الخواجه
24-01-2009, 03:47 AM
دعوة للصلاة
انتقل إلى الأمجاد السماوية غبطة البطريرك الكاردينال اسطفانوس الثاني غطّاس
"نعما أيها العبد الصالح و الأمين كنت أمينا علي القليل سأقيمك علي الكثير ادخل إلي فرح سيدك" مت 25
حياته في سطور
الاسم قبل السيامة: غطاس إندراوس
تاريخ ومحل الميلاد: 16/1/1920، طهطا - سوهاج
الشهادات: ليسانس فلسفة ولاهوت "كلية انتشار الإيمان بروما"
1938 أرسل الى معهد "نشر الايمان" في روما في يوليو من ذلك العام.
1944 نال شهادة الماجستير في الفلسفة واللاهوت في المعهد ذاته. وسيم كاهناً في روما في 25 مارس من العام نفسه. عند عودته الى مصر، عينّ أستاذاً لمادتي الفلسفة واللاهوت العقائدي في الاكليريكية الكبرى في طهطا ومن ثم في طنطا.
1952 انتسب الى جمعية مار منصور للابآء اللعازريين وأنهى فترة الابتداء في باريس. وبعد مرور ست سنوات في خدمة الجمعية في لبنان، عيّن وكيلا ثم رئيساً للعازريين في الاسكندرية.
1967 انتخب في سينودس الاقباط الكاثوليك أسقفاً على كرسي إيبارشية الاقصر. سيم أسقفاً في التاسع من يونيو في كنيسة الآباء اللعازريين في الاسكندرية وتمّ تنصيبه في كاتدرائية طهطا في السادس عشر من يونيو من العام نفسه.
1984 بعد انتهائه من اعمال بناء مقر ابرشية طيبة في الاقصر، أقام فيها الى أن عيّن مدبراً بابوياً للبطريركية في 24 فبراير نيابة عن غبطة البطريرك اسطفانوس سيداروس الذي تقدم باستقالته بسبب المرض وتقدّمه بالسن.
1986 في التاسع من يونيو ولدى التئآم سينودس الأقباط الكاثوليك، انتخب بالاجماع بطريركاً للاسكندرية فاتخذ اسم اسطفانوس الثاني لتعلقه الشديد بسلفه ومحبته له وللتركيز على الاستمرارية.
2001 اختاره قداسة البابا يوحنا بولس الثاني ليكون كاردينالا للكنيسة الجامعة تقديرا لمجهوداته 21 فبراير 2001
2006 قدم استقالته لتقدمه في السن وقد خلفه نيافة الأنبا أنطونيوس نجيب يوم 1 مايو 2006
نطلب من الجميع الصلاة من أجل راحة نفسه ومن أجل الكنيسة القبطية الكاثوليكية التي بفقدانه فقدت راعيا صالحاً قدم حياته كلها من أجل خدمة الأنفس بتواضع وتفاني وعطاء، مقدما مثلا صالحا وشهادة ستظل مكتوبة بأحرف من ذهب في تاريخ الكنيسة وفي قلوب جميع أبنائه . وإذ نصلي من أجله نطلب صلواته من أجلنا ومن أجل الكنيسة القبطيةالكاثولكية لتكن دائما علامة حية على محبة المسيح الفادي، وعلى خدمة الأنفس والفقراء، وعلى خدمة الوطن وأبنائه، وعلى العمل من أجل وحدة جسد المسيح السري: الكنيسة...
وداعا يا أبينا الغالي
انتقل إلى الأمجاد السماوية غبطة البطريرك الكاردينال اسطفانوس الثاني غطّاس
"نعما أيها العبد الصالح و الأمين كنت أمينا علي القليل سأقيمك علي الكثير ادخل إلي فرح سيدك" مت 25
حياته في سطور
الاسم قبل السيامة: غطاس إندراوس
تاريخ ومحل الميلاد: 16/1/1920، طهطا - سوهاج
الشهادات: ليسانس فلسفة ولاهوت "كلية انتشار الإيمان بروما"
1938 أرسل الى معهد "نشر الايمان" في روما في يوليو من ذلك العام.
1944 نال شهادة الماجستير في الفلسفة واللاهوت في المعهد ذاته. وسيم كاهناً في روما في 25 مارس من العام نفسه. عند عودته الى مصر، عينّ أستاذاً لمادتي الفلسفة واللاهوت العقائدي في الاكليريكية الكبرى في طهطا ومن ثم في طنطا.
1952 انتسب الى جمعية مار منصور للابآء اللعازريين وأنهى فترة الابتداء في باريس. وبعد مرور ست سنوات في خدمة الجمعية في لبنان، عيّن وكيلا ثم رئيساً للعازريين في الاسكندرية.
1967 انتخب في سينودس الاقباط الكاثوليك أسقفاً على كرسي إيبارشية الاقصر. سيم أسقفاً في التاسع من يونيو في كنيسة الآباء اللعازريين في الاسكندرية وتمّ تنصيبه في كاتدرائية طهطا في السادس عشر من يونيو من العام نفسه.
1984 بعد انتهائه من اعمال بناء مقر ابرشية طيبة في الاقصر، أقام فيها الى أن عيّن مدبراً بابوياً للبطريركية في 24 فبراير نيابة عن غبطة البطريرك اسطفانوس سيداروس الذي تقدم باستقالته بسبب المرض وتقدّمه بالسن.
1986 في التاسع من يونيو ولدى التئآم سينودس الأقباط الكاثوليك، انتخب بالاجماع بطريركاً للاسكندرية فاتخذ اسم اسطفانوس الثاني لتعلقه الشديد بسلفه ومحبته له وللتركيز على الاستمرارية.
2001 اختاره قداسة البابا يوحنا بولس الثاني ليكون كاردينالا للكنيسة الجامعة تقديرا لمجهوداته 21 فبراير 2001
2006 قدم استقالته لتقدمه في السن وقد خلفه نيافة الأنبا أنطونيوس نجيب يوم 1 مايو 2006
نطلب من الجميع الصلاة من أجل راحة نفسه ومن أجل الكنيسة القبطية الكاثوليكية التي بفقدانه فقدت راعيا صالحاً قدم حياته كلها من أجل خدمة الأنفس بتواضع وتفاني وعطاء، مقدما مثلا صالحا وشهادة ستظل مكتوبة بأحرف من ذهب في تاريخ الكنيسة وفي قلوب جميع أبنائه . وإذ نصلي من أجله نطلب صلواته من أجلنا ومن أجل الكنيسة القبطيةالكاثولكية لتكن دائما علامة حية على محبة المسيح الفادي، وعلى خدمة الأنفس والفقراء، وعلى خدمة الوطن وأبنائه، وعلى العمل من أجل وحدة جسد المسيح السري: الكنيسة...
وداعا يا أبينا الغالي