saker_america
11-08-2005, 04:58 PM
سلمان رشدي يدعو للإصلاح في الإسلام
(هذا يعنى انة فاسد)
قال الكاتب والروائي البريطاني الهندي الأصل سلمان رشدي إن الإسلام بحاجة للإصلاح ليتناسب مع العصر الحديث.
وأضاف رشدي في مقالة نشرت له في صحيفة التايمز البريطانية أن تفسيرا اشمل وأكثر انفتاحا للقرآن سيؤدي لعلاقات أفضل ويقضي على عزلة المجتمع الإسلامي، ويواجه أيديولوجية الجهاد التي أدت لتفجيرات لندن.
وقال رشدي إن المسلمين في بعض الأماكن في بريطانيا يعيشون منفصلين عن بقية المجتمعات، وقال "في مثل هذه الدوائر المغلقة يمكن بسهولة أن يتعمق انعزال الشباب".
ويقول الكاتب البريطاني المسلم إن النظر إلى القرآن بوصف تعاليمه صالحة لكل زمن يضع الإسلام والمسلمين في سجن حديدي جامد، وانه من الأفضل اعتباره وثيقة تاريخية.
وقال رشدي "إذا ما تم اعتبار القرآن وثيقة تاريخية، سيكون من الشرعي إعادة تفسيره بشكل يتناسب مع الظروف الجديدة والعصر الحديث... ووقتها وأخيرا يمكن للقوانين التي وضعت للقرن السابع ان تفسح مجالا لاحتياجات القرن الحادي والعشرين".
ويضيف رشدي في التايمز أن ما هو مطلوب هو حركة إصلاح حقيقية تنقل المبادئ والمفاهيم الرئيسية للدين الإسلامي إلى ما يناسب العصر الحديث ومواجهة أيديولوجية الجهاد وكل المعاهد والبؤر الدينية المتربة التي يديرها التقليديون وفتح نوافذ للمجتمعات المنعزلة والمغلقة لإدخال هواء جديد يرى أن المسلمين في أمس الحاجة إليه.
وقال سلمان رشدي "الإصلاح الإسلامي يجب أن يبدأ من هنا، بقبول كافة الأفكار. وحتى المقدس من الأفكار الدينية يجب أن يتكيف ويتغير وفقا للواقع".
وكان الزعيم الايراني الراحل آية الله الخميني قد أصدر فتوى في عام 1989 بإهدار دم سلمان رشدي بعد نشر روايته "آيات شيطانية" التي أثارت جدلا واسعا.
ولسلمان رشدي رواية جديدة في الاسواق بعنوان "شالمار المهرج".
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_4140000/4140730.stm
اول مرة اشوف دين تفصيل
(هذا يعنى انة فاسد)
قال الكاتب والروائي البريطاني الهندي الأصل سلمان رشدي إن الإسلام بحاجة للإصلاح ليتناسب مع العصر الحديث.
وأضاف رشدي في مقالة نشرت له في صحيفة التايمز البريطانية أن تفسيرا اشمل وأكثر انفتاحا للقرآن سيؤدي لعلاقات أفضل ويقضي على عزلة المجتمع الإسلامي، ويواجه أيديولوجية الجهاد التي أدت لتفجيرات لندن.
وقال رشدي إن المسلمين في بعض الأماكن في بريطانيا يعيشون منفصلين عن بقية المجتمعات، وقال "في مثل هذه الدوائر المغلقة يمكن بسهولة أن يتعمق انعزال الشباب".
ويقول الكاتب البريطاني المسلم إن النظر إلى القرآن بوصف تعاليمه صالحة لكل زمن يضع الإسلام والمسلمين في سجن حديدي جامد، وانه من الأفضل اعتباره وثيقة تاريخية.
وقال رشدي "إذا ما تم اعتبار القرآن وثيقة تاريخية، سيكون من الشرعي إعادة تفسيره بشكل يتناسب مع الظروف الجديدة والعصر الحديث... ووقتها وأخيرا يمكن للقوانين التي وضعت للقرن السابع ان تفسح مجالا لاحتياجات القرن الحادي والعشرين".
ويضيف رشدي في التايمز أن ما هو مطلوب هو حركة إصلاح حقيقية تنقل المبادئ والمفاهيم الرئيسية للدين الإسلامي إلى ما يناسب العصر الحديث ومواجهة أيديولوجية الجهاد وكل المعاهد والبؤر الدينية المتربة التي يديرها التقليديون وفتح نوافذ للمجتمعات المنعزلة والمغلقة لإدخال هواء جديد يرى أن المسلمين في أمس الحاجة إليه.
وقال سلمان رشدي "الإصلاح الإسلامي يجب أن يبدأ من هنا، بقبول كافة الأفكار. وحتى المقدس من الأفكار الدينية يجب أن يتكيف ويتغير وفقا للواقع".
وكان الزعيم الايراني الراحل آية الله الخميني قد أصدر فتوى في عام 1989 بإهدار دم سلمان رشدي بعد نشر روايته "آيات شيطانية" التي أثارت جدلا واسعا.
ولسلمان رشدي رواية جديدة في الاسواق بعنوان "شالمار المهرج".
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_4140000/4140730.stm
اول مرة اشوف دين تفصيل