المعلم يعقوب القبطى
30-01-2010, 05:16 PM
http://www.copts-letter.info/uploads/images/www.copts-letter.com--3677f8816f.jpg (www.copts-letter.com/forum)
مصدر الخبر الاقباط متحدين نقلا عن صحيفه الشروق (http://www.copts-united.com/article.php?I=338&A=13401)
تطايرت الاخبار هنا وهناك بعد مذبحه نجع حمادى عن مرتكبها المجاهد "حمام بن الكمونى" حامى الحمى الذى يَخلـُف المعتصم فى نخوته وأريحيته وشجاعته مُلبى النداء الشهير "وا معتصماه" والذى (وفقا لتصوير الدوله وإخراجها) ثارت حميته من جـراء الجريمه المفترضه فى حق أحد أقباط فـرشوط التى قام بها ضد أم مؤمنين شريفه عفيفه
طاهره
◄تطايرت الاخبار عن الأسباب التى دفعت المجاهد بن الكمونى الى القيام بهذه المذبحه
فالخبر الاولى الذى حاولت الدوله السنيه أن تلفقه أن المتهم -عليه رضوان الله - قد نفق إبنـه أثناء عمليه ولاده زوجته الميمونه على يد طبيب قبطى فى مستشفى نجع حمادى هذا لطبيبي - وفقا لروايه الدوله أيضا - هرب بعد نفوق الكمونى الوليد
ثم غابت هذه الروايـه تماما عن السرد ربما لان الدوله السنيه أدركت فى غمره تخبطها أن موضوع نفوق إبن الكمونى من السهل إثبات عكسه
◄ثم ظهرت روايـه جديده تماما على الساحه مفادها ان المجاهد إبن الكمونى ينتقم لشرف فتاه ديروط
وفى غمره الحديث عن فتاه ديروط خلطت الروايات بين فتاه ديروط التى إتهم قبطى بتصويرها فى وضع خادش للحياء وهى المؤمنه المحجبه
وبين الفتاه المتهم جرجس بارومى بإغتصابها ثم إتضح بعد ذلك أنه متهم بهتك عرضها والفرق بين الإثنين فرق السما من الأرض
ليتضح بعد ذلك ان المجاهد الصنديد حمـام بن الكمـــونى قد سبقت إدانته فى جريمه هتك عرض لأخت مؤمنـه وحكم عليه بالحبس ثلاث شهور فقط لا غير(يا بلاش والله)
"والشرف المقصود هنا" هو الشرف وفقا لمعايير دوله "ليشنتشتين" الإشتراكيه الإيمانيه الديمقراطيه المهلبيه
ورغم أن المفترض أن الشرف لا يتجزأ ولا يتغير ولا يتلون تحت أى ظرف من الظروف
إلا انه فى دوله ليشتنشتين يتجزأ ويتلون ويتغير إعرابه بتغير المفعول بـه
فإذا كان محل الشرف أخت مؤمنه محجبه بإذن الله والفاعل أيضا أخ مؤمن بإذن الله أدين وثبتت عليه الجريمه فلا ضرر ولا ضرار ولا مشاحه
فالحبس ثلاث شهور
أما إذا كان المتهم قبطيا الذى لم يحاكم بعد ولم تثبت عليه التهمه من الأساس فيأخذ لقب فاعل
فالقتل لمن يوجد فى الطريق من الأقباط فى ليله عيد قتلا عشوائيا إعتمادا على ان الرصاص أعمى لايفرق بين أديان ولا يعرف نيه من أطلقه
ولما كانت القاعده الفقهيه المستقره والمتعارف غليها
إدرئوا الحدود بالشبهه
إلا إنـه إذا كان المشتبه فيه قبطيا تتلون القاعده الفقهيه فى الحال الى
طبقو الحدود بالشبهه
لنصل الى حكمـه رائعه فى دوله ليشنتشتين المؤمنه الديموقراطيه العظمى قالها المرحـوم طيب الذكر توفيق الدقن ملخصها
يا آآه يآآآه
وآه يا بلد عايزه ولد
مصدر الخبر الاقباط متحدين نقلا عن صحيفه الشروق (http://www.copts-united.com/article.php?I=338&A=13401)
تطايرت الاخبار هنا وهناك بعد مذبحه نجع حمادى عن مرتكبها المجاهد "حمام بن الكمونى" حامى الحمى الذى يَخلـُف المعتصم فى نخوته وأريحيته وشجاعته مُلبى النداء الشهير "وا معتصماه" والذى (وفقا لتصوير الدوله وإخراجها) ثارت حميته من جـراء الجريمه المفترضه فى حق أحد أقباط فـرشوط التى قام بها ضد أم مؤمنين شريفه عفيفه
طاهره
◄تطايرت الاخبار عن الأسباب التى دفعت المجاهد بن الكمونى الى القيام بهذه المذبحه
فالخبر الاولى الذى حاولت الدوله السنيه أن تلفقه أن المتهم -عليه رضوان الله - قد نفق إبنـه أثناء عمليه ولاده زوجته الميمونه على يد طبيب قبطى فى مستشفى نجع حمادى هذا لطبيبي - وفقا لروايه الدوله أيضا - هرب بعد نفوق الكمونى الوليد
ثم غابت هذه الروايـه تماما عن السرد ربما لان الدوله السنيه أدركت فى غمره تخبطها أن موضوع نفوق إبن الكمونى من السهل إثبات عكسه
◄ثم ظهرت روايـه جديده تماما على الساحه مفادها ان المجاهد إبن الكمونى ينتقم لشرف فتاه ديروط
وفى غمره الحديث عن فتاه ديروط خلطت الروايات بين فتاه ديروط التى إتهم قبطى بتصويرها فى وضع خادش للحياء وهى المؤمنه المحجبه
وبين الفتاه المتهم جرجس بارومى بإغتصابها ثم إتضح بعد ذلك أنه متهم بهتك عرضها والفرق بين الإثنين فرق السما من الأرض
ليتضح بعد ذلك ان المجاهد الصنديد حمـام بن الكمـــونى قد سبقت إدانته فى جريمه هتك عرض لأخت مؤمنـه وحكم عليه بالحبس ثلاث شهور فقط لا غير(يا بلاش والله)
"والشرف المقصود هنا" هو الشرف وفقا لمعايير دوله "ليشنتشتين" الإشتراكيه الإيمانيه الديمقراطيه المهلبيه
ورغم أن المفترض أن الشرف لا يتجزأ ولا يتغير ولا يتلون تحت أى ظرف من الظروف
إلا انه فى دوله ليشتنشتين يتجزأ ويتلون ويتغير إعرابه بتغير المفعول بـه
فإذا كان محل الشرف أخت مؤمنه محجبه بإذن الله والفاعل أيضا أخ مؤمن بإذن الله أدين وثبتت عليه الجريمه فلا ضرر ولا ضرار ولا مشاحه
فالحبس ثلاث شهور
أما إذا كان المتهم قبطيا الذى لم يحاكم بعد ولم تثبت عليه التهمه من الأساس فيأخذ لقب فاعل
فالقتل لمن يوجد فى الطريق من الأقباط فى ليله عيد قتلا عشوائيا إعتمادا على ان الرصاص أعمى لايفرق بين أديان ولا يعرف نيه من أطلقه
ولما كانت القاعده الفقهيه المستقره والمتعارف غليها
إدرئوا الحدود بالشبهه
إلا إنـه إذا كان المشتبه فيه قبطيا تتلون القاعده الفقهيه فى الحال الى
طبقو الحدود بالشبهه
لنصل الى حكمـه رائعه فى دوله ليشنتشتين المؤمنه الديموقراطيه العظمى قالها المرحـوم طيب الذكر توفيق الدقن ملخصها
يا آآه يآآآه
وآه يا بلد عايزه ولد