Pharo Of Egypt
02-06-2008, 06:53 PM
كاتبة عربية تدعو المسلمين للاجتهاد في زواج المتعة والمثلية الجنسية (http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/02/50860.html)
http://www.alarabiya.net/files/image/large_24181_50860.jpg
الكاتبة التونسية ألفة يوسف
يقدم تقرير "العربية.نت" للكتاب هذا الأسبوع عرضا لعدد من الإصدارات الحديثة؛ أبرزها كتاب "حيرة مسلمة" الصادر في تونس والذي تدعو مؤلفته المسلمين للاجتهاد في موضوعي زواج المتعة والمثلية الجنسية، (تعليق: المسلمين مش محتاجين أجتهاد .. دول أساتذة فى علم اللواط و الشذوذ و النكاح) إضافة إلى إصدار مصري "الأيام الأخيرة" الذي يتحدث عن الوضع السياسي الحالي في مصر، إضافة إلى أعمال أدبية جديدة.
حيرة مسلمة
صدر حديثا في تونس كتاب "حيرة مسلمة" للاستاذ في جامعة تونس- ألفة يوسف، ومن أفكار الكتاب: الميراث والزواج والجنسية المثلية وزواج المتعة.(تعليق: أسوة برسولهم)
وفي حديث للعربية.نت، تقول المؤلفة ألفة يوسف إن كتابها "تساؤلات وحيرة مسلمة وليس مواقف وقرارات نهائية".
وتضيف "يرصد الكتاب كيف تحدث القرآن والسنة النبوية عن السحاق واللواط، وهل هناك حدود تقام على من يمارسها، وهل العلاقة الجنسية بين رجل وآخر هي لواط أم شيئ آخر، لماذا عاقب الله زوجة لوط في حين أنها لم تمارس اللواط ".
تقول ألفة "بداية كتابي كانت بقوله تعالى (وما يعلم تأويله إلا الله) (تعليق: ها ها ها هذا هو الأسلام و اللات أعلم) ولا أسمح لنفسي بالقول هذا حلال أو حرام ولكن أدعو لفتح باب الاجتهاد وأريد القول إن القرآن أكبر من مفسريه، لذا أدعو للاجتهاد وليس التمسك في رأي".
وتوضح "وجدت مثلا آراء لبعض القدماء مثل ابن حنبل أكثر تفتحا وتسامحا من آراء شيوخ الوقت الحالي، ووجدت تضاربا في الآراء حول المثلية فالبعض يقول إن حد اللواط القتل ومنهم من يقول التعزير أي التوبيخ مثا ابن حنبل.(تعليق: لا يوجد فى القرآن و لا فى السنة حد للواط .. ببساطة لأن محمد كان لوطى. فكيف ينزل اللات حد اللواط؟ ليقتل رسوله؟)
حيرتها حول "زواج المتعة"
وفي باب آخر تتحدث ألفة يوسف عن زواج المتعة وتقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحرمه وإنما حرمه الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. (تعليق: برافو عليكى .. علشان محمد و أتباعه كانوا بيمارسوا نكاح المتعة .. فكيف يلغيه؟) وتقول للعربية.نت: تساءلت في الكتاب هل يبقى الشباب العربي حتى سن الثلاين ليتزوج أو نعود لزواج المتعة.
وتضيف: قلت إنه زواج موجود في النص الديني (تعليق:أيوة فى القرآن يا شابة) وهناك إباحة له في دول، فيما دول أخرى تمنع مثل تونس، وهناك من يعطيه أسماء أخرى.
وتتابع "أيام الرسول كان الشباب يتزوج باكرا وهذه فلسفة إسلامية لعدم الوقوع في الزنى، وأما اليوم الشباب يتزوج متأخرا لأنه لا يملك مالا ولا يمكنه أن يبقى 15 سنة بلا جنس وهذا ضد المبدأ الذي أتى به الرسول.. وأقول في الكتاب أنه بين الزنا والمتعة أفضل المتعة". (تعليق: الأثنين نفس الشئ .. بلاش ضحك على أنفسكم - رسولكم و صحباتكم زناة و دينكم دين زنا)
وإذا كانت تخشى اتهامها بالتشيع، تقول "ربما يتهمونني بالتشيع لكن أنا ضد المذهبية في الإسلام".
وتصف ألفة يوسف كتابها أنه "متابعة لاهتمامي بالفكر الديني كذلك هو حول حيرة للشباب الآن إزاء ما تقوله الفضائيات الدينية دون العودة للمصادر والمنبع وهو القرآن والاجتهاد القديم لأنه أكثر تسامحا وهو الذي يمثل الاسلام دين المحبة.
وألفة يوسف استاذة في جامعة تونس حاصلة على دكتوراه في اللغة العربية حول تعدد المعنى من خلال المفسرين للقرآن الكريم وهي باحثة في الفلسفة والعلوم الإنسانية والفكر والأدب.
.
http://www.alarabiya.net/files/image/large_24181_50860.jpg
الكاتبة التونسية ألفة يوسف
يقدم تقرير "العربية.نت" للكتاب هذا الأسبوع عرضا لعدد من الإصدارات الحديثة؛ أبرزها كتاب "حيرة مسلمة" الصادر في تونس والذي تدعو مؤلفته المسلمين للاجتهاد في موضوعي زواج المتعة والمثلية الجنسية، (تعليق: المسلمين مش محتاجين أجتهاد .. دول أساتذة فى علم اللواط و الشذوذ و النكاح) إضافة إلى إصدار مصري "الأيام الأخيرة" الذي يتحدث عن الوضع السياسي الحالي في مصر، إضافة إلى أعمال أدبية جديدة.
حيرة مسلمة
صدر حديثا في تونس كتاب "حيرة مسلمة" للاستاذ في جامعة تونس- ألفة يوسف، ومن أفكار الكتاب: الميراث والزواج والجنسية المثلية وزواج المتعة.(تعليق: أسوة برسولهم)
وفي حديث للعربية.نت، تقول المؤلفة ألفة يوسف إن كتابها "تساؤلات وحيرة مسلمة وليس مواقف وقرارات نهائية".
وتضيف "يرصد الكتاب كيف تحدث القرآن والسنة النبوية عن السحاق واللواط، وهل هناك حدود تقام على من يمارسها، وهل العلاقة الجنسية بين رجل وآخر هي لواط أم شيئ آخر، لماذا عاقب الله زوجة لوط في حين أنها لم تمارس اللواط ".
تقول ألفة "بداية كتابي كانت بقوله تعالى (وما يعلم تأويله إلا الله) (تعليق: ها ها ها هذا هو الأسلام و اللات أعلم) ولا أسمح لنفسي بالقول هذا حلال أو حرام ولكن أدعو لفتح باب الاجتهاد وأريد القول إن القرآن أكبر من مفسريه، لذا أدعو للاجتهاد وليس التمسك في رأي".
وتوضح "وجدت مثلا آراء لبعض القدماء مثل ابن حنبل أكثر تفتحا وتسامحا من آراء شيوخ الوقت الحالي، ووجدت تضاربا في الآراء حول المثلية فالبعض يقول إن حد اللواط القتل ومنهم من يقول التعزير أي التوبيخ مثا ابن حنبل.(تعليق: لا يوجد فى القرآن و لا فى السنة حد للواط .. ببساطة لأن محمد كان لوطى. فكيف ينزل اللات حد اللواط؟ ليقتل رسوله؟)
حيرتها حول "زواج المتعة"
وفي باب آخر تتحدث ألفة يوسف عن زواج المتعة وتقول إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحرمه وإنما حرمه الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه. (تعليق: برافو عليكى .. علشان محمد و أتباعه كانوا بيمارسوا نكاح المتعة .. فكيف يلغيه؟) وتقول للعربية.نت: تساءلت في الكتاب هل يبقى الشباب العربي حتى سن الثلاين ليتزوج أو نعود لزواج المتعة.
وتضيف: قلت إنه زواج موجود في النص الديني (تعليق:أيوة فى القرآن يا شابة) وهناك إباحة له في دول، فيما دول أخرى تمنع مثل تونس، وهناك من يعطيه أسماء أخرى.
وتتابع "أيام الرسول كان الشباب يتزوج باكرا وهذه فلسفة إسلامية لعدم الوقوع في الزنى، وأما اليوم الشباب يتزوج متأخرا لأنه لا يملك مالا ولا يمكنه أن يبقى 15 سنة بلا جنس وهذا ضد المبدأ الذي أتى به الرسول.. وأقول في الكتاب أنه بين الزنا والمتعة أفضل المتعة". (تعليق: الأثنين نفس الشئ .. بلاش ضحك على أنفسكم - رسولكم و صحباتكم زناة و دينكم دين زنا)
وإذا كانت تخشى اتهامها بالتشيع، تقول "ربما يتهمونني بالتشيع لكن أنا ضد المذهبية في الإسلام".
وتصف ألفة يوسف كتابها أنه "متابعة لاهتمامي بالفكر الديني كذلك هو حول حيرة للشباب الآن إزاء ما تقوله الفضائيات الدينية دون العودة للمصادر والمنبع وهو القرآن والاجتهاد القديم لأنه أكثر تسامحا وهو الذي يمثل الاسلام دين المحبة.
وألفة يوسف استاذة في جامعة تونس حاصلة على دكتوراه في اللغة العربية حول تعدد المعنى من خلال المفسرين للقرآن الكريم وهي باحثة في الفلسفة والعلوم الإنسانية والفكر والأدب.
.