تسجيل الدخول

View Full Version : تصريحا لرئيس جامعة الازهر للجهل والتطرف


Zagal
10-08-2005, 10:57 PM
ابراهيم الجندى
الحوار المتمدن - العدد: 1282 - 2005 / 8 / 10

بصق مؤخرا رئيس جامعة الازهر تصريحا مفاده .. وجوب حفظ الطلاب المسيحيين للقرآن ليتمكنوا من دخول جامعة الازهر !ا
لو كنت مكان المسيحيين لكرهت القرآن والمؤمنين به لأنه السبب فى حرمانى من دخول الجامعة التى يمولها أهلى من عرقهم و ضرائبهم ، وكذلك التفرقة العنصرية بينى وبين شقيقى المسلم ، وهنا أتساءل...هل يجب على الحكومة المصرية تخفيض نسبة الضرائب التى يدفعها المسيحيين مقابل عدم دخول اولادهم تلك الجامعة ؟
ان هذه الجامعة المتخلفة مازالت تكرس الجهل والتطرف فى عقول طلابها ، وأربأ بالمسيحيين قبل دخولها أن يشترطوا تغيير مناهجها وعلومها بالكامل واقتصارها على تدريس الطب والقانون والهندسة والزراعة والغاء كل ما يمت الى الدين بصلة ، ان تصريح رئيس الجامعة يعنى ببساطة ان مصر مقبلة على كارثة طائفية فعلا ، فهو اولا لم يرث الجامعة عن المرحوم والده ، وثانيا فان تصريحه ضد الدستور لو كانت مصر يحكمها قانون حتى ساعته وتاريخه ، وثالثا فانه يفضحنا فى الخارج ، فقد تقدمت هنا لدراسة الأدب الامريكى فى احدى الجامعات بواشنطن ولم يفرضوا علىّ حفظ العهد القديم ولا الجديد ، ولو طلبوا منى ذلك لاحتقرتهم وغادرت بلادهم الى أى بلد آخر ، ان الاقباط مطالبون بوقفة حاسمة فى هذا الموضوع بالذات لعله يكون البداية الفعلية لتطوير هذه الجامعة وتنظيفها من الوسخ والوحل الذى تعيش فيه ، على المسيحيين ان يطالبوا بالغاء تدريس جميع المواد الاسلامية وعلى رأسها القرآن من جامعة الازهر، أو فرض الانجيل ومواد الكهنوت واللاهوت المسيحى للدراسة والحفظ فى ذات الجامعة ، حتى تتساوى الاديان واعتقد ان كلاهما سماوى ( مفيش دين على راسه ريشة وآخر ساقط من قعر القفة ) يارئيس تكية الازهر !ا
هل يعقل قبول طلاب من جميع اصقاع الارض فى هذه الجامعة للدراسة على حساب المصريين اقباطا ومسلمين ويحرم منها المسيحيين ؟
باعتبارى مصرى ودارس للقانون وخريج ذات الجامعة سوف أقيم دعوى امام القضاء المصرى للسماح للأقباط بالدراسة فى هذه الجامعة مع الغاء المواد الاسلامية ، وانا على ثقة أن القانون سينصفنى لأن مصر مازالت دولة يحكمها القانون وليس الدين ، اما اذا تدخلت السلطات فى اعمال القضاء لمنعه من اصدار الحكم حسب الدستور فسوف اتوجه الى القضاء الامريكى والمنظمات الدولية حتى تضغط بدورها على النظام ، اما اذا فشلت كل المحاولات فسوف اتقدم الى الرئيس بوش بطلب لتخصيص المعونات الامريكية الى مصر لبناء جامعة الازهر المسيحية لدراسة الانجيل والكهنوت واللاهوت حتى نعدل بين الاديان ... أليس هذا هو العدل فى الدين الذى تغترش باسمه ليل نهار يا مولانا ؟
خير الكلام .. قرر الرئيس الباكستانى برفيز مشرف طرد جميع الطلاب الاجانب من دارسى الشريعة الى بلادهم خوفا من تفخيخ أنفسهم وتفجير بلاده بعد التخرج ..واقول له .. كان يجدر بك ان تتركهم وتغير فقط السموم التى يتعاطونها بمناهج تقدس الانسان

)noP) )noP) )noP)

fayoumy
11-08-2005, 07:49 AM
الرجا متابعه نفس الموضوع في اللنك التالي

http://www.copts.net/forum/showthread.php?t=7642

Zagal
11-08-2005, 08:18 AM
شكرا يافيومى ياخويا

بس انا كنت عايزك تشوف اللى قاله ابراهيم الجندى (مسلم - خريج الازهر) ولكنه معتدل (كافر فى وجهه نظر المسلمين) .. و كيف بيصحى المواطن المسيحى المتكاسل عن حقوقه .

حديث زجلى : " الساكت عن الحق يستحق الدق " ... على دماغه..

غلاباوي
12-08-2005, 04:55 AM
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه


لا تعليق

knowjesus_knowlove
15-08-2005, 07:23 PM
http://www.elosboa.com/elosboa/issues/438/0801.asp

لماذا وافق الطيب علي دخول الأقباط جامعة الأزهر؟
مصطفي سليمان
ماذا يفيد الأقباط من جامعة الأزهر؟ وماذا يفيدهم إن دخلوها أو لم يدخلوها؟ سؤال مطروح بقوة بعد الجدل الذي أثاره قرار الدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر بقبول الطلبة الأقباط بجامعة الأزهر بشرط حفظ القرآن الكريم والذي أعلنه في مؤتمر إعلان قواعد التنسيق للعام الجامعي القادم.

ترجع حيثيات هذا القرار الذي أصدره رئيس جامعة الأزهر إلي عدة أمور.. فمنذ فترة ترددت شائعات عن وجود استمارة استطلاع رأي كانت توزع بين أساتذة جامعة الأزهر وتحديدا في كليات الجامعة الشرعية وتحمل سؤالا هو: هل توافق علي علي دخول الطلاب الأقباط جامعة الأزهر أم لا؟ وسبق هذا الاستطلاع زيارة لوفد مسيحي غربي لرئيس جامعة الأزهر طرح هذه المسألة، فيبدو أن الدكتور أحمد الطيب وجد نفسه في مأزق فإن قال 'لا' فسيوصف بأنه طائفي وعنصري وإن قال نعم فسيخالف قانون الأزهر ويثير غضب الأزهريين فخرج بحل وسط بإصداره هذا القرار ومع ذلك لم يسلم أيضا من غضب بعض المثقفين الأقباط. وقد اعتبر البعض منهم أن هذا القرار يخالف الدستور وحرية العقيدة ووصل الأمر إلي حد أن أعلن نجيب جبرائيل المحامي ورئيس ما يسمي بالاتحاد المصري لحقوق الإنسان برفع دعوي قضائية ضد رئيس الجمهورية وضد رئيس جامعة الأزهر بعدم دستورية هذا القرار لأن هذا الشرط يتضمن إخلالا بمبدأ تكافؤ الفرص وهو مبدأ دستوري ومن ركائز السلام الاجتماعي إذ إنه من غير المعقول أن يدخل الطالب القبطي كلية الطب في إحدي الجامعات المصرية بمجموع 97 % بينما قرينه المسلم يدخل جامعة الأزهر ويتخرج طبيبا بمجموع 92 % وأقل وهذا مما يدفعنا إلي رفع الدعوي القضائية كما يقول نجيب جبرائيل.البعض الآخر التفت إلي أن جامعة الأزهر تمول من خزانة الدولة التي تعتمد في ميزانيتها علي الضرائب التي يدفعها المصريون جميعا مسلمين وأقباطا وبالتالي يحق للأقباط دخول جامعة الأزهر دون قيد أو شرط.
الملاحظ في كل هذه المبررات التي سيقت في هذه القضية أن المطالبين بدخول الأقباط جامعة الأزهر لا يريدون بحق أن يسود السلام الاجتماعي في مصر.. بل يريدون إثارة الزوابع أكثر مما يريدون السلام.. إنه البحث عن مشاكل وصيد في ماء عكر واستغلال للظرف السياسي الداخلي والخارجي دون أي نظرة حقيقية لمصلحة الوطن.
وعندما أنشئت جامعة الأزهر كانت في الأساس تضم كليات دينية وشرعية فقط هي كلية اللغة العربية والشريعة الإسلامية وأصول الدين والدراسات الإسلامية ولم تكن تضم الكليات العملية إلا في الستينيات حينما صدر قانون تطوير الأزهر الأول في عهد الرئيس جمال عبد الناصر الذي تم علي أثره تأميم الأزهر جامعا وجامعة...فالذي يحكم لوائح الأزهر وجامعته هو قانون الأزهر الذي صدر منذ ذلك الوقت والذي يتفق في كل مواده مع الدستور المصري، الأمر الآخر: هل يعلم الأقباط الذين غضبوا من هذا القرار أن طلاب الثانوية الأزهرية محرم عليهم دخول كليات الشرطة وهي ليست محرمة علي الطلاب الأقباط..





تعليقى ....
مازال ال**** يظنون أن الأقباط يريدون الدراسة فى الأزهر حبا فى حمؤة وتعاليمه الشيطانية متجاهلين أنه لو إقتصرت الدراسة فيه على دراسة هذه التعاليم ما إعترض قبطيا واحدا...
ولكن أن يصبح المسلم الذى يدخل جامعة الأزهرطبيبا بمجموع 92 % بينما يدخل الطالب القبطي كلية الطب في إحدي الجامعات المصرية بمجموع 97 %...
فهذا هو السبب الأول يا**** وليس آخر ...
إن أردتم بقاء الأزهر مقصورا على أتباع الشيطان فيجب إلغاء كل الكليات العلمية فيه وقصره على دراسة تعاليم حمؤة الفاسدة فقط