تيتو7282
04-05-2008, 05:50 AM
لا اعلم ما صنف هذه السيده
ولا اعلم هل هى مخلوقه انسانه مثلنا ام شيطانه
حقا لقب ام لا ينطبق عليها ولا تستحقه
ربما الفقر والمرض
ربما خيالها الواسع اكد لها ان رب المسجد سيحمى طفلها
انظروا ماذا فعلت هذه السيده بطفلها
لم تكن تعرف أن الفقر سيجعل رضيعها وجبة غذاء لل**** الضالة.. بدأت حكايتها منذ شهور طويلة حين تزوجت «ش. ر. ف» 24 عاما من السنطة غربية موظفاً بمصلحة الضرائب.. وبعد 3 أسابيع فقط من الخلافات والخناقات تم الطلاق وفي أحشائها سكن حصاد الـ 3 أسابيع.. انتقلت للحياة مع أسرتها في السنطة.. وهناك استمر غول الفقر والعوز ينهشها حتي وضعت وليدها بعد 9 شهور من الانتظار حتي تجد حلا لها.. وكان يوم وضعها فرصة للبحث عن مخرج للفقر.. سافرت إلي القاهرة تبحث عن فرصة عمل.. ساعات طويلة سارت فيها علي قدميها في شوارع وحواري القاهرة.. كل الأبواب أغلقت في وجهها.. جف اللبن في صدرها بعدما أمضت ساعات بلا أكل أو شرب.. فجأة خطر علي بالها الحل من وجهة نظرها.. قد تكون الحياة وأهلها أرق قلب علي وليدها.. علي باب أحد المساجد في منطقة المعراج في البساتين وضعت وليدها وقلبها يتقطع.. تركته لعل أحد المصلين أو المارة يرق قلبه ويلتقطه ليربيه.. أدارت ظهرها للرضيع وسارت لا تعرف إلي أين.. ال**** غافلت الجميع في الليل وحولت الرضيع إلي وجبة.. وفوجئ المارة في الصباح بأشلاء جثة الطفل والدماء علي عتبات المسجد.. أبلغ بعض المواطنين قسم شرطة البساتين الذي أخطر اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة.. انتقل لمكان الواقعة كل من العميد أسامة عواد رئيس مباحث قطاع جنوب والعقيد محمود خلاف مفتش مباحث البساتين والمقدم شريف العوضي وكيل مفتش المباحث، وبإجراء التحريات ونسج الخيوط من هنا وهناك اكتملت حكاية الأم التي أجبرها الفقر علي ترك وليدها ليكون مجرد «أكلة» ل**** الليل. تم تحرير محضر بالواقعة تحت رقم 7166 إداري البساتين، وجار العرض علي النيابة لمباشرة التحقيق
ارحمنا يارب من هذه الوحوش التى تلبس ملابس بشر
ارحمنا يارب من هذه الناس التى بداخلها تحمل صفات شياطين
منقول من جريدة البديل
http://www.elbadeel.net/index.php?option=com_content&task=view&id=18648&Itemid=1
ولا اعلم هل هى مخلوقه انسانه مثلنا ام شيطانه
حقا لقب ام لا ينطبق عليها ولا تستحقه
ربما الفقر والمرض
ربما خيالها الواسع اكد لها ان رب المسجد سيحمى طفلها
انظروا ماذا فعلت هذه السيده بطفلها
لم تكن تعرف أن الفقر سيجعل رضيعها وجبة غذاء لل**** الضالة.. بدأت حكايتها منذ شهور طويلة حين تزوجت «ش. ر. ف» 24 عاما من السنطة غربية موظفاً بمصلحة الضرائب.. وبعد 3 أسابيع فقط من الخلافات والخناقات تم الطلاق وفي أحشائها سكن حصاد الـ 3 أسابيع.. انتقلت للحياة مع أسرتها في السنطة.. وهناك استمر غول الفقر والعوز ينهشها حتي وضعت وليدها بعد 9 شهور من الانتظار حتي تجد حلا لها.. وكان يوم وضعها فرصة للبحث عن مخرج للفقر.. سافرت إلي القاهرة تبحث عن فرصة عمل.. ساعات طويلة سارت فيها علي قدميها في شوارع وحواري القاهرة.. كل الأبواب أغلقت في وجهها.. جف اللبن في صدرها بعدما أمضت ساعات بلا أكل أو شرب.. فجأة خطر علي بالها الحل من وجهة نظرها.. قد تكون الحياة وأهلها أرق قلب علي وليدها.. علي باب أحد المساجد في منطقة المعراج في البساتين وضعت وليدها وقلبها يتقطع.. تركته لعل أحد المصلين أو المارة يرق قلبه ويلتقطه ليربيه.. أدارت ظهرها للرضيع وسارت لا تعرف إلي أين.. ال**** غافلت الجميع في الليل وحولت الرضيع إلي وجبة.. وفوجئ المارة في الصباح بأشلاء جثة الطفل والدماء علي عتبات المسجد.. أبلغ بعض المواطنين قسم شرطة البساتين الذي أخطر اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة.. انتقل لمكان الواقعة كل من العميد أسامة عواد رئيس مباحث قطاع جنوب والعقيد محمود خلاف مفتش مباحث البساتين والمقدم شريف العوضي وكيل مفتش المباحث، وبإجراء التحريات ونسج الخيوط من هنا وهناك اكتملت حكاية الأم التي أجبرها الفقر علي ترك وليدها ليكون مجرد «أكلة» ل**** الليل. تم تحرير محضر بالواقعة تحت رقم 7166 إداري البساتين، وجار العرض علي النيابة لمباشرة التحقيق
ارحمنا يارب من هذه الوحوش التى تلبس ملابس بشر
ارحمنا يارب من هذه الناس التى بداخلها تحمل صفات شياطين
منقول من جريدة البديل
http://www.elbadeel.net/index.php?option=com_content&task=view&id=18648&Itemid=1