PDA

View Full Version : الرواية القضية.. شفرة دافينشي


شبيب رامه
14-09-2005, 02:12 AM
بين الحين والآخر تخرج روايات من الغرب تصل شهرتها- وحجم الجدل حولها- إلى الشرق.. البعض منها بسبب جرأته ووقاحته مثل «آيات شيطانية» لسلمان رشدي، والبعض الآخر لمجرد حبكته الفنية وفكرته المميزة مثل «هاري بوتر» و«ملك الخواتم»!!
وفي الفترة الأخيرة سيطرت على الأسواق رواية شيفرة ديفنشي (The Da Vinci Code) للروائي دان براون ووصلت شهرتها إلى عالمنا العربي. وبيع منها حتى اليوم عشرة ملايين نسخة بأكثر من 40 لغة (وقامت بترجمتها للعربية «الدار العربية للعلوم» في بيروت).. وكما هو معتاد منعت الرواية بعد أن تمكنت الرقابة من قراءتها باللغة العربية (رغم أنني اشتريت نسختها الأصلية من مكتبة جرير بجدة).. وفي لبنان والأردن منعت الرواية بعد ضغوط من التجمعات المسيحية كونها- من وجهة نظرهم- تشكك في أسس الديانة النصرانية.

ولكن الحقيقة هي أن الرواية تحاول كشف التأثيرات المتبادلة بين الطقوس المسيحية- الشائعة اليوم- والأديان الوثنية التي سبقتها. وتبدأ القصة في باريس حيث يقتل مدير متحف اللوفر (جاك سونيير) بطريقة غامضة. وحينها تشتبه الشرطة بالبروفيسور (روبرت لانغدون) المتخصص في تاريخ الأديان وتستعين بخبيرة في الشيفرة تدعى (صوفي نوفو) لتحليل «شفرة» كتبها سونيير قبل مقتله.

غير أن صوفي تكتشف براءة البروفيسور لانغدون فتهرب معه وتحصل (بواسطة الشفرة) على مفتاح لوديعه خاصة في بنك زيوريخ السويسري. ومن البنك يستخرجان صندوقا أودعه سونيير يضم وثائق وأسرارا مهمة تعود إلى جمعية سيون الدينية (وتكشف زيف المسيحية المنتشرة هذه الأيام)..

- وهنا؛ سأضطر للتوقف عن سرد أحداث الرواية للتحدث عن (جمعية سيون) والعناصر التاريخية التي أغضبت الأوساط المسيحية.. وعلى رأسها الفاتيكان.

ف «سيون» جمعية مسيحية (حقيقية) أسسها عام 1099 في القدس قائد فرنسي يدعى غودفروا دو بويون بعد احتلال المدينة مباشرة. ويعتقد «السيونيون» أن المسيحية دخلت منعطفا سلبيا خطيرا حين تنصر الإمبر اطور قسطنطين وأدخل عليها تعديلات جذرية. فقي عهد الامبراطور قسطنطين كان الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية هو الوثنية. وحين تضاعف أتباع المسيحية في روما وبدأ المسيحيون والوثنيون يتصارعون إلى درجة هددت الإمبراطورية الرومانية بالانقسام قرر قسطنطين (عام 325) توحيد الجميع تحت دين واحد هجين. وهكذا أنشأ دينا مقبولا من الطرفين من خلال دمج الرموز والطقوس الوثنية مع الديانة المسيحية النقية- حتى ذلك الوقت. غير أن قلة قليلة من المسيحيين المخلصين بقوا على ديانتهم النقية حملت أفكارهم لاحقا (جمعية سيون الفرنسية)..

ويستدل السيونيون على حقيقة الدمج بين المسيحية والأديان الوثنية القديمة بعدة شواهد مثل فكرة التثليث الوثنية، وأقراص الشمس الإغريقية التي تحيط برؤوس القديسين الكاثوليكيين، وصورة الإلهة إيزيس (وهي تحضن طفلها المعجزة حورس) والتي اقتبست ل«مريم» وهي تحتضن المسيح الرضيع... أيضا هناك تاج الأسقف والمذبح والمناولة وكلها طقوس مستمدة مباشرة من أديان قديمة وثنية غامضة.. بل ان تاريخ ميلاد المسيح 25 ديسمبر هوفي الحقيقة تاريخ ميلاد الآلهة أوزيريس وأدونيس- في حين أن يوم الأحد هو يوم عبادة الشمس (ومنه اقتبس أسم Sunday أي يوم الشمس)! وهكذا يمكن القول أن سبب السخط على الرواية يعود إلى استعانتها بأحداث حقيقية وظفها الكاتب في سياق قصته.. أضف لهذا أن الرواية بالغت في هذه الحقائق لتقديم مزيد من الحبكة والإثارة الدرامية؛ فهي لاتشير فقط إلى أن المسيح (باعتقاد جماعة السيونيين) رجل عادي تزوج وأنجب قبل وفاته؛ بل وتدعي أن له بنتا اسمها «سارة» وأن ذريتها الملكية باقية حتى اليوم وأن وظيفة أعضاء الجمعية حماية هذه الأسرة والحفاظ عليها (وبالعودة لأحداث القصة نكتشف أن سونيير» مدير متحف اللوفر الذي قتل في أول فصل هو آخر هذه السلالة الملكية).

.. اما كيف دخل دافنشي في عنوان الرواية (!؟) فبناء على اكتشاف وثائق حقيقية في عام 1975 تثبت أن الفنان الإيطالي دافنشي كان أحد أعضاء جمعية سيون وأنه استخدم شفرات خفية في لوحاته (التي رسمها على الكنانس الإيطالية) للتذكير بالأصل الوثني لمسيحية اليوم!!.
منقول من:
فهد عامر الأحمدي
الرياض

شبيب رامه
14-09-2005, 02:18 AM
أنا شخصيا قرأت الرواية كاملة وأستطيع أن أجيب على أي سؤال حولها... بإذن الله

الخواجه
14-09-2005, 02:44 AM
-- ايها الشبيب انت تتكلم عن روايه من تاءليف س من الناس و لا حقائق -- هدا شيئ مؤلف - و انت و الاحمري تريدون خلطها بالحقائق- و هدا اسمه يا شبيب هراء - منك و من هدا الاحمري الرياضي نسبه للرياض - فهد عامر الاحمدي -- و هده الروايه لا تقلل من المسيحيه في شيئ -- و نحن لا نكفر و لانفتي بقتل المؤلف لان مسيحيتنا هي دين الحب و الرحمه و التسامح -- و نحن لا نعطي اي اهميه لهدا الهراء و التخلف الواضح المقيت --

Mrs 2ana 7or
14-09-2005, 03:24 AM
( بين الحين والآخر تخرج روايات من الغرب تصل شهرتها- وحجم الجدل حولها- إلى الشرق.. البعض منها بسبب جرأته ووقاحته مثل «آيات شيطانية» لسلمان رشدي، والبعض الآخر لمجرد حبكته الفنية وفكرته المميزة مثل «هاري بوتر» و«ملك الخواتم»!!
وفي الفترة الأخيرة سيطرت على الأسواق رواية شيفرة ديفنشي (The Da Vinci Code) للروائي دان براون ووصلت شهرتها إلى عالمنا العربي. وبيع منها حتى اليوم عشرة ملايين نسخة بأكثر من 40 لغة (وقامت بترجمتها للعربية «الدار العربية للعلوم» في بيروت).. وكما هو معتاد منعت الرواية بعد أن تمكنت الرقابة من قراءتها باللغة العربية (رغم أنني اشتريت نسختها الأصلية من مكتبة جرير بجدة).. وفي لبنان والأردن منعت الرواية بعد ضغوط من التجمعات المسيحية كونها- من وجهة نظرهم- تشكك في أسس الديانة النصرانية.

ولكن الحقيقة هي أن الرواية تحاول كشف التأثيرات المتبادلة بين الطقوس المسيحية- الشائعة اليوم- والأديان الوثنية التي سبقتها. وتبدأ القصة في باريس حيث يقتل مدير متحف اللوفر (جاك سونيير) بطريقة غامضة. وحينها تشتبه الشرطة بالبروفيسور (روبرت لانغدون) المتخصص في تاريخ الأديان وتستعين بخبيرة في الشيفرة تدعى (صوفي نوفو) لتحليل «شفرة» كتبها سونيير قبل مقتله.

غير أن صوفي تكتشف براءة البروفيسور لانغدون فتهرب معه وتحصل (بواسطة الشفرة) على مفتاح لوديعه خاصة في بنك زيوريخ السويسري. ومن البنك يستخرجان صندوقا أودعه سونيير يضم وثائق وأسرارا مهمة تعود إلى جمعية سيون الدينية (وتكشف زيف المسيحية المنتشرة هذه الأيام)..

- وهنا؛ سأضطر للتوقف عن سرد أحداث الرواية للتحدث عن (جمعية سيون) والعناصر التاريخية التي أغضبت الأوساط المسيحية.. وعلى رأسها الفاتيكان.

ف «سيون» جمعية مسيحية (حقيقية) أسسها عام 1099 في القدس قائد فرنسي يدعى غودفروا دو بويون بعد احتلال المدينة مباشرة. ويعتقد «السيونيون» أن المسيحية دخلت منعطفا سلبيا خطيرا حين تنصر الإمبر اطور قسطنطين وأدخل عليها تعديلات جذرية. فقي عهد الامبراطور قسطنطين كان الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية هو الوثنية. وحين تضاعف أتباع المسيحية في روما وبدأ المسيحيون والوثنيون يتصارعون إلى درجة هددت الإمبراطورية الرومانية بالانقسام قرر قسطنطين (عام 325) توحيد الجميع تحت دين واحد هجين. وهكذا أنشأ دينا مقبولا من الطرفين من خلال دمج الرموز والطقوس الوثنية مع الديانة المسيحية النقية- حتى ذلك الوقت. غير أن قلة قليلة من المسيحيين المخلصين بقوا على ديانتهم النقية حملت أفكارهم لاحقا (جمعية سيون الفرنسية)..

ويستدل السيونيون على حقيقة الدمج بين المسيحية والأديان الوثنية القديمة بعدة شواهد مثل فكرة التثليث الوثنية، وأقراص الشمس الإغريقية التي تحيط برؤوس القديسين الكاثوليكيين، وصورة الإلهة إيزيس (وهي تحضن طفلها المعجزة حورس) والتي اقتبست ل«مريم» وهي تحتضن المسيح الرضيع... أيضا هناك تاج الأسقف والمذبح والمناولة وكلها طقوس مستمدة مباشرة من أديان قديمة وثنية غامضة.. بل ان تاريخ ميلاد المسيح 25 ديسمبر هوفي الحقيقة تاريخ ميلاد الآلهة أوزيريس وأدونيس- في حين أن يوم الأحد هو يوم عبادة الشمس (ومنه اقتبس أسم Sunday أي يوم الشمس)! وهكذا يمكن القول أن سبب السخط على الرواية يعود إلى استعانتها بأحداث حقيقية وظفها الكاتب في سياق قصته.. أضف لهذا أن الرواية بالغت في هذه الحقائق لتقديم مزيد من الحبكة والإثارة الدرامية؛ فهي لاتشير فقط إلى أن المسيح (باعتقاد جماعة السيونيين) رجل عادي تزوج وأنجب قبل وفاته؛ بل وتدعي أن له بنتا اسمها «سارة» وأن ذريتها الملكية باقية حتى اليوم وأن وظيفة أعضاء الجمعية حماية هذه الأسرة والحفاظ عليها (وبالعودة لأحداث القصة نكتشف أن سونيير» مدير متحف اللوفر الذي قتل في أول فصل هو آخر هذه السلالة الملكية).

.. اما كيف دخل دافنشي في عنوان الرواية (!؟) فبناء على اكتشاف وثائق حقيقية في عام 1975 تثبت أن الفنان الإيطالي دافنشي كان أحد أعضاء جمعية سيون وأنه استخدم شفرات خفية في لوحاته (التي رسمها على الكنانس الإيطالية) للتذكير بالأصل الوثني لمسيحية اليوم!!.
منقول من:
فهد عامر الأحمدي
الرياض

بجد يا شبشب ياما جاب الغراب لمامته يعنى اخرتها عاوز تثبت ان المسيحيه من الوثنيه عن طريق روايه ؟؟؟ بس حقول ايه يعنى كل واحد ومخه بس عارف نفسى حد يكتب روايه عن ولاده محمد المعجزة ويتخيل ازاى الست امنه مامته (.....) نور لحد منور قصور الشام اصل .ام محمد كانت مفاعل نووى صغنن هههههههه..... الله اكبر حيكون حتت فيلم او روايه يا سلااااااام
ولا تصوير معجزة نزول الوحل على حماده يا سلام وتخيل ازاى كان يزبد وعينه تبرق ويجرى على تيته خديجه وهو بيجعر زملونى زملونى وميهداش الا لما تشخط فيه تنططه اصل البعيد كان بيشوف شيطان مش ملاك الحقيقه الاسلام غنى بالخيال العلمى اللى ممكن تتالف منه الف روايه وروايه ولا ايه يا ؟؟؟
(sml22)

Ya Shero
14-09-2005, 03:30 AM
طيب عادي يبني الشيطان بيلعب لعبتة علشان يبعد الناس عن المسيح
اما انت امرك غريب قوي

بس بجد افخاد خديجة وكشف العورة ظبطت الأسلام كتير قوي
وصلي على افخاد ست الكل خديجة

rizk nabil
14-09-2005, 06:41 AM
عزيزى شبيب رامة
ان الادلة التى ساقها المؤلف لاثبات الشبه بين الوثنية والمسيحية تظهر نوعية القراء التى يريد
المؤلف ان يستحوذ على عقولهم من امثالك وذلك لهيافة تلك الادلة كما قال احدهم ان كلمة حاشا
كلمة مسلمة وكل من ينطق بها فهو مسلم ويجب ان يطرح خارجا وتعالى نرى ادلة مؤلفك سويا:
اولا: بالنسبة للتثليث نحن لا نعبد ثلاثة الهة ولكننا نعبد الها واحدا لا شريك له.
ثانيا:ان الهالة التى تحيط برؤس القدسين ليست للتاليه وانما دلالة على قيام هؤلاء القدسين فى
المجيئ الثانى باجسام نورانية.
ثالثا:اما عن صورة العذراء القديسة مريم وهى تحمل طفلها فدعنى اسئلك هل عندما حملتك
والدتك على يديها وانت صغير وصورتم للذكرى كان ذلك تشبها بازيس وحورس.ام كان على
الرسامين من المسيحيين ان لا يرسموا السيدة العذراء والطفل لكى لا يتشبهوا بازيس وحورس
رابعا:التاج والمذبح كانوا من اليهودية التى اكملت بالمسيحية .
خامسا:ان تاريخ ميلاد السيد المسيح الموافق 25 ديسمبر لم يكن تاريخ ميلاد الالهة
اوزيريس وادونيس كما ادعى المؤلف بل كان يوافق عيد النور عند الرومان لان فى هذا اليوم
تبدا فترة النور فى الازدياد على مدار اليوم ولما كانت هناك حرب ابادة من الرومان على كل
ما هو مسيحى راى المسيحيين ان يحتفلوا فى ذات اليوم بعيد ميلاد النور الحقيقى يسوع المسيح.
سادسا: الم يستحى المؤلف ان يذكر ان عام 325 تم الدمج فيه بين الوثنية والمسيحية وكيف
تغيبب عن وعيه ان الانجيل كان قد بشر به فى انحاء كثيرة من المسكونة وقد ترجم الى لغات
عدة فهل جمع قسطنطين كتب الانجيل من جميع المسكونة وحرقها كما فعل عثمان ابن عفان.
سلامى اليك والى جميع مواطنى خيالستان

saweres
23-09-2005, 09:39 PM
أنا شخصيا قرأت الرواية كاملة وأستطيع أن أجيب على أي سؤال حولها... بإذن الله
انا ما سمعتش ان تم ترجمتها للغة العربية باللهجة السعودية (sml18)

الخواجه
24-09-2005, 12:59 AM
انا ما سمعتش ان تم ترجمتها للغة العربية باللهجة السعودية (sml18)

يا اخ ساويرس بالهجه السعودية مين - هو فيه احسن من العاميه - دحنا اللي دلعنا العربي

وحنا اللي خرمنا التعريفه و وحنا اللي غرقنا السمكه - و لبسنا الشمس النضاره -

و السح الدح امبوه و الواد طالع لبوه- همه يعرفوا يقوله الكلام ده -- روبا قوما زهبوا الي

قوما ما لقوهمش خدو تكس و رجعوا -- تحيا مصر

saweres
24-09-2005, 01:06 AM
يا اخ ساويرس بالهجه السعودية مين - هو فيه احسن من العاميه - دحنا اللي دلعنا العربي

وحنا اللي خرمنا التعريفه و وحنا اللي غرقنا السمكه - و لبسنا الشمس النضاره -

و السح الدح امبوه و الواد طالع لبوه- همه يعرفوا يقوله الكلام ده -- روبا قوما زهبوا الي

قوما ما لقوهمش خدو تكس و رجعوا -- تحيا مصر
أنا كان غرض سؤالي
ان الأخ شبيب سعودي يعرف اللغة العربية بالعافية
ولا يفقه شيء في اللغة الانجليزية

شبيب رامه
24-09-2005, 06:17 AM
قرأتها باللغة العربية..
مترجمة ولكن نسيت اسم الدار المترجمة.. قرأتها كاملة في 4أيام متواصلة تقريبا..
وإسألني إن أردت عن أي أحداث في الرواية.. ولاتحتقر السعوديين ففيهم أدباء بارعين سواء باللغة العربية أوغيرها وأذكر أحمد أبودهمان الذي كتب بالفرنسية روايته الشهيرة (الحزام) وقد حاولت قراءتها مترجمة ولكنني لم أستطع أن أواصل حيث لم تعجبني واستغربت كيف حازت هذه الشهرة

zoum
24-09-2005, 07:23 AM
سألت احد الامريكان لماذا حصلت بروتوكولات جكماء صهيون و دافنشي كود وامثالها من الروايات الاسطورية الخرافية علي تلك الشهرة بين المسلمين ومن العجيب انهم عندما يحدثونك عنها فهم يؤمنون بكل كلمة فيها بقوة غريبة ومستعدين ايضا للرد علي الاعتراضات حولها

قال لي اذا كانوا يؤمنون بان القران من عند الله رغم ما به من اخطاء واكاذيب وفضائح جنسية لكاتبه00000الخ فليس من العجب ان يصدقوا تلك الخرافات

قلت له وما الذي يجعلهم يدافعون بقوة عن هذه الروايات

اجابته كانت

الاحباط الشديد

اتمني للاخرين من زملائك قراءة ممتعة

سلام