View Full Version : الداعية الإسلامية ملكة زرار
knowjesus_knowlove
10-08-2009, 07:31 PM
هذا الموضوع عن ملكة زرار
ولكشف جهلها وأكاذيبها وأكاذيب كل داهية مسلم
الحلقة الأولى
ياحبيبي يارسول اللات ....
الآن فقط أدركت حكمتك في تعدد الزوجات ...
فبعد مشاهدة هذه الحلقة ...
http://www.islameyat.com/post_details.php?id=1383&cat=28&scat=27
عرفت لماذا تدافع بعض النسوة عنك ...
فإمرأة دميمة مثل الأستاذة الدكتورة الداعية الإسلامية ملكة زرار، لن تستطيع أن تحصل على زوج لها ...
وبالتالي أتفهم دفاعها عن تعاليمك لأنها بدونها ستصبح عانساً طوال عمرها ...
إذ لايمكن لرجل مسلم عاقل (هذا بالطبع إن وُجِدَ) أن يتحمل المعيشة مع هذه المرأة الدميمة الوجه والروح ...
ولكنه لن يٌمانع أن تكون هي مجرد وعاء جنسي لتفريغ شهوته إذ كانت زوجته التي يحبها مريضة أو في حيضها ....
أو كان كالتيوس يريد أن يستنكح أي حاجة وخلاص ...
وكمان فيه حاجة تانية .....
المرأة المسلمة الجميلة تتحجب حتى لاتثير الفتنة والشهوة في قلب المسلم المؤمن ....
فلماذا إذن تتحجب هذه الداهية عفواً الداعية الدميمة ؟؟؟؟
(sml5)
knowjesus_knowlove
10-08-2009, 07:40 PM
وهاهو إخوانجي طزاوي مغفل يهاجمها ويستهزئ بها ....
http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=37985&SecID=391
من جمال البنا إلى ملكة زرار.. حرام يا (قناة المحور)
[14:27مكة المكرمة ] [11/06/2008]
بقلم: الشيخ أكرم كساب
الشيخ أكرم كساب
بين الفينة والأخرى أتابع كما يتابع غيري من المقيمين في الخارج بعض البرامج المصرية التي تربطنا بالوطن المصري الذي نحِنُّ إليه شوقًا، ومن هذه البرامج (العاشرة مساءً)، (90 دقيقة)، (الطبعة الأولى)، (الحقيقة)، وغيرها من البرامج.
وفي يوم الأربعاء الماضي (4/6/2008م) فاجأنا مقدم برنامج (90 دقيقة) الإعلامي المعروف (معتز الدمرداش) باستضافته للمفكر(!!) الأستاذ جمال البنا، وللأسف الشديد لم يكن في كلام المفكر (...) جمال البنا شيءٌ جديدٌ، سوى كلام مكرر ومعاد، كتبه وألقاه مرارًا وتكرارًا.
والحق أنني لم أطِق أن أتابع بقية الحوار، خاصةً بعد أن صال وجال بطرح أفكاره الخاطئة، ثم نسب إلى الإمام محمد عبده أنه ظل يغسل دماغه من أوساخ الأزهر عشر سنين، وأضاف إلى ذلك استعاذة معبّرة حين سأله مقدم البرنامج: هل أنت شيخ؟ فقال: أعوذ بالله..!!.
وفوجئت في يوم السبت (7/6/2008) باستضافة الأستاذ معتز للدكتورة (الداعية الإسلامية!!) مَلَكة زرار، ولم أتمالك نفسي أن قلت: ﴿إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ﴾ (البقرة: من الآية 156)، ولم تنتهِ الحلقة حتى وجدتُّني غير نادم على الاسترجاع الذي قلته.
مَلَكة زرار وردودها العجيبة
وأما الضيفة التي جاءت في يوم السبت (الأستاذة الدكتورة الداعية الإسلامية!!!) ملكة زرار، فأنا أعجب وأتساءل: لماذا (ملكة زرار) يا أستاذ معتز؟ لماذا لم تستضِف شيخًا أزهريًّا أو أستاذةً أزهريةً متخصصةً متمكنةً لتردَّ على الأقل إساءة الأستاذ المفكر(!!) جمال البنا؟!
وأيًّا ما كان الأمر فالدكتورة الفاضلة ملكة زرار لا تصلح للرد لأمور أذكرها:
أولاً: الدكتورة لا تُجيد الاستشهاد بآيات القرآن، ولو كتبت أدلتها لكان أفضل لها، وأكثر احترامًا للقرآن، والذي يتابع الحلقة يرى أنها: استشهدت بخمس آيات أخطأت في أربع منها:
1- ﴿ادْعُوهُمْ لآبَائِهِمْ﴾ ونطقت صحيحة لأنها لم تذكر سوى هاتين الكلمتين فقط من الآية، وأحسبها لو أكملت الآية لأخطأت.
2- ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)﴾ (الحجر) قالت: (.... نزلنا القرآن) فأبدلت لفظ (الذكر) بـ(القرآن).
3- ﴿وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَا مِنْ الْجِنِّ وَالإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنْ الأَسْفَلِينَ (29)﴾ (فصلت) قالت: (الذين أضلونا) بالجمع لا بالتثنية.
4- ﴿وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ﴾ (النور: من الآية 31) قالت: (فليضربن بخمرهن)، فأبدلت الواو فاءً.
5- ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176)﴾ (الأعراف)، فأدخلت الآيتين معًا.
ثانيًا: وفضلاً عن آيات القرآن فالضيفة الفاضلة نادت الأستاذ (جمال البنا) باسم أمه (جمال أم السعد)؛ لأنه يريد ذلك، وهل كونه أجاز ذلك، وهو مخطئٌ لا محالة، يُجيز للدكتورة الفاضلة أن تقرَّه على خطئه؟!
ثالثًا: الدكتورة الفاضلة كانت صورة (..) للداعية؛ مما جعل المقدم الأستاذ معتز الدمرداش يتندَّر تارةً باللفظ، وأخرى بالحركات.
رابعًا: فالدكتورة الفاضلة حين سألها الإعلامي المحترم عن أئمة المساجد، وهل هم من ذوي الاختصاص، أو بمعنى آخر: هل يمكن الرجوع إليهم في المسائل الشرعية؟ وهنا صمتت الدكتورة، وبعد الصمت تبسَّمت، وبعد التبسُّم قالت: هذا موضوع يحتاج إلى حلقة، فلا أدري هل أئمة المساجد لا يصلحون للإفتاء؟ وإن كان هذا في بعضهم لضعفه العلمي؛ فهل الضعف العلمي ملازم للجميع؟ وهنا أيضًا أقول: أين وزارة الأوقاف؟! وأين ردّها؟!