مقارنة بين عمرو خالد والقرضاوى والشعراوى

[sammy]

عمرو خالد لا يشتم أحدا, وفى رايى أن الرجل فقط كذاب عندما يتكلم عن الصحابة الذين قتل بعضهم بعضا ويقول "تعالوا نشوف اد ايه كانوا بيحبوا بعض"! وكذلك هو مصلحجى يعنى موقعه بيبيع الكتب والشرائط ويعمل إعلانات عن البامبرز وكله عشان يكسب له قرشين...
القرضاوى أيضا لا يشتم كثيرا فى المخالفين له ولكنه رجل شهوانى مثل "الكابتن" إياه يعنى الراجل حلل الكذب والمصمصة (يادى الكسوف) وكمان تزوج من أسماء ذات الأربعة عشر ربيعا وهو قد تعدى السبعين من عمره, أيضا هو يقول ما لا يفعل, يعنى يهاجم أمريكا والغرب وكل أولاده وبناته يدرسون ويعيشون فى الغرب...
أما الشعراوى فقد بنى مجده على الغش والخداع والكذب ومهاجمة الدين المسيحى وقرره علينا الخنزير الشاذ صفوت الغير شريف لعشرات السنوات ليطل علينا بطلعته الحنزيرية ليشتم ويعمل حركات كما حركات القحباوات, كما أنه يسأل عن سرقة أموال ضحايا شركات التوظيف التى أكل منها سحتا وساء مآلا... وطبعا الغير شريف ليس مسؤلا لوحده عن ذلك بل يسئل عنه ايضا أصحاب العزبة السادات ومبارك...
أما جميع هؤلاء فيشتركون فى تغييب العقل العربى ورفد الإرهاب بحصيلة من العجول والبهائم المغيبة عقولهم والذين هم وقود كل فتنة وإرهاب...

[غلاباوي]

لم يكن منتظرا ان تمدح احد منهم ... على اي حال يا سمسم

[fanous2102]

هو فيهم حد عمل حاجه عدله عشان يمدحه

[yaweeka]

هو فيهم حد عمل حاجه عدله عشان يمدحه

خدتها من على لسانى يا فانوس
بس الشعراوى هو اللى حلل الاستثمار فى شركات التوظيف والسعد والتهليب
عشان كان بياخد قرشين كدة يشترى بيهم قصوره فى المريوطية اللى كان بيتوب فيه الفنانات ويقرأ الفاتحة على اوراكهن

الله يرحمك يا مديحة كامل

[Zo2lot]

نسيت تضيف للمقارنه والقرضاوى والشعراوى و غلاباوى

[sammy]

نسيت تضيف للمقارنه والقرضاوى والشعراوى و غلاباوى

رغم كل شىء غلباوى أشرف منهم كتير... حتى لو هو مش موافق على ذلك...
و تعليقا على تعليق غلباوى ... طب إمدحهم إنت قل لنا أين الخطأ فى ما قلته عنهم؟؟؟

ثم فى معرض المدح... أنا أمتدح شيخ الجامع الأزهر الحالى... وأمتدح الشيخ شلتوت رحمة الله عليه...
هذين وأمثالهم حاولوا بقدر ما استطاعوا أن يحسنوا الصورة رغم أن الأصل ليس جميلا...
على العموم شىء صعب وعسير ويكاد يكون مستحيل على إنسان أن يهدم كل حياته ويشك فى معتقدات أبائه وأجداده ويهدم كيان عائلته وأسرته ... وعادة يلجأ الإنسان الى أن يرفض أن يفكر لأن عاقبة التفكير العقلانى صعبة جدا جدا جدا... لذلك أنا أسامح وقد أحترم من لا يفكر ومن لا يريد أن يفكر... لكن من يستفيد شخصيا من عدم التفكير ويحث عليه الآخرين فهذا يختلف وهو ليس جدير بالإحترام....

[Mrs 2ana 7or]

سلام ونعمه وبجد موضوع المقارنه كويس
هذين وأمثالهم حاولوا بقدر ما استطاعوا أن يحسنوا الصورة رغم أن الأصل ليس جميلا...


المثل بيقول (وايش تعمل الماشطه فى الوش العكر) والحدق يفهم(sml18)

على العموم شىء صعب وعسير ويكاد يكون مستحيل على إنسان أن يهدم كل حياته ويشك فى معتقدات أبائه وأجداده ويهدم كيان عائلته وأسرته ...


مش سهل بس مش مستحيل لما يتينى على ده خلاصه وحياته الابديه بس اللى يفهم
...

[elmafdy]

هذين وأمثالهم حاولوا بقدر ما استطاعوا أن يحسنوا الصورة رغم أن الأصل ليس جميلا...
على العموم شىء صعب وعسير ويكاد يكون مستحيل على إنسان أن يهدم كل حياته ويشك فى معتقدات أبائه وأجداده ويهدم كيان عائلته وأسرته ... وعادة يلجأ الإنسان الى أن يرفض أن يفكر لأن عاقبة التفكير العقلانى صعبة جدا جدا جدا... لذلك أنا أسامح وقد أحترم من لا يفكر ومن لا يريد أن يفكر... لكن من يستفيد شخصيا من عدم التفكير ويحث عليه الآخرين فهذا يختلف وهو ليس جدير بالإحترام....

أخى سامى
الجزء اللى انا اخدته من مداخلتك ده أكثر من رائع , عجبنى جدا جدا جدا , و كتبت مداخلتى دى مخصوص علشان اسجل اعجابى بيه .

ربنا يباركك

المفدى

[waterman]

أعتقد أن عمرو خالد هو ما يحتاجة الإسلام اليوم
صورة مبهجة ببدلة أفرنجي وحليق الذقن، حتى تفتتن به المحجبات ويتخذه الشباب مثالا حضاريا أعلى لصورة المسلم العصري
ولكن بسبب هذه الصورة والصوت المسرسع والذي يحاول بهذا الصوت ان يقرب محمد لقلوب الشباب وحتى ولو بالكذب
فنراه اليوم يذكر عن محمد انه كان بيهزر لما كان بيقول (ناقصات عقل ودين) أصله كان معاه
وتراه أخرى يصور محمد انه تعذب وقاسى من الكفار يا عيني حتى يستعطف الجمهور وخاصة الفتيات حتى نراهن على الشاشة يذرفن الدموع -- ودة بالكذب وبأستخدام مؤثرات صوتية سرسوعية ولي الحقائق وتحويل المشاهد عن المعاني الحقيقية للإسلام
ونراه في بعض الأحيان يتستعطف الشباب والشبات على محمد المسكين الذي قاسى من سطوة الكفار وتحمل وزر أمته ( زي مقولة حمل خطايانا) بجد أن سمعت تلك الحلقة مفسرا سورة الشرح بأنها لا تدل على خطايا محمد بل خطايا شعبه الذي حملها وكانت على ظهره بمثابة الوزر

رأيتم وصل حال الإسلام إلى أي مدى في أنه الأن يخلق من محمد فاديا ومخلصا