sammy
21-11-2005, 03:33 PM
أمس رجعت لبلدى الحبيب ... أمريكا
لازال قلبى مشدود لمصر مش عارف ليه...
النساء المصريات عبارة عن أجولة سوداء... بعضها له وجه بدون شعر ... والآخر ليس له وجه إنما سواد فى سواد...
الشباب والرجال والعجزة من ذكور المصريين مرضى بمرض الشبق الجنسى العصابى... ينظرون لأى إمرأة بشهوانية عجيبة... شىء يذكر بالذى قال عن طفلة مرت بجواره "لو بلغت هذه الطفلة مبلغ النساء فسأتزوجها" يبدو أن الله أنقذ الطفلة فمات صاحب المقولة قبل أن تبلغ...
أحلى شىء أحببته فى مصر هو الفوضى الرهيبة... حقيقى مسلى جدا أن تشاهد كم الفوضى المتواجد فى الشوارع والارصفة والبنايات والمارة وكل شىء كل شىء فوضوى وبدون أى قدر من النظام...
الشىء المحزن جدا هم الشباب المصرى ذكورا وإناثا... مخلوقات بدون أى امل أو إحساس بالحياة فما بالك بالإستمتاع بها... مساكين جدا شباب مصر... يصعبوا على الكافر لكنهم طبعا لم يصعبوا على حكامنا والسراقين والأفاقين والنصابين الهباشين الذين يملؤون كل ركن من أركان المحروسة...
طبعا حضرت الجمعة السوداء عندما هجم الأفاقين وارباب السوابق على كنيسة محرم بك وسرقوا وحرقوا أملاك الأقباط وسياراتهم... وكان نفسى ساعتها أقدر آخد كل الأقباط الى ولاية أمريكية ولو كانت صحراء أريزونا ... وطبعا ساعتها أنا كنت سأعيش فى ولاية غيرها لأسباب شخصية... ومن غير الأقباط كانت مصر تبقى اسمها مصرستان فشر أفغانستان...وكان ساعتها المسلمين هم أول من يهجر الإسلام لأن كمية القرف كانت ستبقى بدون أقلية يمكن تفريغ شحنة البغضاء والكراهية فيهم...
الحقيقة فى حاجة إتحسنت فى مصر... وهى أن التمييز ضد الأقباط وكراهيتهم الشديدة أصبح الى حد ما ... قليل لكن موجود... مستهجن بعض الشىء حتى من أصحاب الجلاليب والذقون...
وإلى تكملة...
لازال قلبى مشدود لمصر مش عارف ليه...
النساء المصريات عبارة عن أجولة سوداء... بعضها له وجه بدون شعر ... والآخر ليس له وجه إنما سواد فى سواد...
الشباب والرجال والعجزة من ذكور المصريين مرضى بمرض الشبق الجنسى العصابى... ينظرون لأى إمرأة بشهوانية عجيبة... شىء يذكر بالذى قال عن طفلة مرت بجواره "لو بلغت هذه الطفلة مبلغ النساء فسأتزوجها" يبدو أن الله أنقذ الطفلة فمات صاحب المقولة قبل أن تبلغ...
أحلى شىء أحببته فى مصر هو الفوضى الرهيبة... حقيقى مسلى جدا أن تشاهد كم الفوضى المتواجد فى الشوارع والارصفة والبنايات والمارة وكل شىء كل شىء فوضوى وبدون أى قدر من النظام...
الشىء المحزن جدا هم الشباب المصرى ذكورا وإناثا... مخلوقات بدون أى امل أو إحساس بالحياة فما بالك بالإستمتاع بها... مساكين جدا شباب مصر... يصعبوا على الكافر لكنهم طبعا لم يصعبوا على حكامنا والسراقين والأفاقين والنصابين الهباشين الذين يملؤون كل ركن من أركان المحروسة...
طبعا حضرت الجمعة السوداء عندما هجم الأفاقين وارباب السوابق على كنيسة محرم بك وسرقوا وحرقوا أملاك الأقباط وسياراتهم... وكان نفسى ساعتها أقدر آخد كل الأقباط الى ولاية أمريكية ولو كانت صحراء أريزونا ... وطبعا ساعتها أنا كنت سأعيش فى ولاية غيرها لأسباب شخصية... ومن غير الأقباط كانت مصر تبقى اسمها مصرستان فشر أفغانستان...وكان ساعتها المسلمين هم أول من يهجر الإسلام لأن كمية القرف كانت ستبقى بدون أقلية يمكن تفريغ شحنة البغضاء والكراهية فيهم...
الحقيقة فى حاجة إتحسنت فى مصر... وهى أن التمييز ضد الأقباط وكراهيتهم الشديدة أصبح الى حد ما ... قليل لكن موجود... مستهجن بعض الشىء حتى من أصحاب الجلاليب والذقون...
وإلى تكملة...