Pharo Of Egypt
04-06-2008, 06:06 PM
الأمير تركي: والدي الملك فيصل ساعد "إخوان مصر" لأسباب إنسانية (http://www.alarabiya.net/articles/2008/06/04/50958.html)
http://www.alarabiya.net/files/image/large_93664_50958.jpg
قال الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، إن والده الراحل الملك فيصل كان يقدم مساعدات لأسباب إنسانية للإخوان المسلمين وتيارات أخرى أيام حكم جمال عبد الناصر. (تعليق: يا محمدى يا أرهابى يا حافى ماذا تقصد بإنسانية" .. أى أنسانية بأخوان الخراب إلا نشر الأرهاب المحمدى الأسلامى الوهابى فى مصرنا الغالية)
وأكد الأمير تركي أن والده كان منضبطا في حياته الخاصة ولا يحب "البهرجة، (تعليق: كم من النساء نكحها المقحوم أبوك؟ كم من الأماء و ملكات اليمين والعبيد وطئهم أبوك؟) وذلك في الجزء الثاني من حواره مع برنامج إضاءات الذي يقدمه الزميل تركي الدخيل على قناة "العربية"، ويبث الجمعة 6-6-2008، ويعاد السبت عند منتصف الليل.
مساعدة الإخوان
وبخصوص استقطاب قيادات الإخوان المسلمين المصرية من قبل الملك فيصل في فترة حكم جمال عبد الناصر، قال الأمير تركي إن جميع القيادات الحزبية في العالم العربي كانت تخاطب والده سواء بالايجاب أو السلب، سواء من الإخوان أو أحزاب اسلامية وسياسية أخرى من مختلف الدول العربية.
وقال "في مصر وبعد سقوط الملكية، الإخوان لم يكونوا الفئة الوحيدة التي تعرضت للاضطهاد، فلجأ عدد منهم إلى السعودية في عهد الملك فيصل الذي اعتمد أيضا مساعدات إنسانية للإخوان الذين تبقوا في مصر". (تعليق: أيها الوهابى الأرهابى شارب بول البعير لو لم يخُن أخوان الخراب عبدالناصر و محاولة قتله لما أعتقلهم وأضطهدهم .. أخوان الخراب كان هدفهم هو السيطرة على الحكم - والذى يلعب بالنار لا يشتكى عندما تحرقه)
وأضاف "مساعدة الملك فيصل كانت لكل التيارات وكانت هذه سياسة مفتوحة إزاء أي شخص يتعرض للظلم في بلده، ودعوته للتضامن الإسلامي لم تكن دعوة حزبية".
الحياة الخاصة للملك فيصل
وفي الحياة الخاصة للملك فيصل، أوضح الأمير تركي أن حياة والده الخاصة لم تختلف عن حياته العامة في سلوكه وانضباطه.
وأضاف: انضباطه على الأمور المالية في الحياة العامة كان منعكسا على انضباطه في مصاريفه الخاصة، ولم يحب البذخ والبهرجة في ملبسه ومأكله.(تعليق: كذاب يا أبن الكذاب - روح شوف القصور اللى عايشين فيها و حياة البذخ التى فى قصوركم)
ومما رواه الأمير تركي أيضا عن ذكرياته مع والده أنه ذات يوم طلب منه أن يشتري سيارة لأنه لا يملك واحدة، فيما كان والده يملك سيارة "كريزلر نيويوركر"، فأجابه الملك فيصل: ليس لدي مانع اذهب واشتري واحدة كريزلر.
ويضيف: بعد شراء السيارة بأسبوع قال لي والدي الملك فيصل لماذا أخذت سيارة أغلى من سيارتي بـ10 آلاف ريال.. فقلت له ربما لأنه يوجد فيها ميزات أكثر، فكان جوابه بشكل جدي ألا أعيد مثل هذا العمل مرة ثانية".
وفي سياق الموضوع، ذكر الأمير تركي نقلا عن رواية للأمير سلمان بن عبد العزيز، أن الشيخ ابو حبيب أبرز علماء السعودية، دخل ذات يوم على الملك فيصل بعد إطلاق التلفزيون بفترة، وقال له: "يا طويل العمر التلفزيون فيه تماد كثير لماذا لا تخصصوا مبالغ معتمدة له لتنفق على الدعوة والتعليم".
ويضيف الأمير تركي أن رد والده الملك فيصل كان: يا شيخ أبو حبيب لقد اعتمدت الميزانية وكل وزير طلب اعتماد لوزارته وحصل عليه ولم يطلبوا بعد ذلك ما يستوجب أن نستقطع من التلفزيون.
وتابع "وبعد ذلك نهض الشيخ ابو حبيب وقال للملك (ما منك فائدة) ثم خرج".
http://www.alarabiya.net/files/image/large_93664_50958.jpg
قال الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، إن والده الراحل الملك فيصل كان يقدم مساعدات لأسباب إنسانية للإخوان المسلمين وتيارات أخرى أيام حكم جمال عبد الناصر. (تعليق: يا محمدى يا أرهابى يا حافى ماذا تقصد بإنسانية" .. أى أنسانية بأخوان الخراب إلا نشر الأرهاب المحمدى الأسلامى الوهابى فى مصرنا الغالية)
وأكد الأمير تركي أن والده كان منضبطا في حياته الخاصة ولا يحب "البهرجة، (تعليق: كم من النساء نكحها المقحوم أبوك؟ كم من الأماء و ملكات اليمين والعبيد وطئهم أبوك؟) وذلك في الجزء الثاني من حواره مع برنامج إضاءات الذي يقدمه الزميل تركي الدخيل على قناة "العربية"، ويبث الجمعة 6-6-2008، ويعاد السبت عند منتصف الليل.
مساعدة الإخوان
وبخصوص استقطاب قيادات الإخوان المسلمين المصرية من قبل الملك فيصل في فترة حكم جمال عبد الناصر، قال الأمير تركي إن جميع القيادات الحزبية في العالم العربي كانت تخاطب والده سواء بالايجاب أو السلب، سواء من الإخوان أو أحزاب اسلامية وسياسية أخرى من مختلف الدول العربية.
وقال "في مصر وبعد سقوط الملكية، الإخوان لم يكونوا الفئة الوحيدة التي تعرضت للاضطهاد، فلجأ عدد منهم إلى السعودية في عهد الملك فيصل الذي اعتمد أيضا مساعدات إنسانية للإخوان الذين تبقوا في مصر". (تعليق: أيها الوهابى الأرهابى شارب بول البعير لو لم يخُن أخوان الخراب عبدالناصر و محاولة قتله لما أعتقلهم وأضطهدهم .. أخوان الخراب كان هدفهم هو السيطرة على الحكم - والذى يلعب بالنار لا يشتكى عندما تحرقه)
وأضاف "مساعدة الملك فيصل كانت لكل التيارات وكانت هذه سياسة مفتوحة إزاء أي شخص يتعرض للظلم في بلده، ودعوته للتضامن الإسلامي لم تكن دعوة حزبية".
الحياة الخاصة للملك فيصل
وفي الحياة الخاصة للملك فيصل، أوضح الأمير تركي أن حياة والده الخاصة لم تختلف عن حياته العامة في سلوكه وانضباطه.
وأضاف: انضباطه على الأمور المالية في الحياة العامة كان منعكسا على انضباطه في مصاريفه الخاصة، ولم يحب البذخ والبهرجة في ملبسه ومأكله.(تعليق: كذاب يا أبن الكذاب - روح شوف القصور اللى عايشين فيها و حياة البذخ التى فى قصوركم)
ومما رواه الأمير تركي أيضا عن ذكرياته مع والده أنه ذات يوم طلب منه أن يشتري سيارة لأنه لا يملك واحدة، فيما كان والده يملك سيارة "كريزلر نيويوركر"، فأجابه الملك فيصل: ليس لدي مانع اذهب واشتري واحدة كريزلر.
ويضيف: بعد شراء السيارة بأسبوع قال لي والدي الملك فيصل لماذا أخذت سيارة أغلى من سيارتي بـ10 آلاف ريال.. فقلت له ربما لأنه يوجد فيها ميزات أكثر، فكان جوابه بشكل جدي ألا أعيد مثل هذا العمل مرة ثانية".
وفي سياق الموضوع، ذكر الأمير تركي نقلا عن رواية للأمير سلمان بن عبد العزيز، أن الشيخ ابو حبيب أبرز علماء السعودية، دخل ذات يوم على الملك فيصل بعد إطلاق التلفزيون بفترة، وقال له: "يا طويل العمر التلفزيون فيه تماد كثير لماذا لا تخصصوا مبالغ معتمدة له لتنفق على الدعوة والتعليم".
ويضيف الأمير تركي أن رد والده الملك فيصل كان: يا شيخ أبو حبيب لقد اعتمدت الميزانية وكل وزير طلب اعتماد لوزارته وحصل عليه ولم يطلبوا بعد ذلك ما يستوجب أن نستقطع من التلفزيون.
وتابع "وبعد ذلك نهض الشيخ ابو حبيب وقال للملك (ما منك فائدة) ثم خرج".