وتنتهك كافه حقوقهم السياسية والاجتماعية ويعيشون غرباء في ارض الوطن بالإضافة إلي أقباط المهجر والمتنصرين المصريين كلهم يردون العيش داخل مجتمع مسيحي
وهذا يعيدنا إلي التاريخ ومطالبات قديمة بإنشاء دوله قبطية في إفريقيا لأنها ستكون بداية ضرب الشرق الأوسط بأكمله والتحكم فيه وتقسيمه فخريطة الشرق الأوسط الجديد ليست لها أي قيمه من دون تقسيم مصر مره أخري بعد ان كانت من الإسكندرية إلي جنوب السودان ولان مصر هي رمانه ميزان للشرق الأوسط ومزايا هذا الموضوع كبيره جدا فإننا نرغب في تنفيذه لحماية مجتمعاتنا المستهدفة من الاسلام
إنشاء دوله مسيحية في إفريقيا في قلب الشرق الأوسط تكون درع ورمح جديد في قلب الإرهاب من الجنوب
وتضعف قوي الإرهاب في شمال السودان
ستكون ارض للقواعد الأمريكية الصديقة في إفريقيا والشرق الأوسط وستخفف من ضغط القواعد في الخليج
وستجبر المنطقة علي سباق التسلح مما سيفيد الشركات الأمريكية في تصدير السلاح
ستعيد تقسيم المنطقة وخاصة عندما تنهار السعودية أمام الأزمة الشيعية القادمة علي الشرق الأوسط
وهذا لن يحتاج إلي مجهود إن مشقه سوي ضرب الجيش الثالث وقواعد الجنوب المصري وستنهار الدولة في الجنوب ويتم إعادة الأقباط إلي هذه المنطقة من شمال مصر وما لنا في شمال مصر سيقاضي بما هو في جنوب مصر
بالتأكيد سيدخل اليهود إلي سيناء ولن يكون هناك أي مجال للتحدث دوليا عن معاهده السلام بين مصر وإسرائيل لأنها ستكون منتهية بسبب ما تفعله مصر مع شعبها المفكك والمجتمع المنهار هذا سيناريو يطرح
أمام المجتمع الدولي كحق تقرير مصير للشعب المصري مع حكومته التي اضطهدته علي أساس الدين والعرق
وهو الشعب القبطي ملايين المعتقلين داخل وطنهم علي يد حكومة غاشمة استمرت أكثر من أربعين عاما وهو حكم العسكر المصريين سرقوا من الشعب الوحدة و والتقدم والازدهار وجعلوا مصر منبع التخلف والإرهاب في الشرق الأوسط والعالم وجرائم النظام العسكري في مصر لا تنتهي
ولذلك الحل هو تدمير النظام المصري وتقسيم الأراضي كما قسمت من قبل للمصريين السود (السودان جمع اسود وهو اللقب المتعارف عليه تاريخيا) وأصبحت السودان منفصلة عن مصر ومن ثم دخلتها الوهابية لتتسبب في تدمير المجتمع السوداني ووصل به الحال علي ما هو عليه ولكن نشكر الله أن الجنوبيون استطاعوا أن يشكلوا قوه وينفصلوا عن الشمال الوهابي العميل للسعوديين مصدري الإرهاب الإسلامي( السني الوهابي) في العالم
حق تقرير المصير ليس خيانة للشعب المصري بمستوطنيه المسلمين والطوائف الاخري فمن خاننا هو من يلعن صليبنا وكتابنا المقدس ويحرق كنائسنا ويخطف بناتنا القاصرات ويغتصبهم ويقتل شبابنا وخان العهد والدماء التي روت ارض سيناء
والأمن الذي هم مواطنون مسلمون ممنوعة مناصبهم علي الأقباط ولذلك يتجاهلون مشاكل الأقباط بل ويفرحون ويعتقدون أنهم يقدموا خدمه لله باضطهادنا بهذا الشكل العنيف
واكمن من دوله لاتصل عدد سكانها إلي 1% من عدد الأقباط والمتنصرين الآن ولن يكون هناك تواجد أمريكي في المستقبل إلا بإنشاء دوله للأقباط كعرق قبل الدين يمارسون في شعائرهم ويحمون منها المسيحيون المضطهدون في الشرق الأوسط ولن تتحقق هذه الدولة إلا في حاله واحده هي أن يريد الرب أن تتحقق فهو من سيساعدنا علي أن نحددها بعد أن اخذ المسلمون منا كل شيء دولتنا واراضيينا وكنائسنا التي تحولت إلي مساجد للمسلمين السنة المحتلين لمصر ومستوطنيها ولذلك الحل في يد القوي العظمي إما أن تتعاظم وتستخدم كل قدراتها لخلق حدود جديدة في مصر علي غرار حدود مصر والسودان تجمع فيها الأقباط والمتنصرين ومن يرد أن يذهب لها وتنشأ دوله تضع أضخم سفارة أمريكية في العالم وقواعد عسكريه وجيش وطني مسلح(قوات مسلحة نظامية) ودوله كاملة تخدم مصالحنا المسيحية العالمية وتدافع عن والأقليات المدمرة في الشرق الأوسط بل وستكون نافذة علي خلق جو جديد وشكل جديد يحدد المستقبل القادم في قلب ما يسمونه العالم الإسلامي الذي يريد أن يدمر لبنان المسيحية ستكون دولتنا قاسمه لظهر البعير وربما تكون هي الأرض الذي سيأتي إليها المسيح بعد أن يذهب إلي أورشليم عند اليهود .
..................................................