Riad1234
06-01-2005, 09:15 AM
كتاب الله واحد فى ثالوث هو الكتاب الثانى من سلسلة الارضية المشتركة بين الاسلام والنصرانية و هو فى الاساس موجه للمسلمين فيما يسمى الحوار الاسلامى ال****** وهو محاولة عبثية لاقناعنا بسخافات عقيدتهم الواهية بادلة من القرآن الكريم و يعتمد القمص فى هذا العمل على الاتى : يقطع سياق ايات القران المستخدمة فى الاستشهاد عن ما قبلها و عن ما بعدها حتى يمكن اقحام و زج معانى يريدها ليست لها و بهذا يستخدم ما هو حق فى اثبات ما هو زور و للتدليل على ما هو باطل ....بطريقة فجة سوقية تسمى بالعامية المصرية (شغل الثلاث ورقات ) و هيهات ان يجد القمص فى شغل الثلاث ورقات هذا ما يستر به عورته و خيبته فى اثبات الثالوث الوهمى الذى يحاول ان يقنع اتباعه به .
و لا يتعرض القمص لخرافات و نصوص كتابه الموصوف بالقداسة لانه يعرف جيدا انها لا تقوى على مساعدته فى العملية العبثية التى يقوم بها و كلنا يعرف ان ذكر عدد او اكثر من كتابه يبطل كل ما يحاول قداسته ان يقنعنا به .
و لا يتعرض كذلك و لا يذكر الايات القرانية الكريمة التى تقطع بفساد عقيدتهم الكفرية و تحريف كتابهم و يغض البصر عنها لدرجة العماء و اسلوبه هذا لا يندرج الا تحت اسلوب الغش و الخداع و النصب الذى يستلزم الحساب الدنيوى قبل الحساب فى الاخرة اى يجب اتهام هذا القمص بالنصب و الاحتيال و التغرير بالعامة و تقديمه الى محاكمة دنيوية عادلة تحكم عليه بما يستحق و ال***** لو انصفوا عليهم هم تشكيل هذه المحكمة لانهم هم الجانب الخاسر الرئيسى فى القضية و هم مسئولون كذلك لانهم يصدقون مثل هذا الهراء و مصيرهم فى الاخرة معلق بمعرفتهم الصحيحة للدين التى لا يمكن ان يكون هذا النصاب الملفق مصدر لها .
قبل ان نبدأ لى ملاحظة اخرى اليهود و ال***** لا يعترفوا بالديانةالاسلامية و لا يؤمنوا بالقرآن و اذا اقام القمص البرهان على صحة عقيدة الثالوث باستخدام القرآن الذى لا يعترفوا به فلا يعنى هذا الا خطأ عقيدتهم ايضا و هذا بديهى لانه اذا وجد كتاب نعتبره كاذبا يشهد بالصدق لكتاب اخر اذن الكتاب الاخر كاذب ايضا .
و انه اذا اعترف القمص بان القران الكريم ورد بما يعتقد انه حق فهذا دليل على ان القران الكريم حق فان الباطل لا يؤكد الحق ابدا و لا يؤكد الحق الا حق و هذا هو سبب اسلام كثير من ال***** عندما يهديهم الله لمعرفة الحق الظاهر الذى لا يصمد امامه باطل اقوال المدلسين الكفرة .
و الان نبدأ مع الكتاب صفحة صفحة بل سطر سطر و نبدأ بمقدمة الكتاب نفسه :
المقدمة :
يقول القمص " عندما يكون الانسان طفلا تعطى له الحقائق العويصة مبسطة مجملة" .
و يضيف "البشرية عندما كانت فى مرحلة الطفولة الفكرية اعطاها الرب صورة مجملة عن ذاته ".
و هذا اعتراف منه منذ البداية ان عقيدة الثالوث عقيدة عويصة غير قابلة للفهم ببساطة و هذا يبطلها لانه كما نعلم جميعا ان العقيدة يجب ان تكون مفهومة للكل بدون نظريات او تعقيدات و يجب ان يفهمها الكل بدون اى شروحات لنظريات عويصة كما يقول .
اما حكاية الطفولة الفكرية فهى تعنى ان كل البشر من ادم حتى المسيح كانوا فى مرحلة عدم ادراك و هذا اتهام لليهود و لكل الانبياء و الصالحين فى جميع العصور ايضا انهم اطفال فكريا و لكل البشر كذلك .
و القمص يقول" وعندما نمت عقلية المؤمنين بدأ الرب يعلن عن ذاته بطريقة دقيقة " و تحديد الوقت الذى نمت فيه عقلية المؤمنين صعب جدا لانه حتى المسيح نفسه لم يقل بحكاية الثالوث هذه و لم يعلن عن حقيقة الثالوث الا فى القرن الرابع فى مجمع نيقية هل هذا هو الوقت الذى نمت فيه عقلية المؤمنين ؟؟؟؟.
و السؤال هنا كيف عرف القمص ان عقلية المؤمنين قد اكتمل نموها و كيف عرف ان هذا هو الكلام النهائى لماذا لا نعتبر عقلية المؤمنين اليوم عقلية اطفال بالنسبة للبشر بعد الف سنة من الان و قد يسبب نمو هذه العقلية فى تغيير جديد فى العقيدة ربما باضافة اله رابع مثلا او الغاء اله من الثلاثة ؟؟؟
ام ان عقلية المؤمنين توقفت عن النمو و هل عنده دليل على كلامه و تحديد متى حدث هذا النمو النهائى الذى جعل الرب يكشف عن حقيقة ذاته العويصة !!!!!!!!!!!!!!!! و ما دليله كذلك على انه لا يوجد ما هو اعوص من عقيدة الثالوث و الرب ينتظر حتى تنمو عقليتنا حتى يكشف عنها !!!!!!!!!!!!.
و حكاية الحقائق العويصة لا تتناقض فقط مع العقل و المنطق بمعنى انه كما قلت لا يجوز عقليا ان تكون حقائق العقيدة عويصة او مشوشة او تسبب ارتباك بل عندى دليل ايضا من كتاب القمص المقدس فى الاولى كورنثوس 14 : 33 يقول بولس
33 لان الله ليس اله تشويش
و فى الطبعة العربية الجديدة يقول بولس فى نفس العدد
33فَلَيْسَ اللهُ إِلهَ فَوْضَى
و لن تجد فى العالم كله كتاب يسبب فوضوى عقلية و تشويش فكرى و ارتباك عقائدى اكثر من هذا الكتاب الموصوف بالمقدس و لكنه اى هذا الكتاب يتناقض مع ما يقوله القمص فى حكاية الحقائق العويصة لان الله فعلا لا يقدم معلومات عن ذاته تلخبط الناس و تؤدى الى ارتباكهم و تشوش على افكارهم هذه حجة الدجالين الذين يريدوا ان يقنعوا الجهلة بعقائد شيطانية تؤدى بهم فى النهاية الى التهلكة و بئس المصير .
و القمص هنا يخترع مبدأ يسمى التدرج فى العقيدة و عليه ان يجهد نفسه قليلا لاثبات ذلك و يتصور ان كل من يخاطبهم بلهاء يصدقوا اى كلمة يقولها قداسته اين دليله على ان من سنن الله عز و جل التدرج فى ايصال العقيدة للناس ؟؟؟؟.
الفصل الاول من الباب الاول
يتحدث عن وحدانية الله فى النصرانية و يقول القمص انها واضحة جدا فى الكتاب المقدس و قانون الايمان و يذكر امثلة على ذلك لا نختلف معه فيها كثيرا و كلها تثبت وحدانية الله و اللافت للنظر هنا ان ادلة القمص كلها من العهد الجديد ذكر قول للمسيح و قول لبولس و قول ليعقوب و كلها تدل على الوحدانية و السؤال هنا هل كانت عقليتهم ايام المسيح لا تزال لا تستوعب نظرية الثالوث العويصة ؟؟؟
الفصل الثانى :
يبدأ القمص فى شرح العقيدة العويصة بطريقة هزلية ركيكة لا تتفق مع خطورة الموضوع العويص كما يصفه و هى
ان الله موجود بذاته و يطلق عليه الاب
و ناطق بكلمته و يطلق عليه الابن
و حى بروحه و يطلق عليه الروح القدس
هكذا شرح القمص العبقرى عقيدة الثالوث و انتهى الامر و بصراحة من يصدق هذا الشرح هو الذى يعتبر طفلا ساذجا فعلا .
و ابسط رد عليه هل نطق الاب بكلمة واحدة فقط ام له كلمات كثيرة و لماذا لا تعتبر كل كلمة اله هى ايضا .
و ما راى القمص فى الاتى
الله موجود بذاته واحد
ناطق بكلمته اثنين
حى بروحه ثلاثة
قادر بقوته اربعة
محب برحمته خمسة
عالم بعلمه ستة
مريد بارادته سبعة
لماذا تظل الالهة ثلاثة . لماذا لا تصبح سبعة و العياذ بالله !!!!!
و الامر واضح لا يحتاج الى الاطالة و مناقشة هذا الكلام السخيف الشديد التهافت .
و يبدا القمص فى سرد ادلته من الكتاب المقدس على التثليث من وجهة نظره
دليل القمص الاول : من رسالة يوحنا الاولى الاصحاح الخامس العدد 7
7 فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
و يقول ان مفهوم الثالوث واضح هنا بكل وضوح
و ليس هناك اوضح من ذلك كما نرى النص واضح جدا الاب والكلمة والروح هؤلاء الثلاثة هم واحد و دليل ممكن ان يطمئن له ال***** و يناموا قريرى الاعين .
المشكلة الوحيدة ان هذا النص مفبرك غير موجود فى الاصول اليونانية و لم يظهر الى الوجود الا فى عصور متأخرة و ليس قبل القرن السادس عشر بعد 1500 سنة من ميلاد المسيح عليه السلام حين ظهر هذا النص لاول مرة والان نبدأ بملخص قصة هذا النص:
هذا النص وجد فقط فى ثمانية مخطوطات سبعة منها تعود للقرن السادس عشر و هذه هى ارقام المخطوطات 61 و88 و429 و 629 و 636و318 و2318 و 221 . و المخطوطة الاخيرة رقم 221 هى من القرن العاشر اى بعد الف سنة موجود بها هذا النص على الهامش بخط مختلف و لا يعرف على وجة الدقة تاريخ كتابته . معنى ذلك لا يوجود اى دليل مؤكد على وجود هذا النص فى اى مخطوطة يونانية قبل عام 1500 حتى السبعة مخطوطات السابق ذكرها منهم اربعة النص مكتوب على الهامش .
و لا يتعرض القمص لخرافات و نصوص كتابه الموصوف بالقداسة لانه يعرف جيدا انها لا تقوى على مساعدته فى العملية العبثية التى يقوم بها و كلنا يعرف ان ذكر عدد او اكثر من كتابه يبطل كل ما يحاول قداسته ان يقنعنا به .
و لا يتعرض كذلك و لا يذكر الايات القرانية الكريمة التى تقطع بفساد عقيدتهم الكفرية و تحريف كتابهم و يغض البصر عنها لدرجة العماء و اسلوبه هذا لا يندرج الا تحت اسلوب الغش و الخداع و النصب الذى يستلزم الحساب الدنيوى قبل الحساب فى الاخرة اى يجب اتهام هذا القمص بالنصب و الاحتيال و التغرير بالعامة و تقديمه الى محاكمة دنيوية عادلة تحكم عليه بما يستحق و ال***** لو انصفوا عليهم هم تشكيل هذه المحكمة لانهم هم الجانب الخاسر الرئيسى فى القضية و هم مسئولون كذلك لانهم يصدقون مثل هذا الهراء و مصيرهم فى الاخرة معلق بمعرفتهم الصحيحة للدين التى لا يمكن ان يكون هذا النصاب الملفق مصدر لها .
قبل ان نبدأ لى ملاحظة اخرى اليهود و ال***** لا يعترفوا بالديانةالاسلامية و لا يؤمنوا بالقرآن و اذا اقام القمص البرهان على صحة عقيدة الثالوث باستخدام القرآن الذى لا يعترفوا به فلا يعنى هذا الا خطأ عقيدتهم ايضا و هذا بديهى لانه اذا وجد كتاب نعتبره كاذبا يشهد بالصدق لكتاب اخر اذن الكتاب الاخر كاذب ايضا .
و انه اذا اعترف القمص بان القران الكريم ورد بما يعتقد انه حق فهذا دليل على ان القران الكريم حق فان الباطل لا يؤكد الحق ابدا و لا يؤكد الحق الا حق و هذا هو سبب اسلام كثير من ال***** عندما يهديهم الله لمعرفة الحق الظاهر الذى لا يصمد امامه باطل اقوال المدلسين الكفرة .
و الان نبدأ مع الكتاب صفحة صفحة بل سطر سطر و نبدأ بمقدمة الكتاب نفسه :
المقدمة :
يقول القمص " عندما يكون الانسان طفلا تعطى له الحقائق العويصة مبسطة مجملة" .
و يضيف "البشرية عندما كانت فى مرحلة الطفولة الفكرية اعطاها الرب صورة مجملة عن ذاته ".
و هذا اعتراف منه منذ البداية ان عقيدة الثالوث عقيدة عويصة غير قابلة للفهم ببساطة و هذا يبطلها لانه كما نعلم جميعا ان العقيدة يجب ان تكون مفهومة للكل بدون نظريات او تعقيدات و يجب ان يفهمها الكل بدون اى شروحات لنظريات عويصة كما يقول .
اما حكاية الطفولة الفكرية فهى تعنى ان كل البشر من ادم حتى المسيح كانوا فى مرحلة عدم ادراك و هذا اتهام لليهود و لكل الانبياء و الصالحين فى جميع العصور ايضا انهم اطفال فكريا و لكل البشر كذلك .
و القمص يقول" وعندما نمت عقلية المؤمنين بدأ الرب يعلن عن ذاته بطريقة دقيقة " و تحديد الوقت الذى نمت فيه عقلية المؤمنين صعب جدا لانه حتى المسيح نفسه لم يقل بحكاية الثالوث هذه و لم يعلن عن حقيقة الثالوث الا فى القرن الرابع فى مجمع نيقية هل هذا هو الوقت الذى نمت فيه عقلية المؤمنين ؟؟؟؟.
و السؤال هنا كيف عرف القمص ان عقلية المؤمنين قد اكتمل نموها و كيف عرف ان هذا هو الكلام النهائى لماذا لا نعتبر عقلية المؤمنين اليوم عقلية اطفال بالنسبة للبشر بعد الف سنة من الان و قد يسبب نمو هذه العقلية فى تغيير جديد فى العقيدة ربما باضافة اله رابع مثلا او الغاء اله من الثلاثة ؟؟؟
ام ان عقلية المؤمنين توقفت عن النمو و هل عنده دليل على كلامه و تحديد متى حدث هذا النمو النهائى الذى جعل الرب يكشف عن حقيقة ذاته العويصة !!!!!!!!!!!!!!!! و ما دليله كذلك على انه لا يوجد ما هو اعوص من عقيدة الثالوث و الرب ينتظر حتى تنمو عقليتنا حتى يكشف عنها !!!!!!!!!!!!.
و حكاية الحقائق العويصة لا تتناقض فقط مع العقل و المنطق بمعنى انه كما قلت لا يجوز عقليا ان تكون حقائق العقيدة عويصة او مشوشة او تسبب ارتباك بل عندى دليل ايضا من كتاب القمص المقدس فى الاولى كورنثوس 14 : 33 يقول بولس
33 لان الله ليس اله تشويش
و فى الطبعة العربية الجديدة يقول بولس فى نفس العدد
33فَلَيْسَ اللهُ إِلهَ فَوْضَى
و لن تجد فى العالم كله كتاب يسبب فوضوى عقلية و تشويش فكرى و ارتباك عقائدى اكثر من هذا الكتاب الموصوف بالمقدس و لكنه اى هذا الكتاب يتناقض مع ما يقوله القمص فى حكاية الحقائق العويصة لان الله فعلا لا يقدم معلومات عن ذاته تلخبط الناس و تؤدى الى ارتباكهم و تشوش على افكارهم هذه حجة الدجالين الذين يريدوا ان يقنعوا الجهلة بعقائد شيطانية تؤدى بهم فى النهاية الى التهلكة و بئس المصير .
و القمص هنا يخترع مبدأ يسمى التدرج فى العقيدة و عليه ان يجهد نفسه قليلا لاثبات ذلك و يتصور ان كل من يخاطبهم بلهاء يصدقوا اى كلمة يقولها قداسته اين دليله على ان من سنن الله عز و جل التدرج فى ايصال العقيدة للناس ؟؟؟؟.
الفصل الاول من الباب الاول
يتحدث عن وحدانية الله فى النصرانية و يقول القمص انها واضحة جدا فى الكتاب المقدس و قانون الايمان و يذكر امثلة على ذلك لا نختلف معه فيها كثيرا و كلها تثبت وحدانية الله و اللافت للنظر هنا ان ادلة القمص كلها من العهد الجديد ذكر قول للمسيح و قول لبولس و قول ليعقوب و كلها تدل على الوحدانية و السؤال هنا هل كانت عقليتهم ايام المسيح لا تزال لا تستوعب نظرية الثالوث العويصة ؟؟؟
الفصل الثانى :
يبدأ القمص فى شرح العقيدة العويصة بطريقة هزلية ركيكة لا تتفق مع خطورة الموضوع العويص كما يصفه و هى
ان الله موجود بذاته و يطلق عليه الاب
و ناطق بكلمته و يطلق عليه الابن
و حى بروحه و يطلق عليه الروح القدس
هكذا شرح القمص العبقرى عقيدة الثالوث و انتهى الامر و بصراحة من يصدق هذا الشرح هو الذى يعتبر طفلا ساذجا فعلا .
و ابسط رد عليه هل نطق الاب بكلمة واحدة فقط ام له كلمات كثيرة و لماذا لا تعتبر كل كلمة اله هى ايضا .
و ما راى القمص فى الاتى
الله موجود بذاته واحد
ناطق بكلمته اثنين
حى بروحه ثلاثة
قادر بقوته اربعة
محب برحمته خمسة
عالم بعلمه ستة
مريد بارادته سبعة
لماذا تظل الالهة ثلاثة . لماذا لا تصبح سبعة و العياذ بالله !!!!!
و الامر واضح لا يحتاج الى الاطالة و مناقشة هذا الكلام السخيف الشديد التهافت .
و يبدا القمص فى سرد ادلته من الكتاب المقدس على التثليث من وجهة نظره
دليل القمص الاول : من رسالة يوحنا الاولى الاصحاح الخامس العدد 7
7 فان الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد.
و يقول ان مفهوم الثالوث واضح هنا بكل وضوح
و ليس هناك اوضح من ذلك كما نرى النص واضح جدا الاب والكلمة والروح هؤلاء الثلاثة هم واحد و دليل ممكن ان يطمئن له ال***** و يناموا قريرى الاعين .
المشكلة الوحيدة ان هذا النص مفبرك غير موجود فى الاصول اليونانية و لم يظهر الى الوجود الا فى عصور متأخرة و ليس قبل القرن السادس عشر بعد 1500 سنة من ميلاد المسيح عليه السلام حين ظهر هذا النص لاول مرة والان نبدأ بملخص قصة هذا النص:
هذا النص وجد فقط فى ثمانية مخطوطات سبعة منها تعود للقرن السادس عشر و هذه هى ارقام المخطوطات 61 و88 و429 و 629 و 636و318 و2318 و 221 . و المخطوطة الاخيرة رقم 221 هى من القرن العاشر اى بعد الف سنة موجود بها هذا النص على الهامش بخط مختلف و لا يعرف على وجة الدقة تاريخ كتابته . معنى ذلك لا يوجود اى دليل مؤكد على وجود هذا النص فى اى مخطوطة يونانية قبل عام 1500 حتى السبعة مخطوطات السابق ذكرها منهم اربعة النص مكتوب على الهامش .