صائد الذباب
08-03-2005, 09:12 PM
الصياد : ربى .....الهى: كم من مرة أشعر وأحس أن من بداخلى هو أنسان محطم...أنسان
تقودة الجروح...لقد أصبح الصياد ....هو لعازر البلايا....نعم ياربى....أشعر وأتألم بكثرة
جروحى...جروحى التى لاتندمل أبداً...جروحى التى تقيحت وأتت الهوام لتلعق وتلحس هذة الجروح
أحس أحياناً كثيرة أننى لعازر البلايا....أشتهى فتات مائدة العالم....أشعر بعمق
حزنى....وطول صبرى على جروحى...حتى أصبحت لا أنام الا وأنا العق أحزانى وهمى كل
ليلة وحتى طلوع النهار.
نهارى الذى أصبح ليس بنهار بل أصبح أمام عينى حراب تغزو جنبى وروحى....أشتهى
المائت...أشتهى ما فى العالم من فتات ...لاسد رمق عطشى ...لاسكت شهوة الانسان الذى بداخلى..
ما لى وهذا الانسان الجالس بداخل نفسى وروحى
لما حولتنى للعازر البلايا.....لما حولت كل ظروفى وحنقى على العالم لوحوش تلعق وتلحس
جروح لعازر الداخل فى ....لما لم تعطنى أيوب بصبرة وطول أحتمالة وعمق حكمتة...
لما حولتنى للعازر البلايا ...الذى لم يقترن أسمة الا بالبلايا ..الذى لم يعرف معنى للراحة ولا
شاهد الام روحة وجسدة الا وتتقيح أكثر وأكثر
لقد حملتنى حمل ثقيل ..حمل مرعب لنفسى وروحى وحتى جسدى
أنى مأخوذ بين المضايق ....لقد شئت يايسوع أن تنزل بى هذة المحن المستمرة ولا سبيل لى
للفرار منها....هاءنذا الان فى شدة تجربتى وقيام لعازر البلايا بداخلى ولا رأحة لقلبى....نجنى
من هذة الساعة.....نجنى منها وخلص لعازر من بلاياة....تمجد أنت ياربى ...فاقد تزللت
كثيراً من أجل فتات العالم ...لقد تقيحت روحى ونفسى من أجل حياتى التى لاتخلوا من
الضربات الشديدة...أنى فى شدة فانقذنى...أبعث لى روحك القدوس لينقذنى ويعزى روحى
ويقوى لعازر بداخل نفسى
وألان ماذا أقول ...بل بماذا أصرخ أنا المسكين والى من أذهب وعندك ماء الحياة
المحى....ماذا أقول وأنا فى هذة الحالة....لتكن مشيئتك....لتكن مشيئتك......لتكن مشيئتك
أمضاء
لعازر البلايا
تقودة الجروح...لقد أصبح الصياد ....هو لعازر البلايا....نعم ياربى....أشعر وأتألم بكثرة
جروحى...جروحى التى لاتندمل أبداً...جروحى التى تقيحت وأتت الهوام لتلعق وتلحس هذة الجروح
أحس أحياناً كثيرة أننى لعازر البلايا....أشتهى فتات مائدة العالم....أشعر بعمق
حزنى....وطول صبرى على جروحى...حتى أصبحت لا أنام الا وأنا العق أحزانى وهمى كل
ليلة وحتى طلوع النهار.
نهارى الذى أصبح ليس بنهار بل أصبح أمام عينى حراب تغزو جنبى وروحى....أشتهى
المائت...أشتهى ما فى العالم من فتات ...لاسد رمق عطشى ...لاسكت شهوة الانسان الذى بداخلى..
ما لى وهذا الانسان الجالس بداخل نفسى وروحى
لما حولتنى للعازر البلايا.....لما حولت كل ظروفى وحنقى على العالم لوحوش تلعق وتلحس
جروح لعازر الداخل فى ....لما لم تعطنى أيوب بصبرة وطول أحتمالة وعمق حكمتة...
لما حولتنى للعازر البلايا ...الذى لم يقترن أسمة الا بالبلايا ..الذى لم يعرف معنى للراحة ولا
شاهد الام روحة وجسدة الا وتتقيح أكثر وأكثر
لقد حملتنى حمل ثقيل ..حمل مرعب لنفسى وروحى وحتى جسدى
أنى مأخوذ بين المضايق ....لقد شئت يايسوع أن تنزل بى هذة المحن المستمرة ولا سبيل لى
للفرار منها....هاءنذا الان فى شدة تجربتى وقيام لعازر البلايا بداخلى ولا رأحة لقلبى....نجنى
من هذة الساعة.....نجنى منها وخلص لعازر من بلاياة....تمجد أنت ياربى ...فاقد تزللت
كثيراً من أجل فتات العالم ...لقد تقيحت روحى ونفسى من أجل حياتى التى لاتخلوا من
الضربات الشديدة...أنى فى شدة فانقذنى...أبعث لى روحك القدوس لينقذنى ويعزى روحى
ويقوى لعازر بداخل نفسى
وألان ماذا أقول ...بل بماذا أصرخ أنا المسكين والى من أذهب وعندك ماء الحياة
المحى....ماذا أقول وأنا فى هذة الحالة....لتكن مشيئتك....لتكن مشيئتك......لتكن مشيئتك
أمضاء
لعازر البلايا