Safnat_Fa3nash007
01-01-2006, 01:02 PM
ابراج كارمن
للعام 2006
ثلاثة مربعات فلكية تحمل التوتر للعالم ويمكن تداركهابالحوار
عالمة الفلك كارمن قديح تشكل جزءاً اساسياً من يوميات اللبنانيين خصوصاً والشعب العربي عموماً، وترى ان سنة 2006 تحمل معها الكثير من الايجابيات بالنسبة الى الابراج، مؤكدة انه يجب الفصل بين الوضع الفلكي للكواكب وتحركاتها ووضع الابراج التي تطاول الاشخاص مباشرة، وخصوصاً ان هناك ثلاثة مربعات فلكية سنة 2006 تترك تأثيراتها السلبية، وعلى الناس والدول ان يعرفوا كيف يتداركون التوترات التي يمكن ان تحصل.
وترى قديح ان مولود برج الحمل يحقق في السنة الجديدة تقدماً سريعاً لانها سنة واعدة بالاحداث الايجابية تمنحه الشهرة والتألق, اما مولود برج الثور فيمر بسنة الامتحانات والامتيازات, ويعيش مواليد برج الجوزاء النمو والازدهار ويحققون الاحلام والامنيات، الا ان انتصاراتهم لن تكون على طبق من فضة, مواليد برج السرطان يشعرون بالامان والارتياح ويبدأون صفحة جديدة في حياتهم، وعلى مواليد برج الاسد الحذر بسبب زيارة كوكب زحل الذي يحمل معه التعب والمشاكل، بينما مواليد برج العذراء يحققون نجاحات سهلة وواضحة للجميع بسبب افكارهم اللامعة وذهنهم اليقظ، اما مواليد برج الميزان فثمة تحسن في احوالهم المادية بسبب وجود كوكب المشتري في بيت المال, وتقول كارمن لمواليد برج العقرب ان سنة 2006 تؤمن لهم الشهرة والتفوق وخصوصاً مواليد شهر نوفمبر, اما مواليد برج القوس فينتظرهم نمو روحي بسبب وجود كوكب المشتري في بيت الذات, الى ذلك، تجد ان مواليد برج الجدي يكونون في منافسة قوية تمكنهم من التغلب على كل الابراج وتعدهم بسنة خالية من المشاكل, وتتوقع لمواليد برج الدلو سنة محرجة بسبب ضغوط كوكب زحل الموجود في برج الاسد, وفي المقابل ترى ان مواليد برج الحوت في سباق مع الزمن، والطاقة الفلكية تناسبهم بسبب وجود كوكب المشتري في برج العقرب المائي.
سنة 2006 ليست سيئة، وليس فيها سلبيات كما يظن الناس، ولكن فلكياً هناك ثلاثة مربعات، الاول بين المشتري ونبتون وهو يتم على ثلاث مراحل, المرحلة الاولى في 28 يناير و16 مارس و24 سبتمبر وتؤشر الى التعصب الديني او العرقي وتسبب التمرد عالمياً, والمرحلة الثانية بين زحل والمشتري في 22 يونيو و25 اكتوبر ولها تأثيرات سلبية نوعاً ما على الوضع الاقتصادي والتجاري عالمياً ومن المستحسن عدم المجازفة خلالها في توظيفات غير مدروسة, والمرحلة الثالثة بين زحل ونبتون، والمواجهة بين هذين الكوكبين الجبارين تحمل معها التجديد وسقوط الحواجز والقوانين، فمثلاً العام 1989 التقى هذان الجباران فسقط حائط برلين, بسبب هذه المربعات، تتطلب سنة 2006 تأقلم الاشخاص والدول لتدارك التوترات التي يمكن ان تحصل, واللجوء الى الحوار هو الحل لكل الاشكالات والتوترات,
للعام 2006
ثلاثة مربعات فلكية تحمل التوتر للعالم ويمكن تداركهابالحوار
عالمة الفلك كارمن قديح تشكل جزءاً اساسياً من يوميات اللبنانيين خصوصاً والشعب العربي عموماً، وترى ان سنة 2006 تحمل معها الكثير من الايجابيات بالنسبة الى الابراج، مؤكدة انه يجب الفصل بين الوضع الفلكي للكواكب وتحركاتها ووضع الابراج التي تطاول الاشخاص مباشرة، وخصوصاً ان هناك ثلاثة مربعات فلكية سنة 2006 تترك تأثيراتها السلبية، وعلى الناس والدول ان يعرفوا كيف يتداركون التوترات التي يمكن ان تحصل.
وترى قديح ان مولود برج الحمل يحقق في السنة الجديدة تقدماً سريعاً لانها سنة واعدة بالاحداث الايجابية تمنحه الشهرة والتألق, اما مولود برج الثور فيمر بسنة الامتحانات والامتيازات, ويعيش مواليد برج الجوزاء النمو والازدهار ويحققون الاحلام والامنيات، الا ان انتصاراتهم لن تكون على طبق من فضة, مواليد برج السرطان يشعرون بالامان والارتياح ويبدأون صفحة جديدة في حياتهم، وعلى مواليد برج الاسد الحذر بسبب زيارة كوكب زحل الذي يحمل معه التعب والمشاكل، بينما مواليد برج العذراء يحققون نجاحات سهلة وواضحة للجميع بسبب افكارهم اللامعة وذهنهم اليقظ، اما مواليد برج الميزان فثمة تحسن في احوالهم المادية بسبب وجود كوكب المشتري في بيت المال, وتقول كارمن لمواليد برج العقرب ان سنة 2006 تؤمن لهم الشهرة والتفوق وخصوصاً مواليد شهر نوفمبر, اما مواليد برج القوس فينتظرهم نمو روحي بسبب وجود كوكب المشتري في بيت الذات, الى ذلك، تجد ان مواليد برج الجدي يكونون في منافسة قوية تمكنهم من التغلب على كل الابراج وتعدهم بسنة خالية من المشاكل, وتتوقع لمواليد برج الدلو سنة محرجة بسبب ضغوط كوكب زحل الموجود في برج الاسد, وفي المقابل ترى ان مواليد برج الحوت في سباق مع الزمن، والطاقة الفلكية تناسبهم بسبب وجود كوكب المشتري في برج العقرب المائي.
سنة 2006 ليست سيئة، وليس فيها سلبيات كما يظن الناس، ولكن فلكياً هناك ثلاثة مربعات، الاول بين المشتري ونبتون وهو يتم على ثلاث مراحل, المرحلة الاولى في 28 يناير و16 مارس و24 سبتمبر وتؤشر الى التعصب الديني او العرقي وتسبب التمرد عالمياً, والمرحلة الثانية بين زحل والمشتري في 22 يونيو و25 اكتوبر ولها تأثيرات سلبية نوعاً ما على الوضع الاقتصادي والتجاري عالمياً ومن المستحسن عدم المجازفة خلالها في توظيفات غير مدروسة, والمرحلة الثالثة بين زحل ونبتون، والمواجهة بين هذين الكوكبين الجبارين تحمل معها التجديد وسقوط الحواجز والقوانين، فمثلاً العام 1989 التقى هذان الجباران فسقط حائط برلين, بسبب هذه المربعات، تتطلب سنة 2006 تأقلم الاشخاص والدول لتدارك التوترات التي يمكن ان تحصل, واللجوء الى الحوار هو الحل لكل الاشكالات والتوترات,