شيخ الأزهر لوفد كنيسة دنماركية‏:‏ كل إنسان حر في عقيدته

[NEW_MAN]

http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=fron9.htm&DID=8364

أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر أن الاختلاف في العقائد لا يمنع التعاون‏,‏ وكل إنسان له حريته الكاملة في اختيار العقيدة التي يؤمن بها‏,‏ فلا إكراه في العقائد‏,‏ لأن الإكراه لن يأتي بمؤمنين‏,‏ بل بمنافقين كاذبين‏.‏ وقال فضيلته لوفد الكنيسة الإنجيلية الدنماركية‏:‏ إننا نؤمن بأهمية التقارب بين الحضارات المختلفة‏,‏ ولا نقبل ما يطلق عليه صدام الحضارات‏.‏



الصفحة الأولى
43136 ‏السنة 129-العدد 2005 يناير 12 ‏غرة ذى الحجة 1425 هـ الأربعاء





Is that true??

[ABDELMESSIH67]

نعم عزيزي نيومان أنها التقية المحمدية و في قول آخر ( الطاقية ) و اللاه و اللات
و هبل و عزة و مناة أعلم

لا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ) (آل عمران:28)

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=3&nAya=28


وَقَوْله تَعَالَى " إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاة " أَيْ مَنْ خَافَ فِي بَعْض الْبُلْدَان وَالْأَوْقَات مِنْ شَرّهمْ فَلَهُ أَنْ يَتَّقِيَهِمْ بِظَاهِرِهِ لَا بِبَاطِنِهِ وَنِيَّته كَمَا قَالَ الْبُخَارِيّ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاء أَنَّهُ قَالَ : إِنَّا لَنُكَشِّر فِي وُجُوه أَقْوَام وَقُلُوبنَا تَلْعَنهُمْ . وَقَالَ الثَّوْرِيّ : قَالَ اِبْن عَبَّاس : لَيْسَ التَّقِيَّة بِالْعَمَلِ إِنَّمَا التَّقِيَّة بِاللِّسَانِ وَكَذَا رَوَاهُ الْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس إِنَّمَا التَّقِيَّة بِاللِّسَانِ وَكَذَا قَالَ أَبُو الْعَالِيَة وَأَبُو الشَّعْثَاء وَالضَّحَّاك وَالرَّبِيع بْن أَنَس وَيُؤَيِّد مَا قَالُوهُ قَوْل اللَّه تَعَالَى " مَنْ كَفَرَ بِاَللَّهِ مِنْ بَعْد إِيمَانه إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبه مُطْمَئِنَّ بِالْإِيمَانِ "

يعني كما نقول بالبلدي : في الوش مراية و في القفا سلاية .

منتهى المكر و الخداع من آله الاسلام و تمكرون و الله أشد الماكرين

[Pharo Of Egypt]

??Is that true

بالطبع لأ .. فالكذاب وأبو الكذاب الذى هو الشيطان يتكلم على لسانه .. أسوة برسوله لما تكلم الشيطان على لسانه .. فقد أنساه الشيطان (أو هو تناسى بالتقية) ما قاله رسوله فى هذا الشأن: "من بدل دينه فأقتلوه" .. وبأجراء بحث بسيط على موقع السعودية عن هذا الحديث .. نجد أن عدد الأحاديث التى أوردت هذه العبارة .. بدون الشروح هو 4659 مرة فى هذا الرابط:
http://hadith.al-islam.com/search/SearchHits.asp?SearchText=%undefined%e3%e4%20%c8%c f%e1%20%cf%ed%e4%e5%20%dd%c7%de%ca%e1%e6%e5&SearchLevel=QBE&SearchType=root&Scope=0,1,2,3,4,5,6,7,8

حتى لا يأتينا أحد المتشنجين الأسلاميين ويقول لنا أن الحديث مدسوس وأسرائيليات .. فلو كان مدسوس لما ورد آلاف المرات فى كل كتبهم

‏حدثنا ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏أنا ‏ ‏معمر ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏حميد بن هلال العدوي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بردة ‏ ‏قال ‏
‏قدم على ‏ ‏أبي موسى ‏ ‏معاذ بن جبل ‏ ‏باليمن ‏ ‏فإذا رجل عنده قال ما هذا قال رجل كان يهوديا فأسلم ثم تهود ونحن نريده على الإسلام منذ ‏ ‏قال أحسبه ‏ ‏شهرين فقال والله لا أقعد حتى تضربوا عنقه فضربت عنقه فقال قضى الله ورسوله أن ‏ ‏من رجع عن دينه فاقتلوه ‏ ‏أو قال من بدل دينه فاقتلوه

‏فإن قلنا أن شيخ الأزهر كذاب .. هل هذا لأننا نحقد عليه كما يدعى أتباعهم عندما نصف رسولهم من كتبهم؟

أم نحكم على كلامهم؟
تحياتى