View Full Version : أعيادنا المسيحية وإختلاف التقاويم......(مدموج)
knowjesus_knowlove
08-01-2005, 03:24 AM
حقيقة بدأت ألحظ مقدار الحيرة فى عيون أطفال الأقباط فى المهجر وخصوصا الجيل الثانى والثالث ...ونحن نحتفل بأعياد الكريسماس والقيامة فى أوقات مختلفة عن الكنائس الغربية ..
و قد سبق مناقشة هذا الموضوع على الكوبتيك دايجست من قبل..ووصلنا إلى نتيجة أنه ليس هناك مايمنع من توحيد عيد الميلاد الأرثوذكسى وتغييره من 7 يناير إلى 25 ديسمبر ليتوافق مع التقويم الغربى... كل ماسيحدث ( بحسب إعتقادى) هو إسقاط صلوات وقراءات كنيستنا القبطية فى مدة الفرق بين التقويمين اليوليانى والغريغورى...
كما أنه من الممكن إعداد الشعب مقدما لقبول التغيير مثلما حدث مع باقى الشعوب...حيث أن هذا التغيير لاعلاقة له بالعقيدة على الإطلاق بل هو مجرد إختلاف تقاويم...
بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ...
رجاء المشاركة بالرأى
خالص تحياتى للجميع وعيد ميلاد مجيد ..
sammy
08-01-2005, 01:44 PM
كلام معقول ياللى عرفت المسيح... تعرف اليونانيون وحدوا عيدهم مع الكاثوليك وبقى فى الخامس والعشرين من ديسمبر وصار يوم سبعة يناير عيد النيروز أو الغطاس وهذا حل جيد .. انا بصراحة لا أرف كيف نعتبرف بأن عيد الميلاد الحقيقى هو يوم الخامس والعشرين من ديسمبر ولكننا لا زلنا مصرين على يوم سبعة يناير فقط من باب خالف تعرف...
knowjesus_knowlove
08-01-2005, 02:06 PM
يا سمسم...لا أحد يعرف على وجه الدقة وبالتحديد يوم وساعة ميلاد السيد المسيح ... ولكن أغلبية المسيحيين حاليا تحتفل به فى الخامس والعشرين من ديسمبر تبعا للتقويم الغريغورى ..وليس معنى هذا أنه الأدق بل الأكثر دقة عن التقويم اليوليانى ...
وأعلم أن تقويمنا القبطى هو الأدق عن الأثنين..ولكننا أقلية لاتزيد عن 10 مليون قبطى وبالطبع لانستطيع أن نقنع الأكثرية بإتباع تقويمنا القبطى... والتغيير هنا ليس له علاقة على الإطلاق بالعقيدة نفسها...
لماذا يختلف موعد عيد الميلاد بين الشرق والغرب ؟ إضغط هنا (http://www.coptic-churches.ch/Arabic_Web/Artikel/Artikel_3.htm)
لنيافة الأنبا أبرام
يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطى. وكان هذا اليوم يوافق 25ديسمبر من كل عام حسب التقويم الرومانى الذى سمى بعد ذلك بالميلادى , ولقد تحدد عيد ميلاد المسيح يوم 29 كيهك الموافق 25 ديسمبر وذلك فى مجمع نيقية عام 325م حيث يكون عيد ميلاد المسيح فى أطول ليلة وأقصر نهار (فلكياً) والتى يبدأ بعدها الليل القصير و النهار فى الزيادة , إذ بميلاد المسيح (نور العالم) يبدأ الليل فى النقصان والنهار (النور) فى الزيادة. هذا ما قاله القديس يوحنا المعمدان عن السيد المسيح "ينبغى أن ذلك (المسيح أو النور) يزيد وإنى أنا أنقص" (يو30:3). ولذلك يقع عيد ميلاد يوحنا المعمدان (المولود قبل الميلاد الجسدى للسيد المسيح بستة شهور) فى 25 يونيو وهو أطول نهار وأقصر ليل يبدأ بعدها النهار فى النقصان والليل فى الزيادة. لكن فى عام 1582م أيام البابا جريجورى بابا روما ، لاحظ العلماء أن يوم 25 ديسمبر (عيد الميلاد) ليس فى موضعه أى أنه لا يقع فى أطول ليلة وأقصر نهار ، بل وجدوا الفرق عشرة أيام. أى يجب تقديم 25 ديسمبر بمقدار عشرة أيام حتى يقع فى أطول ليل وأقصر نهار ، وعرف العلماء أن سبب ذلك هو الخطأ فى حساب طول السنة (السنة= دورة كاملة للأرض حول الشمس) إذ كانت السنة فى التقويم اليوليانى تحسب على أنها 365 يومًا و 6 ساعات. ولكن العلماء لاحظوا أن الأرض تكمل دورتها حول الشمس مرة كل 365 يومًا و5 ساعات و48 دقيقة و46 ثانية أى أقل من طول السنة السابق حسابها (حسب التقويم اليوليانى) بفارق 11 دقيقة و14 ثانية ومجموع هذا الفرق منذ مجمع نيقية عام 325م حتى عام 1582 كان حوالى عشرة أيام ، فأمر البابا جريجورى بحذف عشرة أيام من التقويم الميلادى (اليوليانى) حتى يقع 25 ديسمبر فى موقعه كما كان أيام مجمع نيقية ، وسمى هذا التعديلبالتقويم الغريغورى , إذ أصبح يوم 5 أكتوبر 1582 هو يوم 15 أكتوبر فى جميع أنحاء إيطاليا. ووضع البابا غريغوريوس قاعدة تضمن وقوع عيد الميلاد (25 ديسمبر) فى موقعه الفلكى (أطول ليلة و أقصر نهار) وذلك بحذف ثلاثة أيام كل 400 سنة (لأن تجميع فرق ال11 دقيقة و 14 ثانية يساوى ثلاثة أيام كل حوالى 400 سنة), ثم بدأت بعد ذلك بقية دول أوروبا تعمل بهذا التعديل الذى وصل إلى حوالى 13 يومًا. ولكن لم يعمل بهذا التعديل فى مصر إلا بعد دخول الأنجليز إليها فى أوائل هذا القرن (13 يوما من التقويم الميلادى) فأصبح 11 أغسطس هو 24 أغسطس. وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أى قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطى.
أصل التقويم:
أولا: التقويم القبطى
قال هيرودت المؤرخ الإغريقى (قبل الميلاد بحوالى ثلاثة قرون) عن التقويم القبطى (المصرى): [وقد كان قدماء المصريين هم أول من أبتدع حساب السنة وقد قسموها إلى 12 قسماً بحسب ما كان لهم من المعلومات عن النجوم ، ويتضح لى أنهم أحذق من الأغارقة (اليونانيين) ، فقد كان المصريون يحسبون الشهر ثلاثين يوماً ويضيفون خمسة أيام إلى السنة لكى يدور الفصل ويرجع إلى نقطة البداية] (عن كتاب التقويم وحساب الأبقطى للأستاذ رشدى بهمان). ولقد قسم المصريين (منذ أربعة آلف ومائتى سنة قبل الميلاد) السنة إلى 12 برجا فى ثلاثة فصول (الفيضان-الزراعة-الحصاد) طول كل فصل أربعة شهور ، وقسموا السنة إلى أسابيع وأيام ، وقسموا اليوم إلى 24 ساعة والساعة إلى 60 دقيقة والدقيقة إلى 60 ثانية وقسموا الثانية أيضا إلى 60 قسماً.والسنة فى التقويم القبطى هى سنة نجمية شعرية أى مرتبطة بدورة نجم الشعرى اليمانية (Sirius) وهو ألمع نجم فى مجموعة نجوم *** الجبار الذى كانوا يراقبون ظهوره الإحتراقى قبل شروق الشمس قبالة أنف أبو الهول التى كانت تحدد موقع ظهور هذا النجم فى يوم عيد الإله الغظيم عندهم ، وهو يوم وصول ماء الفيضان إلى منف (ممفيس) قرب الجيزة. وحسبوا طول السنة (حسب دورة هذا النجم) 365 يوماً ، ولكنهم لاحظوا أن الأعياد الثابتة الهامة عندهم لا تأتى فى موقعها الفلكى إلا مرة كل 1460 سنة ، فقسموا طول السنة 365 على 1460 فوجدوا أن الحاصل هو 4/1 يوم فأضافوا 4/1 يوم إلى طول السنة ليصبح 365 يوماً وربع. أى أضافوا يوماً كاملا لكل رابع سنة (كبيسة). وهكذا بدأت العياد تقع فى موقعها الفلكى من حيث طول النهار والليل. وحدث هذا التعديل عندما أجتمع علماء الفلك من الكهنة المصريين (قبل الميلاد بحوالى ثلاثة قرون) فى كانوبس Canopus (أبو قير حاليا بجوار الأسكندرية) وأكتشفوا هذا الفرق وقرروا إجراء هذا التعديل فى المرسوم الشهير الذى أصدره بطليموس الثالث وسمى مرسوم كانوبس Canopus .
وشهور السنة القبطية هى بالترتيب: توت, بابه, هاتور, كيهك, طوبة, أمشير, برمهات, برمودة, بشنس, بؤونة, أبيب, مسرى ثم الشهر الصغير (النسئ) وهو خمسة أيام فقط (أو ستة أيام فى السنة الكبيسة). ومازالت هذه الشهور مستخدمة فى مصر ليس فقط على المستوى الكنسى بل على المستوى الشعبى أيضاً وخاصة فى الزراعة. ولقد حذف الأقباط كل السنوات التى قبل الأستشهاد وجعلوا هذا التقويم (المصرى) يبدأ بالسنة التى صار فيها دقلديانوس امبراطوراً (عام 284 ميلادية) لأنه عذب وقتل مئات الآلاف من الأقباط , وسمى هذا التقويم بعد ذلك بتقويم الشهداء وهو الأن سنة 1715 للشهداء الأطهار.
يتبع
knowjesus_knowlove
08-01-2005, 02:16 PM
2
ثانياً: التقويم الميلادى
كان يسمى بالتقويم الرومانى إذ بدأ بالسنة التى تأسست فيها مدينة روما (حوالى 750 سنة قبل ميلادالسيد المسيح). وكانت السنة الرومانية 304 يوما مقسمة إلى عشرة شهور , تبدأ بشهر مارس (على أسم أحد الآلهه الأغريقية) ثم أبريل (أى أنفتاح الأرضAperire بنمو المزروعات والفواكه) ثم مايو (على أسم الآلههMaia) ثم يونيو (أى عائلة أو أتحاد) ثم كوينتليوس (أى الخامس) ثم سكستس (السادس) ثم سبتمبر (أى السابع) ثم أكتوبر (الثامن) ثم نوفمبر (التاسع) ثم ديسمبر (العاشر) ثم أضاف الملك نوما بومبليوس (ثانى ملك بعد روماس الذى أسس روما) شهرى يناير (على أسم الإله Janus ) وفبراير Februa (أى أحتفال لوقوع أحتفال عيد التطهير فى منتصفه) وبذلك أصبح طول السنة الرومانية 12 شهراً (365 يوماً). ثم فى القرن الأول قبل الميلاد لوحظ أن الأعياد لا تقع فى موقها الفلكى , فكلف الأمبراطور يوليوس أحد أشهر علماء الفلك المصريين وهو سوسيجينيس Sosigene لتعديل التقويم ليصبح مثل التقويم المصرى فى وقته , حتى تعود الأعياد الإغريقية الثابتة فى مواقعها الفلكية وذلك بإضافة ربع يوم إلى طول السنة الرومانية 365 يوما وربع (مثل التقويم المصرى) وسمى هذا التقويم بالتقويم اليوليانى وذلك بإضافة يوم كل رابع سنة (السنة الكبيسة) لتصبح 366 يوماً. وهذا التقويم عدل بعد ذلك فى أيام البابا غريغوريوس الرومانى بطرح 3 أيام كل 400 سنة وسمى بالتقويم الجريجورى.
وفى القرن السادس الميلادى نادى الراهب الإيطالى ديونيسيوس أكسيجونوس بوجوب أن تكون السنة (وليس اليوم) التى ولد فيها السيد المسيح هى سنة واحد وكذلك بتغير إسم التقويم الرومانى ليسمى التقويم الميلادى بأعتبار أن السيد المسيح ولد عام 754 لتأسيس مدينة روما بحسب نظرية هذا الراهب. وهكذا ففى عام 532 ميلادية (أى1286 لتأسيس روما) بدأ العالم المسيحى بأستخدام التقويم الميلادى بجعل عام 1286 لتأسيس مدينة روما هى سنة 532 ميلادية (وإن كان العلماء قد إكتشفوا أن المسيح ولد حوالى عام 750 لتأسيس مدينة روما وليس عام 754 ولكنهم لم يغيروا التقويم حفاظاً على أستقراره إذ كان قد أنتشر فى العالم كله حينذاك).
وهكذا أصبح التقويم الميلادى هو السائد فى العالم وسميت السنة التى ولد فيها السيد االمسيح بسنة الرب , وهذه السنة هى التى تنبا عنها أشعياء النبى (أش 1:61 ,2) وسماها سنة الرب المقبولة (سنة اليوبيل فى العهد القديم) إشارة إلى سنوات العهد الجديد المملوءة خلاصا وفرحا بمجئ الرب متجسداً ليجدد طبيعتنا ويفرح قلوبنا ويشفى المنكسرى القلوب, وينادى للمأسوريين (روحياً) بالاطلاق وللعمى (روحياً) بالبصر , ويرسل المنسحقين فى الحرية. وهذه هى سنة الرب التى تكلم عنها السيد المسيح نفسه قائلاً لليهود: "إنه اليوم قد تم (بميلاده) هذا المكتوب" (لو 16:4).
فلنسبح ميلاد المخلص قائلين مع الملائكة: "المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة" (لو14:2).
sammy
08-01-2005, 04:06 PM
وفى تلك السنة أصبح 29 كيهك (عيد الميلاد) يوافق يوم 7 يناير (بدلا من 25 ديسمبر كما كان قبل دخول الإنجليز إلى مصر أى قبل طرح هذا الفرق) لأن هذا الفرق 13 يوما لم يطرح من التقويم القبطى.
من الآخر يعنى أحنا غلطانين... لأننا لم نطرح الفرق من التقويم القبطى... طب ليه العناد؟؟؟
knowjesus_knowlove
09-01-2005, 01:28 AM
أنا لا أرى أنه عناد يا أبو السام...
ممكن تقول أنه ليس من أولويات الكنيسة لأن من يتأثر بهذا الفرق فى التقويم هم أقباط المهجر فقط وهم عدد صغير بالمقارنة لتعداد الأقباط الكلى وبالتالى أعتقد أن الكنيسة لن تغير التوقيت إلا إذا فقدت الجيل الثانى والثالث من أقباط المهجر وساعتها لن ينفع الندم ...
الموقع التالى يشرح فروق التقويم باللغة الإنجليزية ...
Why there is a difference in celebrating Christmas (http://www.st-peter-st-paul-coptic-orthodox-church.org/why.html)
Egypt used the Coptic Calendar till the Khedive of Egypt, Khedive Ismael adopted the Western Gregorian Calendar in the nineteenth century and applied it in Egypt's government departments.
Originally, the Coptic (Egyptian) Calendar was in use in Egypt for 7000 years. In the year 283 AD, Emperor Dioclatian started a severe persecution wave, killing the Christians. The number of martyrs in Egypt far exceeded the number of those who were killed in the whole Roman Empire. The Copts (Egyptians) restarted the Calendar in memorization of the martyrs and became known as the year of martyrs. The Church celebrated the New Year in September 1998 as 1715 AM.
Up till today, agriculture and farmers follow the Coptic calendar.
St. Gregory XIII established the Gregorian Calendar, finding that there was calculation error, of a fraction of a second in the solar calendar, per day and dropped 10 days from the calendar in 1582 AD to correct the miscalculation. Also one day to be dropped for every century.
This resulted in a gap between the Western Gregorian Calendar and the Coptic Calendar, which was not corrected for the error. Earlier and till the year1583, Christmas was celebrated on December 25th on the same day with the Coptic Orthodox Church, which coincided with the Coptic Calendar to Kiyahk 29th. However when the Gregorian calendar dropped the 10 days, December 25th and Kiyahk 29th- when the Copts celebrate Christmas became equivalent to January 4th . It failed to coincide. The gap is increasing by one day for every century. At this time the Coptic Church and some other Orthodox Churches celebrate Christmas on January 7th. The difference will increase gradually.
The difference is not caused by any theological or religious factors. It is from miscalculation and will continue to cause confusion. There are many churches that changed to the Gregorian calculation. Early this year news from Moscow mentioned that the Russian Orthodox Church is seriously considering a change.
Hopefully, the Coptic Orthodox Church would correct this mathematical error and join the rest of the world in celebrating the birth of the One Christ on December 25th.
SM
saweres
09-01-2005, 05:27 PM
يا جماعة
الدسقولية بتقول بالحرف
ان عيد الميلاد في اليوم التاسع والعشرون في الشهر الرابع للمصريين أي 29 كيهك ، وبما أننا مصريين ونثق بأن التقويم القبطي هو أدق تقويم ، إذن ما وجه الخلاف؟
قريبا 29 كيهك هبدأ يوافق يوم 8 يناير ويبدأ الاحتفال ينتقل من يوم 7 يناير إلى 8 يناير
knowjesus_knowlove
09-01-2005, 11:09 PM
أخى الحبيب ساويرس...
أعتقد أنك لم تفهم سبب دعوتنا للتغيير... بالنسبة لنا كأقباط نعيش فى مصر فليس هناك أية مشاكل بالنسبة لميعاد لإحتفال..فالأغلبية من الأرثوذكس والجميع يحتفلون فى نفس الميعاد..من يعانى من هذه المشكلة هى الطوائف التى تحتفل بعيد الميلاد فى الخامس والعشرين من ديسمبر ... فهم يضطرون للعمل يوم عيدهم أو يأخذون اليوم أجازة من حساب أجازتهم...
هذا بالضبط مانعانيه نحن أقباط المهجر ..فالجميع يحتفل بالعيد فى الخامس والعشرون بينما نضطر نحن الأقباط للتغيب عن العمل فى السابع من يناير والبعض يضطر للعمل فى نفس اليوم ...هذا بالإضافة إلى أننا نكون صائمون صيام الميلاد بينما الجميع حولنا يحتفلون ويدعوننا للطعام الفطارى فى الكريسماس..
عن نفسى أنا كنت فى غاية الحيرة عندما وصلت إلى موزمبيق حيث كنت صائما ودعيت إلى منزل أصدقاء لى مسيحيين مؤمنين كاثوليك... فلم أستطع الأكل أو المشاركة معهم فى أى طعام لأن كل الأطعمة كانت فطارى مما سبب حرج كبير لى ولهم .. فهل الحل هو أن نتقوقع على أنفسنا ونمتنع عن الإختلاط بأهل البلد فى أعيادهم والتى من المفروض أنها عيد لنا أيضا إلا أنها فقط لم تتوافق مع تقويمنا المصرى ...
لاحظ أن كل هذا ليس له علاقة بالعقيدة والإيمان ... كل الحكاية هى إختلاف فى التقويم فقط...
وقد سمعت من بعض الأصدقاء أن قداسة البابا كيرلس السادس كان قد سمح لأقباط المهجر بالإحتفال بالكريسماس فى الخامس والعشرين من ديسمبر .. إلا أن قداسة البابا شنودة ألغى هذا القرار عندما إعتلى كرسى البابوية....
أما بالنسبة لأطفالنا..فلك أن تتخيل معاناتهم عندما يختلطون بأقرانهم يتبادلون الهدايا بينما لايستطيعون الأكل الفطارى لأنهم قد يكونوا صائمين صيام الميلاد الأرثوذكسى... لذلك فالأغلبية لايصومون على الإطلاق.
alile
14-01-2005, 09:17 AM
...حيث أن بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ...
تقول أنه يمكننا اقناع الكنائس الغربية - -!!!!
المشكلة يا صديقي تكمن هنا (اقناع الكنائس الغربية )
الأرثوذكس الذين كانو يعيدون في 7 كانون الثاني(يناير) وحولو الى 25 كانون الأول (ديسمبر)
حولوا على أساس أن يحولوا الغربيين (الكاثوليك و البروتستانت ) أيضا في عيد القيامة ويعيدوا بيوم القيامة المعتمد حسب التقويم الشرقي (القبطي) ولكن للأسف الأرثوذكس في النهاية أصبحو يعيدو الميلاد مع الغربيين حسب التقويم الغربي والقيامة حسب التقويم الشرقي والغربيين أبقوا أعيادهم على حالها ولم يغيروا من تاريخها شيىء
قناعتي: أنه التقويم الشرقي هو الأصح وأنا لا أوافق على كلمة أقلية لأن الأرثوذكس ليسوا قلة بل كثر لكن مجزأين قسم منهم مشى مع الإحتفال بالميلاد بحسب التوقيت الغربي والقسم الأكبر لا مثل روسيا وشرق اوروبا. نحن في سوريا الروم الأرثوذكس تحتفل مع اليونانيين الأرثوذكس أما بقية الطوائف الأرثوذكسية تحتفل في يوم 7 يناير و هذا برأيي هو الأصح مع أني روم ارثوذكس
فالمشكلة ياأخي أننا جئنا معهم بالميلاد على أساس أن يأتوا معنا بالقيامة ولكننا فعلنا وهم لم يفعلوا.
knowjesus_knowlove
14-01-2005, 03:15 PM
عزيزى أليل ..
الإحتفال بعيد الميلاد سواء حسب التقويم الشرقى أو الغربى كما قلت قبل ذلك ليس له علاقة بالعقيدة... لذلك إن توصلت جميع الطوائف للإتفاق على توحيد الإحتفال فى يوم واحد سواء فى الخامس والعشرون من ديسمبر أو الأول من يناير أو السابع من يناير فذلك سيكون خطوة هامة فى سبيل القضاء على المشكلات التى تعانيها الطوائف ذات الأقلية سواء فى الغرب أو الشرق...
أما عن ميعاد الإحتفال بعيد القيامة فأنا أؤمن أن تقويمنا الأرثوذكسى الشرقى هو الأصح لأننا نعلم علم اليقين أن السيد المسيح كان يهوديا لذلك فإنه إحتفل بعيد الفصح حسب التقويم اليهودى العبرى ... إذن لابد أن تحذو جميع الكنائس حذونا وتتبع تقويمنا...وكدليل على صحة هذا الميعاد هو ظهور النور المقدس فى قبر السيد المسيح فقط فى إحتفال مسيحيى الشرق الأرثوذكس بالقيامة ..
وأنا أعتقد أن الغربيين سيقومون بالتغيير فى الوقت المناسب إن شاء رب المجد...وسواء قاموا بالتغيير أم لا .. فعلى الأقل نكون قد نجحنا فى حل نصف مشكلة إختلاف الإحتفال بالأعياد
gaoun
21-03-2005, 04:42 PM
اخوي KK انا من مؤيدي هذه الفكره واذكر ان والدي التقى بقداسه البابا شينوده الثالث وقداسته وافق , ولكن الروم الارثوذكس في الناصره عارضوا هذه الفكره في وقتها ........ وبعد هذا اردت طرح هذا الموضوع عندما ذهبت ذات مره بدل والدي الى اجتماع الطوائف المسيحيه والتي كانت بصدد موضوع بناء جامع شهاب الدين على ارض البلديه .... وفي وقتها اذكر ان الاب المبجل ابونا اميل شوفاني (راعي طائفه الروم الكاثوليك او الملكيين) اجابني بالحرف الواحد انه ليس الوقت وانه ممكن ان نبدأ بالتحدث في هذا الموضوع بعد 15 سنه .. مع العلم ان الناصره وقتها كانت بحاجه الى هذا التوحيد ....
انا اوئيد فكره عيد الميلاد ان يكون بحسب الكنيسه الغربيه وعيد الفصح يكون حسب التقويم الارثوذكس , وكثير من القرى المجاوره للناصره تسير على هذا المنهج , فالناس يعيدون حسب هذا الاتفاق ولكن كل كنيسه تقوم بالصلاه في يوم عيدها بحسب تقويمها .........
للاسف هناك من مسيحيينا " خون " ولا يهمهم مصلحه الكنيسه ولهذا يجب تهميشهم وان يتفق الشعب فيما بينه على هذا الشيئى لانه كما ادعوه انا بالمهزله ..... لان ما العيد الا تذكار
وممكن عمل شيئ اخر يحفظ حق الفريقيين (الارثوذكسي والكثوليكي) وهو ان يعيد بالاعياد بين العيدين اي اذا قلنا عيد الميلاد 25/12 غربي وعيد الميلاد شرقي 7/01 , ان يكون بتاريخ مناصف وربما في عيد راس السنه الميلاديه , وهو الادق الان العد يجب ان يبدا من لحظه ميلاد السيد المسيح ...........
ارجوا ان لا نشمت البشريه منا ونضحك العالم علينا ...............
لانه ما العيد سوى رمز
حلم حياتى الحقيقة ان الاحتفال بيوم ميلاد السيد المسيح له كل المجد يكون العالم كله بيحتفل بية الشرق والغرب والجنوب والشمال
يعنى كل العالم . يعنى الكنائس الى فى العالم كلة تدق اجراسها فى اليوم دة احتفالا بيوم الميلاد المجيد . الاشجار كلها تنور. الناس كلها تفرح. الاطفال كلها تجرى وتلعب وتتنطط
يبقى يوم لا يتكرر فى السنة الا مرة واحدةةةةةةةةةةةةةةة وبس. ياريت الحلم دا يتحقق (&tkou): (&tkou):
Maged Afifi
29-03-2005, 05:41 AM
أريد أن أسال لماذا يوجد خلاف بين تاريخ عيد القيامة بيننا و بين الغرب؛ و لماذا جاء عيد القيامة الغربى هذا العام (2005) فى الأحد 27-3-2005؛ بينما عندنا فى 1-5-2005لماذا كل هذا الفارق( حيث كنت ؟أحسب مجرد أسبوع) و أيهما يأتى بعد عيد الفصح اليهودى مباشرة حيث أن الفصح اليهودى رمز للقيامة؛
فهل لدى أحد رد موثق تاريخيا؛ و له المحبة و السلام
gaoun
29-03-2005, 06:34 AM
مع ان عيدنا هو الاصح ألا وهو حسب التقويم الارثوذكسي ولانه يأتي بعد عيد الفصح لدى الطائفه اليهوديه .... وهكذا مكتوب ايضا في الانجيل .......
ولكن من ناحيتي ان نضع يوم مناصف بين الفئتين (الارثوذكس والكاثوليك) هو احسن حل لان ما هي القيامه إلا رمز لانتصار الخير على الشر وتذكر انه في قديم الزمان كانوا يعيدون كل 33 سنه عيد الفصح , وبسبب ان هناك العديد من الناس التي اتتهم المنيه بدون ان يشاركوا في عيد القيامه .... اصبح يعمل كل سنه ....
من ناحيتي حتى لو كان في يوم اخر فلا يهمنا التاريخ لان المهم هو الحدث ...... اي القامه المجيده وانتصار الخير على الشر وتحريرنا من الخطيئه الاصليه التي توارثتها البشره عبر العصور من ابونا ادم والى قيامه الرب يسوع له المجد .
قال الرب : الويل لكم ايها الفريسسين لانكم تنظفون الكأس من الخارخ اما الداخل فلا
ليكن ايماننا عقائديا لان كل هذا هو قشور ..... والمسيحي الحقيقي لا يبحث عن القشور
واعود واكد ان التقويم الارثوذكسي هو الاصح ...... ولكن لا نريد فتنه بين المسيحيين بسب عيد فكلنا متفقون على مضمون واحد وهو القيام .....
وتذكر ان العيد للاطفال اكثر ما هو للكبار .........
youssif samuel
29-03-2005, 12:32 PM
طبيعى ان التقويم القبطى فى عيد القيامة بالذات هو الأصح, إزاى عيد القيامة يبقى قبل الفصح؟؟؟؟؟
zzaghlul
29-03-2005, 02:35 PM
الحل سهل لو قداسة البابا شنودة الثالث اعلن تصحيح التقويم القبطي مثلا السنة دي
وحرك يوم 29 كيهك ليكون موافقا ليوم 25 ديسمبر
بهذا يكون احتفالات عيد الميلاد واحدة في العالم المسيحي كله
وايضا نحافظ علي جميع مناسباتنا القبطية طبقا للتقويم القبطي زي ما هو
وهذا مافعله البابا اغريغوريوس في اوروبا من حوالي 200 300 سنة
حتي تتماشي الفصول مع الشهور الميلادية
عيد القيامة يجب ان يأتي بعد عيد الفصح الهودي وليس قبله
السنة دي مثلا جاء اكتر من شهر كامل قبله وده خطأ كبير في الكنيسة الكاثوليكية
يجب التشاور معهم لتصليحه
Maged Afifi
01-04-2005, 10:27 AM
عيد القيامة يجب ان يأتي بعد عيد الفصح الهودي وليس قبله
السنة دي مثلا جاء اكتر من شهر كامل قبله وده خطأ كبير في الكنيسة الكاثوليكية
يجب التشاور معهم لتصليحه
سؤالى هو لماذا حدث ذلك؟ لماذا جاء عيد القيامة الغربى بهذا الفارق حيث كنت احسبه مجرد اسبوع واحد
adelsaleeb
03-04-2005, 03:27 PM
بدون تعصب لايمكن ان ياتى عيد القيامه قبل او مع الفصح اليهودى (do:) {{yawka]] (sml21) hapbirth:)
Maged Afifi
02-05-2005, 08:25 AM
كل سنة و أنت طيبين
أعتقد بعد البحث أن سبب الإختلاف هو سبب توقيت اإعتدال الربيعى بين الشرق و الغرب
عموما أشكر كل من شارك ولكم منى تحية القيامة المجيدة...
المسيح قام ... بالحقيقة قام
راجع أيضا :-
http://www.news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_4501000/4501567.stm
knowjesus_knowlove
29-05-2005, 06:07 PM
أخبار رائعة فى طريق وحدة الكنائس
بابا الفاتيكان يمد جسور الحوار مع الكنائس الأرثوذكسية
Benedict Reaches Out to Orthodox Church
By NICOLE WINFIELD, Associated Press Writer 1 hour, 10 minutes ago
BARI, Italy - Pope Benedict XVI pledged Sunday to work to end Roman Catholicism's 1,000-year-old rift with the Orthodox Church, delivering a message of healing on the first trip of his papacy.
Benedict flew by helicopter to the Adriatic port of Bari, home to the relics of St. Nicholas of Myra, a fourth-century saint popular among both Roman Catholics and Orthodox Christians. The presence of the relics has earned the city a reputation as a religious bridge between East and West.
The 3 1/2-hour trip was Benedict's first outside Rome since being elected the 265th leader of the Roman Catholic Church on April 19. Though brief, the outing showed he was following in the much-traveled footsteps of his predecessor,
In his homily at a Mass that closed a national religious conference, Benedict referred to Bari as a "land of meeting and dialogue" with the Orthodox Church.
"I want to repeat my willingness to make it a fundamental commitment to work, with all my energy, toward reconstituting the full and visible unity of Christ's followers," he said to applause from the estimated 200,000 people at the Mass.
Benedict told worshippers words were not enough, and that even ordinary Catholics needed to make concrete gestures to reach out to Orthodox Christians.
"I also ask all of you to decisively take the path of spiritual ecumenism, which in prayer will open the door to the Holy Spirit who alone can create unity," he said.
In Moscow, Father Vsevolod Chaplin, foreign relations chief for the Moscow Patriarchate, said the Russian church welcomed the pope's willingness to forge closer ties with Orthodox Christians. He said the statements "will be followed by real steps to bring our churches closer."
Chaplin told The Associated Press the Russian Orthodox Church is ready to "revitalize the dialogue" with the Roman Catholic Church. But he warned that some differences cannot be solved easily, citing a disagreement over whether the Christian world should be led from one place.
Officials at the seat of Ecumenical Patriarch Bartholomew I, the Istanbul, Turkey-based spiritual leader of the world's 200 million Orthodox Christians, could not be reached for comment Sunday.
Benedict has said previously that reaching out to the Orthodox and other Christians would be a priority of his papacy.
Benedict's statement Sunday "builds on the legacy" of John Paul, but apparently seeks to push the Catholic-Orthodox dialogue to a new level, said Grant White, the principal at the Institute for Orthodox Christian Studies in Cambridge, Britain.
"The statement was a bit of a surprise," White said. "We knew that the Orthodox were on the pope's agenda someplace, but not so conspicuous and not so soon ... I am encouraged by it."
Benedict's apparent eagerness to travel also was seen as a continuation of John Paul's legacy.
John Paul, the most-traveled pope in history, made 104 foreign pilgrimages and 146 pastoral visits in Italy during his 26-year papacy. He visited Bari in 1984.
Benedict, 78, has said he is looking forward to attending the World Youth Day celebrations in Cologne, in his native Germany, this August — a trip John Paul himself had hoped to make.
Benedict also told residents of Castel Gandolfo, the lakeside papal residence in the hills south of Rome, that he would spend the summer there — an annual outing that is not considered a formal trip because the Vatican owns the palace.
Polish bishops have said they want Benedict to visit John Paul's homeland as well.
Wearing his bishop's miter and white vestments, Benedict blessed the faithful in Bari, many of whom waved the Vatican's yellow and white flag.
Swiss Guards in full regalia stood at attention near the altar. It was the first time in recent history that uniformed Swiss Guards accompanied the pope on a trip inside Italy. Vatican officials said the guards would accompany the pope on Italian trips in the future.
Security in the city was tight, with the town center and seaside boulevard leading to the Mass site closed to regular traffic. Hundreds of police patrolled the streets and coastal waters were closed to private vessels. A navy ship was anchored nearby, officials said.
In his greetings at the start of the Mass, Archbishop Francesco Cacucci of Bari referred to the city's Orthodox ties, saying the arrival of St. Nicholas' bones in 1057 "built a bridge between the East and West that neither time nor divisions have ever demolished."
"Even in these days, many brothers of the Eastern (Orthodox) churches have been united with us, encouraging us to continue with renewed commitment and enthusiasm on the path of prayer and ecumenical dialogue," the archbishop said.
As Benedict headed back to Rome, his helicopter swept low over the south-central town of Duronia so the pope could bless residents gathered on a sports field, the news agency ANSA reported. Mayor Adelmo Berardo had said Saturday the town would get a blessing because the pilot comes from there.
___
makakola
30-05-2005, 01:19 AM
(sml11) (sml11) (sml11)
hema_c
30-05-2005, 09:32 AM
يا رب , يا ليت , اصله انت كل اللي قلته في هذا الموضوع صحيح مية المية , فيا رب تكون الخطوة دي ايجابية وتستمر ال ان يتم التوحيد . (sml21) (sml21) (sml21)
knowjesus_knowlove
25-12-2005, 03:13 AM
صلوا من أجل الإسراع فى حل هذه المشكلة ووحدة الكنيسة
الخواجه
25-12-2005, 04:03 AM
كم من مره تمنيت ان تتحد الكنيسه في كل الدنيا في الاعياد و في التقوس و في كل شيئ
و تكون كنيسه و احده و راعي واحد و نبعد عنا التفرق و الطائفيه في جسد يسوع المسيح
مخلصنا و فدينا و ليس تحزب لبابا او قديس او عنصر و ليس الا مكابره و قلة ايمان
فان كنا نؤمن باسم يسوع الناصري المخلص لابد ان نترك التحزب و المكابره و الطائفيه
و نتحد في جسد و دم يسوع المسيح و نعترف بمعموديه واحده للجميع و بكنيسه جامعه رسوليه
واحده وحيده
MUMMY
25-12-2005, 05:33 AM
{{yawka]] {{yawka]] {{yawka]]
Saweres
25-12-2005, 10:01 AM
كم من مره تمنيت ان تتحد الكنيسه في كل الدنيا في الاعياد و في التقوس و في كل شيئ
و تكون كنيسه و احده و راعي واحد و نبعد عنا التفرق و الطائفيه في جسد يسوع المسيح
مخلصنا و فدينا و ليس تحزب لبابا او قديس او عنصر و ليس الا مكابره و قلة ايمان
فان كنا نؤمن باسم يسوع الناصري المخلص لابد ان نترك التحزب و المكابره و الطائفيه
و نتحد في جسد و دم يسوع المسيح و نعترف بمعموديه واحده للجميع و بكنيسه جامعه رسوليه
واحده وحيده
دي مش مكابرة ولا حاجة يا خواجة
بالنسبة لنا ، الدسقولية محددة اليوم ، اليوم التاسع والعشرين للشهر الرابع للمصريين
فيه ناس بتقول ان الغرب بيحتفل بيوم 25 ديسمبر كعيد الميلاد المجيد قبل القرن الرابع ، وفيه علماء ودارسين بيؤكدوا ان القرن الرابع بعد منشور ميلانو أخذ المسيحيين الغربيين يوم الشمس التي لا تقهر ( وهو عيد وثني ) وحولوه لعيد الميلاد المجيد ، زي شجرة عيد الميلاد التي لها أيضا اصول وثنية .
nabilms
25-12-2005, 10:51 AM
كلام رائع وجميل يا جماعة وربنا يتمجد ونقدر على الاقل نوحد تواريخ أعيادنا حتى لا تتبلبل أفكار أطفالنا عند سوؤالهم لنا لماذا يوجد ميعادان لأعياد الميلاد والقيامة؟ وأنا أتفق مع الرأى القائل ان يوم 25 ديسمبر يكون عيد الميلاد لجميع الطوائف والتقويم القبطى هو عيد القيامة لجميع الطوائف أيضا لأنه الأصح والمفروض اننا نعمل حاجة إيجابية باننا فى اى مناسبة تجمعنا مع قداسة البابا ان نبعث له بسؤال ورجاء حول هذا الموضوع حتى يتم حل هذه القضية بدون المساس بالعقيدة وأنا موافق على رأى أعرف المسيح إننا نصلى وبعد كده ربنا يتمجد وكل سنة وأنتم بخير
نبيل
Saweres
25-12-2005, 11:04 AM
يعني اقروا معايا وخليكوا محايدين
في موسوعة ويكيبديا
http://en.wikipedia.org/wiki/Sol_Invictus#Aurelian
Aurelian dedicated the Sol Invictus Temple on Dec 25, 274 in a festival called dies natalis Solis Invicti or birthday of the invincible Sun. It is conjectured to have been promoted by Aurelian as a means of linking this rebirth with the perpetual renewal of the Roman Empire. Also conjectured is that the Natalis Invicti was later renamed Christmas, for example: the Catholic Encyclopedia article on Christmas states: "The well-known solar feast, however, of Natalis Invicti, celebrated on 25 December, has a strong claim on the responsibility for our December date."
الترجمة :
الامبراطور أورليان افتتح معبد اله الشمس الذي لا يقهر في يوم 25 ديسمبر عام 274 ميلادية في احتفال يطلق عليه " ميلاد الشمس التي لا تُقهر " وهناك ظن بأن أورليان ربط ما بين هذا العيد وبين التجدد الأبدي للامبراطورية الرومانية ، ويظن أيضا أن يوم مولد الشمس التي لا تقهر قد سمي فيما بعد بالكريسماس ، على سبيل المثال : مقال الموسوعة الكاثوليكية عن الكريسماس يقول : " عيد الشمس المعروف ، مولد الشمس التي لا تقهر ، تم الاحتفال به بيوم 25 ديسمبر ، له أدلة قوية أنه المسؤول لتحديد عيدنا ( الكريسماس ) بديسمبر ".
--
وآدي صفحة الموسوعة الكاثوليكية
http://www.newadvent.org/cathen/03724b.htm
وآدي الجزء اللي تم الاقتباس منه
Natalis Invicti. The well-known solar feast, however, of Natalis Invicti, celebrated on 25 December, has a strong claim on the responsibility for our December date. For the history of the solar cult, its position in the Roman Empire, and syncretism with Mithraism
Saweres
25-12-2005, 11:40 AM
فأنا كمسيحي أرى أن الكتاب المقدس يمنعني من أكل ما ذبح للأوثان (اع 15 : 29)
وان الرب الهنا اله غيور (خر 20 : 5) ، (خر 34 : 14) ، (تث 4 : 24)
فكيف أصنع عيدا للرب في يوم تم تكريسه للشيطان؟!!
----
شجرة الميلاد ، دي مش عايزة كلام كتير
يكفي النظر لتاريخها على موسوعة ويكيبديا
http://en.wikipedia.org/wiki/Christmas_tree#History
The Christmas tree is often explained as a Christianization of the ancient pagan idea that the evergreen tree represents a celebration of the renewal of life. In Roman mosaics from what is today Tunisia, showing the mythic triumphant return from India of the Greek god of wine and male fertility, Dionysus (dubbed by some modern scholars as a life-death-rebirth deity), the god carries a tapering coniferous tree. Medieval legends, nevertheless, tended to concentrate more on the miraculous "flowering" of trees at Christmastime. A branch of flowering Glastonbury thorn is still sent annually for the Queen's Christmas table in the United Kingdom.
Taiwanese aboriginals, tutored by Christian missionaries, celebrate with trees (Cunninghamia lanceolata) outside their homes.Among early Germanic tribes the Yule tradition was celebrated by sacrificing male animals, and slaves, by suspending them on the branches of trees. According to Adam of Bremen, in Scandinavia the pagan kings sacrificed nine males of each species at the sacred groves every ninth year. According to one legend, Saint Boniface attempted to introduce the idea of trinity to the pagan tribes using the cone-shaped evergreen trees because of their triangular appearance.
-----
ومعلومة كده على الماشي
شجرة عيد الميلاد كانت مكروهة ومرفوضة في أمريكا لأنها رمز وثني لحد الاربعينات من القرن التاسع عشر ، لكن في الفترة دي اتجوز الأمير الألماني ألبرت من الملكة فيكتوريا بانجلترا وعرّف الانجليز على الشجرة ( التي لها أصول وثنية ) وبعدها انتشرت في أمريكا .
pharon d'egypte
25-12-2005, 01:25 PM
مع كل الشكر لكل واحد كتب فى الموضوع دع وخصوصا انى عرفت معلومات لم اكن اعرفها من قبل
ولكن يبقى السؤال وياريت الاجابة عليه من غير اى اصل او عشان والكلام ده
يوم ميلاد السيد المسيح له المجد امتى؟
Mrs 2ana 7or
25-12-2005, 02:20 PM
ممكن سؤال وارجو الرد يكون محدد.....
هل اى من الارثوذكس او الكاثوليك او اى شخص يعرف بالتحديد واليوم والسنه تاريخ ميلاد رب المجد ؟؟
ومحدش يقولى دسقوليه ومش دسقوليه انا عاوزة هل بالتاكيد والدليل فى اى شيئ يثبت ان ميلاد المسيح يوم 29 كيهك زى ما الاقباط فى مصر يقولون ؟؟
اما عن شجرة الكريسماس يا ساويرس فده رمز مش اكتر وهدفها لا شيئ الا فرح الاطفال فانا وانت والى شخص كبير سنا ميهموش الشجرة فى شيئ
رجاءا بلاش تزمت مش حنقلد المسلمين اللى كل حاجه حرام وحلال
الامور ابسط وافضل من كده فى المسيحيه
شيئ تانى من راى الشخصى ان التعدد ده مش عيب خطير حقول ليه
من اهم ما يميز المسيحيه انها لما جت مجاتش عشان تلغى هويه اى شعب بمعنى ان القبطى يعتمد على التقويم الشرقى تمام وكل شخص فى اى بلد حول العالم المسيحيه لم تلغى هويته والدليل الافارقه على سبيل المثال نلاقى اسلوبهم فى الترانيم مشتق من عاداتهم والصينى والهندى وغيره
المسيحه ليست كالاسلام جه فرض لبس موحد وعادات موحده وطريقه صلاه موحده واكن العالم كله لازم يكون نسخه من شبه الجزيرة العربيه والست تلبس ايه وشكلها ايه وحاجه تقرف
بمعنى لو حصل ان حتى التوقيت لم يوحد فده معانا مش ضدنا والدليل ان كل شعب له عاداته وتقويمه واسلوبه وحسب نظرتى ده من عظمه المسيحيه مش العكس
ورغم ده عن روحى اتمنى العيد يكون موحد انشالله 4 يونيو حتى (تاريخ ليس له معنى) بمعنى مش مهم اليوم ايه المهم معنى اليوم ايه واهميته فى حياه كل انسان
المسيح لازم يتولد كل يوم جوانا وجوه بيوتنا
عشان كده اتمنى لا نسطح الامور ولا نعقدها الهدف من العيد اعمق واسمى من يوم او شجرة او اى شيئ
Saweres
25-12-2005, 02:59 PM
ممكن سؤال وارجو الرد يكون محدد.....
هل اى من الارثوذكس او الكاثوليك او اى شخص يعرف بالتحديد واليوم والسنه تاريخ ميلاد رب المجد ؟؟
ومحدش يقولى دسقوليه ومش دسقوليه انا عاوزة هل بالتاكيد والدليل فى اى شيئ يثبت ان ميلاد المسيح يوم 29 كيهك زى ما الاقباط فى مصر يقولون ؟؟
طبعا السنة معروفة ، لكن التوقيت هو غالبا في أواخر الربيع أو في الصيف
لأن ده الوقت الوحيد اللي يكون فيه الرعاة قاعدين مع رعيتهم يحرسوها بالليل في الخلاء
و كان في تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم. ( لوقا 2 : 8 )
الدسقولية هي تعاليم وأوامر الآباء الرسل ، وهم من أمروا ( المصريين ) بأنهم يحتفلوا بهذا العيد في التاسع والعشرين من الشهر الرابع ( كيهك )
لكن دي مش النقطة ، النقطة ان الموضوع مفتوح يطالب الأقباط بالاحتفال بعيد الميلاد المجيد في يوم 25 ديسمبر ، وده يخالف التقليد الرسولي ، وفي نفس الوقت ما نقدرش نحتفل بيوم احنا عارفين انه كان مكرس للاحتفال بميلاد اله وثني Sol Invictus ( الشمس التي لا تُقهر )
بس ... ده كل الموضوع.
اما عن شجرة الكريسماس يا ساويرس فده رمز مش اكتر وهدفها لا شيئ الا فرح الاطفال فانا وانت والى شخص كبير سنا ميهموش الشجرة فى شيئ
رجاءا بلاش تزمت مش حنقلد المسلمين اللى كل حاجه حرام وحلال
الامور ابسط وافضل من كده فى المسيحيه
لا ده مش تقليد للمسلمين ولا حاجة
بس مش هناخد رمز وثني نفرح بيه الأطفال!! تعرفي ان في عهد الوثنية في أوروبا ، كانوا متعودين يدبحوا ذكور الحيوانات والعبيد ويعلقوهم على الشجرة دي؟!! فرح ايه بقى ده؟
يا مدام كمسيحيين ، احنا خلعنا الانسان العتيق ، مش هنرجع نجيب رموز للوثنية نحتفل بها في المسيحية !! ... غلط!!
شيئ تانى من راى الشخصى ان التعدد ده مش عيب خطير حقول ليه
من اهم ما يميز المسيحيه انها لما جت مجاتش عشان تلغى هويه اى شعب بمعنى ان القبطى يعتمد على التقويم الشرقى تمام وكل شخص فى اى بلد حول العالم المسيحيه لم تلغى هويته والدليل الافارقه على سبيل المثال نلاقى اسلوبهم فى الترانيم مشتق من عاداتهم والصينى والهندى وغيره
المسيحه ليست كالاسلام جه فرض لبس موحد وعادات موحده وطريقه صلاه موحده واكن العالم كله لازم يكون نسخه من شبه الجزيرة العربيه والست تلبس ايه وشكلها ايه وحاجه تقرف
بمعنى لو حصل ان حتى التوقيت لم يوحد فده معانا مش ضدنا والدليل ان كل شعب له عاداته وتقويمه واسلوبه وحسب نظرتى ده من عظمه المسيحيه مش العكس
صدقيني عارف ، ومتفق معاكي جدا ، لذلك لن أحتفل أبدا بعيد الميلاد المجيد الا في التاسع والعشرين من كيهك حتى وان كنت في بلوتو ، لأني لست قبطيا بالأرض ، أنا قبطي بالدم ، وهفضل قبطي ماشي بالتقويم القبطي لحد ما ربنا يسترد وديعته .
المسيح لازم يتولد كل يوم جوانا وجوه بيوتنا
عشان كده اتمنى لا نسطح الامور ولا نعقدها الهدف من العيد اعمق واسمى من يوم او شجرة او اى شيئ
بالظبط يا مدام ده هو غرض الأحتفال بعيد الميلاد المجيد أصلا ، مدى محبة الله وتواضعه وسكناه بين البشر
وأسمى من يوم كان مخصص لعبادة وثنية
وأسمى من شجرة كانت بتستخدم في العبادات الوثنية
وأسمى من أي شيء غير مسيحي يعتمد على خرافات وأساطير
وأشكرك على تعب محبتك وتفضلك بالرد الجميل ده
Mrs 2ana 7or
25-12-2005, 03:09 PM
ساويرس ..اشمعنى عيد استقلال أمريكا؟!!
يالهوووووى وااافضيحتاه (sml14)
اظن عيد استقلال امريكا يوم 4 يوليو يا ساويرس(sml6) (sml7)
Saweres
25-12-2005, 03:15 PM
ايه ده ...
انتي ما صدقتي تفضحيني (bob:)
النت بطيء شوية عندي بس ، على ما صلحتها لقيتك عملالي فضيحة بجلاجل
معلش يا ستي ، جل من لا يسهو
Mrs 2ana 7or
25-12-2005, 03:17 PM
طبعا السنة معروفة ، لكن التوقيت هو غالبا في أواخر الربيع أو في الصيف
لأن ده الوقت الوحيد اللي يكون فيه الرعاة قاعدين مع رعيتهم يحرسوها بالليل في الخلاء
ساويرس لو كلام صح فده ايه علاقته بتاريخ 7 يناير اللى بعيد عن توقيت الربيع والصيف ؟؟
وليه الاباء والرسل يختارو توقيت بعيد كليه عن التوقيت اللى مفترض فيه ولاده رب المجد ؟؟
الدسقولية هي تعاليم وأوامر الآباء الرسل ، وهم من أمروا ( المصريين ) بأنهم يحتفلوا بهذا العيد في التاسع والعشرين من الشهر الرابع ( كيهك )
سؤال تانى ليه الوصيه للمصريين فقط ؟؟؟
ملحوظه : انا مش بتناقر معاك يا ساويرس (كالعاده) بس بجد بستفسر ومحتاجه ردود
يعنى متقلبهاش غم الله يخليك ههههههههههههه(dig:{
Saweres
25-12-2005, 05:14 PM
الحمد لله
يوم خمسة وعشرين دلوقتي طلع في حسابات ( الله أعلم )
يا ستي الدسقولية بتقول تاريخين
أحدهما للمصريين والباقي الظاهر كده لبقية الخلق
وهو الخامس والعشرين من الشهر التاسع للعبرانيين ،
فضلت أدور يطلع ايه الشهر التاسع ده لحد ما عرفت انه شهر كسلو ،
وفضلت أدور عشان أعرف هو امتى لحد ما عرفت ان النهاردة 24 كسلو ، بس بتحصل عادي مشاكل في التوقيتات ، ما نبطل نحسب بالتوقيت الميلادي لأنه أصلا خربان !!
الظاهر الموسوعة الكاثوليكية محتاجة اصلاح عاجل (bob:)
يللا الاعتراف بالحق فضيلة يا شباب ، قلدوني )CRZ:)
----
ملاحظات بسيطة :
ملاحظة 1 : أنا معنديش معلومات كافية عن التقويم العبري، لأن ويكيبديا بتقول
Kislev (כִּסְלֵו, Standard Hebrew Kislev, Tiberian Hebrew Kislēw: from Akkadian kislimu) is the third month of the ecclesiastical year and the ninth month of the civil year on the Hebrew calendar.
وده معناه ان فيه احتمالين ، يا اما يبقى فعلا شهر كسلو ويبقى بكره 25 كسلو ، وأريح دماغي
يا اما الرسل قصدوا الشهر التاسع من السنة الدينية وده يبقى يوم تاني خااااااااااااااالص
بس الترجيح للسنة المدنية ، لأنها هي السنة اللي كانت المستعملة ليهود الشتات ، بس ما يمنعش ان اليوم ده ( 25 ديسمبر ) كان مستعمل لعيد وثني .
ملاحظة 2 : بالنسبة لتاريخ شجرة عيد الميلاد ، عايز حد يردّ عليا تاريخيا يا جماعة .
Saweres
25-12-2005, 05:42 PM
عيد الميلاد المجيد 7 يناير أم 25 ديسمبر؟
تعتمد الكنيسة القبطية في حساب أعيادها علي التقويم القبطي الموروث من أجدادنا الفراعنة ومعمول به منذ دخول المسيحية مصر، أما الكنائس الشرقية فتعمل بالتقويم اليولياني المأخوذ عن التقويم القبطي، بينما الكنائس الغربية تعمل وفق التقويم الغريغوري الذي هو التقويم اليولياني المعدل.
التقويم القبطي :
التقويم القبطي هو التقويم الفرعوني أقدم تقويم في الأرض، إذ يرجع علي الأقل إلي عام 4241 ق م . وقد أتخذ المصري القديم أساس تقويمه نجم الشعري اليمانية المسمى باليونانية سيريون " Seirios " وأسماه بالمصرية "سيدت"، وهو ألمع نجم في السماء ينتمى كوكبه إلي مجموعة الدب الأكبر ويبعد حوالي 8.5 سنة ضوئية عن الأرض وشروقه الاحتراقي علي الأفق الشرقي قبل شروق الشمس وهو يوم وصول فيضان النيل إلي العاصمة "منف"، فحسبوا الفترة بين ظهوره مرتين فوجدوها 365 يوم وربع اليوم، وقسموها إلي ثلاثة فصول كبيرة وهي:
1 – فصل الفيضان " آخت "
2 – فصل البذور " برت
3 – فصل الحصاد " شمو "
ثم قسموا السنة إلي 12 شهراً؛ كل شهر 30 يوما، ثم أضافوا المدة الباقية وهي خمسة أيام وربع يوم وجعلوها شهرا وأسموه الشهر الصغير أو النسي علي أن يكون عدد أيامه خمسة أيام كل ثلاث سنوات وسميت سنوات بسيطة وإجمالي عدد أيامها 365 يوماً، وفي السنة الرابعة يكون عدد أيامه ستة أيام وسميت بالسنة الكبيسة وإجمالي عدد أيامها366 يوماً.
وهذا التقسيم دقيق جدا بالنسبة للسنة الزراعية، ولهذا السبب أتخذه المصريين للعمل به ولم يتخذوا الشمس أساسا لتقويمهم، مع أنهم عرفوها منذ القدم وقدسوها ليس فقط، بل وعبدوها أيضاً "الإله رع" الذي أدخلوا أسمه حتى في تركيب بعض أسماء ملوكهم مثل خفرع ـ ومنقرع ـ ومن كاو رع ـ ورعمسيس " إبن رع ". كذلك في أسماء مدنهم وقراهم مثل القاهرة " كاهي رع " أي أرض رع ـ المطرية أو البطرية أي بيت رع ـ ومدينة رعمسيس في أرض جاسان (خر 1 : 11 تك 47 : 11، خر 12 : 27، عد 33 : 3 ؛6).
التقويم اليولياني
كانت السنة الرومانية سنة شمسية ومقسمة إلي اثنى عشر شهرا وعدد أيامها 365 وظلت هكذا إلي عهد الأمبراطور يوليوس قيصر الذي لاحظ اختلاف هذا التقويم عن التقويم المصري ، ففي عام 45 ق م أصدر أمره لعالم فلكي من الإسكندرية يسمي سوسيجينس Sosigenc بأن يجعل يوم 25 مارس ( أزار ) أول الاعتدال الربيعي فجعل السنة الرومانية كالسنة المصرية تماماً وعدد أمامها 365 يوماً و6 ساعات "ربع اليوم"، معتمدا في حسابه علي دورة الأرض حول الشمس.
وجعل السنة تتكون من 12 شهرا فقط، بأن جعل يناير 31 يوماً، وفبراير 30 يوماً في السنوات الكبيسة و29 يوماً في السنوات البسيطة، ومارس 31 يوماً، وأبريل 30 يوماً، مايو 31 يوماً، ويونيو 30 يوماً، ويوليو 30 يوماً، وأغسطس 30 يوماً، وسبتمبر 30 يوماً، وأكتوبر 31 يوماً، ونوفمبر 30 يوماً، وديسمبر 31 يوماً.
لما تولي أغسطس قيصر أستبدل أسم الشهر الثامن الذي يلي يوليو باسم أغسطس تخليدا لذكراه وجعل عدد أيامه31 يوماً، جاعلا فبراير 28 يوماً في السنوات البسيطة، و29 يوماً في السنوات الكبيسة . وظل استعمال هذا التقويم ساريا في الشرق والغرب حتى قام البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا روما سنة 1582 الذي لاحظ وجود خطأ في الأعياد الثابتة بسبب أن التقويم اليولياني الشمسي بنقص عن التقويم القبطي الشعري 11 دقيقة ، 14 ثانية وأصبح هذا القرق 10 أيام حتي أواخر الفرن 16 فعمل علي تصحيحه، وهو ما عرف فيما بعد بالتعدبل الغريغوري أوالتقويم الغريغوري الذي عمل بمقتضاه الغرب إلي يومنا هذا.
التقويم الغريغوري
لاحظ البابا غريغوريوس الثالث عشر بابا روما اختلاف موعد الأعياد الثابتة ناتج من استخدام التقويم اليولياني عما كان في أيام مجمع نيقية الذي أساسه التقويم القبطي سنة 325 م، بما قدر بعشرة أيام، لأن الاعتدال الربيعي بعد أن كان 21 مارس (أزار) الموافق 25 برمهات في أيام مجمع نيقية سنة 325 م أصبح يقع في يوم 11 مارس (أزار) في سنة 1825م. فلجأ لعلماء اللاهوت ليعرف السبب فأقروا ليس لديهم سبب لاهوتي أو كنسي لأن الأمر يرجع إلي الفلك، فرجع لعلماء الفلك ولاسيما الفلكيان ليليوس Lilius وكلفيوس Calvius فعللوابأن السبب مرجعه إلي أن الأرض تستغرق في دوراتها حول الشمس دورة واحدة ما يساوي 365 يوماً، 5 ساعات، 48 دقيقة، 46 ثانية، بينما كان يحسب في التقويم اليولياني 365 يوماً، 6 ساعات، فقط أي بفرق يساوي 11 دقيقة، 14 ثانية، ويتجمع هذا الفرق مكوناً يوماً واحداً كل 128 سنة. وهذه الأيام تجمعت منذ مجمع نيقية سنة 325 م إلي سنة 1825 م إلي عشرة أيام.
ولما استقر البابا غريغوريوس علي علاج هذا الخطأ، فقرر علماء الفلك أجراء هذا التعديل : بأن نام الناس ليلة 5 أكتوبر استيقظوا صباح اليوم التالي علي أنه 15 أكتوبر لتلافي العشرة أيام التي تجمعت من أيام مجمع نيقية . كما ننام نحن عند ضبط الساعة الصيفية بإرجاع الساعة إلي الخلف ونعود ننام لنرد الساعة مرة أخري عند بدء التوقيت الشتوي.
كما وضعت قاعدة لضمان عدم زيادة هذه الأيام في المستقبل بحذف 3 أيام من كل 400 سنة لأن كل 400 سنة تحتوي علي 100 سنة كبيسة حسب التقويم اليولياني الذي يحسب السنة الرابعة كبيسة بلا قيد أو شرط.
أما التقويم الغريغوري فقرر عدم احتساب سنة القرن " التي تحتوي علي الصفرين من اليمين في الأحاد والعشرات " أنها كبيسة ما لم تقبل هذه السنة القرنية القسمة علي 400 "أربعمائة" بدون باقي، وعلي ذلك تكون سنة 1600، 2000 كبيسة في كلا من التقويم اليولياني والغريغوري، أما السنوات 1700 ،1800 ،1900، فتكون كبيسة في التقويم اليولياني وتكون بسيطة في التقويم الغريغوري.
معنى ذلك أن يكون هناك فرق بين التقويم اليولياني والتقويم الغريغوري ثلاثة أيام كل 400 سنة. كل وهذا لضمان رجوع الاعتدال الربيعي وكذلك الأعياد الثابتة إلي ما كان عليه أيام مجمع نيقية.
هذا هو السبب الذي جعل عيد الميلاد عند الغرب 25 ديسمبر . وأما عند الشرق 7 يناير حسب تقويمهم اليولياني. وجدير بالذكر ان هذا الفرق قد أصبح إلي يومنا هذا 13 يوما وسوف يزداد هذا الفرق في المستقبل فماذا يفعل الغرب ؟!؟!؟!
أما نحن الأقباط فنعيد بالتقويم القبطي ليلة 29 كيهك كل ثلاث سنوات وذلك في السنوات البسيطة أي التي تقبل القسمة علي 4 ويكون الباقي 3 .ثم في السنة الرابعة التي تقبل القسمة علي 4 بدون باقي فنعيد ليلة 28 كيهك لتكون فترة الحمل الفعلية بالسيد المسيح ثابتة وهي تسعة أشهر كاملة من عيد البشارة 29 برمهات حتي موعد عيد الميلاد وهي "275 يوما" حسب تقويمنا القبطي ويوافق هذا التاريخ ما يوافق من هذين التقويمين لأن من شأن هذا الأختلاف أن يحدث يوما كاملا كل 128 سنة مما يجعله يرحل اليوم المقابل له في التقويم الغربي يوم واحد كاملا.
فإذا جاء عيد الميلاد 28 كيهك"7يناير" تكون ليلة 28 هي عشية العيد ويقرأ في القداس مساءً قراءات 29 كيهك ويكون يوم 29 "8 يناير" هو العيد ويقام فية القداس صباجا ويقرأ فيه أيضا قراءات 29 كيهك، حتي لو كان يوم أحد، وفي البرامون27 كيهك "6 يناير تقرأ فصول 28 كيهك.
إذا جاء يوم 30 كيهك يوم أحد تقرأ فصول 30 كيهك ولا تقرأ فصول الأحد الخامس لأنها تتكرر ولا تناسب ثاني أيام العيد.
عيد الميلاد المجيد مناسباته :
29 عيد الميلاد المجيد .وذلك في السنوات البسيطة التي تقبل القسمة على أربعة ويكون هناك باقي ويكون عدد أيام شهر النسي 5 أيام . أما في السنوات الكبيسة والتي تقبل القسمة على أربعة بدون باقي . فيكون عيد الميلاد يوم 28 كيهك، لأن شهر النسي يكون 6 أيام . وذلك حتى تظل مدة الحمل بالسيد المسيح ثابتة وهى ( 275 يوما ) وهى فترة الحمل الطبيعية وهى الفترة بين عيد البشارة 29 برمهات وعيد الميلاد، وهذا يتكرر كل أربعة سنوات قبطية ولا دخل لنا بالتقويم الميلادي اليولياني أو الغريغوري.
الخواجه
25-12-2005, 05:59 PM
نطالب بالوحده مش التفرق و التحزب في كل شيئ حتي نكون كنيسه واحده و راعي واحد
و نتدكر فقط اسم يسوع المسيح و اعتقد اننا نحتاج ان نصلي و نعمل من اجل وحدة الكنيسه الواحده
الوحيده الجامعه الرسوليه -
Gregory
25-12-2005, 06:23 PM
إقتباس:
طبعا السنة معروفة ، لكن التوقيت هو غالبا في أواخر الربيع أو في الصيف
لأن ده الوقت الوحيد اللي يكون فيه الرعاة قاعدين مع رعيتهم يحرسوها بالليل في الخلاء
ساويرس لو كلام صح فده ايه علاقته بتاريخ 7 يناير اللى بعيد عن توقيت الربيع والصيف ؟؟
وليه الاباء والرسل يختارو توقيت بعيد كليه عن التوقيت اللى مفترض فيه ولاده رب المجد ؟؟
(dig:{
قداسة البابا شنودة كان رد مرة على الجزئية دى
جلوس الرعاة مع الرعية فى الخلاء ليس دليلا على أن ميلاد رب المجد من العذارء مريم كان فى الصيف
لأن موضوع الأحوال الجوية و تآثيرها على الرعى يختلف من مكان لمكان
و الرعاة ممكن يقوموا بالرعى فى الشتاء
و أحيانا كتيرة بتكون هناك ليالى دافئة فى الشتاء
فمسألة الرعاة دى مش شرط على أن الميلاد كان فى الصيف
knowjesus_knowlove
26-12-2005, 03:40 AM
طوال 4 أو 5 سنوات هى عمر المنتدى حاولت كثيرا أن أخرج أبونا ساويرس الأرثوذكسى الصميم (حاليا) من النظرة الطائفية الضيقة التى تحتويه
ولكننى الآن أقر وأعترف بفشلى فى ذلك ..
فما أن يرى أبونا إسم أى طائفة أخرى غير الأرثوذكسية إلا وأجده يحفر الأرض باحثا عن مايشوه أو يشين هذه الطوائف سواء عن حق أو عن خطأ...
فمثلا القول أن بالاحتفال بعيد الميلاد المجيد في يوم 25 ديسمبر يخالف التقليد الرسولي لأنه كان مكرس للاحتفال بميلاد اله وثني Sol Invictus ( الشمس التي لا تُقهر )
فأنا لاأرى شيئا خطأ فى ذلك لو إعتبرنا أنه تم تنصير ومسحنة العيد فأصبحت الشمس ترمز لشمس البر وهو السيد المسيح وتم إيقاف العادات الأخرى الوثنية التى كانت مصاحبة للعيد ...
فهل ترى هذه العادات اليوم ياأبونا؟؟؟؟؟؟
وأين هو الشيطان الذى تم تكريس هذا العيد بالذات له ؟؟؟
فلايوجد دليل واحد على أنه كان لعبادة الشيطان بل لعبادة الشمس مثل إخناتون الذى بحث عن الإله فمثله فى قرص الشمس رع
يعنى لاشيطان ولا دياولو...
وكذلك تم تنصير ومسحنة شجرة عيد الميلاد
فكما تقول ، كانوا متعودين يدبحوا ذكور الحيوانات والعبيد ويعلقوهم على الشجرة دي في عهد الوثنية في أوروبا...
فهل ترى ذلك يحدث الآن يا أبونا ؟؟؟؟
بالطبع سيكون معك الحق لو كانت هذه العادات موجودة حتى الآن يا أبونا
ولكن وبكل يقين أقول لك أنها غير موجودة وإندثرت مع أول إحتفال تحولت فيه شعوب هذه البلاد إلى المسيحية ... وكل ماتراه الآن شجرة خضراء وعليها تعاليق ورموز مسيحية وهدايا تحت الشجرة تمثل هدايا المجوس للمسيح الطفل...
يعنى لاذبائح ولادياولو....
والآن أريد رد أبونا على هذا السؤال
بعد إيمان المصريين بالمسيح تحول عيد الحصاد الوثنى ( والذى كان يقدم فيه المصريون ذبائح للألهة للشكر على الخير الوفير والمعروف الآن بشم النسيم) إلى عيد مسيحى يتبع عيد القيامة مباشرة ...
فبنفس منطقك السابق .... لماذا لاتلوم كنيستنا وتطالبها برفض الإحتفال بهذا العيد الوثنى ياأبونا ؟؟؟؟؟
وكمان سؤال بالمرة..
كان كهنة المعابد الوثنية الفرعونية يستقبلون الفرعون الإله فى المعبد بلحن إسمه أبوؤرو وهو نفس اللحن المستخدم حاليا فى الكنائس عند إستقبال البطاركة أو الأساقفة ...
فلماذا لاتطالب بمنع هذا اللحن وغيره لأنه كان لحنا وثنيا ياأبونا ؟؟؟؟؟
معلش سؤال ثالث...
عندما يتحول إنسان وثنى أو مسلم إلى المسيحية فهل يصبح مسيحى وتعامله كمسيحى أم تظل تعايره أنه وثنى ياأبونا ؟؟؟؟؟؟
بركاتك يا أبونا
(sml10)
Mrs 2ana 7or
26-12-2005, 04:56 AM
ساويرس ممكن تترجملى كلامك للعربى ؟؟(MM:}
ايه يا عم كل ده انا سؤالى صغنن وعاوزة رد بسيط مش تكلكعها على دماغى انا مش ناقصه اللى يخليك
(sml13)
Geregory
قداسة البابا شنودة كان رد مرة على الجزئية دى
جلوس الرعاة مع الرعية فى الخلاء ليس دليلا على أن ميلاد رب المجد من العذارء مريم كان فى الصيف
لأن موضوع الأحوال الجوية و تآثيرها على الرعى يختلف من مكان لمكان
و الرعاة ممكن يقوموا بالرعى فى الشتاء
و أحيانا كتيرة بتكون هناك ليالى دافئة فى الشتاء
فمسألة الرعاة دى مش شرط على أن الميلاد كان فى الصيف
ده مش كلامى ده كلام ساويرس وانا بستفسر عنه مش اكتر
ساويرس يتفهمنى غلط ؟؟؟ عليك اللحمه او اللعنه حسب متحب انت (bob:)
المهم انا رايى زى ك ك
مش عيب ان اى مناسبه وثنيه لما تاخد طابع مسيحى اننا نحتفل بيها ومنننساش ان ده مش تشبه بالوثنيه حاشا بالعكس خالص
يا ساويرس متنساش انك لما تستهين بمناسبات اللى مش ارثوذكس ده بيولد نوع من الزعل منك مع ان مالش داعى وبدل كلامك كنت تعيد على الناس اللى بتعيد فى الوقت ده مش كده برده ...
اتمنى تراجع نفسك فى الاسلوب بتاع التريقه على كل ماهو غير ارثوذكسى انا ممكن اتعامل مع اى شخص حتى لو بيعبد حمار مدام فى احترام متبادل والتسفيه والتريقه الغير مبررة تزعل الناس منك
دى نصيحه من اخت كبيرة وكونك ارثوذكسى للنخاع فغيرك بروتستنانتى للنخاع وكاثوليكى للنخاع وهكذا المهم فى النهايه كلنا اقباط وهمومنا واحده وده اول اهداف المنتدى هنا وحوار الاديان له المنتدى بتاعه لا اييييييه
(sml21)
Saweres
26-12-2005, 05:02 AM
الألحان معظمها فرعونية ، سواء لحن ابؤورو وغيره
احنا بس غيرنا الكلام اللي كان مستخدم
عيد الحصاد هو عيد الحصاد ، بدل تقديم الشكر لاله وثني قدمنا الشكر للاله الحقيقي الذي عرفناه
أما بالنسبة للمسلم الذي أصبح مسيحيا ، اذا كان بعد معموديته ما زال يريد الذهاب الى الحج ، أو تقبيل الحجر ، أو صوم رمضان ... الخ ، اذا فهو لم يتخلص من وثنيته بعد
على كل حال احنا بنتكلم في موضوع قومي يتناقض مع ما أخذناه من الآباء الرسل
العيد بالنسبة للمصريين هو 29 كيهك ، وما ينفعش نحتفل بيه في يوم تاني للأسباب الآتية :
1- ما ينفعش نغير ونبدل في السنكسار ، 29 برمهات هو يوم البشارة ، 29 كيهك هو يوم الميلاد ، فقراءات الكنيسة في اليوم ده هتختلف عن اللي انت عايز تحتفل بيه
2- ما ينفعش انت في الخارج تقعد عشرين سنة مثلا تحتفل باليوم ده غير اليوم اللي بيحتفل بيه أهلك في مصر وترجع مصر تحتفل بيوم 29 كيهك تاني ، تبقى غريبة شويتين
الكلام ده يحصل امتى !!! ، لو انشقت ( وليس انفصلت سلميا ) الكنيسة القبطية في الغرب عن الكنيسة الأم !!
Saweres
26-12-2005, 05:26 AM
يا مدام انتي ناسية ان الوثنية في الغرب أخدت وقت أطول من اللازم عشان تندثر؟
ده تقريبا للقرون الوسطى كان فيه وثنيين في أوروبا
الموضوع مفتوح بيتكلم عن تغيير الأقباط ليوم عيد الميلاد المجيد ، كنسيا ما ينفعش
ولما أقول نلتزم بيوم 29 كيهك يقولوا لي طائفي متزمت !!! (sml18)
طيب اشمعنا احنا اللي نغير اليوم؟؟ هو فيه حد طالب الطوائف اللي في مصر انهم يحتفلوا بيوم 29 كيهك زينا عشان يعيدوا معانا؟!! ولا هما حسوا ان فيه مشاكل؟!!
طيب مش احنا لوحدنا بنعيد 7 يناير
عندكم الكنيسة المقدونية الأرثوذكسية والكنيسة الصربية الأرثوذكسية والروس الأرثوذكس والانطاكيين الأرثوذكس واليونانيين الأرثوذكس ( في أثينا و مصر )
وعموما النهاردة أقول كل سنة وانتم طيبين ، النهاردة 25 كسلو ( الشهر التاسع للعبرانيين )
----
ملاحظة : الموضوع ده ملهوش أي شأن بالوحدة ، لأن بين الأقباط الأرثوذكس والسريان الأرثوذكس وحدة كاملة ، لكن السريان بيحتفلوا بيوم 25 ديسمبر والأقباط بيحتفلوا بيوم 7 يناير
----
هل للشجرة أي أصول انجيلية أو رسولية؟!!
دي كانت مكروهة جدا من الأمريكان من أقل من 200 سنة ، وبيعتبروها علامة وثنية
اشمعنى يعني بقت محبوبة دلوقتي؟!!
prayan
26-12-2005, 01:05 PM
كل سنه وكل المصرين بخير بمناسبه العيد
وتحياتي لكل الشعب بمناسبه الاعياد
تحييه خاصه الي المهندس مايكل منير
وشكرا
تحياتي براين
الخواجه
26-12-2005, 04:34 PM
الاخ ك ك مداخلتك قويه و منطقيه و اسئلتك في الصميم و لي سؤال
مادا لو قررت الكنيسه الاقباط الاردوزكس تغيير اليوم اتحادا مع الكنائس الاخري الي يوم 25
ديسمبر هل سيوافق الاخ ساويرس به ام سيحتفل لوحده بيوم 29كيهك ؟
اعتقد لم اقراء لساويرس رد يقنعني في هدا الحوار - ندعوا الي التلاقي و الوحده بين جميع
كنائس العالم في اسم يسوع المسيح
Saweres
26-12-2005, 04:50 PM
الاخ ك ك مداخلتك قويه و منطقيه و اسئلتك في الصميم و لي سؤال
مادا لو قررت الكنيسه الاقباط الاردوزكس تغيير اليوم اتحادا مع الكنائس الاخري الي يوم 25
ديسمبر هل سيوافق الاخ ساويرس به ام سيحتفل لوحده بيوم 29كيهك ؟
اعتقد لم اقراء لساويرس رد يقنعني في هدا الحوار - ندعوا الي التلاقي و الوحده بين جميع
كنائس العالم في اسم يسوع المسيح
تعرف المثل اللي بيقول " Athanasius Contra Mundum " ؟؟
عموما مش هيحصل ، لأن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لا تخالف الدسقولية أبدا
يوم 29 كيهك للمصريين هو يوم 29 كيهك للمصريين ، وفيه كنائس كتير بتحتفل معانا
وقلنا ان الوحدة لا تأتي بتوحيد الأعياد ، بل تأتي بتوحيد التعاليم ، دي أهم مليون مرة من موضوع الأعياد ، وذكرت مثال على كده وهو الكنيسة السريانية الأرثوذكسية .
nabilms
27-12-2005, 01:24 PM
ربنا موجود
يجمعنا مايفرقناش
يفرحنا مايزعلناش
قادر يا رب المجد
(sml21)
Safnat_Fa3nash007
28-12-2005, 02:43 AM
يا ساويروس انت حتكون ارثوذكسي اكثر من سيدنا البابا ؟؟؟
والدي نزلوا واعتقد سنه 1983
لما انا كنت لسه يادوب قابب على وشه الدنيا
وكان في مشروع انوا يوحدوا الاعياد
وكان الاقتراح انوا الطوائف الشرقيه تعيد مع الغربيه على عيد الميلاد
وعلى عيد الفصح او القيامه تعيد الطوائف الغربيه معنا
الكل وافق وسيدنا وافق حتى
ولي عارض هم الروم الارثوذكس
وبما ان الروم الارثوكس مانعوا فيبقى مش حيسري الموضوع
لانهم هم الاكثريه عندنا
ساويروس كونوا واحد كما ان الاب واحد
نحن يا عزيزي ننظر الى القشور لا الى اللب
عندنا كل القرى المحيطه تعيد مع بعض
الميلاد مع الكنيسه الكاثوليكيه
والقيامه مع الكنيسه الارثوذكسيه
ومفيش مشاكل
---------------
طبعا ده مش معناتوا انك متعيدش يوم 7 يناير
لا يا حبيبي
الكنايس بتعمل قداس وبتعيد الناس بس الرسمي الموحد للجميع هو الـ 25 ديسمبير
على العموم ساويروس
انا بعيد مع الكل
فعندنا لما يكون عيد المسلمين بيكون الشغل خفيف
فبيجبروني اعيد مع المسلمين
ولما بشتغل عنند اليهود بيجبروني اعيد مع اعياد اليهود
ولما يكون عيد للغربين علشان بشتغل في مكان يتبع الفاتيكان بعيد معهم
وعلى عيدنا لانوا عيدنا فأنا باخذ اجزات
الدنيا كده حنعمل ايه
انا ما بصدق يكون في عيد علشان نقعد كل العائله و...(sml3) (sml3) (sml3)
و... )msk:) )msk:) )msk:)
مش العيد برضوا فرح ولا ايه ؟؟؟!!!
-------------
اضم صوتي الى صوت الخال كي كي
والى صوت مدام انا حر
وبالقي مؤيدي الحزب
انا ارفض وبشده العنصريه في الاعياد
فالعيد فرح
وانا اقترح ان يضعوا يوم مناصف للعيدين
لكي ننهي هذه المشكله
يعني راس السنه 31/12/2005 يكون عيد الميلاد وخلاص
knowjesus_knowlove
10-04-2006, 12:42 PM
يامهون هون يامهون )msk:)
يارب وحد المتفرقين
{{yawka]]
الخواجه
11-04-2006, 02:24 AM
اتمني من كل قلبي وحدة الاقباط اولا و مسيحي العالم في كل شيئ و ليس في احتفالات الاعياد فقط
فتكون كنيسه واحده و راعي واحد هو المخلص الفادي رب المجد يسوع المسيح
الخواجه
makakola
12-04-2006, 06:23 AM
بخصوص الفروق فى حساب تاريخ عيد القيامة، وكل سنة وأنتم طيبين
http://www.zahrira.net/modules.php?name=News&file=article&sid=1456
ما حقيقة إختلافات المسيحيين في تواريخ الأعياد ؟
أرسلت بواسطة منبر زهريرا الحر في الجمعة 30 كانون الاول 2005
((بقلم: جميل روفائيل))
قد يتراءى للوهلة الأولى أن هذا الموضوع ليس في مجال إهتماماتي
الوحدوية لشـعبنا ، ولكنه في الحقيقـة ليس منفصلا عنهـا ، نظرا للإختلافات الموجودة في مناسـبات الأعياد الدينية لطوائف شـعبنا ، والقصد منه هـو التأكيـد على أن هذه الإختلافات لا تشـكل تفرقة دينية أو طائفية أو مناطقية ، لأنها قائمة على تباينات في التـقاويم التي تسـتند عليها مواعيد المناسـبات الدينيـة ، بدليل وجود كنائس أرثوذكسـية رئيسـية عالمية ، منها البلغـارية واليونانية تـتـفق مع الكنائس الكاثوليكية والبروتسـتانتية في مواعيد تواريخ مناسـباتها الدينيـة إلى حـد كبيـر .
ولنأخذ مثالا لهذه الأختلافات مناسـبة رأس السـنة لأنها تشـكل الأسـاس الذي تبنى عليه مواعيد كل المناسـبات الدينيـة ، فإن قضيـة الأختلاف تحصل بسـبب تأخر رأس السـنة لبعض الكنائس بثلاثـة عشـر يوما عـن التـقويم الميلادي الشـمسي المتبـع عالميا في الوقت الراهـن .
من المعلوم تاريخيا وعلميا ، أن التـقويم الشـمسي يمثـل دورة كاملة للأرض حول الشمس ، وقد إبتكر البابليون والفراعنة هذا التـقويم أصلا ، وبعـد التطور الذي حصل على العلوم الفلكية في زمن الرومان ومعـرفة أن الأرض تـقطع مسـارها السـنوي بحوالي 365 يوما وربع اليوم ، قام الفلكيون في عهـد القيصـر الروماني يوليوس حوالي عام 45 قبل الميلاد بتصحيح التـقويم الذي وصلهم خصوصا ما يتعلق بربع اليوم ، وقرروا أن تكون كل ثلاث سـنوات متـتالية 365 يوما وسـميت بسـيطة بينما تكون الرابعة 366 يوما وسـميت كبـيسـة ، وأطلـقـوا على التـقويم بعـد التـصحيح تسـمية ( الرومي ) أو ( اليوليوسـي ) أو ( اليوليانـي ) نسـبة إلى يوليـوس قيصر ، وسـاد هذا التـقويم في معظم أنحاء العـالم وتبـنته المسـيحية وأعتـبرت بدايـته مع سـنة ميلاد السـيد المسـيح ( كما كان معروفا ) ، وأخذت به لتحديد مناسـباتها ، سـواء قبل الإنقسـامات المذهبية أو بعـدها .
لكنـه تبيـن في القـرن السـادس عشـر وجود خطـأ فلكي بسـيط مدته 13 يوما في التـقويم اليوليوسـي ، تراكم إعتبارا منذ العمل بالتاريخ الميلادي ، بسـبب فائض ثلاثـة دقائـق في كل سـنة لـم يكـن أدركـها الفلكـيون الذين وضعـوا التـقويم القديـم ( اليوليوسي ) بسبب عـدم الدقة الكافية في وسـائل القياسات التي كانت متوفرة في وقـتهم ، ويعـود سـببه إلى أن فتـرة 365 يوما وربع اليوم هي أكبر قليلا من الفترة الحقيقـية لدوران الأرض حول الشـمس وأنه ينبغـي معالجة ذلك بالحسـابات الفلكية الدقيقـة ، وتـقرر أن لا تعـد السـنوات القـرنية ، أي التي تنتهي ب 100 مثل 1600 و 1700 و1800 و1900 . . . ألخ كبيسـة ( بعدم جعل شهر شـباط ـ فبراير فيها 29 يوما وإنما 28 يوما كما هي حاله في السـنوات البسـيطة ) إلا ما يقبـبل منها القسـمة على 400 مثل 2000 فتعـد كبيسـة وذلك لتلافي الخطأ الزمني البسـيط .
وكانت الأعياد والمناسـبات الدينيـة المسـيحية حتى وقت إصلاح التـقويم ( أي حتى القرن السـادس عشـر ) في يوم وتاريخ واحد ، وذلك على رغـم عـنف الإنقـسـامات الطائفية ، ما يعـني أن مواعيد المناسـبات المسـيحية لـم تتـأثر بالصراعـات المذهبية وتفسـيرات الأمـور الدينيـة .
وتـقرر في حينـه أن يتولى البابا غـريغوريوس الثالث عشـر في عام 1582 حذف الفرق ، وهو 13 يوما ، الذي حصل عن 1582 سـنة مضت منذ بدء التـقويم محسـوبا على ميلاد السيد المسـيح وإتخاذ الأول من كانون الثاني ( ينايـر ) رأسـا للسـنة ، ومواصلة إتباع قاعدة المعالجة المئوية الجديدة للسـنين مسـتـقبلا ، وألغيت تسـمية التـقويم التي كانت مسـتخدمة ، أي ( الرومي واليوليوسـي واليولياني ) وأطلق على التـقويم الناتج عن هذا التصحيح إسـم ( الغريغـوري ) نسـبة إلى البابا غريغـوريوس .
ونتيجـة لحذف هذا الخطأ الفلكـي ، صـار التـقويم الغريغـوري متـقدما على اليوليوسـي ثلاثـة عشـر يوما ، وبسـبب الأوضاع الدينيـة المسـيحية السـائدة آنئـذ وعـم إسـتشارة البابـا رؤسـاء الكنائس غير الكاثوليكية بأسـباب التغيـير ، فقـد رفضـت الكنائس الأرثوذكسـية والشرقية غير الكاثوليكية الأخذ بالتـقويم الغريغوري ، وظلت ملتـزمة بالتـقويم اليوليوسـي ، وصارت بداية السـنة الأرثوذكسـية ( الشرقية ) بسـبب ذلك متأخرة 13 يوما عن رأس السـنة الكاثوليكية ( الغربية ) وبذلك أصبحت كل المناسـبات الدينية الأرثوذكسـية ( للطوائف المتمسـكة بالتـقويم اليوليوسـي ) بمـا فـيها أعيـاد الميلاد والدنـح وغيرها ، متأخرة 13 يوما عـن مثيلاتها لدى الكاثوليك ، من دون أي إرتباط لذلك بالقـناعات المذهبيـة ، إذ أن المناسـبات الدينية لمختلف المذاهب هي نفسـها كما كانت عليه حين كانت موحدة الوقت والأيـام قبل العمل بالتـقويم الغريغوري ، على رغم ما يظهر وكأنه يوجد عيدان للميلاد وعيدان لرأس السـنة وعيـدان للدنح أو العماذ . .
وهكذا بالنسـبة للمناسـبات الدينية الأخرى ، وإن كان في الحقيقة أن التاريخ واحد ، ولكن مشكلة خطأ 13 يوما التي لا تزال لم تحذف من بعض الحسـابات الزمنية للكنائس الأرثوذكسية والشرقية ، هي السبب في ذلك ، إذ أن السـابع من كانون الثاني في التـقويم الجديد ( الغريغوري ) هو في التـقويم القديم ( اليوليوسي ) 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ، وهذا يعني أن العيد هو في التاريخ نفسـه ، وأن الإختلاف هو فقط في نوع التـقويم المسـتخدم .
مثـلا ، عيد الميلاد ، هو في التـقويمين في 25 كانون الأول ( ديسـمبر ) ولذا فإن الفرق الذي نراه الآن ليس في العيد وإنما في نوع التـقويم ، إذ أن 25 من هذا الشهر بحسـب اليوليوسي يصادف بعد 13 يوما من موعـده في الغريغـوري ، من دون أن يكون للأمر أي علاقة بالطقوس المذهبية ، بدليل أن كنائس أرثوذكسية في اليونان وبلغاريا ( يدين بها غالبية السـكان ) وغيرهما ، إنتـقلت لتطبيق المناسـبات الدينية بموجب الغريغوري وهي على أرثوذكسيتها الكاملة ، ولـم تلق إعتراضا على هذا الإنتـقال من باقي الكنائس الأرثوذكسية مثل الروسـية والأوكرانية والرومانية و الصربية والمقدونية والقبطية . . التي بقيت على التـقويم القديم ، إذ أن الكل مؤمن أن إختلاف التـقويم لا يسـبب إختلافا في وحدة المناسـبات الدينية بين كل المذاهب المسـيحية .
makakola
12-04-2006, 06:25 AM
عيـد الفصـح
ــــــــ
وتعـني كلمة الفصح ( النجـاة ) ولا يوجد تاريخ محدد لعيـد الفصح لدى أي من الأطراف والمذاهب المسـيحية ، لكن مناسـبته تكون عادة كل عام في أحد أيام الأحد الواقعة بين 22 آذار ( مارس ) و25 نيسـان ( أبريل ) ويرتبط بعيد الفصح العديد من المناسـبات والأعياد الأخرى ، منها : أنه يسـبق بالصوم الكبير الذي يدوم أربعين يوما ، لكن شـكل هذا الصيام وما هـو مطلوب منه للإلتزام بـه ، فإنـه ليس على نهج واحد لـدى كل الطوائف ، فبعضها يلتزم بكل الأيام بصورة متشـددة ، وبعضها خـفف قليلا أو كثيرا من هذا التـشـدد .
وموعد عيد الفصح لكل الطوائف المسيحية يكون دائما يوم الأحد ، وهو مرتبط بحصول القمر بدرا في الأسـبوع السـابق له ، من الإثنين إلى السـبت ، ويحل عيد الفصح ، في بعض السـنوات في يوم واحد لكل الطوائف ، كما حصل قبل سـنتين ، مهما كان نوع التـقويم المسـتخدم ، فإذا ظهر القمر بدرا بعد إنتهاء 13 يوما التي تشـكل الفرق في التـقويمين ، فإن هذا العيد يكون موحدا ، وتكون كل المناسـبات الدينية المرتبطة بموعده ، قبله وبعـده ، موحدة أيضا . وبشكل عام ، فإذا ظهر القمر بدرا خلال الفتـرة من 5 إلى 10 نيسـان بحسب التـقويم الجديد ، أي الفترة ما بين 22 و 27 آذار بحسب التـقويم القديم يكون العيد موحدا ، وهذا يعني أن موعد عيد الفصح يرتبط بأمرين : الظاهرة الفلكية والإختلاف بين التـقويمين القديم والجديد ، ولهذا فإنه قبل العمل بالتـقويم الجديد كان الإحتفال بعيد الفصح موحدا مهما كان الإنتماء الطائفي والمذهبي .
وبالنسبة للعام الحالـي ، فإن القمر سـيكون بدرا في 12 نيسـان ( بحسـب الغريغوري ) ما يجعل الأحد الذي يليه يوم 16 نيسـان وهو العيد بموجبه ، في حين سـيكون بالنسبة للطوائف التي تلتزم التـقويم القديم ( اليوليوسي ) بعـد ذلك بأسـبوع أي في 23 نيسـان .
و ترتبط بوقت حلول عيد الفصح ، الأوقـات التي تحدد لجمعة لعـازر وهي الجمعـة الثانية قبل العيد ، ولعـازر هو الشـخص الذي كان ميتا وأحياه السـيد المسـيح كما ذكر في الإنجيـل ، وأحد السـعانين وهو الأحد السـابق للعيد ، وكلمة السـعانين مأخـوذة مـن ( هوشيعـنا ) أي ( خلّـصنا ) ولهذا يشـتهر بكلمة ( الشـعانين ) وفي هذا الأسـبوع يوجد خميس الفصح ، وتليه جمعـة الآلام التي تسـمى أيضا الجمعة العظيمة ، ثـم سـبت النور التي تسـبق أحد الفصح .
ومن الأعياد والمناسبات التي ترتبط بوقت حلول عيد الفصح وتأتي بعده ، جمعة الشهداء المعترفين وهي الجمعة الأولى بعد العيد ، ثم الأحد الجديد وهو يوم الأحد الذي يلي الفصح ، وعيد الصعود الذي يصادف عادة يوم الخميس بعد 40 يوما من أحد الفصح ، وعيد العنصرة ومعناه ( الإجتماع والمحفل ) وهو تذكار حلول الروح القدس على تلاميذ السيد المسيح ويقع بعد عيد الفصح بخمسـين يوما .
ويبقى أمر توحيد عيد الفصح ، أسـوة بمتطلبات توحيد المناسـبات والأعياد المسيحية الأخرى ، مرتبطا بإلـتزام التـقويم الجديد الذي تم إستحداثه لتلافي الأخطاء المذهبية التي أثبت التطبيق وجودها ، والتي بمرور الزمن كان يمكن أن تؤثر على الشكل المناخي المرتبط بتلك المناسبات ، مثلا عيد ميلاد السيد المسيح المرتبط بوقت سقوط الثلج والبرد ، كان سيتحول إلى الربيع وحتى إلى الصيف بمرور الزمن لو إسـتمر العمل بالتـقويم القديم ، وهذا كان سـيتعارض مع ما هـو مذكور دينيا في الإنجيل بالنسـبة لحصول هذه المناسـبات في واقعها الأصلـي
AleXawy
28-11-2006, 08:19 AM
عيد الميلاد: 25 ديسمبر أم 7 يناير؟ ولماذا وهذا الإختلاف؟!
يقول الأنبا إبرآم الأسقف الحالي:
يحتفل الأقباط بعيد الميلاد يوم 29 كيهك حسب التقويم القبطى.
#####################
برنسيسة الاسكندرية
26-12-2006, 05:49 PM
بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
انا اتمنى ان يتوحد يوم عيد الميلاد المجيد بس على المستوى الشخصى انا مش بعرف احس بعيد الميلاد الا بعد راس السنة الميلادية لية منخلهوش موحد يوم 7/1/ من كل سنة ميلادية
ossama58
26-12-2006, 10:55 PM
إخوتي الأحباء.......كل سنة وأنتم طيبين
في الحقيقة إستمتعت معكم بهذه المناقشات الجميلة والتي أدلى كل بدلوه في هذه المناسبة السعيدة لنا جميعا مسلمين ومسيحيين وخاصة للأب المحترم ساويرس وأسئلة الأخ الفاضل k.k وما أضافه لنا الأخ الفاضل مكاكولا.... وطبعا كلامكم لا يمكن أن يكون بعده كلام لأنه قد إستوفى هذا الموضوع الهام حقه من كافة النواحي تقريبا وأنا بصفتي مسلم ممن يؤمنون بالسيد المسيح أحب أن أستفسر عن بعض الإستفسارات التي تخطر بذهني وكثيرا ماتجول بمخيلتي وقد كانت آراء الأب سويرس الرائعة تجيب على كثير من هذه التساؤلات الواحد تلو الآخر....ولكن مازال هناك بعض الأسئلة :
*طالما أن يوم 25 ديسمبر أو 7 يناير أو 29 كيهك هو عيد رمزي للسيد المسيح وليس تاريخا حقيقيا لمولده المبارك..فلماذا هذا الإصرار من كل طرف على التشبث بموقفه وكأنه تاريخ حقيقي لاجدال فيه؟؟
*طبعا من الناحية العلمية هناك إستحالة أن يتم توحيد هذا التاريخ عالميا لأن هذا التاريخ مُصمم على أن يقع في وقت يبدأ الليل فيه في النقصان والنهار في الزيادة وهو مايُسمى علميا وفلكيا"بالإنقلاب الشتوي" أو"winter solistice" ويكون ميل الأرض فيه على أقصى إنحراف بالنسبة للشمس أو بمعنى آخر تكون الشمس متعامدة على مدار الجدي بالنصف الجنوبي من الكرة الأرضية ففي نفس اللحظة التي يبدأ فيها النهار في الزيادة والليل في النقصان بالنصف الشمالي من الكرة الأرضية يحدث العكس في النصف الجنوبي (بأستراليا ونيوزيلاندا على سبيل المثال) أي يبدأ النهار في النقصان والليل في الزيادة لذلك أعتقد من الإستحالة توحيده عالميا بتلك المواصفات.
*كما ذكر الأب الفاضل ساويرس أن أصل يوم 25 ديسمبر(الإنقلاب الشتوي) كان يوم للإحتفال بأعياد السمش بالإمبراطورية الرومانية وهذا صحيح ..ولكن الأمر الأكثر غرابة أنه كان يوما مقدسا للكثير من الوثنيات الأخرى لنفس الفكرة وعل سبيل المثال الإله المخلص الفارسي الأصل "ميثرا"و"بوذا" وإله مصر المخلص"حورس"..وهذا التاريخ مبني على فكرة زيادة طول النهار على الليل أو تغلب النور على الظلمة وهذا قد يتضح من هذا الرابط بموسوعة الويكيبديا الإسرائيلية تحت عنوان" cultral aspects":
http://en.wikipedia.org/wiki/Solstices
*تاريخيا أول من أصدر تعليماته لمجمع نيقية سنة 325 ميلاديه بالحفاظ على هذا التاريخ المقدس بالنسبة للإمراطورية الرومانبة كان الإمبراطور "قسطنتين1" والذي كان يؤمن بالعديد من الديانات الوثنية في نفس الوقت الذي إعتنق فيه المسيحية حتى أنه لم يتم تعميده طوال فترة حياته إلا على فراش الموت.فلماذا التمسك بهذا التاريخ وخاصة وأن الدلائل تشير على أن التاريخ الحقيقي كان قبل ذلك حينما كان الرعاة يرعون ليلا ومن المعروف أن منطقة الشام تكثر فيها الثلوج في هذا الوقت من السنة....بالمناسبة بعض المفسرين الإسلاميين يقول أنه كان في شهر سبتمبر تقريبا حينما قال الوحي للسيدة مريم كما ذُكر بالقرآن"وهزي إليك بجزع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا" والرطب الجني هو الذي يجنى من الشجرة ولم يصبح تمرا بعد وهذا يحدث تقريبا في شهر سبتمبر....هذا والله أعلم
......... شكرا لكم وكل سنة وأنتم طيبون
mena-gerges
27-12-2006, 06:29 PM
نا أضم صوتى لصوت أمير وصفنات بأن نجعل عيد الميلاد المجيد هو نفسه عيد رأس السنه الميلاديه لأن بصراحه اليوم ده بيكون يوم جميل ومليان مشاعر فرح بإستقبال العام الجديد .. وبكده يكون العالم كله مسحيين ومسلمين يحتفلوا سويا بهذا الميلاد السعيد المبارك لمخلصنا وإلهنا يسوع المسيح له كل المجد.
وأضم صوتى لصوت الأخ الخواجه بالدعاء للم شمل جميع المسيحين على وجه الأرض وتوحيد كل الطوائف فى جسد المسيح الواحد وعدم إجتزائه .. أمين يارب (sml20)
just_jo
03-01-2007, 08:22 PM
كلمات البابا عن الموضوع
** ماهو سبب الاختلاف بين كينستنا القبطية الأرثوذكسية وبين الكنائس الغربية في الاحتفال بعيد الميلاد, فلماذا يحتفل الغرب يوم25 ديسمبر ونحتفل نحن في7 يناير؟
المسألة ليست عقائدية علي الإطلاق, انما هي مسألة علم فلك بحتة, فقديما كان الناس يعتقدون أن السنة عبارة عن365 يوما, وربع يوم أي ست ساعات فقط,
ولكن في القرن السادس عشر أيام بطريرك الكاثوليك( غريغوريوس) والذي ينسب
له التقويم الغريغوري وجدوا أن السنة365 يوما, و6 ساعات,(13 دقيقة) فتمت مراجعة حساباتهم لعيد ميلاد السيد المسيح, فخصموا(13 يوما) وهي الفارق بين7 يناير و25 ديسمبر, ونحن لم نغير وقت احتفالنا بعيد الميلاد وهو يوم29 كيهك حسب التقويم القبطي, ويقابله7 يناير, لأننا واثقون من قوة مصر في الفلك منذ عهد الفراعنة, وفي حساب الأيام, ومنذ القدم كان يؤخذ برأي مصر في حسابات عيد الفصح علي اعتبار أن مصر كانت من أقدم البلاد التي عرفت حساب الأيام.
بقية الحديث يوجد هنا
http://elmassry.com/articals.php?id=669
الذهبيالفم
18-01-2007, 05:11 PM
متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟
مهندس / نبيل المقدس
متي كان تـــــــــاريخ ميــــــلاد المسيــــــــــح ! ؟ لم يذكــــر الكتاب المقدس أي علامة مباشـــرة تعرفنـــــا فى أي يوم وفى أي شهـــر ولـــــــد المسيح ـ أو بعبارة لاهوتيــــة متى تجســــد رب المجـــــــد؟ لكن عندمـــا نتتبع الكتاب المقدس ونركـــز على بعض الأحداث التاريخية, والتقاليـــد القديمة لشعب إسرائيل. وكذلك نتتبع الأحوال الجوية لشهور اليهود فى المنطقة يمكننـــا معرفة تاريخ ميلاد الرب يسوع. والغريب فى الأمـــر أن الكنيسة الأولى ظلت لا تحتفل بعيد الميلاد حتى سنة 336 بعد الميلاد ـ لأنهم رأوا أن الاحتفال بعيد القيامــة أهم بكثير من ولادته، حيث اعتبروا أن الموت والقيامة هما رسالة المسيح الأصلية, فأصبح إحيـــاء ذكرى الموت والقيامة هو جوهــر الموضوع. لكن التفكيـــر فى تاريخ الميلاد الصحيح بدأ فى أواخـــر القرن الثالث ـ وكان الجدال والحديث محصوراً بين الآباء فقط ـ وقد تقدم مجموعة منهم بتواريخ تميل إلى العشوائية أكثر من الدراسة الصحيحة التى تؤدى إلى تاريخ ميلاد المسيح. لكن أحدهم قدم اقتراحاً بأن يكون يوم 25 من شهر ديسمبر هو ميلاد الرب يسوع ـ هذا الاقتراح لم يأتى عشوائياً أو بالصدفة ـ بل اختاره لكي يمحو عيداً كان المسيحيون يحتفظون به كعيد منذ كانــوا يعبدون أوثاناً. وهذا اليوم هو عيد ميلاد إلــه الشمس التي لا تغيب أو لا تقهـــر, nativityof the unconquerable sun واستبدلوه بعيــــد ميـــلاد شمس البــــر والذي كان يُقصد به الرب يسوع ( Sun of Righteousness). وقد تم تعميم هذا اليوم لجميع الكنائس المنتشرة في الغرب, وقد تم عمل أول قداس لميــــلاد المســـــيح في 25 ديسمبر في روما سنة 435 بواسطة البابا "سيكتوس الثالث" (Pope Sixtus 111.) . تعالـــوا نتتبع بعض الأحداث المذكـــورة فى الكتاب المقدس لكى نستنتج منه تاريخ ميلاد يسوع: ـ ** الرعــــــــــاة قدمت السيدة سارا روهين Sara Ruhin رئيسة مركــز الخدمات الجوية فى إسرائيل سنة 1999 أن منطقة بيت لحم تتراوح درجة حرارتها فى شهر ديسمبر إلى – 1 درجة مئوية, وكذلك شهري يناير وفبراير تكون درجة الحرارة فيهما باردة. فكان من عادة اليهود عموماً أن يبقوا فى منازلهم مدة هذه الثلاثة شهور تجنباً للبرودة وهطول الأمطار. هذا دليل قاطع لإثبات أن مولد يسوع لم يكن فى ديسمبر. فنجد فى الآية التى ذكرها لوقا فى إنجيله 2: 8 [وكان فى تلك الكورة رعاة متبدين يحرسون حراسات الليل على رعيتهم.] نلاحظ هنـــا أنه من المستحيل أن يرعى الرعاة قطيعهم من الأغنام فى مثل تلك الظروف الجوية. فمن التراث اليهودى نعلم أن موسم الرعى كان يبدأ من شهر إبريل إلى آخر شهر سبتمبر. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن خلال مدة الشتاء. ** عمليـــة الاكتتــــاب تـعتبـــر عملية الاكتتاب التى أمر بها أوغسطس قيصـر إحدى أعظم الشواهد التى تنفى ميلاد المسيح يوم 25 ديسمبـــر. فى لــوقا 2: 1ـ 7, حيث يحكى لنــا هذا الفصل الكتابي عن عمليــة الاكتتاب التى جعلت يوسف يصعد من مدينة الناصرة إلى مدينة داود التى تـدعى بيت لحم لكونه من بيت داود هو وعشيرته, ليكتتب مع مريم, وبينما هما هناك تمت أيامها لتلد, فولدت ابنها البكــر وقمطته وأضجعته فى المذود حيث لم يكن لهما مكان فى أى منزل.
الذهبيالفم
18-01-2007, 05:12 PM
علينــا أن نعرف أن من عادات الرومان واليهود أنهم يخصصون لمثل هذه الأمور التى تحتاج أن يترك الناس أمورهم بعد نهاية موسم الحصـــاد الذى يبدأ من شهر سبتمبر إلى شهر أكتوبر, لكى لا يتأثر اقتصاد البلاد ـ بالإضافة أنه فى هذا الوقت يكون المناخ جيداً جداً ومناسبا ً لهؤلاء الذين يحتاجون التنقل من بلد إلى بلد لتجنب وحل الطرق والدروب الناتج عن سقوط أمطـــار. بذلك يسهل للشعب بأن يقوموا بواجبهم القومى بدون مشاكل أو وقف الحال. نستنتج من ذلك أن ميلاد المسيح لم يكن فى شهـر ديسمبر بل يحتمل أنه كان فى شهر سبتمبــر بعد نهاية موسم الحصاد. *** مجوس من المشرق علينا أولاً أن ندرس كلاً من: كلمـــة المجوس, و بلاد المشرق اللتين جاءتا فى متى 2: 1ـ 3 [لما ولد يسوع فى بيت لحم اليهودية فى أيام هيرودس الملك إذا مجـــــوس من المشــــــرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين أين هو المولود ملك اليهود, فإننا رأينا نجمــه فى المشرق وأتينا لنسجد له.] جاءت كلمـــة المجوس فى اللغة الأصلية اليونانية بمعنى ماجوى Magoi وهى تكافئ أو تعادل فى العبرية Rabbi أي معلم أو حاخام يهودي, ولا ننسى أنها جاءت فى اللغة الإنجليزية بمعنى رجال حكمـــاء Wise man. نستنتج من ذلك أن هؤلاء الثلاثة الحكماء ما هم إلا من معلمى اليهـــود لأنهم اهتموا جداً بهذا الأمــر. لكن علينا أن نسأل أنفسنا: من أين أتوا؟ وإن كان مجيئهم من بلاد المشرق, فأين تقع هذه البلاد؟ كانت مدينة بابل بالنسبة للشعب الذى يعيش فى إسرائيل هى بلاد المشرق. والغريب فى الأمــر أنه بعد ما انتهت عملية السبي لليهود لم يرحلوا إلى إسرائيل بل بعض منهم، وبعد حوالي 63 سنة رجعوا إلى موطنهم . أما الباقى وهم الأغلبية بقوا واستقروا فى بابل حيث رتبوا حياتهم على العيش فى بابل. فكانــوا يمارسون حياتهم الروحية والتقليدية بحرية, وكانت إحدى هذه التقاليد أو الأعياد هو ما يسمى بعيد المظال. *** عيـــــــد المظـــــــال The Feast Of Tabernacles كان اليهود يحتفلون بهذا العيد مرة كل سنة لإحياء ذكرى فترة التيه فى سيناء. وكان هذا العيد يستمـــر لمدة ثمانية أيام يبدأ من 15 شهـــر تيسرى Tisri والذي يقابله يوم 29 سبتمبر. وكان جميع اليهود فى أنحاء العالم يحتفلون به فى وقت واحد ـ ومنهم بالطبع الذين هم فى بابل. فى هذا العيد كان اليهود يصنعون مظلات أو عششاً Sukkah بعيداً عن الأراضي الخضراء أى فى الصحراء كما تواجد آباؤهم فى سيناء الصحراوية,
الذهبيالفم
18-01-2007, 05:13 PM
وكانوا يمكثون فى هذه العشش ثمانية أيام, يأكلون ويشربون ويمارسون حياتهم الطبيعية فى هذه العشش. وكانوا يحرصون على ترك فتحة فى أعلى سقف العش لكي يتطلعوا إلى السمــاء آملين أن يروا النجم الجديد الذي ينذرهم بقدوم الملك الذي سوف يخلصهم من العبودية. هذا السبب جعل هؤلاء المجوس اليهود يأتون من بابل (بلاد المشرق) إلى اليهودية لأنهم رأوا النجم الجديد بينما هم موجودون فى عشهم فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر. هــذا الحدث ربمـــا يثبت أن مولـــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبـــر! *** وحــــل بيننـــــــا فى إنجيـــل يوحنا 1: 14 [والكلمـــة صار جسداً وحــــل بيننـــــا ورأينا مجده كما لوحيد من الآب مملوءاً نعمة وحقاً.] . جاءت كلمتي وحل بيننــــا فى اللغـــة الأصلية وهى اليونانية بمعنى [... وخيــم فى وسطنـــا ورأينـــا مجده...]. وباللغـــة الإنجليزية (….and tabernacled among us..) . والمعروف أن الرسول يوحنــا كان لا يضع فى إنجيله كلمة أو حادثة إلا وتحمل معنــــاها الروحي. فكونه يذكر أن الكلمة تجسد ونصب خيمة فى وسطنا دليلاً على أن المسيا المنتظــر حل بيننـــا فى أول أيام عيد المظال. فهو أجمل تعبير كتبه يوحنا بميعاد ولادة يسوع, فى اليوم الذى وعد الله شعب اليهود به وهو أول أيام عيد المظال عندما يظهر نجم جديد فى السماء يأتى المسيا المنتظــر حسب تقاليد وعادات اليهـــود. هذه الآيـــة ربمـــا تثبت أن مولــــد الرب يسوع كان فى أول أيام عيد المظال الذى يبدأ فى 29 سبتمبر! ** ميلاد يوحنــــا المعمــــــدان يُعتبر حدث ميلاد يوحنا المعمدان والذي ذكر في لـــوقا 1: 5ـ 17 من أكثر الشواهد على أن ميلاد يسوع المسيح هو فى 29 سبتمبر. فلنتتبع ما قيل فى هذا الأصحاح بعناية. لكن قبل أن ندخل فى دراسة هذا الأمر علينا أن نعرف الشهور اليهودية وهى مبنية على أن حساب الشهور يكون طبقاً لظهور القمر شهرياً,
الذهبيالفم
18-01-2007, 05:14 PM
أما السنة فهى طبقاً لحسابات الشمس ولذلك نجد أن التقويم اليهودى هو من أصعب الأنظمة فى هذا المجال لذلك سوف نأخذ النتائج النهائية للأحداث تجنباً لصعوبة حساب التقويم. كانت قرعة أبيا هى الثامنة (أخبار الأيام الأول 24: 10) لكن بسبب وجود عيدين أولهما هو عيد الفصح الذى يأتى فى بداية الأسبوع الثالث أى يوم 15 نيسان, وكذلك عيد الحصاد الذى يأتى فى الأسبوع التاسع ما بين 27 آيار إلى 4 سيفان ـ فإن جميع الكهنة عليهم أن يخدموا فى هذين العيدين, فبناء على ذلك صارت خدمة عائلة إبيا فى الأسبوع العاشر الذى يبدأ من 5 إلى 11 من شهر سيفان. وطبقاً لما جاء فى لوقا 1: 23 ـ 25 [ولما كملت أيام خدمته مضى إلى بيته, وبعد تلك الأيام حبلت إليصابات امرأته وأخفت نفسها خمسة أشهر قائلة, هكذا قد فعل بى الرب فى الأيام التى فيها نظر إلى لينزع عارى بين الناس.] معنى ذلك أن علينا أن نضيف حوالى أسبوعين على نهاية خدمة زكريا لكى يكون بداية الحمل 26 سيفان. وبالحساب العادى لكى يكتمل الجنين فى بطن أمه علينا أن نضيف حوالى أربعين أسبوعاً. بهذه الحسبة البسيطة نجد أن إليصابات وضعت وليدها فى 15 نيسان أى فى عيد الفصح والذى يقع فى أول الأسبوع الثالث من شهر نيسان [15 نيسان]. هذا ما يحقق ما جاء فى ملاخى 4: 5 ـ 6 [هأنذا أرسل إليكم إيليا قبل مجيء يوم الرب اليوم العظيم والمخوف, فيرد قلب الآباء على الأبناء وقلب الأبناء على آبائهم لئلا آتى وأضرب الأرض بلعن.] فقد ظن اليهود أن الله يتكلم على إيليا لدرجة أنهم كانوا يتركون كرسياً فارغاً وكأسا من الخمر عندما يحتفلون بعيد الفصح لعل إيليا يأتى ويجد شراباً يشربه. كما كان الأطفال يتركون أبواب منازلهم مفتوحة فى أعياد الفصح منتظرين قدوم إيليـــا كما وعدهم الله. لكن كان الله يقصد قوة روح إيليا فقد كتب الوحي فى لوقا 1: 17 [ويتقدم أمامه بروح إيليا وقوته ليرد قلوب الأبناء والعصاة إلى فكر الأبرار لكى يهىء للرب شعباً مستعداً.] فقد كان الله يقصد يوحنـــا بن زكريا. نرجع لولادة يسوع ـ ففى لوقا 1: 26 نفهم أن ولادة يسوع المسيح جاءت بعد ولادة يوحنـــا المعمدان بستة أشهـــر. معنى ذلك أن نضيف ستة أشهـــر على يوم ميلاد يوحنـــا المعمدان كى يعطى لنـــا ميعاد ميلاد الرب يسوع فى 15 تيشرين حيث يحتفل اليهـــود بعيــــد المظلة. وهو ما يقابل بالتاريخ الميلادى يوم 29 سبتمبـــر. أما السنة الميلادية لولادة يسوع فهى فى السنة الخامسة قبل الميلاد. ولكى نحسب صحة هذا الحدث فهو يحتاج لمقال آخر. أتعشم أن أكون قد أوضحت فكـــر بعض المفكرين المسيحيين الغيوريين على مخلصهم, لكى يسدوا أى ثغرة ضعف فى إنجيلنـــا القوى، كما يعملـــون على رفع مجد اســـم الرب عاليـــاً. ترجمة وإعـــــــــداد
http://www.akhbarsarra.net/news.php?Id=1829
para`o
25-12-2007, 03:38 PM
29 سبتمبر يوافق 19 توت يوافق عيد الصليب المجيد
و يوافق ذكرى سقوط مدينة الأسكندرية فى ايدى العرب الغزاة
knowjesus_knowlove
26-12-2007, 04:35 PM
كل عام وأنتم بخير
Merry Christmas and a lovely new year 2008
jojo18k
26-12-2007, 04:53 PM
اعتقد ان المسيحين الغرب هم الاصح فى عيد الميلاد والاقباط هم الاصح فى عيد القيامة ولكن المشكلة لو الاقباط غيروا التاريخ عندنا ناس هنا فقراء وعلى قدهم ساعتها باقى الطوائف هيقولوا لهم شفتوا احنا على حق والناس مش هتفهم ....
ممكن دة يكون سبب قوى للكنيسة انها ماتغيرش
فى النهاية انا مع اللى قال اننا يجب ان ننظف الكاس من الداخل وكل عام وجميع المسيحين بالف خير وسلام المسيح معكم جميعااااااااااااا
Pharo Of Egypt
27-12-2007, 02:15 PM
كل عام وأنتم بخير
Merry Christmas and a lovely new year 2008
و أنت طيب يا أجدع .K.K
hapbirth:)hapbirth:)hapbirth:)
skipy
22-01-2008, 04:08 PM
شباب من كل العالم يجتمعون للصلاة من أجل وحدة الكنائس
تلتزم الكنائس من العالم بأسره من الـ 18 ولغاية الـ 25 من يناير بأسبوع الصلاة من أجل وحدة الكنائس. وقد بدأ الاحتفال بهذا الأسبوع منذ 100 سنة، ولذا يقوم المجلس العالمي للكنائس في جنيف، من الكنائس المحلية والجماعات المسيحية بتنظيم احتفال يسلط الضوء على معنى الصلاة من أجل وحدة الكنيسة على الصعيد المحلي وفي الأماكن التي تعاني من التوتر.
وفي العشرين من يناير الجاري، سيفتح المركز المسكوني في جينيف أبوابه عند الساعة 14.30 لتمكين الزوار من زيارة معرض "صلوا بلا انقطاع" (Priez sans cesse)، الذي يقام بالتعاون مع كنائس جنيف ويقدم النشاطات المسكونية التي تقام بالمدينة. كما وستعقد دائرة مستديرة ستضم ممثلين من كنائس إفريقيا الجنوبية، سيريلنكا وهايتي لتقدم شهادة عن معنى الصلاة من أجل الوحدة في أوضاع الفقر والصراع العنيف.
هذا وقد أعلم المجلس العالمي للكنائس بأن المنظمات العالمية للطلاب وللشباب قد وجهت نداءً للصلاة وللعمل من أجل الوحدة إلى كل أعضائها وأصدقائها. ويصرح الشباب في رسالتهم بالقول: "في عالمنا المليء بالانقاسامات والذي يعيش تغيراً مستمراً، يشكل نداء يسوع إلى أتباعه لكي يكونوا واحدًا إحدى أولوياتنا بينما نسعى إلى التبشير بالإنجيل وإلى تغيير العالم".
ولذا تطلب المنظمات العالمية للطلاب وللشباب في رسالتها من الأعضاء أن "يعملوا لكي يتم الإصغاء إلى ندائنا من أجل الوحدة المسيحية".
أما النشاطات التي تدعو إليها هذه الجماعات فهي: خدمات الصلاة المسكونية، العمل الاجتماعي (كأعمال التنظيفات البيئية)، الدروس البيبلية وحلقات الحوار.
Zenit ( قنشرين )
______________________
أنا أقترح اقتراح عملي - أصّلي أن يصل للمسؤولين و رجال الدين اصحاب
القرار من كل المذاهب ..
____________________________________________
أقترح أن يعيد الجميع عيد الميلاد في 25 كانون الاول - التاريخ الغربي-
بمن فيهم الأورثوذكس و الأقباط و الأرمن و غيرهم من المذاهب التي تتبع
التقويم الشرقي...
و يعيد الجميع حسب التقويم الشرقي في عيد الفصح و ننتهي من إشكال
الاختلاف في العيد ..
و الرب معكم
AleXawy
04-02-2008, 12:12 AM
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=123630
هل انقسمَ المسيح ؟
زهير دعيم
zoherdaeem5@hotmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2179 - 2008 / 2 / 2
1: 10 و لكنني اطلب اليكم ايها الاخوة باسم ربنا يسوع المسيح ان تقولوا جميعكم قولا واحدا و لا يكون بينكم انشقاقات بل كونوا كاملين في فكر واحد و راي واحد
1: 11 لاني اخبرت عنكم يا اخوتي من اهل خلوي ان بينكم خصومات
1: 12 فانا اعني هذا ان كل واحد منكم يقول انا لبولس و انا لابلوس و انا لصفا و انا للمسيح
1: 13 هل انقسم المسيح العل بولس صلب لاجلكم ام باسم بولس اعتمدتم "
أليس هذا ما نراه اليوم ؟ أليست شكوك بولس الرسول الرائع كانت صادقة , ألمْ نذهب بعيدًا عن الربّ؟ ...ألمْ نعطِ مجالاً للشعوب اصحاب المعتقدات الارضية من الهُزء من ربّ المجد, ونحن نراه يموت ويقوم اكثر من مرة , ويولد أكثر من مرّة ومن نفس القبر المّقدّس الفارغ ونفس المذود ؟!
ألمْ نُمجّد المخلوق دون الخالق , فنعطي المجد للمخلوق , وننسى الخالق الذي أنعم على عبده بالخلاص والقداسة , فغسّله بدمه الطاهر المسفوك على صليب الجُلجثة؟
ألا نعلم أن الله غيور ولا يعطي مجده لآخر؟!
المسيح واحدٌ, والبِشارةُ واحدةٌ, والانجيل واحد , والخلاص واحد وبواحد ٍ, فما بالنا تَمزّقنا طوائف وأشلاء طوائف , والكلُّ يشُدُّ النار الى رغيفه ؟ ألمْ نشربْ من صخرة واحدة , ونأكل من طابون واحد خبزَ الحياة؟!!.
في كلّ عام ونحن نُعيّد ميلاد طفل المغارة والسماء , أرى المسيح يتمزّق حُزنًا , وأراه كذالك في ذكرى موته وقيامته المجيدة , فما دهى القوم ...ألمْ يَحِن الوقت للمؤمنين من كلّ الطوائف , أن تعتمد تاريخًا واحدًا , فنحفظ ماء الوجه لهذا السيّد الذي فدانا بدمه , واشترانا من كلّ قبيلة ولسان بجلدته .
أنا لا ادعو الى ذوْبان الطوائف في بوتقة واحدة , وان كنت ارغب واحبّ وأتوق , ولكن على الأقلّ , أن نعتمد تاريخًا واحدًا مُتفقًا عليه للميلاد والقيامة _والكلّ يصلّي بكنيسته_عالمين أن التواريخ والاعياد هي فقط للذكرى , فالمؤمن المسيحي الحقيقي , يولد المسيح في مغارة قلبه كل يوم ويموت ويقوم بمجدٍ كلّ يوم وساعة , ولكنّ الأمر شهادة أمام أصحاب المُعتقدات الأخرى , التي تمتلئ معتقداتها بالثغرات والاختلافات المُميتة , ولكنها تتباهى بالوحدة , رغم أنها وحدة مُزيّفة , عالمين أن أوجه الخلاف بينها لا يقدر احد أنْ يسدّها, فهي منوطة بالاعتقاد والمعتقدات ولُبّ إيمانهم .
أمّا نحن , فنشكر الله أنّ الانجيل واحد , والربّ واحد ,والآب واحد ,الروح القدس واحد , والخلاص واحد , ولن يسقط حرف واحد من أبجدية ايماننا.
حان الوقت فعلاً أن نتّحد ّشرقُا وغربًا وما بينهما ...حان الوقت أن نرفعَ الدّعاء الحارّ لربِّ العرش أن يوحّد كنيسته , ويُسوّرها بمحبته وحنانه.
حان الوقت أن نعطيَ المجد لربِّ المجد , فالشفاعة فقط للشفيع الوحيد , والمجد , كلّ المجد لربّ المجد .
جميلٌ أنْ نُقدّر قدّيسينا , ولكن علينا أن لا ننسى ذاك الإله المُحبّ الذي قدّسهم وطهّرهم .
جميلٌ أن نتذكّر ميلاد الربّ وقيامته , والأجمل أن نتحدّ جسدًا واحدًا مع الربّ. كم اتمنّى فعلاً , ومن قلب صادق , أن نُصلّي جميعنا حتى يرأف بنا السّكن بين تسبيحات إسرائيل , فيوحّد كنائسنا وقلوبنا لخدمته وعبادته بالرّوح والحقّ.
قد يطولُ الوقت وقد يقصر , وقد لا يحدث أبدًا الى أن يأتيَ الرب –وهو قريبُ-يأتي على سحاب المجد, فعلى الاقلّ الى ذالك الوقت , هيّا نعانق بعضنا بعضًا , هيّا نتحابب , فلا اورثوذكس ولا كاثوليك ولا انجيليين او ايّة طائفة بعد اليوم فنكون كلنا
للمسيح .
هيّا نُفرّح قلب من فرّحنا دوماً !!
Ibrahim Al Copti
08-02-2008, 02:54 AM
تابعت هذا الموضوع ولي بعض الملاحظات
أولا عيد الميلاد لم يكن في جوهر التقليد الكنسي في القرون الثلاثة الأولى
فالكتيسة الأولى كان جل تركيزها على القيامة
فبدون قيامة لا مسيحية
ثانيا أي كان التقويم يولياني أو غريغوري أو قبطي فلا يوجد دليل قطعي على تحديد هذا التاريخ ولا يؤثر هذا على جوهر الإيمان المسيحي
ثالثا توحيد التواريخ بين الشرق والغرب فكرة لطيفة ولا مانع منها لو كانت بهدف مصلحة الأبناء الأقباط في المهجر
وإن كنت أشك في مدى تأثيرها
فمعظم الأجيال القبطية من الجيل الثاني في الغربة وما يليه يفقد هويته القبطية تدريجيا
وربما قليل من الاختلاف قد يساعد هذه الأجيال على تذكر أصولهم القبطية
(ولكن هذا بعد سياسي لا ديني)
أما من الناحية الدينية
فأنا أرى أن الوحدة بين الكنائس على المستوى اللاهوتي والفكري أهم من مجرد تغيير تاريخ
إصلاح جناية مجمع خلقدونية أهم بكثير من إصلاح تاريخ عيد الميلاد
الانتماء الديني لابد وأن يكون بالأساس للمسيح أولا
ومن خلال هذا يمكن للكنيسة أن تتحد
أي محاولات خارج هذا الطريق هي محاولات فاشلة قبل أن تبدأ
المسيح هو مركز الكنيسة
كلما اقترابت الطوائف من المسيح كلما اجتمعوا معا في مركز الدائرة
أهم مشاكل الوحدة الكنسية
1) قوة الانتماء الطائفي الذي يفوق الانتماء للمسيح (ودائما ما يختلط هذا الانتماء بالبعد العرقي أو السياسي)
2) رؤية الاختلافات جميعها وكأنها هرطقات
ليست كل الاختلافات بين الكنائس هي هرطقات
والكثير من هذه الاختلافت تندرج تحت الاختلافات الطقسية والتي أرى أنها لا تمس جوهر العقيدة
مثال: جسد الافخارستيا في الكنيسة الارثوذكسية بخميرة
جسد الافخارستيا في الكنيسة الكاثوليكية بلا خميرة
الطائفتان يشتركان في أن الخميرة رمز للخطية
الارثوذكسية تؤكد على أن المسيح حمل خطايانا على الصليب (فلابد من وجود الخميرة)
والكاثوليكية تؤكد على أن المسيح كان بلا خطية (فلابد من عدم وجود خميرة) وتعتمد أيضا على أن الافخارستيا هي امتداد للفصح اليهودي بغير خميرة
في جميع الحالات هذه كلها رموز لا تنفي تجسد المسيح ولا صلبه ولا قيامته ولا فاعلية الاشتراك في الجسد الواحد والدم الواحد ، ولا أن الكنيسة هي جسد المسيح
فلا يصح أن نجعل هذا الاختلاف الطقسي من بنود البدع والهرطقات
الاختلافات مثل هذه لابد وأن توجد ، فهي تحمل خصوصية كل كنيسة محلية في جسد الكنيسة العالمية ، بل وجسد الكنيسة الواحد عبر الأزمنة والقرون
لا يمكن أن تتوحد الكنيسة إذا ظلت هذه الصغائر محل تفكير الطوائف
وأنا أرى اختلاف التاريخ لعيد الميلاد من هذه الصغائر
فاختلاف التاريخ لن يتعارض مع حقيقة الميلاد ومع السعادة التي تصاحب الاحتفال به وبمجئ المخلص إلى عالمنا (sml11)
THE GALILEAN
23-02-2008, 02:01 PM
حقيقة بدأت ألحظ مقدار الحيرة فى عيون أطفال الأقباط فى المهجر وخصوصا الجيل الثانى والثالث ...ونحن نحتفل بأعياد الكريسماس والقيامة فى أوقات مختلفة عن الكنائس الغربية ..
و قد سبق مناقشة هذا الموضوع على الكوبتيك دايجست من قبل..ووصلنا إلى نتيجة أنه ليس هناك مايمنع من توحيد عيد الميلاد الأرثوذكسى وتغييره من 7 يناير إلى 25 ديسمبر ليتوافق مع التقويم الغربى... كل ماسيحدث ( بحسب إعتقادى) هو إسقاط صلوات وقراءات كنيستنا القبطية فى مدة الفرق بين التقويمين اليوليانى والغريغورى...
كما أنه من الممكن إعداد الشعب مقدما لقبول التغيير مثلما حدث مع باقى الشعوب...حيث أن هذا التغيير لاعلاقة له بالعقيدة على الإطلاق بل هو مجرد إختلاف تقاويم...
بينما يمكننا إقناع الكنائس الغربية بإتباع الكنائس الأرثوذكسية فى الإحتفال بعيد القيامة معنا..حيث أن إحتفالنا هو الأدق من حيث أن عيد القيامة يجب أن يقترن بالتقويم العبرى ويجب أن يلى عيد الفصح اليهودى ...
رجاء المشاركة بالرأى
خالص تحياتى للجميع وعيد ميلاد مجيد ..
موضوع في منتهى الاهمية
وفعلا من المهم توحيد الاعياد وذلك لان الاختلاف هذا ليس له اي معنى روحي وايضا من الجميل ان نحتفل كلنا مسيحيين في تاريخ موحد
ان ما تتكلم عنه قد تم في الناصرة, في الناصرة كل المسيحيين بمختلف طوائفهم يعيدون عيد الميلاد
على التقويم الغربي ويعيدون عيد القيامة على التقويم الشرقي
knowjesus_knowlove
23-03-2008, 02:10 AM
عزيزى الجليلى ....
حتى يتم التوحيد على مستوى العالم كله وليس الناصرة فقط ...
فأنا أتمنى عيد قيامة مجيد لجميع المحتفلين بالتقويم الغربى
Happy Easter
2008
Jesus is risen
He is risen indeed
BIANCO
23-03-2008, 04:36 AM
اجمل التهانى بعيد القيامة المجيد للمحتفلين به اليوم .
و نتمنى ان تتوحد الكنائس و تنبذ الخلافات التى لايرضاها مخلصنا الصالح لكنيسته .(sml10)
knowjesus_knowlove
28-04-2008, 12:11 PM
عيد قيامة مجيد لجميع المحتفلين بالتقويم الشرقى
Happy Easter
2008
Jesus is risen
He is risen indeed
لقاء مع القمص عبد المسيح بسيط بمناسبة عيد القيامة المجيد
http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=2463&Itemid=41
johary
24-12-2008, 04:03 AM
happy Christmas
عيد سعيد عليكم وعلينا لاخواننا المسيحيين
ويا اخ جورج مايكل
ما الفرق بين الكرسمس العالمي 25 ديسمبر والكرسمس القبطي 7 يناير
اعتقد الفرق في اختلاف الوقت فقط حيث ان التقويم القبطي مختلف, وهل القبطي اصح؟ افدنا لو سمحت
ومن كل قلبي احيي كل مسيحي وغير مسيحي بهذا اليوم
كما حياني اصدقائي المسيحيين بعيدي الفطر والاضحى من كل انحاء العالم
(sml19)he1art(sml19)
جورج مايكل
24-12-2008, 08:04 AM
وانت طيب يااخى وبخير وسلام ومحبه
يختلف يوم الاحتفال بعيد الميلاد تبعا لاختلاف التقويم المتبع فى البلاد الغربيه عنه فى البلاد الشرقيه
##########################
###########################
ولا دخل لنا بالتقويم الميلادى اليوليانى أو الغريغورى.
منقول للفائده
jaki man
24-12-2008, 10:02 AM
وانت طيب اخى العزيز / johary
كريسماس سعيد عليك وعلى جميع العالم
بنعمة ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح
وسنة جديدة سعيدة بأذن الله
جورج مايكل
24-12-2008, 04:13 PM
وليه منحتفلش بالعيد فى يوم 25 ديسمبر ويوم 7 يناير ؟؟؟؟
احنا بحتفل بعيد الشهيد العظيم مارجرجس مرتين مره فى 1 مايو ومرة تانى فى شهر نوفمبر
وبحتفل بالست العذرا كل يوم 12 فى كل شهر قبطى
وبنحتفل فى كل يوم 21 فى الشهر القبطى بعيد الملاك ميخائيل
ايه اللى هيحصل يعنى ؟فيه مشاكل هتحصل ؟ولا اى مشكله
صدقونى فكره جميله خالص ونبقى زودنا اعيادنا عيد
مثلا واحد زى اخونا جوهرى قاللى كل سنه وانت طيب اقول لا ده مش عيدنا لا طبعا عيدنا مدام عيد ميلاد السيد المسيح يبقى عيدنا
وهييجى يوم 7 يناير يقولى كل سنه وانت طيب اقوله لا ده مش عيدنا لا برضه عيدنا ولو فيه حد بيحتفل بعيد ميلاد السيد المسيح فى شهر مايو هحتفل معاه برضه
ياجماعه ده احنا لو نقدر نحتفل بعيد ميلاد المخلص (عارفين يعنى ايه المخلص )كل يوم هنحتفل
ولا الشرقيين يزعلوا ولا الغربين يزعلوا
وكل عام وجميعكم بخير
Servant5
10-04-2009, 11:33 PM
رفع للأهمية
------------------------------------------------------
ولإفتقاد الأعضاء القدامى ----------------------------------------
Dr Philip Hardo
13-04-2009, 06:25 AM
شو رأي يسوع بالعيد؟
احتفلت الكنائس الكاثوليكية بعيد القيامة بتاريخ 12 نيسان وبعد اسبوع سيعيد الأورثودوكس بالعيد نفسة وهذا الوضع الروحي أصبح متعبا للغاية وغير مقبول لغالبية المؤمنين وخاصة لنا نحن في بلاد الأغتراب حيث يعاني أولادنا من الأزدواجية في التفاعل مع مثل هذه المناسبات. كما أن وضع المسيحيين الديموغرافي المتغيرفي الشرق بسبب الهجرة وغيرها يفرض واقعا ملحا على رؤساء الكنائس لأيجاد حلا سريعا لهذا الموضوع الحيوي. ففي الحقيقة أن ابناء الرعاة قاطبة يرغبون بالعيد معا وهم دوما يطلبونه ولكن لأسباب تاريخية ولاهوتية وغيرها معقدة حرمنا جميعا حتى لغاية اليوم من نعمة العيد الواحد وفي يوم واحد وبقلب واحد.
يا ترى كيف اجيب عن سؤال ابني الذي يعيش في بلد أوروبي عن سبب أحتفل الغرب بعيد القيامة ونحن الأورثودوكس مازلنا في اسبوع الالآم؟
إضافة الى ان الوضع الحالي اصبح محرجا جدا أجتماعيا وعمليا ووظيفيا وأعلاميا وخاصة من ناحية تغطية هذا الحدث الألهي.
وهنا أود ان أطرح ثلاثة اسئلة حول الحدث:
1. هل يسوع مرتاح من الوضع؟ حتما لا.
2. وهل الشعب مرتاح من الوضع؟ حتما لا.
3. وهل الرعاة مرتاحين من الوضع؟ انا اتمنى حتما لا.
إذا لماذا الأستمرار به طول هذا الزمن؟
لذا ومن أجل كنيسة أقوى إننا نطلب وبالحاح للعمل معا لنوحيد الأعياد ولنصلي معا من أجل كنيسة واحدة جامعة مقدسة رسولية.
وأخيرا انني أقول: في كل عيد قيامة ربنا يسوع من بين الأموات يمر ونحن منقسمين فإننا ندق مسمارا آخر في صليب المسيح.ssssssssss2
د. فيليب حردو-لندن
kotomoto
13-04-2009, 08:08 AM
سلام المسيح معك يا دكتور
بالنسبه لاختلاف توقيت عيد القيامه, فانا يحضرنى تاريخه باختصار شديد
كان بداية العصور المسيحيه يتم الإحتفال بعيد الميلاد, ثم بعد 33 سنه يتم الإحتفال بأسبوع الآلام و القيامه, و نظرا لطول المده حتى أن اجيال تعيش و تموت دون الإحتفال به, فتغير الأمر ليصبح كل سنه
ولكن نظرا لأن الإحتفال كل سنه بالعيد لن يجعل عيد القيامه يوم " أحد " و جمعة الصلبوت يوم " جمعه " مثلا يأتى 13 أبريل يوم ثلاثاء أو أربعاء, الخ,,,
فتم الإتفاق بين الكنائس الرئيسية فى العالم على جعل عيد القيامه مماثلا للأحداث التى حدثت فى الكتاب المقدس و ليس تاريخ حدوثها
أى الأحداث المتعلقه بالفصح اليهودى
و هنا حدث اختلاف بين الكنائس الغربيه و الشرقيه
فالكنائس الغربيه اختارت ان يتم الإحتفال فى نفس توقيت الإحتفال اليهودى, أى بتطابق الأحداث فى الكتاب المقدس مع الفصح اليهودى
لكن الكنائس الشرقيه ترفض الإحتفال مع اليهود فى أى عيد من الأعياد, فاختارت ان تحتفل بالعيد بعد الفصح اليهودى مباشرة لأن هذا هو الرمز, و المرموز إليه يحتفل به بعده.
فلهذا تحتفل الكنيسه الأرثوذوكسيه بأحد الشعانين فى نفس يوم عيد القيامه عند الغرب
لكن من وجهة نظرى الشخصيه ان ما فعتله الكنيسه الأرثوذوكسيه هو بإلهام من الروح القدس, و الدليل على كلامى هو أنه فى سبت النور المقدس يفج نور المسيح و النار الغير محرقه فى عيد القيامه الأرثوذوكسى فقط
هنا تقرير عام 2008 من قناة LBC http://www.youtube.com/watch?v=BOJ1SW4lLgQ
و هنا تصوير لشخص بكاميرا شخصيه 2008
http://www.youtube.com/watch?v=j_gvLmDpsYk&NR=1
و هنا لعام 2006 http://www.youtube.com/watch?v=ys8hNr7BZ70&feature=related
و لاحظ أن النار لا تحرق, فالناس يضعون يديهم و وجوههم عليها و لا تحرقهم
لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل,
لذلك نصلى للرب من أجل وحدة الكنيسه
كل عام و أنتم بخير
Dr Philip Hardo
14-04-2009, 02:16 AM
سلام المسيح معك يا دكتور
بالنسبه لاختلاف توقيت عيد القيامه, فانا يحضرنى تاريخه باختصار شديد
كان بداية العصور المسيحيه يتم الإحتفال بعيد الميلاد, ثم بعد 33 سنه يتم الإحتفال بأسبوع الآلام و القيامه, و نظرا لطول المده حتى أن اجيال تعيش و تموت دون الإحتفال به, فتغير الأمر ليصبح كل سنه
ولكن نظرا لأن الإحتفال كل سنه بالعيد لن يجعل عيد القيامه يوم " أحد " و جمعة الصلبوت يوم " جمعه " مثلا يأتى 13 أبريل يوم ثلاثاء أو أربعاء, الخ,,,
فتم الإتفاق بين الكنائس الرئيسية فى العالم على جعل عيد القيامه مماثلا للأحداث التى حدثت فى الكتاب المقدس و ليس تاريخ حدوثها
أى الأحداث المتعلقه بالفصح اليهودى
و هنا حدث اختلاف بين الكنائس الغربيه و الشرقيه
فالكنائس الغربيه اختارت ان يتم الإحتفال فى نفس توقيت الإحتفال اليهودى, أى بتطابق الأحداث فى الكتاب المقدس مع الفصح اليهودى
لكن الكنائس الشرقيه ترفض الإحتفال مع اليهود فى أى عيد من الأعياد, فاختارت ان تحتفل بالعيد بعد الفصح اليهودى مباشرة لأن هذا هو الرمز, و المرموز إليه يحتفل به بعده.
فلهذا تحتفل الكنيسه الأرثوذوكسيه بأحد الشعانين فى نفس يوم عيد القيامه عند الغرب
لكن من وجهة نظرى الشخصيه ان ما فعتله الكنيسه الأرثوذوكسيه هو بإلهام من الروح القدس, و الدليل على كلامى هو أنه فى سبت النور المقدس يفج نور المسيح و النار الغير محرقه فى عيد القيامه الأرثوذوكسى فقط
هنا تقرير عام 2008 من قناة LBC http://www.youtube.com/watch?v=BOJ1SW4lLgQ
و هنا تصوير لشخص بكاميرا شخصيه 2008
http://www.youtube.com/watch?v=j_gvLmDpsYk&NR=1
و هنا لعام 2006 http://www.youtube.com/watch?v=ys8hNr7BZ70&feature=related
و لاحظ أن النار لا تحرق, فالناس يضعون يديهم و وجوههم عليها و لا تحرقهم
لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل,
لذلك نصلى للرب من أجل وحدة الكنيسه
كل عام و أنتم بخير
===========
Thank you my dear
لكنى قرأت أيضا أنه من اسباب الإختلافات حول الأعياد بين الطوائف يعززها اختلافات سياسيه و اشياء من هذا القبيل,
I agree
God bless youssssssssss4
knowjesus_knowlove
14-04-2009, 12:23 PM
عيد قيامة مجيد للجميع شرقيين وغربيين ومابين البينين
Happy Easter
2009
Jesus is risen
He is risen indeed
موسي الأسود
06-06-2010, 02:59 AM
للرفع و دعوة الزملاء لقراءة الموضوع حتي يتعلموا يمكن يفهموا ...
the way of truth
06-06-2010, 09:42 AM
المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التربية والتعليم هيدوا السنة الجاية اسبوع اجازة بمناسبة عيد القيامة jk-i (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=257951)