reyad
24-09-2005, 07:31 AM
قضت محكمة أمريكية اليوم الخميس بسجن رجل دين يمني، كان يطلق على نفسه لقب المستشار الروحي لأسامة بن لادن، لمدة 75 عاما.
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41353000/jpg/_41353591_ap_body.jpg
وأدانت المحكمة الشيخ محمد علي حسن المؤيد بتهمة التآمر لدعم شبكة القاعدة وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ومن بين القرائن التي اتخذت ضده تسجيل صوتي سجله له عميلان لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) في ألمانيا، يتعهد فيه بالمساعدة في توصيل أكثر من مليوني دولار أمريكي إلى حماس.
وكانت الشرطة الألمانية قد اعتقلت المؤيد في يناير/ كانون الثاني 2003 ورحلته إلى الولايات المتحدة.
وتضمنت لائحة الاتهام خمس مواد عقوبة كل منها السجن 15 عاما، وسيقضي المؤيد هذه الفترات في السجن تباعا.
كما قضت محكمة فيدرالية في بروكلين بتغريمه 1.25 مليون دولار أمريكي.
وحاول أحد عميلي مكتب التحقيقات في القضية، محمد الأنسي، إشعال النار في نفسه خارج مقر البيت الأبيض في نوفمبر / تشرين الثاني 2004.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس للأنباء عنه قوله في وقت لاحق إنه كان يحاول الحصول على مزيد من الأموال من مكتب التحقيقات الذي دفع له مئة ألف دولار.
وكانت المحكمة قد خلصت في مارس/ آذار إلى أن المؤيد ومساعده، محمد محسن يحيى زايد، مذنبين في التهم الموجهة إليهما.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن المؤيد كان قد برئ من بند بلائحة الاتهام ينص على قيامه بتمويل فعلي لشبكة القاعدة، لكنه أدين في بند آخر يتعلق بتوفير دعم مادي وموارد أخرى لحركة حماس.
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/41353000/jpg/_41353591_ap_body.jpg
وأدانت المحكمة الشيخ محمد علي حسن المؤيد بتهمة التآمر لدعم شبكة القاعدة وحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
ومن بين القرائن التي اتخذت ضده تسجيل صوتي سجله له عميلان لمكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (إف بي آي) في ألمانيا، يتعهد فيه بالمساعدة في توصيل أكثر من مليوني دولار أمريكي إلى حماس.
وكانت الشرطة الألمانية قد اعتقلت المؤيد في يناير/ كانون الثاني 2003 ورحلته إلى الولايات المتحدة.
وتضمنت لائحة الاتهام خمس مواد عقوبة كل منها السجن 15 عاما، وسيقضي المؤيد هذه الفترات في السجن تباعا.
كما قضت محكمة فيدرالية في بروكلين بتغريمه 1.25 مليون دولار أمريكي.
وحاول أحد عميلي مكتب التحقيقات في القضية، محمد الأنسي، إشعال النار في نفسه خارج مقر البيت الأبيض في نوفمبر / تشرين الثاني 2004.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس للأنباء عنه قوله في وقت لاحق إنه كان يحاول الحصول على مزيد من الأموال من مكتب التحقيقات الذي دفع له مئة ألف دولار.
وكانت المحكمة قد خلصت في مارس/ آذار إلى أن المؤيد ومساعده، محمد محسن يحيى زايد، مذنبين في التهم الموجهة إليهما.
وذكرت وكالة رويترز للأنباء أن المؤيد كان قد برئ من بند بلائحة الاتهام ينص على قيامه بتمويل فعلي لشبكة القاعدة، لكنه أدين في بند آخر يتعلق بتوفير دعم مادي وموارد أخرى لحركة حماس.