لبيب فركوح
08-08-2005, 09:19 PM
لقد كتب هذا الإرهابي الذي يؤمن بديانة الشر والذي يهاجم أسياده ملاك مصر الأصليين عن سفر جديد لا أعلم من أين جاء به إلى عالمنا وهو يقوم بالإضافات والتحريفات الغبية مثل كتاباته التي ملأ بها الصحف المصرية الإلكترونية
يقول
اسمه سفر أخبار الإسكندرية ما نصه : ((انظروا كيف يمثل المصريون ولادة العذراء ثم ولادة ابنها )) وهذا عين ما يقوله ال***** بخصوص ولادة المسيح مع أن الحين بين القصتين مديد جداً 000 وعيد دخول المسيح إلى الهيكل وتطهير العذراء الذي يقع في 2 فبراير من كل سنة هو من أصل مصري فقد كان المصريون يعيّدون إجلالا وتعظيماً للعذراء (نايث) وفي ذات اليوم يعيد ال***** هذا العيد . وأهالي بابل وآشور عبدوا عذراء زعموا أنها والدة إله وصوروها وعلى يدها ولدها الإله كما هي الحال عند ال***** تماماً واسم هذه العذراء ( ميليتا ) واسم ابنها المخلص ( تموز ) يلقب بالوسيط والمخلص وكان يوجد في جزيرة قبرص هيكل اسمه ( هيكل العذراء ميليتا ) وهو أعظم الهياكل التي كانت في عصر اليونانيين إبان مجدهم . وقد ولج اليهود أيضاً في لجج بحار الوثنية حتى إنهم عبدوا الشمس والقمر والنجوم وقدموا من الإنسان ذبيحة وقرباناً لأحد تلك الآلهة ومما عبدوه عذراء دعوها ( ملكة السماء ) كما جاء في سفر إرميا الإصحاح 44 من عدد 16 ـ 19 . قالت اليهود إلى ارميا : (( إننا لا نسمع لك الكلمة التي كلمتنا بها باسم الرب بل سنعمل كل أمر خرج من فمنا فنبخر لملكة السموات ونسكب لها سكائب كما فعلنا نحن وآباؤنا وملوكنا ورؤساؤنا في ارض يهوذا وفي شوارع اورشليم فشبعنا خبزا وكنا بخير ولم نر شرا. ولكن من حين كففنا عن التبخير لملكة السموات وسكب سكائب لها احتجنا إلى كل وفنينا بالسيف والجوع. وإذ كنا نبخر لملكة السموات ونسكب لها سكائب فهل بدون رجالنا كنا نصنع لها كعكا لنعبدها ونسكب لها السكائب )) وكان اليونانيون يدعون والدة الإله العذراء ( جونو ) ( ملكة السماء ) ويعبدونها معتقدين إنها حارسة النساء من المهد إلى اللحد كما تعتقد ال***** اليوم بمريم العذراء ))
فأفيدوني حتى نرد على مقالاته دام صليبكم
لبيب فركوح
يقول
اسمه سفر أخبار الإسكندرية ما نصه : ((انظروا كيف يمثل المصريون ولادة العذراء ثم ولادة ابنها )) وهذا عين ما يقوله ال***** بخصوص ولادة المسيح مع أن الحين بين القصتين مديد جداً 000 وعيد دخول المسيح إلى الهيكل وتطهير العذراء الذي يقع في 2 فبراير من كل سنة هو من أصل مصري فقد كان المصريون يعيّدون إجلالا وتعظيماً للعذراء (نايث) وفي ذات اليوم يعيد ال***** هذا العيد . وأهالي بابل وآشور عبدوا عذراء زعموا أنها والدة إله وصوروها وعلى يدها ولدها الإله كما هي الحال عند ال***** تماماً واسم هذه العذراء ( ميليتا ) واسم ابنها المخلص ( تموز ) يلقب بالوسيط والمخلص وكان يوجد في جزيرة قبرص هيكل اسمه ( هيكل العذراء ميليتا ) وهو أعظم الهياكل التي كانت في عصر اليونانيين إبان مجدهم . وقد ولج اليهود أيضاً في لجج بحار الوثنية حتى إنهم عبدوا الشمس والقمر والنجوم وقدموا من الإنسان ذبيحة وقرباناً لأحد تلك الآلهة ومما عبدوه عذراء دعوها ( ملكة السماء ) كما جاء في سفر إرميا الإصحاح 44 من عدد 16 ـ 19 . قالت اليهود إلى ارميا : (( إننا لا نسمع لك الكلمة التي كلمتنا بها باسم الرب بل سنعمل كل أمر خرج من فمنا فنبخر لملكة السموات ونسكب لها سكائب كما فعلنا نحن وآباؤنا وملوكنا ورؤساؤنا في ارض يهوذا وفي شوارع اورشليم فشبعنا خبزا وكنا بخير ولم نر شرا. ولكن من حين كففنا عن التبخير لملكة السموات وسكب سكائب لها احتجنا إلى كل وفنينا بالسيف والجوع. وإذ كنا نبخر لملكة السموات ونسكب لها سكائب فهل بدون رجالنا كنا نصنع لها كعكا لنعبدها ونسكب لها السكائب )) وكان اليونانيون يدعون والدة الإله العذراء ( جونو ) ( ملكة السماء ) ويعبدونها معتقدين إنها حارسة النساء من المهد إلى اللحد كما تعتقد ال***** اليوم بمريم العذراء ))
فأفيدوني حتى نرد على مقالاته دام صليبكم
لبيب فركوح