المعلم يعقوب القبطى
27-01-2010, 08:07 AM
عندما تتجول على المواقع الإسلاميته بالذات الصادره من الازهر
الأزهر
الذى يصف نفسه بالوسطيه والإعتدال ويجعل نفسـه مختلفا عن إبن لادن والظواهرى والزورقاوى وغيرهم من أساطين القتل والنكاح(إضحك فى سرك)
تصاب بالذهول من كم الحقد والغل الذى يصب على المسيحيين
وعلى رموزهم الدينيه فى كل مناسبه ممكنه
ناهيك عن اللغه السافله
والذى يتجلى فى ألفاظ مقالات المفترض أنهم علماء ويمثلون قدوه
لقطعان المسلمين
فإذا كان هذا شأن عالمهم فكيف يكون شأن سفيههم!!!!!!!!!!!!
مقال على موقع هيئه علماء المسلمين (http://www.islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2010/01/26/94086.html) عن قداسـه بابا الفاتيكان الراحل يوحنا بولس الثانى يعكس بوضـوح تام مايجول فى عقول ونفوس وقلوب هؤلاء العلماء
الذين يجزون أسنانهم فى كل مناسبه ممكنه على المسيحيين
وعلى رموزهم الدينيه
هذا الرجل المحب الذى عفى عن التركى الذى حاول إغتياله برصاصات غادره فيكون هذا جزائـه من أمـه تقول ولكم فى القصاص حياه يا اولى الألباب
http://www.copts-letter.info/uploads/images/www.copts-letter.com--7e6edaf938.jpg (www.copts-letter.com/forum)
ولا أدل ولا أوضح على كم النفاق والكذب الإسلامى المتجسد فى هذا المقال وغيره من المقالات الذى سوى قصته حياة الإمام متولى الشعراوى التى حاول فيها صانعيها
تصوير الشعراوى قديسا طاهرا بصوره القديسين المسيحيين الذين يتبعون رب المجد الإله الحقيقى
فسرقوا من سير القديسين المسيحيين مواقف كامله عن الزهد وإنكار الذات والتواضع وحب عمل الخير
ثم ألقوها على سيره هذا الرجل الجهول ذو الفضائح الجنسيه والماليه التى ملأت الأسماع والابصار
ليعودوا فينكروها على رجل السلام بابا الفاتيكان الذى سامح قاتلهم
على طريقه مالقوش فى الورد عيب
حقا لن يرضى عنك المسلمين حتى تسجد لحجرهم الأسـود
الأزهر
الذى يصف نفسه بالوسطيه والإعتدال ويجعل نفسـه مختلفا عن إبن لادن والظواهرى والزورقاوى وغيرهم من أساطين القتل والنكاح(إضحك فى سرك)
تصاب بالذهول من كم الحقد والغل الذى يصب على المسيحيين
وعلى رموزهم الدينيه فى كل مناسبه ممكنه
ناهيك عن اللغه السافله
والذى يتجلى فى ألفاظ مقالات المفترض أنهم علماء ويمثلون قدوه
لقطعان المسلمين
فإذا كان هذا شأن عالمهم فكيف يكون شأن سفيههم!!!!!!!!!!!!
مقال على موقع هيئه علماء المسلمين (http://www.islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2010/01/26/94086.html) عن قداسـه بابا الفاتيكان الراحل يوحنا بولس الثانى يعكس بوضـوح تام مايجول فى عقول ونفوس وقلوب هؤلاء العلماء
الذين يجزون أسنانهم فى كل مناسبه ممكنه على المسيحيين
وعلى رموزهم الدينيه
هذا الرجل المحب الذى عفى عن التركى الذى حاول إغتياله برصاصات غادره فيكون هذا جزائـه من أمـه تقول ولكم فى القصاص حياه يا اولى الألباب
http://www.copts-letter.info/uploads/images/www.copts-letter.com--7e6edaf938.jpg (www.copts-letter.com/forum)
ولا أدل ولا أوضح على كم النفاق والكذب الإسلامى المتجسد فى هذا المقال وغيره من المقالات الذى سوى قصته حياة الإمام متولى الشعراوى التى حاول فيها صانعيها
تصوير الشعراوى قديسا طاهرا بصوره القديسين المسيحيين الذين يتبعون رب المجد الإله الحقيقى
فسرقوا من سير القديسين المسيحيين مواقف كامله عن الزهد وإنكار الذات والتواضع وحب عمل الخير
ثم ألقوها على سيره هذا الرجل الجهول ذو الفضائح الجنسيه والماليه التى ملأت الأسماع والابصار
ليعودوا فينكروها على رجل السلام بابا الفاتيكان الذى سامح قاتلهم
على طريقه مالقوش فى الورد عيب
حقا لن يرضى عنك المسلمين حتى تسجد لحجرهم الأسـود