sonylanguage
05-09-2008, 02:16 PM
أصحابنا السلفيون في العراق يتونسون مع نساء أرامل بحجة " زواج المتعة " .. وأصحابنا في المملكة العربية السعودية يتونسون بحجة زواج المسيار والمصياف والمشتاء ..
في قم المقدسة يتونس بعض القادة المسلمين مع النسوان بذرائع دينية متعددة .
بعض علماء الأزهر يتونسون أيضا ويفتون بالونسة للجميع تحت واجهة الزواج السري ، لأنه حلال .. حتى إرضاع الموظفين حلال في خلوة الدائرة ..!!
في كل البلاد الإسلامية من ماليزيا حتى نيجيريا يفتي كثير من علماء الدين الإسلامي حفظهم الله ورعاهم بجواز " تعددية النكاح " تحت واجهة تعددية الزواج مثنى وثلاثا ورباع وما ملكت إيمانكم ..!
في دولة المغرب موضة جديدة انطلقت في الشهر الماضي بجواز نكاح البنات بسن تسع سنين ..!! وأود هنا أن أنقل خبرا جاءني من المغرب بأن أحد المحامين المغاربة من المدافعين عن حقوق المرأة اسمه ( مراد بكوري ) أقام دعوى في مدينة الرباط بحق إسلامي مغربي اصدر فتوى يجيز فيها تزويج الفتيات في سن تسع سنوات..!
قال المحامي الشجاع في دعواه التي وزع نسخا منها على بعض الصحف ووكالات الأنباء العالمية " أنني أقمت دعوى ضد المدعو محمد بن عبد الرحمن المغراوي لإصداره فتوى تجيز زواج الفتيات في سن التاسعة ".
أضاف المحامي " أن ما يدعو إليه هذا الفقيه يعتبر إخلالا بمقتضيات تكوين الأسرة ودعوة صريحة إلى التحريض على الإضرار بالقاصرين دون الثامنة عشرة مع ما يمكن أن يترتب على ذلك من جرائم اغتصاب في حق أطفال أبرياء كما يعد مسا خطيرا بأبسط حقوق الإنسان عامة وحقوق الطفل خاصة ناهيك عن تشويه سمعة الإسلام بمثل هذه الترهات ". للعلم أن هناك حالات كثيرة لإزالة بكارة فتيات في عمر تسع سنوات ثم يتم الزواج الإجباري حفاظا على سمعة العائلة الإسلامية ..!
من المعروف أن الفقيه الإسلامي المدعو محمد بن عبد الرحمن المغراوي يعتبر رمزا للسلفية الوهابية في المغرب وقد اصدر فتواه على الموقع الالكتروني لجمعية الدعوى والسنة في القرآن.
ونشرت إحدى الصحف المغربية رد المغراوي على سؤال لأحد زوار الموقع يقول فيه " قد حدثنا وشاهدنا أن هناك بنات بأعمار تسع سنين لهن القدرة على النكاح ما للكبيرات من بنات العشرينات وما فوق ".
دانت صحيفة الاتحاد الاشتراكي المغربية هذه الفتوى اللعينة بقولها : يستطيع فقهاء الغريزة أن يجعلوا الدين الإسلامي بسهولة في خدمة (البيدوفيليا ) أي الاستغلال الجنسي للأطفال الذي يروجه كثير من الدعاة المسلمين من المحيط الأطلسي حتى الخليج العربي . و نحن نضيف أن "الفقيه الذي يقول أن الصغيرة ذات التسع سنوات قادرة على ما تقدر عليه أمها لن يجد أي حرج في أن يغتصب كل تلميذات الصف الثالث ابتدائي ويغتصب بنات الجيران الصغيرات باسم البلوغ العقائدي قبل البلوغ الجسماني ".
سنظل بانتظار رأي المرجعيات الإسلامية في مكة المقدسة وقم المقدسة والأزهر الشريف والنجف الاشرف عن ردود الأفعال ومربط الفرس في الثورة الجنسية الإسلامية المعاصرة ...
في قم المقدسة يتونس بعض القادة المسلمين مع النسوان بذرائع دينية متعددة .
بعض علماء الأزهر يتونسون أيضا ويفتون بالونسة للجميع تحت واجهة الزواج السري ، لأنه حلال .. حتى إرضاع الموظفين حلال في خلوة الدائرة ..!!
في كل البلاد الإسلامية من ماليزيا حتى نيجيريا يفتي كثير من علماء الدين الإسلامي حفظهم الله ورعاهم بجواز " تعددية النكاح " تحت واجهة تعددية الزواج مثنى وثلاثا ورباع وما ملكت إيمانكم ..!
في دولة المغرب موضة جديدة انطلقت في الشهر الماضي بجواز نكاح البنات بسن تسع سنين ..!! وأود هنا أن أنقل خبرا جاءني من المغرب بأن أحد المحامين المغاربة من المدافعين عن حقوق المرأة اسمه ( مراد بكوري ) أقام دعوى في مدينة الرباط بحق إسلامي مغربي اصدر فتوى يجيز فيها تزويج الفتيات في سن تسع سنوات..!
قال المحامي الشجاع في دعواه التي وزع نسخا منها على بعض الصحف ووكالات الأنباء العالمية " أنني أقمت دعوى ضد المدعو محمد بن عبد الرحمن المغراوي لإصداره فتوى تجيز زواج الفتيات في سن التاسعة ".
أضاف المحامي " أن ما يدعو إليه هذا الفقيه يعتبر إخلالا بمقتضيات تكوين الأسرة ودعوة صريحة إلى التحريض على الإضرار بالقاصرين دون الثامنة عشرة مع ما يمكن أن يترتب على ذلك من جرائم اغتصاب في حق أطفال أبرياء كما يعد مسا خطيرا بأبسط حقوق الإنسان عامة وحقوق الطفل خاصة ناهيك عن تشويه سمعة الإسلام بمثل هذه الترهات ". للعلم أن هناك حالات كثيرة لإزالة بكارة فتيات في عمر تسع سنوات ثم يتم الزواج الإجباري حفاظا على سمعة العائلة الإسلامية ..!
من المعروف أن الفقيه الإسلامي المدعو محمد بن عبد الرحمن المغراوي يعتبر رمزا للسلفية الوهابية في المغرب وقد اصدر فتواه على الموقع الالكتروني لجمعية الدعوى والسنة في القرآن.
ونشرت إحدى الصحف المغربية رد المغراوي على سؤال لأحد زوار الموقع يقول فيه " قد حدثنا وشاهدنا أن هناك بنات بأعمار تسع سنين لهن القدرة على النكاح ما للكبيرات من بنات العشرينات وما فوق ".
دانت صحيفة الاتحاد الاشتراكي المغربية هذه الفتوى اللعينة بقولها : يستطيع فقهاء الغريزة أن يجعلوا الدين الإسلامي بسهولة في خدمة (البيدوفيليا ) أي الاستغلال الجنسي للأطفال الذي يروجه كثير من الدعاة المسلمين من المحيط الأطلسي حتى الخليج العربي . و نحن نضيف أن "الفقيه الذي يقول أن الصغيرة ذات التسع سنوات قادرة على ما تقدر عليه أمها لن يجد أي حرج في أن يغتصب كل تلميذات الصف الثالث ابتدائي ويغتصب بنات الجيران الصغيرات باسم البلوغ العقائدي قبل البلوغ الجسماني ".
سنظل بانتظار رأي المرجعيات الإسلامية في مكة المقدسة وقم المقدسة والأزهر الشريف والنجف الاشرف عن ردود الأفعال ومربط الفرس في الثورة الجنسية الإسلامية المعاصرة ...