abomeret
05-09-2011, 12:56 PM
إيناس الدغيدي تتسبب في معركة دينية على اليوتيوب!
جود نيوز
كعادتها دوما مثيرة للجدل عندما تتكلم، إنها المخرجة المشاكسة "إيناس الدغيدي" التي استفزت الجماهير مجددا أثناء لقائها الأخير مع الإعلامي عمرو أديب حيث تحدثت عن مدى تقبل الشعب المصري لفكرة الشذوذ الجنسي في المجتمع.
في الحوار أراد أديب معرفة متى سيتمكن الشعب المصري من تقبل فكرة المثلية؟، وما هو التصرف السليم للآباء في حالة معرفتهم بميل أحد أبنائهم لأجناس مماثلين لهم في الجنس؟، فأجابت إيناس بأنها تحدثت مع الصحفية إقبال بركة حول فكرة المثلية وأنها كانت موجودة في الإسلام منذ قديم الأزل، وظهر ذلك بوضوح في أشعار العرب.
ولمزيد من التوثيق استكملت إيناس حديثها لتوضيح فكرتها قائلة إن المثليين وعدوا بالولدان وهو لون من ألوان النعيم كما ذكر في القرآن الكريم :" ويطوف عليهم ولدان مخلدون" ، ومن هنا انطلقت شرارة الهجوم عليها في اليوتيوب، حيث أخذ مشاهدو الفيديو يعلقون على كلامها بأن المقصود ب "الولدان المخلدون" في القرآن الكريم أطفال غير المسلمين الذين سيكونون خدم أهل الجنة المؤمنين، وليس لإشباع غرائز المسلمين الجنسية كما تقول لتقوم ثورة من الهجوم على حديثها خاصة أنها استشهدت بأية قرآنية.
بينما على الجانب الآخر، رأى البعض أنها لم تخطئ في حق الإسلام، وأن ما ذكرته من حديث عن الولدان المخلدون كانت تقصد به ما آتى في الأشعار وليس ما جاء في القرآن.
جود نيوز
كعادتها دوما مثيرة للجدل عندما تتكلم، إنها المخرجة المشاكسة "إيناس الدغيدي" التي استفزت الجماهير مجددا أثناء لقائها الأخير مع الإعلامي عمرو أديب حيث تحدثت عن مدى تقبل الشعب المصري لفكرة الشذوذ الجنسي في المجتمع.
في الحوار أراد أديب معرفة متى سيتمكن الشعب المصري من تقبل فكرة المثلية؟، وما هو التصرف السليم للآباء في حالة معرفتهم بميل أحد أبنائهم لأجناس مماثلين لهم في الجنس؟، فأجابت إيناس بأنها تحدثت مع الصحفية إقبال بركة حول فكرة المثلية وأنها كانت موجودة في الإسلام منذ قديم الأزل، وظهر ذلك بوضوح في أشعار العرب.
ولمزيد من التوثيق استكملت إيناس حديثها لتوضيح فكرتها قائلة إن المثليين وعدوا بالولدان وهو لون من ألوان النعيم كما ذكر في القرآن الكريم :" ويطوف عليهم ولدان مخلدون" ، ومن هنا انطلقت شرارة الهجوم عليها في اليوتيوب، حيث أخذ مشاهدو الفيديو يعلقون على كلامها بأن المقصود ب "الولدان المخلدون" في القرآن الكريم أطفال غير المسلمين الذين سيكونون خدم أهل الجنة المؤمنين، وليس لإشباع غرائز المسلمين الجنسية كما تقول لتقوم ثورة من الهجوم على حديثها خاصة أنها استشهدت بأية قرآنية.
بينما على الجانب الآخر، رأى البعض أنها لم تخطئ في حق الإسلام، وأن ما ذكرته من حديث عن الولدان المخلدون كانت تقصد به ما آتى في الأشعار وليس ما جاء في القرآن.