elmafdy
24-01-2010, 02:58 PM
أخوتى فى المسيح . . .
يراودنى شعور قوى بأن هناك حلقه ثالثه أقوى ستحدث فى القريب العاجل . . . فالسيناريو الذى يحدث حاليا قد تكرر من قبل أكثر من مره . . .
تبدأ الاحداث برساله رائعه معزيه من السماء لنا , مثل ظهور للعذراء او أحد القديسين او معجزه رائعه تعضد ايماننا الضعيف .
يليها الحلقه الثانيه و التى تكون عباره عن تجربه من عدو الخير يسمح بها المسيح لنا بعد ان يكون قد عزانا و شدد ايماننا .
و دائما و ابدا يلى تلك الحلقه حلقة ثالثه من الاحداث , تحدث بدون أى تدخل بشرى من جهتنا , و هى انتقام الرب الجبار حيث ان هؤلاء الاشرار لا يعرفون انهم يذخرون لأنفسهم غضبا عظيما ليس فى استطاعتهم تحمل توابعه و نتائجه .
فبعد احداث الكشح , و بعد شهدائنا هناك , امتدت يد القدير القويه لتلهب بيوت المسلمين بكرات ناريه تحرق بيوتهم كما حدث لسدوم و عموره , لدرجة ان الاخبار تواترت من هناك ان المسلمين اصبحوا يتحمون ببيوت المسيحيين لحماية انفسهم من غضب القدير.
و كلما تعرض المسيحيين لظلم او ألم او اضهاد , نرى الهنا يقاتل عنا و نحن صامتون ليهلك هؤلاء الاشرار , حينما يسقط عدد محدود من المسيحيين , يلى ذلك فورا انهيار لفندق فى المدينه اثناء الحج , او نفوق مئات من الحجاج نتيجة دهس بعضهم البعض كالحيوانات .
اتذكر شماتة المسلمين فى مصرع 17 او 18 مسيحى نتيجة حادث حافله فى أول ايام عيد الاضحى العام الماضى على ما اذكر , لينقلب بعدها - و قبل ان ينتهى عيد المسلمين - اتوبيس اخر عام يقتل فيه العشرات من المسلمين .
انها ليست دعوه للشماته , و لكننى اثق ان غضب القدير و عدالة السماء ستمتد الى هؤلاء الاوغاد فى صورة درس قاسى يذكر كل هؤلاء الكارهين و الشامتين و الارهابيين ان مسالمتنا و عدم مجاراتنا لهم فى شرهم لا يعنى ان يتمادوا فى شرهم و ارهابهم , فألهنا سيقاتل عنا و نحن صامتون . . . و سترون قريبا جدا جدا قوة ألهنا حينما يحمى غضبه على الاشرار .
ظهرت العذراء فى كل كنائس القاهره فى كل صوره رائعه معزيه
استشهد عدد من المسيحيين فى مذبحه دمويه بشعه فى نجع حمادى بعد ان خرجوا من قداس العيد و اصبحوا مهيئين تماما لأستقبال السماء لهما .
و قريبا جدا جدا , يد الاله القدير تمتد لتنقم من هؤلاء الاوغاد الاشرار بقوه و عظمه لا تستطيع اى قوى بشريه الصمود أمامها .
و غدا لناظره قريب
المفدى
يراودنى شعور قوى بأن هناك حلقه ثالثه أقوى ستحدث فى القريب العاجل . . . فالسيناريو الذى يحدث حاليا قد تكرر من قبل أكثر من مره . . .
تبدأ الاحداث برساله رائعه معزيه من السماء لنا , مثل ظهور للعذراء او أحد القديسين او معجزه رائعه تعضد ايماننا الضعيف .
يليها الحلقه الثانيه و التى تكون عباره عن تجربه من عدو الخير يسمح بها المسيح لنا بعد ان يكون قد عزانا و شدد ايماننا .
و دائما و ابدا يلى تلك الحلقه حلقة ثالثه من الاحداث , تحدث بدون أى تدخل بشرى من جهتنا , و هى انتقام الرب الجبار حيث ان هؤلاء الاشرار لا يعرفون انهم يذخرون لأنفسهم غضبا عظيما ليس فى استطاعتهم تحمل توابعه و نتائجه .
فبعد احداث الكشح , و بعد شهدائنا هناك , امتدت يد القدير القويه لتلهب بيوت المسلمين بكرات ناريه تحرق بيوتهم كما حدث لسدوم و عموره , لدرجة ان الاخبار تواترت من هناك ان المسلمين اصبحوا يتحمون ببيوت المسيحيين لحماية انفسهم من غضب القدير.
و كلما تعرض المسيحيين لظلم او ألم او اضهاد , نرى الهنا يقاتل عنا و نحن صامتون ليهلك هؤلاء الاشرار , حينما يسقط عدد محدود من المسيحيين , يلى ذلك فورا انهيار لفندق فى المدينه اثناء الحج , او نفوق مئات من الحجاج نتيجة دهس بعضهم البعض كالحيوانات .
اتذكر شماتة المسلمين فى مصرع 17 او 18 مسيحى نتيجة حادث حافله فى أول ايام عيد الاضحى العام الماضى على ما اذكر , لينقلب بعدها - و قبل ان ينتهى عيد المسلمين - اتوبيس اخر عام يقتل فيه العشرات من المسلمين .
انها ليست دعوه للشماته , و لكننى اثق ان غضب القدير و عدالة السماء ستمتد الى هؤلاء الاوغاد فى صورة درس قاسى يذكر كل هؤلاء الكارهين و الشامتين و الارهابيين ان مسالمتنا و عدم مجاراتنا لهم فى شرهم لا يعنى ان يتمادوا فى شرهم و ارهابهم , فألهنا سيقاتل عنا و نحن صامتون . . . و سترون قريبا جدا جدا قوة ألهنا حينما يحمى غضبه على الاشرار .
ظهرت العذراء فى كل كنائس القاهره فى كل صوره رائعه معزيه
استشهد عدد من المسيحيين فى مذبحه دمويه بشعه فى نجع حمادى بعد ان خرجوا من قداس العيد و اصبحوا مهيئين تماما لأستقبال السماء لهما .
و قريبا جدا جدا , يد الاله القدير تمتد لتنقم من هؤلاء الاوغاد الاشرار بقوه و عظمه لا تستطيع اى قوى بشريه الصمود أمامها .
و غدا لناظره قريب
المفدى