وطنى مخلص
05-04-2009, 04:40 PM
http://farm4.static.flickr.com/3349/3415074641_25c7d80a44_o.jpg
تفيد وكالات الانباء ان اليوم الذى هو احد ايام صوم القيامة الموسم الاكثر إزدهارا لأعمال الإرهاب المحمدى بمدينة الاسكندرية فى السنوات الاخيرة شديد السخونة على القبط فى الاسكندرية
كان من الايام شديدة الخطورة على حياة اهل مصر الاصليين حيث تسير منذ الصباح جحافل الارهاب المحمدى فى الشوارع لسلب و نهب و حرق محلات المسيحيين و صيدلياتهم و مخازنهم
غير انه و من رأفة القدر فإن غدا هو السادس من إبريل اليوم الذى اعلنته تنظيمات الارهاب المحمدى بقيادة جماعة الاخوان الارهابيين المصرية الارهابية المحمدية يوما للإضراب و العصيان المدنى و المظاهرات الارهابية فى حرب تلك التنظيمات الارهابية مع النظام المحمدى الحاكم فى مصر على مقاعد الحكم !
لذلك لهذا السبب فقط كانت قوات الشرطة منذ الامس فى حالة تاهب قصوى فى جميع انحاء الجمهورية و منتشرة انتشارا كبيرا فى محيط كل مساجد الارهاغب المحمدى بكل المدن المصرية تحسبا لحدوث اعمال العصيان و التظاهرات العنيفة ضد اركان النظام المحمدى الحاكم
و لهذا السبب كانت هناك تعليمات مشددة بتامين كل بؤر الارهاب المحمدى و التصدى بمنتهى الحزم لأى محاولات اثبات وجود و تحقيق سيطرة على تلك الاماكن يقوم بها تنظيمات الارهاب المحمدى فى كل ربوع جمهورية مصر و منها مدينة الارهاب المحمدى الاسكندرية و بالتحديد حى الإرهاب المحمدى كرموز لمنع اى اعمال ارهابية بمناسبة اليوم المحمدى للإضرابات السادس من إبريل
لذلك فقد فوجئت جحافل الارهاب المحمدى التى اتخذت من حادثة نفوق احد الارهابيين الذى كان يقطن بصفة غاصب فى بيت يمتلكه مسيحيين و يوجد بينه و بين اصحاب المنزل قضايا مستمرة يشتكى فيها مُلاك العقار المسيحيين من وجود هذا الإرهابى فى احدى الشقق الخاصة بهم بصفة غاصب دون سند من الشرعية .
حيث وجدت قادة التنظيمات الارهابية المحمدية بكرموز _حاضرة حواضر الارهاب المحمدى بالاسكندرية_ فى نفوق هذا الارهابى تكأة لتجميع اكبر عدد ممكن من الارهابيين فى تحركات جحافلية للسلب و النهب و الحرق منذ صباح الخامس من إبريل تمهيدا لتفجير الاسكندرية بالكامل بالارهاب المحمدى فى يوم السادس من إبريل (اليوم المحمدى لعدوان التنظيمات المحمدية على النظام الحاكم)
ففوجئت تلك الجحافل _على عكس المرات الاخرى التى قام فيها التيار الارهابى المحمدى بتفجير اعمال الارهاب المحمدى ضد القبط بمنتهى اليسر و السهولة _ بأن قوات الامن موجودة وجود جدى و لديها تعليمات بالتعامل بمنتهى الحزم مع اى تحركات إرهابية .
مما حال دون حدوث مذبحة رهيبة ضد القبط و اقتصرت الخسائر القبطية على حرق المحلات التجارية القبطية و المخازن السلعية القبطية و الصيدليات و العيادات القبطية و السيارات القبطية فقط و اثناء عمليات الحرق كان الارهابيين يهتفون : ح تموتوا يا نُصارى ... ح تموتوا يا نُصارى ... ح تموتوا يا نُصارى .... ح تموتوا يا نُصارى ...ح تموتوا يا نُصارى
و نظرا لان تلك الاعمال الارهابية كانت تتخذ من نفوق الارهاب الغاصب مجرد تكاة للعدوان فقد شملت اهداف الحرق أقسام و نقط الشرطة بحى كرموز و الاحياء المجاورة
غير ان الشرطة_ و بسبب إعداد التنظيمات الارهابية المحمدية للإضراب و العصيان و اعمال الشغب و الحرق و النهب فى كل ربوع الجمهورية غدا _ كانت بصفة عامة على اهبة الاستعداد و افشلت كل جهود التنظيمات المحمديةو الارهابية فى اشعال الاسكندرية غدا السادس من إبريل
فيما قبضت الشرطة على المسيحيين مـٌلاك المنزل الذى كان الإرهابى النافق يغتصب احدى شققه بصورة غير مشروعة تمهيدا للتحقيق معهم فى احتمال ان يكونوا هم الواقفين وراء نفوق الارهابى الغاصب
تفيد وكالات الانباء ان اليوم الذى هو احد ايام صوم القيامة الموسم الاكثر إزدهارا لأعمال الإرهاب المحمدى بمدينة الاسكندرية فى السنوات الاخيرة شديد السخونة على القبط فى الاسكندرية
كان من الايام شديدة الخطورة على حياة اهل مصر الاصليين حيث تسير منذ الصباح جحافل الارهاب المحمدى فى الشوارع لسلب و نهب و حرق محلات المسيحيين و صيدلياتهم و مخازنهم
غير انه و من رأفة القدر فإن غدا هو السادس من إبريل اليوم الذى اعلنته تنظيمات الارهاب المحمدى بقيادة جماعة الاخوان الارهابيين المصرية الارهابية المحمدية يوما للإضراب و العصيان المدنى و المظاهرات الارهابية فى حرب تلك التنظيمات الارهابية مع النظام المحمدى الحاكم فى مصر على مقاعد الحكم !
لذلك لهذا السبب فقط كانت قوات الشرطة منذ الامس فى حالة تاهب قصوى فى جميع انحاء الجمهورية و منتشرة انتشارا كبيرا فى محيط كل مساجد الارهاغب المحمدى بكل المدن المصرية تحسبا لحدوث اعمال العصيان و التظاهرات العنيفة ضد اركان النظام المحمدى الحاكم
و لهذا السبب كانت هناك تعليمات مشددة بتامين كل بؤر الارهاب المحمدى و التصدى بمنتهى الحزم لأى محاولات اثبات وجود و تحقيق سيطرة على تلك الاماكن يقوم بها تنظيمات الارهاب المحمدى فى كل ربوع جمهورية مصر و منها مدينة الارهاب المحمدى الاسكندرية و بالتحديد حى الإرهاب المحمدى كرموز لمنع اى اعمال ارهابية بمناسبة اليوم المحمدى للإضرابات السادس من إبريل
لذلك فقد فوجئت جحافل الارهاب المحمدى التى اتخذت من حادثة نفوق احد الارهابيين الذى كان يقطن بصفة غاصب فى بيت يمتلكه مسيحيين و يوجد بينه و بين اصحاب المنزل قضايا مستمرة يشتكى فيها مُلاك العقار المسيحيين من وجود هذا الإرهابى فى احدى الشقق الخاصة بهم بصفة غاصب دون سند من الشرعية .
حيث وجدت قادة التنظيمات الارهابية المحمدية بكرموز _حاضرة حواضر الارهاب المحمدى بالاسكندرية_ فى نفوق هذا الارهابى تكأة لتجميع اكبر عدد ممكن من الارهابيين فى تحركات جحافلية للسلب و النهب و الحرق منذ صباح الخامس من إبريل تمهيدا لتفجير الاسكندرية بالكامل بالارهاب المحمدى فى يوم السادس من إبريل (اليوم المحمدى لعدوان التنظيمات المحمدية على النظام الحاكم)
ففوجئت تلك الجحافل _على عكس المرات الاخرى التى قام فيها التيار الارهابى المحمدى بتفجير اعمال الارهاب المحمدى ضد القبط بمنتهى اليسر و السهولة _ بأن قوات الامن موجودة وجود جدى و لديها تعليمات بالتعامل بمنتهى الحزم مع اى تحركات إرهابية .
مما حال دون حدوث مذبحة رهيبة ضد القبط و اقتصرت الخسائر القبطية على حرق المحلات التجارية القبطية و المخازن السلعية القبطية و الصيدليات و العيادات القبطية و السيارات القبطية فقط و اثناء عمليات الحرق كان الارهابيين يهتفون : ح تموتوا يا نُصارى ... ح تموتوا يا نُصارى ... ح تموتوا يا نُصارى .... ح تموتوا يا نُصارى ...ح تموتوا يا نُصارى
و نظرا لان تلك الاعمال الارهابية كانت تتخذ من نفوق الارهاب الغاصب مجرد تكاة للعدوان فقد شملت اهداف الحرق أقسام و نقط الشرطة بحى كرموز و الاحياء المجاورة
غير ان الشرطة_ و بسبب إعداد التنظيمات الارهابية المحمدية للإضراب و العصيان و اعمال الشغب و الحرق و النهب فى كل ربوع الجمهورية غدا _ كانت بصفة عامة على اهبة الاستعداد و افشلت كل جهود التنظيمات المحمديةو الارهابية فى اشعال الاسكندرية غدا السادس من إبريل
فيما قبضت الشرطة على المسيحيين مـٌلاك المنزل الذى كان الإرهابى النافق يغتصب احدى شققه بصورة غير مشروعة تمهيدا للتحقيق معهم فى احتمال ان يكونوا هم الواقفين وراء نفوق الارهابى الغاصب