yaweeka
06-07-2005, 11:02 AM
زرعوا حقدا تجاه اليهود و "النصاري" بكتبهم المليئة بالتعاليم العنصرية تجاه الآخر
لم يستمعوا الى النصائح بالحاجة الملحة الى تغيير مناهجهم ووسائل اعلامهم لتتصدى للافكار العنصرية التى تملأ تراثهم القذر واالبذئ
ها قد انقلب السحر على الساحر وجاء الوقت الذي يدفعون فيه الثمن
نموذج يوضح طبيعة الفكر الذى يروجون له ليل نهار فى الاعلام المصرى والمساجد .... الخ
اقتباس
الصارم البتار على سفير الكفار
قال تعالى: ( فقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ) التوبة : 12
الحمد لله ذي الجلال و الإكرام الذي أمرنا بمولاة المؤمنين الكرام وبمعاداة الطواغيت اللئام والصلاة والسلام على رسول الأنام النبي المقدام المأمور بقتل جنود الكفرة الطغام،وعلى آله وصحابته الكرام وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم القيام .
أما بعد:
فمن الأصول المقررة عند أهل السنة والجماعة أن كل من قاتل دفاعاً عن حاكم كافر أو دستور وضعي كما يفعله أنصار الحكام المرتدين-فقد قاتل في سبيل الطاغوت.
وكل من قاتل في سبيل الطاغوت فهو من أئمة الكفر الذين أوجب الله تعالى قتالهم و ألزمنا بمعاداتهم.وكل من قاتل في سبيل الطاغوت بالقول أو الفعل فهو من أئمة الكفر وأعمدة بقاء الطاغوت،
وقد أمرنا الله تعالى بقتال أمثال هؤلاء فقال تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً) النساء : 76.
فالطاغوت هو الشيطان الداعي والمناصر للكفر،وأن من يقاتل في سبيل الطاغوت فهو إنما يقاتل في سبيل الشيطان لأن أولياء الشيطان هم الكافرون قال تعالى : ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)البقرة : 257
وقال سبحانه: ( إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ)الأعراف : 27
ويدخل في الطاغوت كل من تحوكم إليه من دون الله من حاكم بغير ما أنزل الله أو دستور أو قانون كفري،وهذا من أظهر الأدلة على كفر أنصار الحكام المرتدين بالأقوال والأفعال ومنهم سفراء الحكومات المرتدة؛لأن السفارة كما هو معلوم إنما هي دائرة استخبارية يتم من خلالها تناقل المعلومات وتنظيم الجواسيس وهي قبل ذلك تمثل حكومة دولتها.
ومن المعلوم أن طاغوت مصر هو من أكفر طواغيت العرب قاطبة ،وهو أشدهم على المسلمين تنكيلاً،
و لا يفوتنا ذكر حلفه مع رأس الصليبية أمريكا على ملاحقة إخوتنا المجاهدين و إيداعهم في السجون ،
وهو الذي مهد بالأمس القريب لاجتياح جند الصليب لجزيرة النبوة ومهبط الوحي.
وتراه سباقاً لخدمة الصليب و إنفاذ مخططاته في المنطقة ومن آخر إبداعاته في نصرة الكفر أنه قد بادر إلى إيجاد القبول لحكومة الردة الرافضية في أرض الرافدين عن طريق بعث سفير ممثلٍ لمصر في العراق،وكان ذلك بإيعازٍ من وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايز .
أما استدلال بعض الناعقين –الذين يزعمون أنهم علماء على أن رسل الكفار لا يقتلون – بالحديث الذي ورد عن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد امتنع عن قتل رسُل مسيلمة الكذاب،وكان أحدهم قد قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم رسالة مسيلمة الكذاب فقال النبي عليه الصلاة والسلام : ( لولا أن الرسل لا تقتل لأمرت بقتلهم )
ونرد على هؤلاء المستدلين بهذا الأثر من وجهين:
أولاً:أن هذا قياس مع الفارق بين هذا الحدث و تلك الواقعة؛حيث إن هذا السفير لم يأت برسالة إلى الطائفة المسلمة المجاهدة،و إنما جاء برسالة تثبيت لنظام دولة صليبية =علقمية،ليتسنى لليهود بعد ذلك تحقيق حلمهم الموهوم بامتلاك أرض الميعاد المزعومة .
ثانياً:أن هذه السفارات ما هي إلا مراصد لاقتناص المهاجرين المجاهدين وذلك بتتبعهم و قطع الطرق عليهم ومنع تواصلهم مع إخوة الجهاد والعقيدة في أرض الرافدين و في أفغانستان وغيرها من ثغور الرباط. وما تسليم علم الجهاد وعالم الإسلام الشيخ الوقور عمر عبد الرحمن –عنا ببعيد ،حيث سُلم إلى رأس الكفر أمريكا عن طريق وكر الخيانة والتجسس السفارة المصرية في إسلام آباد ،ولمن لا يعلم عما يفعله طاغوت مصر بالمجاهدين في أرض الرافدين نقول: فو الله ما واجه الإخوة محققين أخبث و أشد إيذاءً من ضباط المخابرات المصرية في سجن أبي غريب و سجن "بوكا" و محاجر مطار بغداد الدولي.
وقد جاء اليوم الذي نثأر فيه لإخوتنا و إسلامنا من طاغوت مصر و زبانيته، و نحمد الله تعالى أن مكننا من أسر احد أئمة الكفر سفير مصر المدعو "إيهاب الشريف" الذي كان يعمل لدى السفارة المصرية في دولة اليهود اللقيطة.
وما هو مصير دولة والت اليهود وال***** وحاربت المسلمين وآذتهم وشردت الموحدين وانتهكت المحرمات ،
فلا مصير له إلا الخزي في الدنيا وله في اللآخرة عذاب أليم .
وهذا مصيركم يا سفراء دول الطاغوت فعراق الجهاد اليوم ما بات آمنا للكافرين لأن الله تعالى قيض له رجالا يذودون عن دينه ويثأرون لحرماته ، و أمريكا لا تستطيع حماية نفسها فضلا من أن تحمي غيرها.
ولهذا كله قررت المحكمة الشرعة بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين تحويل المرتد سفير دولة مصر الموالية لليهود وال***** إلى المجاهدين كي ينفذوا حد الردة فيه قال صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه .رواه البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما .
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين .
وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبارك وسلم .
المحكمة الشرعة
بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين
الأربعاء 28 / من جمادى الأولى 1426 الموافق 6 / 7 / 2005
أبوميسرة العراقي (القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)
لم يستمعوا الى النصائح بالحاجة الملحة الى تغيير مناهجهم ووسائل اعلامهم لتتصدى للافكار العنصرية التى تملأ تراثهم القذر واالبذئ
ها قد انقلب السحر على الساحر وجاء الوقت الذي يدفعون فيه الثمن
نموذج يوضح طبيعة الفكر الذى يروجون له ليل نهار فى الاعلام المصرى والمساجد .... الخ
اقتباس
الصارم البتار على سفير الكفار
قال تعالى: ( فقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ) التوبة : 12
الحمد لله ذي الجلال و الإكرام الذي أمرنا بمولاة المؤمنين الكرام وبمعاداة الطواغيت اللئام والصلاة والسلام على رسول الأنام النبي المقدام المأمور بقتل جنود الكفرة الطغام،وعلى آله وصحابته الكرام وعلى من تبعهم بإحسان إلى يوم القيام .
أما بعد:
فمن الأصول المقررة عند أهل السنة والجماعة أن كل من قاتل دفاعاً عن حاكم كافر أو دستور وضعي كما يفعله أنصار الحكام المرتدين-فقد قاتل في سبيل الطاغوت.
وكل من قاتل في سبيل الطاغوت فهو من أئمة الكفر الذين أوجب الله تعالى قتالهم و ألزمنا بمعاداتهم.وكل من قاتل في سبيل الطاغوت بالقول أو الفعل فهو من أئمة الكفر وأعمدة بقاء الطاغوت،
وقد أمرنا الله تعالى بقتال أمثال هؤلاء فقال تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُواْ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُواْ أَوْلِيَاء الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً) النساء : 76.
فالطاغوت هو الشيطان الداعي والمناصر للكفر،وأن من يقاتل في سبيل الطاغوت فهو إنما يقاتل في سبيل الشيطان لأن أولياء الشيطان هم الكافرون قال تعالى : ( وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)البقرة : 257
وقال سبحانه: ( إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ)الأعراف : 27
ويدخل في الطاغوت كل من تحوكم إليه من دون الله من حاكم بغير ما أنزل الله أو دستور أو قانون كفري،وهذا من أظهر الأدلة على كفر أنصار الحكام المرتدين بالأقوال والأفعال ومنهم سفراء الحكومات المرتدة؛لأن السفارة كما هو معلوم إنما هي دائرة استخبارية يتم من خلالها تناقل المعلومات وتنظيم الجواسيس وهي قبل ذلك تمثل حكومة دولتها.
ومن المعلوم أن طاغوت مصر هو من أكفر طواغيت العرب قاطبة ،وهو أشدهم على المسلمين تنكيلاً،
و لا يفوتنا ذكر حلفه مع رأس الصليبية أمريكا على ملاحقة إخوتنا المجاهدين و إيداعهم في السجون ،
وهو الذي مهد بالأمس القريب لاجتياح جند الصليب لجزيرة النبوة ومهبط الوحي.
وتراه سباقاً لخدمة الصليب و إنفاذ مخططاته في المنطقة ومن آخر إبداعاته في نصرة الكفر أنه قد بادر إلى إيجاد القبول لحكومة الردة الرافضية في أرض الرافدين عن طريق بعث سفير ممثلٍ لمصر في العراق،وكان ذلك بإيعازٍ من وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايز .
أما استدلال بعض الناعقين –الذين يزعمون أنهم علماء على أن رسل الكفار لا يقتلون – بالحديث الذي ورد عن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد امتنع عن قتل رسُل مسيلمة الكذاب،وكان أحدهم قد قرأ على النبي صلى الله عليه وسلم رسالة مسيلمة الكذاب فقال النبي عليه الصلاة والسلام : ( لولا أن الرسل لا تقتل لأمرت بقتلهم )
ونرد على هؤلاء المستدلين بهذا الأثر من وجهين:
أولاً:أن هذا قياس مع الفارق بين هذا الحدث و تلك الواقعة؛حيث إن هذا السفير لم يأت برسالة إلى الطائفة المسلمة المجاهدة،و إنما جاء برسالة تثبيت لنظام دولة صليبية =علقمية،ليتسنى لليهود بعد ذلك تحقيق حلمهم الموهوم بامتلاك أرض الميعاد المزعومة .
ثانياً:أن هذه السفارات ما هي إلا مراصد لاقتناص المهاجرين المجاهدين وذلك بتتبعهم و قطع الطرق عليهم ومنع تواصلهم مع إخوة الجهاد والعقيدة في أرض الرافدين و في أفغانستان وغيرها من ثغور الرباط. وما تسليم علم الجهاد وعالم الإسلام الشيخ الوقور عمر عبد الرحمن –عنا ببعيد ،حيث سُلم إلى رأس الكفر أمريكا عن طريق وكر الخيانة والتجسس السفارة المصرية في إسلام آباد ،ولمن لا يعلم عما يفعله طاغوت مصر بالمجاهدين في أرض الرافدين نقول: فو الله ما واجه الإخوة محققين أخبث و أشد إيذاءً من ضباط المخابرات المصرية في سجن أبي غريب و سجن "بوكا" و محاجر مطار بغداد الدولي.
وقد جاء اليوم الذي نثأر فيه لإخوتنا و إسلامنا من طاغوت مصر و زبانيته، و نحمد الله تعالى أن مكننا من أسر احد أئمة الكفر سفير مصر المدعو "إيهاب الشريف" الذي كان يعمل لدى السفارة المصرية في دولة اليهود اللقيطة.
وما هو مصير دولة والت اليهود وال***** وحاربت المسلمين وآذتهم وشردت الموحدين وانتهكت المحرمات ،
فلا مصير له إلا الخزي في الدنيا وله في اللآخرة عذاب أليم .
وهذا مصيركم يا سفراء دول الطاغوت فعراق الجهاد اليوم ما بات آمنا للكافرين لأن الله تعالى قيض له رجالا يذودون عن دينه ويثأرون لحرماته ، و أمريكا لا تستطيع حماية نفسها فضلا من أن تحمي غيرها.
ولهذا كله قررت المحكمة الشرعة بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين تحويل المرتد سفير دولة مصر الموالية لليهود وال***** إلى المجاهدين كي ينفذوا حد الردة فيه قال صلى الله عليه وسلم من بدل دينه فاقتلوه .رواه البخاري من حديث ابن عباس رضي الله عنهما .
والله أكبر الله أكبر .. ولله العزة ولرسوله وللمجاهدين .
وصلى الله على خير خلقه نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبارك وسلم .
المحكمة الشرعة
بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين
الأربعاء 28 / من جمادى الأولى 1426 الموافق 6 / 7 / 2005
أبوميسرة العراقي (القسم الإعلامي بتنظيم القاعدة في بلاد الرافدين)