تسجيل الدخول

View Full Version : مليونية الدقن والجلابية .. للإخوان والسلفية


الحمامة الحسنة
29-07-2011, 10:57 AM
مليونية الدقن والجلابية.. للإخوان والسلفية
الاسلاميين يرفضوا ان يرفع اي متظاهر شعارات مدنية في الميدان
ممنوع رفع الشعارات المدنية لأنها ...
إسلامية إسلامية .. وللا مدنية ولا علمانية ولا مهلبية








http://images.mazika2day.com/images/64166527684713777833.jpg





http://www.youtube.com/watch?v=aih2BWbwLgg&feature=player_embedded




الحق والضلال

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:00 AM
هل يوجد حكم إسلامي نجح في العالم ؟!!!




http://images.mazika2day.com/images/85437036554398838262.jpg





http://www.youtube.com/watch?v=BI6ReLYy2Ps&feature=player_embedded

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:06 AM
تقرير من التحرير وكلام خطير جدا جدا
عن سيطرة الاسلاميين على الميدان والمنصات
ورفع أعلام المملكة السعودية






http://images.mazika2day.com/images/92488751837652935336.jpg


http://www.youtube.com/watch?v=FcRte_tQdoI&feature=player_embedded#at=156




الحق والضلال

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:08 AM
34 حزبا و ائتلافا مدنيا أعلنوا انسحابهم رسميا
من المليونية بسبب المهزلة الاسلامية






http://i2.ytimg.com/vi/1HixJeC3o1o/default.jpg



http://www.youtube.com/watch?v=1HixJeC3o1o&feature=player_embedded

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:13 AM
وضع الأقباط فى التحرير الآن
وإنسحاب إتحاد شباب ماسبيرو و6 إبريل
وإنسحاب 25 إئتلاف وحزب من ميدان التحرير
لخيانة التيارات الإسلامية برفعها شعارات إسلامية معادية للمدنية






http://christian-dogma.com/site/images/products/305126.jpg



http://www.youtube.com/watch?v=Q0OJl3sMZAM&feature=player_embedded

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:23 AM
انسحاب 28 من القوى السياسية من المليونية بسبب المهزلة الاسلامية







http://images.mazika2day.com/images/30499176626129187446.jpg




http://www.youtube.com/watch?v=aFbzjZZ8jZM&feature=player_embedded#at=87






الحق والضلال

الحمامة الحسنة
29-07-2011, 11:28 AM
مهزلة انزال الاب الكاهن من المنصة و منعه من الكلمة





كتب- محمد معوض وأحمد حمدي:

طالب المتظاهرون بميدان التحرير القمص مرقس عويضة الذي صعد على منصة الإخوان لإلقاء كلمته بمناسبة جمعة وحدة الصف بالنزول من على منصتهم ، حيث أكد عويضة أنه عندما صعد لهذه المنصة لم يكن يعرف أنها منصة الإخوان المسلمين.
حيث إنه عندما اعتلى عويضة المنصة قام الشيخ مظهر شاهين بتقديمه للمتظاهرين قبل إلقاء كلمته؛ حيث بدأ القمص كلمته بالآية القرأنية: " يا أيها الذين آمنوا إنا جعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عن الله أتقاكم". مشيرا إلى أنه يجمعه بالشيخ مظهر شاهين والدكتور محمد البلتاجي وبعض شيوخ الأزهر علاقة صداقة قوية. كما عارض عويضة هتافات المحتشدين أمام المنصة الذين كانوا يرددون هتافات "إسلامية إسلامية" ، مطالبا إياهم بتغيير هذا الهتاف لـ"مصرية مصرية"؛ الأمر الذي أثار حفيظة المحتشدين أمام المنصة وجعلهم يهتفون ويطالبون القمص بالنزول من على المنصة، حيث استمرت الهتافات وتعالت الأصوات أكثر وأكثر بـ"إسلامية إسلامية".



الوفد

abomeret
29-07-2011, 02:55 PM
سياسيون ينتقدون غياب قناة "أون تى فى" عن تغطية جمعة الإسلاميين

اليوم السابع

انتقدت مصادر سياسية وعدد من القوى المشاركة بجمعة لم الشمل من ميدان التحرير غياب قناة أون تى فى عن تغطية أحداث الميدان اليوم، وهى المرة الأولى التى تغيب فيها القناة.

وقالت المصادر إن هذا التجاهل من قناة أون تى فى جاء تأكيدا على موقفها الرافض لوجود التيارات الإسلامية فى الميدان، ويؤكد استمرارها فى معادة التيار الغالب على ميدان التحرير والذى جاء اليوم ليدعو إلى لم شمل المصريين جميعا ونبذ الفرقة بين التيارات السياسية والشعبية، والحفاظ على دور الجيش المصرى الذى يقود الثورة.

ويعد تصرف القناة غير مقبول إعلاميا ولا مهنيا فالإعلام الحقيقى يجب ألا يكون ملوناً أو صاحب توجه يخالف من يبث له، وهو الشعب المصرى الذى أجمع اليوم على أن يكون للوحدة ولم الشمل.

ويجىء رد فعل القناة هذا بعد التوتر الذى ساد بين الإسلاميين وبين نجيب ساويرس صاحب أون تى فى بعدما نشره على حسابه الخاص من كاريكاتيرا مسيئا "ميكى ماوس" والذى اعتبره الإسلاميون تطاولا مرفوضا من ساويرس.

abomeret
29-07-2011, 03:02 PM
بالروح والدم نفديك يا اسلام

http://www.youtube.com/watch?v=F8VKs6MBZZc&feature=player_embedded

abomeret
31-07-2011, 10:40 AM
السلفيون: لو أن «التحرير» يتسع لـ20 مليون شخص لملأناه

المصري اليوم

قال الدكتور خالد سعيد، المتحدث الرسمى عن الجبهة السلفية، إن مليونية الجمعه لم يكن المقصود منها إظهار قوتهم بقدر إظهار الحق.

وأضاف، فى تصريحات لـ«المصرى اليوم»: ميدان التحرير لو كان يسع 20 مليون شخص لكنا ملأناه، فهناك أعداد كبيرة من التيار السلفى لم تخرج، وبعضهم اعتصم فى المحافظات، والسلفيون الذين ظهروا فى الميدان عشرات أضعاف الإخوان المسلمين.

ولفت «سعيد» إلى أن السلفيين رفعوا شعارات إسلامية، لكنهم لم يتعدوا الخطوط الحمراء، ولم تحدث منهم أى تجاوزات ضد الدولة، معتبراً أن الشعارات الدينية ليست ضد القانون، وأن من حق كل فئة أن تعبر عن رأيها، مشيراً إلى أن حركتى «كفاية» و«6 أبريل» رفعتا شعارات ضد المجلس العسكرى ورددتا شعارات «مدنية مدنية»، ولم يحدث أن اعترض أحد عليهما.

وتابع سعيد: «إذا كانت جماعة الإخوان المسلمين لم ترفع شعارات إسلامية كما تردد، فإن مشاركتها فى المليونية التى رفعت شعارات إسلامية تعنى ضمنياً موافقتها على الشعارات، ولم يكن هناك أى اتفاق مع القوى الوطنية على عدم رفع شعارات دينية، والاتفاق الذى تم فى حزب الوسط واشتركت فيه جميع القوى السياسية كان على عدم الاشتباك بين الإسلاميين والمعتصمين فى الميدان، ولم يكن على مصادرة الآراء».

وقال حسام أبوالبخارى، المتحدث الرسمى باسم ائتلاف المسلمين الجدد، عضو الدعوة السلفية، إنه حضر اجتماع حزب الوسط، مشيراً إلى أن الاجتماع لم يكن لتوحيد شعارات ميدان التحرير، وإنما كان لتهدئة الأجواء بعد حالة الغليان التى نتجت عن تصريحات عاصم عبدالماجد، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية، لافتاً إلى أنه كان لابد من عقد هذا الاجتماع لمنع أى حالة تصادم بين المعتصمين والجماعات الإسلامية.

وأضاف البخارى: «المليونية لم تكن لتطبيق الشريعة الإسلامية، وإنما للإرادة الشعبية والاعتراض على المبادئ الدستورية، ولكن الشعب المصرى متدين بطبيعته، وعند نزوله الميدان انفعل وهتف بشعارات إسلامية وهذا أمر طبيعى، لكن الشعارات لم تسئ إلى أحد ولم يحدث أن هاجمنا بشعاراتنا الأقباط والمجلس العسكرى».

وقال محمد يسرى، المتحدث الرسمى لحزب النور السلفى، إنه لم يكن هناك أى اتفاق بين الحزب والدعوة السلفية حول عدم رفع شعارات دينية فى المليونية، وإنهم لم يتفقوا مع أحد على شىء، وإن الإخوان التزموا بما اتفقوا عليه.

وأضاف يسرى: «أستغرب ممن اتهم الإسلاميين بالتفرقة بين الشعب المصرى، رغم أن هناك أصواتاً كانت تنادى من قبل فى الميدان بمدنية الدولة، وإسقاط المشير، ولم يتهمها أحد بشىء، فكل شخص من حقه أن يعبر عن رأيه، وإن كانت المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية ليس وقتها، فأيضاً مطالبهم ليس وقتها».

واعتبر يسرى أن كل ما يتردد محاولة للتشويش على نجاح المليونية التى لم يكن لها مثيل منذ 11 فبراير الماضى، وقال: «أقيمت بشكل حضارى، ولم تشهد أى اعتداء أو غيره، ولم نفض الاعتصام بالقوة كما تردد من قبل، ورغم أننا لم نهاجم فى تلك المليونية أى تيار سياسى فإن هناك بعض القوى السياسية هاجمت السلفيين والإخوان فى مليونية 8 يوليو الجارى، ولم نبد أى اعتراض».

وأوضح يسرى أن الهدف الأساسى من المليونية هو إظهار الوجه الحقيقى للإسلاميين بسبب الهجوم الإعلامى المستمر عليهم، الذى وصفه بأنه يتعمد الإساءة والتحقير من التيار الإسلامى، بشكل عام، والتيار السلفى بشكل خاص، فكان لابد من التوضح فى ميدان التحرير.

وأعلن يسرى أن الحزب قرر المشاركة بقوة فى انتخابات مجلس الشعب المقبلة فى معظم الدوائر، وأن الجميع سيعرف قوة الحزب من خلال صناديق الانتخابات، مشيراً إلى أن الحزب يمد يده إلى كل القوى السياسية بشكل عام، والتيارات الدينية بشكل خاص للتنسيق حول خوض الانتخابات المقبلة.

وقال عادل عفيفى، رئيس حزب الأصالة السلفى - تحت التأسيس - إن عدد السلفيين فى ميدان التحرير الجمعه تجاوز 4 ملايين شخص، وكان الإسلاميون مثل الأسود داخل الميدان يرددون بصوت عال «وا إسلاماه» مما جعل من وصفهم بـ«الجرابيع» يهربون من الميدان - حسب قوله.

وأضاف عفيفى: «القوة الإسلامية بدأت متحدة، وستنتهى متحدة وستتحد فى الانتخابات، فقد كشفنا للناس قوتنا الحقيقية، وهذا إنذار لكل القوى السياسية، نقول لها: انتبهوا هناك قوة ضخمة اسمها التيار الإسلامى، والبرلمان المقبل سيكون إسلامياً».

وأكد عفيفى أن كل من كان موجوداً فى الميدان، الجمعه، لم يكن يشارك فى الانتخابات من قبل، وهذه الحشود الكبيرة سيتم تحريكها فى الانتخابات المقبلة، ليكون لها تأثير قوى من خلال الحزب.

الحمامة الحسنة
31-07-2011, 11:51 AM
إبراهيم عيسى يكتب: مليونية ناجحة جدا
أستطيع القول باطمئنان شديد إن مليونية 29 يوليو نجحت بامتياز..
لماذا؟



http://www.dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Jul/30/mainimage/044_1.gif



أولا أثبت ميدان التحرير أنه قادر على مليونية أخرى وتنظيمها وتسييرها دون حراسة من جندى جيش أو عسكرى واحد من الداخلية، نظم المصريون أنفسهم وشكلوا لجان دخول وحماية بأكبر قدر من الانضباط والانتظام، فضلا عن أنها المليونية الأولى تقريبا بعد الثورة التى لم تشهد بلطجية على حدود الشوارع المحيطة بالتحرير يحاولون التحرش بالمتظاهرين، فمن الواضح جدا أن البلطجية يعرفون جيدا متى وأين يظهرون ومع من يحتكون.

ثانيا أكد الشعب المصرى أنه قادر على إعلاء صوته برأيه ومطالبه فى حرية انتزعها منذ 25 يناير وحظى بها حتى الذين لم يشاركوا فى 25 يناير، بل كانوا قد تواطؤوا ضدها من المظاهرة للثورة، لكن ظهور حركات محظورة ومحصورة ومسجونة بهذه الحرية فى ميدان التحرير يؤكد أن دم أكثر من ثمانمئة شهيد (ربما نسى كثيرون فى المليونية ذكرهم) لم يضع هدرا.

المليونية كذلك كانت ناجحة جدا فى تقديمها خريطة وملامح الحركات الإسلامية فى الساحة المصرية، مثلا:

رغم وحدة الهدف والشعار الذى رفعته هذه الحركات فى المليونية فإنها حافظت على التباين والاختلاف فى ما بينها، ولم نشهد انصهارا وتوحدا فى أى شىء آخر غير شعار الشريعة ورفض المبادئ الحاكمة للدستور، فى ما عدا ذلك منصات مختلفة وخطب متباينة الأداء فى التشدد والتطرف والمغالاة والملاينة، بعض الأطراف -بل أكثرها- كان واضحا جدا فى رفض الآخر والمختلف معها وعنها، وبعضها حاول أن يبدو رقيقا محتويا، لكن الثابت أن هذه الحركات التى تضم من قادة للإخوان حتى قتلة سابقين وإرهابيين متقاعدين مرورا بدعاة ووعاظ ومريدين سلفيين، حركات شديدة التباين وليست قوة واحدة ولا قبضة واحدة إلا فى موقف واحد تتفرع منه مئات المواقف، وهو ما يعنى أن الانتخابات البرلمانية سترى تعددا يساوى التشتت، فسنشهد أربعة أحزاب منشقة عن الإخوان وخمسة تنتمى إلى اختلافات بين السلفيين وحزبين من تنظيم الجهاد والجماعة الإسلامية تضم بعضا ممن اتُّهموا وحوكموا فى تهم قتل واغتيال من قبل!

هذا ينعكس أيضا على الحشد والتعبئة التى تمت فى جمعة أول من أمس، فهذه الحركات بذلت جهدا ممتازا فى جلب الناس للميدان ولم تنتظر فى الميدان قدوم الناس (الفرق كبير إذا تأملناه)، فالواضح أن الفرق الإسلامية استنفرت كل قواها واستدعت أقصى ما تقدر عليه، وكان ذلك أكثر وضوحا فى هذا العدد الهائل من الأتوبيسات القادمة من الأرياف والأقاليم، وهو ما يشى بأن القوة الجماهيرية للإسلاميين ريفية فى معظمها، كما أن المتظاهرين فى أغلبهم من الملتزمين (لاحظ كذلك الزى) بما هو أبعد من الانتماء إلى الفكرة بل إلى الحركة وإلى الجماعة، كأننا أمام أحزاب استدعت أعضاءها لا حركات أطلقت فكرة فجاءتها الحشود آلافا وملايين، وهو ما يعطى صورة مقربة من حقيقة انتشار الحركات الإسلامية، وهى بالضرورة تخدش غرورها بجماهيريتها المفترضة وتهدئ الذعر المرضى لدى آخرين فى المجتمع من قوة جماهيرية متخيلة لهذه الحركات.

فى التنافس بين التشدد والانفتاح داخل الحركات الإسلامية فإن التشدد هو الذى يربح بلا شك، الذى يطالب بمرجعية إسلامية لدولة مدنية تتضاءل فرصه تماما فى المظاهرة، ولعله فى التصويت أمام من يطالب بقطع اليد والرجم، من ينتصر لمرشح إسلامى صاحب مظهر أفرنجى يملك علاقة وثيقة بالقوى الوطنية الأخرى يتراجع أمام داع لداعية إسلامى ملتح كل ما فيه ينطق بالاختلاف مع الآخرين، من يدعو للسماحة والعيش المشترك يتقهقر أمام من يعلن طائفية صافية لا تتردد فى استخدام تعبير أهل الذمة، من هنا بدا عدد الإخوان أقل وظهورهم أخفت حضورا والغلبة الغالبة كانت للسلفيين عددا وصوتا وشعارا وقد يراجع الإخوان أنفسهم بعد نتيجة امتحان من المؤكد أنهم لم يتصدروا قائمة فائزيه!

السمة الرئيسية فى مليونية 29 يوليو كانت غياب البهجة، وهو من أكثر الأمور تناقضا مع روح الثورة ومظاهرات المصريين منذ 25 يناير، فلا أحد مبتسم ولا ضحك ولا أغانى ولا لافتات ذات خفة ظل من تلك التى أذهلت العالم ولا شعارات طريفة ظريفة ولا ذلك الروح المبهج المبتهج، بل على العكس كانت مظاهرة جدية صارمة غضوبة، فى منصة الإخوان شغلوا أغنية «الله أكبر» فرفضها السلفيون لأنها تحمل موسيقى!

كانت مظاهرة تتعرف على أصحابها بسهولة وتصنفهم فورا على عكس ما تميزت به المظاهرات السابقة من تشابك وتآلف حتى إنك لم تكن تعرف فيها المسلم من المسيحى، الإخوانى من الليبرالى من اليسارى، هذه المظاهرة موحدة الملامح والزى والروح تقريبا!

نجحت المظاهرة.. وكل ما أخشاه أن يفشل البعض فى قراءتها... وقراءة هذا المقال!






http://www.dostor.org/sites/all/themes/eldostor/images/logo_ads.jpg

الحمامة الحسنة
31-07-2011, 03:08 PM
تعليق عمرو وعماد اديب على ثورة اللحي في مليونية الخراب المستعجل
ومهاجمتهما للسلفيين والإخوان والحكم الإسلامي المتشدد




http://i3.ytimg.com/vi/jG0O8kTnLqs/default.jpg

(1)
http://www.youtube.com/watch?v=66smD1pQOwo&feature=player_embedded

(2)
http://www.youtube.com/watch?v=QTS-l1wnAIA&feature=player_embedded

(3)
http://www.youtube.com/watch?v=dOy8AF44KVo&feature=player_embedded#at=695

(4)
http://www.youtube.com/watch?v=jG0O8kTnLqs&feature=player_embedded

الحمامة الحسنة
31-07-2011, 06:39 PM
تعليق طارق حجى على جمعة لم الشمل ووصفها بالقذارة
وتعليق قوى على انتشال نسر علم مصر ووضع لا إله الا الله




http://www.copts.net/forum/attachment.php?attachmentid=6417&stc=1&d=1312151960

http://www.youtube.com/watch?v=YWQKlar8o-g&feature=player_embedded


تعليق قـوى جـدا لـ طارق حجى عن دفاع العوا
عن مهازل الاسلاميين فى جمعة لم الشمل:
http://www.youtube.com/watch?v=rp7ick_OIjA&feature=player_embedded

http://www.youtube.com/watch?v=XqXTvEFqKPs&feature=player_embedded#at=24

الحمامة الحسنة
31-07-2011, 06:57 PM
كيف سيرد المشير علي هتافات الإسلاميين بمباعيته من التحرير؟؟






http://www.dostor.org/sites/default/files/imagecache/article_image/sites/default/files/11/Jul/30/mainimage/1_14.gif



رحمة ضياء مصر
Sun, 31-07-2011 - 10:57

قوي مدنية تحذر من استجابة "العسكري" للضغوط والتراجع عن وثيقة المباديء الحاكمة

عضو بالائتلاف: ارتماء التيارات الإسلامية في حضن "العسكري" يؤكد صفقة بين الطرفين سيخرج منها الإسلاميون خاسرون!


المشير طنطاوي
" يا مشير يا مشير من النهاردة أنت الأمير" .."ألف تحية للمشير من ميدان التحرير" بهذه الهتافات بايع السلفييون والجماعات الإسلامية ومناصرو تطبيق الشريعة وتحكيم القرآن المشير محمد حسين طنطاوي –رئيس المجلس الأعلي للقوات المسلحة لإدارة البلاد معلنين رفضهم التام للمباديء الفوق دستورية وهو ما اعتبرته التيارات المدنية ورقة ضغط علي المجلس للتراجع عما أعلنه بخصوص إصدار إعلان دستوري ملزم للجنة وضع الدستور محذرين من استجابته التي ستدخل البلاد إلي منعطف خطير....

عبد الغفار شكر –القيادي بحزب التحالف الشعبي الاشتراكي- قال أن الجماعات السلفية نزلت التحرير من أجل الضغط علي المجلس العسكري للتراجع عن التزامه بإصدار إعلان دستوري ملزم للجنة وضع الدستور والاشكالية تكمن في رضوخ المجلس لهذه الضغوط من قبل التيارات الدينية التي تحاول لوي ذراع الحقيقة ولا تعبر عن مصالح الشعب المصري وعن مجمل إرادة القوي السياسية المختلفة ،مضيفا أن الإسلاميين اتخذوا موقف متطرف لعدم اشتغالهم سياسية من قبل وعلي القوي المدنية ان تكون يقظة لهم وتعبر عن انتقادها وإدانتها العلنية لخيانتهم للاتفاقات مؤكدا أن هذه الادانات لن تذهب هدرا فالسياسية صراع ارادات مختلفة.

دكتور عماد جاد –الخبير السياسي بمركز الأهرام وقيادي الحزب المصري الديمقراطي – قال أن استجابة المجلس العسكري لضغوط التيارات الإسلامية سيكون تفسيرها الوحيد رغبته في عدم وجود المباديء الدستورية الحاكمة التي من المفترض أن يتوافق عليها المجتمع ككل ولا أن يكون التراجع عنها بسبب قيام البعض بعمل تظاهرة.

وحذر جاد من قيام العسكري بهذه الخطوة التي ستدخل مصر إلي منعطف خطير وانقسامات حادة لافتا إلي عدم التزام التيارات الإسلامية بأي اتفقات أو قرارات واتباعهم الضغط والحشد كوسيلة لتنفيذ مآربهم.

مصطفي شوقي –عضو ائتلاف شباب الثورة –قال أن ارتماء القوي الإسلامية في أحضان المجلس العسكري بالتهليل والتكبير له في تظاهرات الجمعة أكبر دليل علي وجود صفقة معدة سلفا بين الطرفين ،مضيفا أن الإسلاميين سلموا للمجلس بأن يظل في خلفية المشهد السياسي للأبد ولكنهم –وفقا لشوقي- يلعبوا بكارت محروق لأن العسكر عقد صفقات عديدة مع التيارات الإسلامية نقدها بعد وصوله للسلطة وكانا نري الإسلاميين بعدها في السجون، معتبرا ان المجلس العسكري تراجع بالفعل عن مسألة وثيقة المباديء الدستورية الحاكمة من قبل ملوينة الجمعة باشارته انه سيلتزم بمسألة الوثيقة إذا اجمعت عليها القوي السياسية.



http://www.dostor.org/sites/all/themes/eldostor/images/logo_ads.jpg

الحمامة الحسنة
31-07-2011, 07:27 PM
«إسلامية» يعنى «ليبرالية»






http://civicegypt.org/wp-content/uploads/2011/07/YOU.png
يسري فودة- المصري اليوم

لأول مرة لا أجدنى متحمساً لكتابة هذا المقال الأسبوعى القصير رغم غيابى الأسبوع الماضى بسبب وعكة صحية. ذلك أن ما حدث عشية الجمعة ونهارها يترك الإنسان الذى يحاول أن يكون منصفاً فى مساحة عريضة من المشاعر المتناقضة.

الملمح الأول يخطفك مباشرة إلى رمال سيناء الحبيبة وهى ترتشف مرة أخرى من دماء أبناء مصر الذين سقطوا هذه المرة لا بأيدى مجرمى بنى إسرائيل وسفاحيهم، بل بأيدى فئة من أبناء الوطن تحمل رايات سوداً وتدعو إلى إقامة «إمارة إسلامية».

والملمح الثانى أعلام دولة أجنبية، حتى وإن كانت عربية، تغزو قلب العاصمة بينما يهتف حاملوها: «يا أوباما يا أوباما كلنا هنا أسامة»، بينما يمسك بعضهم بتلابيب طالب أزهرى وهم يطردونه من الميدان مرددين: «لا إله إلا الله، العلمانى عدو الله»، ويمنع بعضهم الآخر جماعة من الصوفيين من الدخول أصلاً لأنهم «مشركون مشركون


والملمح الثالث شيخ المقاومة الشعبية فى السويس يشكر «أهالى» العباسية على اعتدائهم على الثوار، بينما يتهم خطيب مسجد النور جميع مرشحى الرئاسة بالعمالة إما لأمريكا أو لإسرائيل، والجماعة الإسلامية ترفع شعاراً «كتاب الله يحرق الأخضر واليابس»، وبعض السلفيين يحتلون منصة «6 أبريل» ويهاجمون منصة «كفاية» بالزجاجات الفارغة.

أما الملمح الرابع، وهو من أكثرها جميعاً ألماً وقسوة، فهو أن يتحول واحد من أنبل هتافات الثورة، ومن أكثرها استنفاراً للكرامة الإنسانية والوطنية، ومن أجرئها مجابهة لعقود طويلة من الذل الذى عانينا منه جميعاً بلا استثناء - إلى هتاف آخر يقصم ظهر الأمة فى المنتصف ويصيب منها قاع النخاع الشوكى، أن يتحول هتاف «ارفع راسك فوق أنت مصرى» إلى «ارفع راسك فوق أنت مسلم».

عندما اصطدمت أذنى لأول مرة بهذا الهتاف المحرف أصابنى خليط من المشاعر، أولها رجفة مفاجئة تستدعى إلى القلب صورة صديق مسيحى يقف فى الميدان فى تلك اللحظة. ماذا ينتظرون من صديقى وأخى فى الوطن أن يفعل الآن؟ أن ينكس رأسه؟ أو أن يختبئ فى الصفوف ذلاً وعاراً؟ أو أن يتلاشى من الوجود كأنه لم يكن؟ ماذا عسى صديقى وأخى فى الوطن أن يشعر الآن وهو الذى فرد ذراعيه وقد جعل من جسده حلقة فى سلسلة بشرية من المسيحيين الذين حموا ظهور إخوتى فى الإسلام وهم يسجدون لله محاطين بالأذى من كل جانب، حتى تأكدنا معاً فى النهاية من ذهاب الديكتاتور الفاسد؟

ثم تزيد المفارقة ألماً حين ترى صورة لشاب يبدو «مدنياً» يحمل فى الزحام لافتة مكتوباً عليها بخط اليد: «والله أنا مسلم»، وإلى جواره شاب آخر يبدو «ليبرالياً» يحمل بدوره لافتة أخرى مكتوباً عليها: «وأنا كمان والله».

اللهم اهدنا جميعاً إلى إدراك أن بين أيدينا وفى قلوبنا ديناً – مع كامل الاحترام لكل الأديان – هو سيد الليبرالية. إن الله عز وجل ليس فى حاجة إلى أحد منا، وحين يقول لنا فى محكم آياته: «فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» دعونا نرحم أنفسنا لعل الله يرحمنا. ثم دعونا نواجه معاً عدواً واحداً مشتركاً يتضاحك علينا فى هذه اللحظات

abomeret
01-08-2011, 05:26 PM
أبو الفتوح: شعار إسلامية غير مناسب الآن

محمود فايد - الوفد

رفض د. عبد المنعم أبو الفتوح ،المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، الشعارات التي تم استخدامها في جمعه الإرادة الشعبية وخاصة هتافات "إسلامية إسلامية" ووصفها بأنه لا محل لها من الإعراب ، مطالباً التيار الإسلامي في مصر أن يدرك أن الإسلام ليس في خطر الآن وأن هذا النداء لم يكن متوافق عليه بين القوي الوطنية.

وأضاف - خلال برنامج 90 دقيقة على فضائية المحور- أن هذا الشعار نداء عظيم ويعتز به جموع الشعب المصري بما فيهم الأقباط وخاصة بعد خروج البابا شنودة وهو رمز للكنيسة و رفض النداءات التي تطالب بإلغاء المادة الثانية من الدستور لأنها تحافظ علي حقوقهم .

ورأى المرشح المحتمل للرئاسة أن هذه الشعارات قد تكون جيدة ومفيدة في حالة أن يكون الإسلام مستهدف كما كان يحدث في عهد مبارك ، مشيرا إلى أن الشريعة الإسلامية ليست مستهدفة في مصر وخاصة أنها مطبقة في مصر بإرادة الشعب المصري وظهر ذلك في الاستفتاء على الدستور الذى تم التوافق علية بموافقة أغلبية المصريين، وبالتالى فلا مجال لرفع الشعارات الاسلامية.

abomeret
02-08-2011, 02:17 PM
حمدى قنديل يقدم بلاغًا للمجلس العسكرى يطالب فيه التحقيق فى رفع الأعلام السعودية بالتحرير

كتب: عماد توماس - الأقباط متحدون

قدم الاعلامى الكبير "حمدى قنديل"، بلاغا عبر مقاله الاسبوعى –اليوم الاثنين-الى المجلس العسكرى، يطلب التحقيق فى رفع الاعلام السعودية بميدان التحرير يوم الجمعة الماضية.

وبرر "قنديل"، عدم تقديم البلاغ للنائب العام، لأن القوى الوطنية لا تأتمن النائب العام فليس أمامه سوى أن يتوجه به إلى المجلس العسكرى.بحسب قوله.

وقال "قنديل"، أن الصادم فى مليونية الجمعة الماضية، التى كان مقدراً لها أن تكون جمعة توحيد الصف، لم يكن انتهاءها بانهيار وحدة الجماعة الوطنية، وانسحاب 34 حزباً وحركة من ميدان التحرير يومها، ولا كان فى اللافتات التى رُفعت، والهتافات التى تعالت منادية «الشعب يريد تطبيق شرع الله» أو «الشريعة بدمائنا» أو «ارفع راسك فوق انت مسلم» أو «لا إله إلا الله.. العلمانى عدو الله».. ولا كان فى طوفان السلفيين الذين بدأوا يتوافدون من الأقاليم فى حملة بمئات الأتوبيسات قبل الموعد بثلاثة أيام حتى يحكموا سلفاً السيطرة على الساحة واستعراض الاستعلاء والقوة.. ولا كان فى هيئة الزاحفين على الميدان التى أوحت بأننا فى قندهار وليس فى القاهرة، ولا كان فى الوجوه التى لم يعرفها التحرير من قبل، والتى أثار ظهورها السؤال: أين كان هؤلاء القوم أيام الثورة؟ أو ما الذى كان يمكن للشهداء أن يقولوه لو فوجئوا بهذه الوجوه اليوم؟ ولا كان فى الميكروفونات التى دوّت بالأدعية الدينية كأنك فى يوم عرفة أو فى مولد السيد البدوى ولست فى تظاهرة سياسية، ولا كان فى إيقاظ فتنة الانتخابات والدستور، أيهما أولاً، ولا كان حتى فى رفع صور بن لادن وإلى جانبها شعارات «يا أوباما يا أوباما.. كلنا هنا أسامة»، أو فى التوافق المريب فى التوقيت بين غزوة الميدان فى القاهرة وغزوة الإمارة الإسلامية فى العريش.

لم يكن الصادم يوم الجمعة أياً من هذا كله. الذى صدم مصر كلها يومها هو رفع الأعلام السعودية فى الميدان، فى الوقت الذى لاحظ فيه الناس جميعاً أن هذه أول جمعة يرفع فيها أقل عدد من الأعلام المصرية منذ اندلاع الثورة. أثار هذا المشهد الريب حول الصلة بين تلك الفئة التى رفعت الأعلام الخضراء وبين المملكة، وحول مدى تغلغل النفوذ الوهابى فى التيار الدينى فى مصر، وحول علاقة شيوخ السعودية بغلاة المتطرفين لدينا، بل حول الضغوط التى تمارسها السعودية منذ خرجت مصر على نظام مبارك. كل هذه أمور أقلقت المصريين فى الفترة الأخيرة، وأدت إلى مظاهرة أمام السفارة السعودية فى القاهرة يوم 10 مايو الماضى، تلتها وقفات أخرى لم تحتج فقط على الممارسات السلفية ذات التمويل الوهابى داخل مصر، ولكنها كشفت عن انزعاج شعبى تنامى عبر سنوات من اعتقال عديد من المصريين فى سجون السعودية، ومن نظام الكفيل، ومن فتاوى خرجت من السعودية تحرم معارضة ولى الأمر أو تنفى الشهادة عن أبطال الثورة، ومن رسالة مبارك من خلال قناة «العربية» السعودية التى توعد فيها خصومه، ومن حقائب حسين سالم التى ضبطت فى مطار القاهرة وهى مهربة تحت اسم ابنة رئيس المخابرات السعودية، ومن ظنون حول تورط السعودية فى إخفاء جانب من ثروة مبارك وأسرته وأتباعه فى بنوكها.

وأضاف "قنديل"، إذا كان اللواء حسن الروينى، عضو المجلس العسكرى، قد اتهم فى الأسبوع الماضى حركة كفاية بأنها غير مصرية، فبماذا يمكن أن يصف اليوم من يرفعون أعلام السعودية؟ وإذا كانت اتهاماته قد طالت أيضاً حركة 6 أبريل بدعوى أنها تمول من الخارج، وأن أعضاءها تلقوا تدريباً فى صربيا، وأن شعارها «اليد المقلوبة» هو نفس شعار الحركة الصربية، فهل يسكت اليوم على أولئك الذين يتخذون من علم السعودية شعاراً لهم، ويرفعونه فى ميادين التظاهر؟

emad62
02-08-2011, 03:42 PM
انا شفت ملونيه الغدر الاسلامى وخرق الوعد
هكذا اسميها


وشفت كل تعليقات من كبار المحللين
لكن
انا اقول
انا ماحدث فى التحرير
تحت سمع وبصر ومباركه الجيش

سؤال محيرنى


الجيش لم يكن راضى على جمال مبارك
لذلك ايد الثوره وحماها

طيب هل يقبل الجيش او المجلس
حسان او العوا او العريان او حجازى
رئيسا للبلاد

بجد انا محتار
من ملونيه الغدر دى

الحمامة الحسنة
02-08-2011, 05:12 PM
انا شفت ملونيه الغدر الاسلامى وخرق الوعد
هكذا اسميها


وشفت كل تعليقات من كبار المحللين
لكن
انا اقول
انا ماحدث فى التحرير
تحت سمع وبصر ومباركه الجيش

سؤال محيرنى


الجيش لم يكن راضى على جمال مبارك
لذلك ايد الثوره وحماها

طيب هل يقبل الجيش او المجلس
حسان او العوا او العريان او حجازى
رئيسا للبلاد

بجد انا محتار
من ملونيه الغدر دى

إنها ليست مليونية غدر فقط
إنها إعلان إتفاقية الجيش والإسلاميين إيد واحدة
وتحيا الوحدة الوطنية .. أقصد تحيا الوحدة الإسلامية الإرهابية